سايحي: 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى إستراتيجية شاملة في مجال الصحة
2024-07-15 15:32:00

<p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة".</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">كريمة.ه</a></p>
مبادرة لاستعراض خيارات العلاج المبتكر للمفومة هودجكين السرطانية
2025-06-26 17:39:00

<h3>في خطوة تهدف لإعادة تشكيل مستقبل علاج الأورام في المنطقة، أعلنت شركة تاكيدا العالمية الرائدة في مجال الصناعات الدوائية الحيوية والممثلة من قبل مجموعة كلينيكا في الجزائر والتي تركز على رعاية المرضى، عن اختتام فعاليات ندوتها الطبية حول مرض لمفومة هودجكين بعنوان "آفاق أوسع للعلاج، وآمال جديدة بمواجهة لمفومة هودجكين".</h3> <p> </p> <h4>مجموعة كلينيكا تؤكد على ضرورة رفع الوعي حول أساليب العلاج المتقدمة</h4> <p> </p> <p>وركز الحدث على أهمية رفع الوعي لدى مقدمي خدمات الرعاية الصحية حول أحدث البيانات العلمية، وتسليط الضوء على أساليب العلاج المتقدمة لمرضى لمفومة هودجكين في المرحلة الرابعة والمرضى المعرضين لخطر الانتكاس بعد زراعة الخلايا الجذعية الذاتية.</p> <p> </p> <p>. شهدت الندوة حضور نخبة من الكفاءات الطبية والأخصائيين في مجال أمراض الدم، حيث ناقش المشاركون التحديات المرتبطة بمحدودية خيارات العلاج الحالية لمرض لمفومة هودجكين، مؤكدين على ضرورة إيجاد حلول مبتكرة تلبي الاحتياجات الطبية غير الملباة، وتناولت الجلسات أهمية تبادل الخبرات وأفضل الممارسات الطبية لتطوير استراتيجيات علاجية أكثر فعالية لهذا النوع من السرطان الذي يصيب الخلايا اللمفاوية، والتي تمثل خط الدفاع الأول في الجهاز المناعي، بهدف تحسين نتائج المرضى وتعزيز فرص شفائهم.</p> <p> </p> <p>وقد شكّلت الندوة منصة علمية رفيعة المستوى لتبادل الخبرات، حيث شارك فيها مجموعة من كبار الشخصيات العالمية في علاج لمفومة هودجكين، من أبرزهم البروفيسور أندريا غالاميني، طبيب أمراض الدم المعروف عالميًا والباحث الرائد في لمفومة هودجكين، كما قدمت البروفيسور آنا سوريدا، رئيسة الجمعية الأوروبية لزراعة الدم ونخاع العظم، مداخلتين حول الرعاية ما بعد الزرع والتحديات المستقبلية في علاج المرض.</p> <p> </p> <p>وفي خطوة تسعى إلى معالجة الثغرات الكامنة في تشخيص وعلاج مرض لمفومة هودجكين، تطرق الأخصائيون إلى مواضيع عدة أبرزها التقدم الحاصل في علاج المرض والحلول العلاجية الحديثة للمرضى في المرحلة الرابعة وما بعد زراعة الخلايا الجذعية، وقدّموا أحدث البيانات السريرية التي تدعم خيارات علاجية مبتكرة قادرة على تحسين نتائج المرضى الذين بلغوا مراحل متقدمة.</p> <p> </p> <p>وأكد الخبراء على ضرورة تعزيز جودة الرعاية عبر سد الثغرات في العلاجات الحالية، مع التركيز على التميز العلمي وتمكين الأطباء من خلال توفير البيانات السريرية الدقيقة والابتكار المتواصل، وشددت الندوة على التزام تاكيدا الطويل الأمد بتحقيق الريادة في مجال الأورام عبر حلولها المتمحورة حول المريض.</p> <p> </p> <h4>الجمعية الجزائرية لأمراض الدم:لابد من التعاون بين القطاع الطبي وشركات صناعة الأدوية لتجسيد التقدم العلمي</h4> <p> </p> <p>وفي إطار تعليقه على الحديث، أعرب البروفيسور محمد سليم نكال، رئيس الجمعية الجزائرية لأمراض الدم ونقل الدم، عن فخره العميق واعتزازه بالتعاون البنّاء مع شركة تاكيدا ممثلة من قبل مجموعة كلينيكا في الجزائر، والذي يندرج ضمن الجهود المشتركة للارتقاء بمستوى الوعي الطبي وتعزيز المعرفة السريرية المتخصصة في علاج مرض لمفومة هودجكين،</p> <p> </p> <p>وأكد البروفيسور نكال أن هذه الندوة تُعد منصة علمية بالغة الأهمية، إذ أتاحت للمشاركين من الأطباء والأخصائيين فرصة مناقشة أحدث استراتيجيات العلاج، لاسيما فيما يخص حالات المرحلة الرابعة من المرض، والتي تتطلب تدخلات دقيقة وفعَّالة.</p> <p> </p> <p>وأشار إلى أن تعزيز الفهم المشترك حول البروتوكولات العلاجية الجديدة، ومشاركة أفضل الممارسات والخبرات الإكلينيكية، يمثل خطوة حيوية في تحسين فرص التعافي ورفع جودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضى، كما نوّه إلى أهمية استمرار هذا النوع من التعاون بين القطاع الطبي وشركات صناعة الأدوية لتجسيد التقدم العلمي وتحويله إلى نتائج ملموسة على أرض الواقع تخدم صحة المواطن الجزائري.</p> <p> </p> <h4> دهلوك:توفير بصيص أمل للمرضى لم يعد مجرد طموح بل أصبح مسؤولية لنا</h4> <p> </p> <p>وبدوره، شدد مليك إسماعيل دهلوك، المدير العام لشركة تاكيدا الجزائر، على أن توفير بصيص أمل جديد للمرضى الذين يعانون من حالات متقدمة وحرجة لم يعد مجرد طموح، بل أصبح مسؤولية تلتزم بها الشركة وتسعى لتحقيقها على أرض الواقع، وقال "تعكس هذه الندوة التزامنا الراسخ بإتاحة الابتكارات العلاجية للمرضى الأكثر حاجة، وتعزيز التميز العلمي من خلال شراكات فعالة مع المجتمع الطبي المحلي."</p> <p> </p> <p>ومع تزايد معدلات الإصابة بمرض لمفومة هودجكين والأعباء المترتبة على المستويين الإقليمي والعالمي، جددت شركة تاكيدا التزامها الراسخ بدعم جهود تحسين حياة المرضى وتمكينهم من الأمل في الشفاء. ويعكس هذا الحدث العلمي مساعي الشركة المستمرة نحو تطوير علاجات مبتكرة، والعمل على ضمان وصولها إلى من هم في أمسّ الحاجة إليها، إلى جانب تعزيز بيئة التبادل المعرفي بين المتخصصين في الرعاية الصحية، بما يسهم في الارتقاء بمستوى الرعاية المقدمة وترسيخ ممارسات طبية قائمة على أحدث المعايير العلمية.</p> <p> </p> <p>لمياء. ح</p>
وفد طبي من موريتانيا يحل بالجزائر للمشاركة في عمليات زرع كلى
2025-06-23 10:17:00

