ثلث المصابين بالسكري غير مؤمّنين اجتماعيا
2024-11-16 17:12:00
<p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">و أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">كريمة. ه</a></p>
تمديد فترة المرحلة الثانية للتلقيح ضد شلل الأطفال
2025-12-25 14:04:00
<p>اعلنت وزارة الصحة ، في بيان لها اليوم الخميس، عن تمديد فترة المرحلة الثانية من الحملة الوطنية للتلقيح ضد شلل الأطفال إلى غاية 30 ديسمبر 2025 عوضا من 27 ديسمبر وذلك عبر كامل التراب الوطني.</p> <p> </p> <p>وحسب ذات البيان، يأتي هذا القرار في إطار حرص وزارة الصحة على تسهيل وصول الأولياء إلى خدمات التلقيح، وتمكين جميع الأطفال المعنيين من الاستفادة من هذه العملية الوقائية الهامة.</p> <p> </p> <p>وجددت وزارة الصحة تأكيدها على أن التلقيح يُعدّ الوسيلة الأنجع والأكثر فعالية للوقاية من شلل الأطفال، والحفاظ على المكاسب المحققة في مجال الصحة العمومية.</p> <p> </p> <p>محمد. ب</p>
يوم علمي حول الصيدلة الاقتصادية والتكفل بالأمراض النادرة والمزمنة
2025-12-21 14:50:00
<h2>نظمت أمس السبت، الجمعية الجزائرية للصيدلة الاقتصادية، بالتعاون مع الاتحادية الجزائرية للصيدلة، يوماً علمياً وطنيا، خصص لمناقشة قضايا التكفل بالأمراض النادرة والأمراض المزمنة، مع تركيز خاص على إشكاليات الوصول إلى العلاجات في المؤسسات العمومية.</h2> <p> </p> <p>وجاء هذا اللقاء في إطار مقاربة علمية وتنظيمية تهدف إلى إثراء النقاش بين صانعي القرار، مهنيي الصحة، والهيئات المعنية، حول السبل الكفيلة بتحسين الوصول إلى العلاج، وضمان استمرارية الرعاية، والارتقاء بجودة التكفل بالمرضى، مع مراعاة تحديات الاستدامة والواقع الميداني للمنظومة الصحية الوطنية.</p> <p> </p> <p>وعرض الخبراء الوضع الراهن للأمراض النادرة والعبء الصحي والاجتماعي-الاقتصادي لها، وقدموا نماذج التكفل، وتطرقوا الى إشكالية إتاحة أدوية الأمراض النادرة، إضافة إلى دور المستشفى في إنتاج المعطيات في ظروف الاستعمال الواقعي. كما تناول المتدخلون تحديات الوصول إلى علاجات الأمراض المزمنة ، لا سيما العلاجات الحديثة، وتنظيم مسارات العلاج، وتأثير ذلك على الموارد، مع مناقشة مقاربات تقييم ملائمة للسياقات ذات الموارد المحدودة.</p> <p> </p> <p>ونظمت بالمناسبة، جلسة خاصة بمخرجات مؤتمر تُخصص لعرض ومناقشة أبرز النتائج والدروس المستخلصة من آخر مؤتمر دولي لـ ISPOR، مع تسليط الضوء على المستجدات في مجال الصيدلة الاقتصادية، تقييم التكنولوجيات الصحية، ونماذج دعم القرار.</p> <p> </p> <p>حيث شارك في هذا اليوم العلمي خبراء وطنيون ودوليون، أساتذة جامعيون، ممارسون استشفائيون، صيادلة، إضافة إلى ممثلين عن الهيئات والمؤسسات المهنية، في إطار نقاش علمي متعدد التخصصات وتبادل للخبرات.</p> <p> </p> <p>وأكدت الجمعية الجزائرية للصيدلة الاقتصادية والاتحادية الجزائرية للصيدلة التزامهما بدعم تطوير الصيدلة الاقتصادية في الجزائر، وترسيخ ثقافة القرار المبني على المعطيات، والمساهمة في تحسين الولوج إلى العلاج لفائدة المرضى المصابين بأمراض نادرة ومزمنة.</p> <p> </p> <p>محمد.ب</p>