سايحي: 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى إستراتيجية شاملة في مجال الصحة

2024-07-15 15:32:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم&nbsp; الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول &quot;ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات&quot;، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن &quot;الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة&quot;. وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم&nbsp; الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم&nbsp; الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول &quot;ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات&quot;، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن &quot;الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة&quot;. وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم&nbsp; الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول &quot;ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات&quot;، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن &quot;الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة&quot;. وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم&nbsp; الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول &quot;ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات&quot;، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن &quot;الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة&quot;. وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم&nbsp; الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول &quot;ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات&quot;، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن &quot;الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة&quot;. وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم&nbsp; الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول &quot;ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات&quot;، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن &quot;الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة&quot;. وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم&nbsp; الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول &quot;ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات&quot;، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن &quot;الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة&quot;. وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">كريمة.ه</a></p>

العلامات صحة

إعطاء إشارة انطلاق القافلة الطبية المتنقلة للكشف والتشخيص عن سرطان الثدي

2025-10-09 12:40:00

banner

<h2><strong>أشرف وزير الصحة، محمد صديق آيت مسعودان، اليوم الخميس ، رفقة وزيرة التضامن والأسرة وقضايا المرأة، صورية مولوجي، على إعطاء إشارة انطلاق عيادتين متنقلتين مجهزتين بأحدث المعدات الطبية ستجوب عدداً من ولايات الوطن، وذلك في إطار إحياء شهر أكتوبر الوردي.</strong></h2> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان وزارة الصحة ، و وفي كلمته التي ألقاها بالمناسبة، أشار الوزير إلى أن شهر أكتوبر الوردي هو شهر الأمل والتوعية بمرض سرطان الثدي، مؤكداً أنه يشكل مناسبة لإطلاق الحملة الوطنية للتوعية والتحسيس بأهمية الكشف المبكر عن هذا المرض الذي يمثل تحدياً صحياً كبيراً لنسائنا ومجتمعنا.</p> <p>كما أكد وزير الصحة على الالتزام الثابت والراسخ للسلطات العليا في مكافحة هذا الداء، مشيراً إلى أن رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، جعل من مكافحة السرطان أولوية وطنية قصوى، وهذا التوجيه السامي ليس مجرد قرار، بل هو تعبير عن تعبئة شاملة للإرادة السياسية، بهدف ضمان تكفل صحي متكامل وعصري بجميع المرضى.</p> <p>وأضاف الوزير أن بلادنا شهدت خلال السنوات الأخيرة قفزة نوعية في مجال التكفل بسرطان الثدي، من خلال إنشاء شبكة وطنية متكاملة تضم 18 مركزاً لمكافحة السرطان عبر مختلف ولايات الوطن، مجهزة بأحدث المعدات الطبية والعلاجية الحديثة.</p> <p>وفي مجال التوعية والتحسيس، أوضح السيد الوزير أنه تم إضفاء الطابع المؤسساتي على صالون الإعلام حول السرطان &ldquo;SICAN&rdquo; ليكون منصة للتواصل بين الأطباء والمواطنين، وتعزيز المعرفة الصحية بطرق الوقاية وأهمية الكشف المبكر، فضلاً عن تصحيح المفاهيم الخاطئة المرتبطة بالمرض.</p> <p>أما في مجال العلاج والتكفل الطبي، فقد تم اعتماد بروتوكول وطني موحد لعلاج السرطانات الأكثر شيوعاً، وعلى رأسها سرطان الثدي، بما يضمن تكفلاً موحداً ومنصفاً عبر جميع ولايات الوطن، دون إغفال الدعم والمرافقة النفسية للنساء المصابات، من خلال تخصيص فرق طبية ونفسية ترافقهن طيلة مرحلة العلاج، بهدف التخفيف من الآثار النفسية للمرض.</p> <p>وفي مجال تكوين الكفاءات الطبية المتخصصة، تم إطلاق تخصص جديد في أمراض الثدي والكشف المبكر (شهادة الدراسات التكميلية) لفائدة الأطباء العامين، لتمكينهم من ضمان الكشف المبكر والتشخيص الأولي على مستوى المؤسسات الصحية الجوارية، التي سيتم تدعيمها بالأجهزة المخصصة للكشف المبكر عن سرطان الثدي.</p> <p>أما فيما يخص العلاجات المتطورة، فقد كشف السيد الوزير عن توفير أحدث الأدوية والعلاجات، بما في ذلك الأدوية الموجهة والمناعية، إلى جانب الاستثمار في تطوير الكفاءات الوطنية عبر برامج التكوين المستمر.</p> <p>و في الأخير ، أكد وزير الصحة أن التحديات لا تزال قائمة، وأن الهدف الأساسي يظل تحسين جودة التكفل بالنساء المصابات بسرطان الثدي من خلال ضمان جودة التغطية الصحية وتسهيل مسار العلاج، وذلك بالتنسيق مع القطاعات الأخرى، وعلى رأسها وزارة العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي، باعتبار أن مكافحة هذا الداء تتطلب تعبئة جماعية وتضافر جهود الجميع من أجل صحة نسائنا ومستقبل أفضل لبلادنا.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات صحة