<h3><strong>حل مساء امس الأحد ، بالجزائر وفدًا طبيًا من موريتانيا، يضم سبعة أساتذة وأطباء مختصين في مجالات الجراحة العامة، جراحة القلب، جراحة الأطفال، جراحة المسالك البولية، وأمراض الكلى.</strong></h3> <p> </p> <p>وحسب بيان وزارة الصحة ، يتكون هذا الوفد من خمسة جراحين، من بينهم ثلاثة أخصائيين في جراحة المسالك البولية، وطبيب مختص في جراحة الأطفال يشغل أيضًا منصب عميد كلية الطب بنواكشوط، بالإضافة إلى طبيب مختص في جراحة القلب يتولى رئيس مصلحة جراحة القلب بالمركز الوطني لأمراض القلب بالعاصمة الموريتانية كما يضم الوفد طبيبين أخصائيين في أمراض الكلى.</p> <p> </p> <p>وتندرج هذه الزيارة في إطار برنامج تعاون ثنائي يهدف إلى دعم قدرات الأطقم الطبية الموريتانية وتعزيز كفاءاتهم في مجال زرع الأعضاء، لاسيما زرع الكلى، حيث سيشارك الفريق الطبي الموريتاني إلى جانب الفرق الجزائرية فى أربعة عمليات زرع كلى ستُجرى يومي 23 و 24 جوان الجاري، من بينها عملية زرع لطفل.</p> <p> </p> <p>كما تشكل هذه المبادرة فرصة لتبادل المعارف والتجارب الطبية بين الفرق الصحية للبلدين، وتؤكد على التزامهما المشترك بتعزيز الصحة العمومية في البلدين .</p> <p> </p> <p>محمد.ب</p>