الجزائر تجدد استعدادها لمواصلة دعم مبادرات ترقية الصحة العمومية في إفريقيا

2025-10-01 10:55:00

banner

<h2><strong>استقبل وزير الصحة، محمد صديق آيت مسعودان، اليوم الأربعاء ، &nbsp;بمقر الوزارة، المدير الإقليمي للمركز الإفريقي لمكافحة الأمراض والوقاية منها بمنطقة شمال إفريقيا، الدكتور وسام منقولة، والوفد المرافق له، وذلك بحضور إطارات من الإدارة المركزية.</strong></h2> <p>وحسب بيان وزارة الصحة، &nbsp;قدم المدير الجهوي عرضاً مفصلاً حول مهام المركز الإفريقي ودوره الاستراتيجي في دعم الأنظمة الصحية للدول الإفريقية، خاصة في مجالات المراقبة الوبائية، الاستعداد لمجابهة الطوارئ الصحية، توسيع برامج التلقيح، وتطوير القدرات البشرية في القطاع الصحي.</p> <p>كما شدد على أهمية تعزيز الشراكات الدولية وتنسيق الجهود بين دول شمال إفريقيا ، فضلاً عن تبادل الخبرات الناجحة، وفي مقدمتها التجربة الجزائرية الرائدة في مكافحة الأوبئة والتصدي للأزمات الصحية.</p> <p>كما تطرق الجانبان إلى آفاق التعاون في مجال تصنيع الأدوية واللقاحات بالتنسيق مع وزارة الصناعة الصيدلانية، وهو ما من شأنه دعم استقلالية إفريقيا في هذا المجال .</p> <p>و ناقش الطرفان محتوى ورقة العمل الثنائية التي تم الاتفاق عليها، والتي ترمي إلى توسيع مجالات التعاون وتعزيزها، خاصة في ما يتعلق بتقوية أنظمة المراقبة الوبائية، وتطوير برامج التكوين في مجالات الوقاية والتصدي للأوبئة.</p> <p>و أكد وزير الصحة ، &nbsp;أن التعاون الإفريقي في مجال التنبؤ المبكر والترصد للأوبئة يعد أولوية محورية لتعزيز الأمن الصحي عبر القارة، مبرزاً مبادرة الجزائر في إنجاز المركز الدولي للتلقيح و الوقاية من الأمراض الاستوائية بتمنراست الذي سيمثل إضافة نوعية و سيخدم منطقة الساحل الإفريقي وسيشكل جسراً للتعاون بين دول القارة.</p> <p>وجدد وزير الصحة استعداد الجزائر لمواصلة دعم المبادرات القارية الرامية إلى ترقية الصحة العمومية في إفريقيا، والمشاركة الفاعلة في أنشطة المراكز الإفريقية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، بما يعكس التزام الدولة الجزائرية بترسيخ البعد الإفريقي في سياستها الصحية.</p> <p>كما &nbsp;أشاد الطرفان بالجهود المشتركة المبذولة من أجل ترقية الصحة في القارة الإفريقية، مؤكدين أن تكثيف التعاون وتوحيد الرؤى سيشكلان ركيزة أساسية لمواجهة التحديات الصحية المستقبلية.</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات صحة