سايحي: 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى إستراتيجية شاملة في مجال الصحة
2024-07-15 15:32:00
<p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة".</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد وزير الصحة، عبد الحق سايحي، اليوم الإثنين بالجزائر العاصمة، أن 11 مليون طفل متمدرس بحاجة الى ارساء استراتيجية شاملة في مجال الصحة في الوسط المدرسي تركز على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وتعزيز الوحدات المختصة في هذا المجال وتزويدها بالامكانيات اللازمة. وفي كلمة ألقاها الوزير خلال افتتاحه لأشغال اليوم الدراسي الإعلامي حول "ترقية الصحة في الوسط المدرسي في ظل مقاربة متعددة القطاعات"، أوضح ان موضوع الصحة المدرسية ليس وليد اليوم، وذكر بالمجهودات التي تقوم بها الدولة لحماية صحة الطفل في الوسط المدرسي سيما من خلال المادة 94 من قانون الصحة التي تنص على أن "الدولة تضمن حماية وترقية الصحة في الوسط التربوي والجامعي والتكوين المهني من خلال أعمال وبرامج صحية ملائمة". وأوضح أن العمل الذي تقوم به الوزارة بمعية قطاعات أخرى في الوسط التربوي أعطى نتائج إيجابية، إلا أنه يجب، كما قال، العمل أكثر نظرا لتجاوز عدد المتمدرسين 11 مليون، منوها بالعمل الجواري الذي تقوم به وحدات الصحة المدرسية سيما في مجال المتابعة والتوعية. وأكد على ضرورة إرساء استراتيجية جديدة للصحة المدرسية تركز على أربع محاور أساسية ،اولها تحديد مهام و مسؤولية كل قطاع في مجال اختصاصه،ثم تحديد الأهداف بحسب المدى القريب و المتوسط و البعيد و اعتماد مقاربة عملياتية للتكفل بهذه الأهداف من خلال ترقيم الاهداف وتقييمها. ثالثا العمل جميعا على إرساء ثقافة صحية عند الطفل، وأخيرا تزويد الوحدات الطبية بمعدات و أدوية و موارد بشرية و كذا اعتماد الرقمنة في التنسيق مع الهياكل الصحية للتكفل بالحالات التي تستوجب تدخل صحي خاص. ومن جهة اخرى، شدد سايحي على الجانب الوقائي من خلال التوعية و التربية الصحية التي تلقن للطفل و تعويده على السلوك الصحي و الإيجابي و الاهتمام بالعناية الشخصية من نظافة و أكل صحي و غيرها. كريمة.ه">كريمة.ه</a></p>
لقاح الانفلونزا متوفر مجانا في الصيدليات والعيادات متعددة التخصصات
2024-10-29 12:42:00
<p> </p> <h1>أكدت أمس وزارة الصحة على ضرورة التلقيح ضد الانفلونزا الموسمية، خصوصا بالنسبة للفئات الهشة مؤكدة أن اللقاح متوفر مجانا على مستوى الصيدليات والعيادات متعددة التخصصات.</h1> <p>في هذا الصدد، أكدت مديرة الوقاية و مكافحة الأمراض المتنقلة بوزارة الصحة، الدكتورة سامية حمادي، خلال دورة تكوينية نظمتها الوزارة لفائدة الصحفيين، أن "اللقاح المضاد للأنفلونزا موصى به بشدة للفئات الأكثر هشاشة، سيما منهم المرضى المصابين بالأمراض المزمنة و النساء الحوامل و الأشخاص الذين بلغوا من العمر 65 سنة فما فوق".</p> <p> كما اوضحت ان اللقاح "مجاني" للفئات المذكورة آنفا على مستوى الصيدليات، ولمجموع السكان على مستوى العيادات متعددة التخصصات، مذكرة بأن الحملة الوطنية للتلقيح لموسم 2024-2025 قد انطلقت في منتصف شهر أكتوبر الجاري لتتواصل إلى غاية نهاية الفترة الخريفية الشتوية.</p> <p>وأضافت ان اللقاح الذي اقتنته الجزائر لاحتياجات الموسم الحالي "ملائم للأنواع الفرعية الأربعة (سلالات) لفيروس الانفلونزا (رباعية التكافؤ) من اجل ضمان حماية اوسع للفئات السكانية".</p> <p>من جانبها، اكدت المكلفة بمكافحة الانفلونزا بالوزارة، الدكتورة نادية بكري، على ضرورة التلقيح في بداية الموسم حيث أن اللقاح قد يستغرق من 2 إلى 3 أسابيع بعد تلقيه ليبدأ مفعوله، موصية في ذات السياق بتفادي اللجوء اليه عند الاصابة بالأنفلونزا و الانتظار حتى الشفاء. و اشارت الى ان هذا المرض "يعد مشكل صحة عمومية و هو متكرر بقدر ما هو خطير، ويمكن ان يؤدي الى الوفاة"، مضيفة ان التلقيح "لا يمنع من الاصابة من الانفلونزا الا انه يقي من مضاعفاتها التي تتطلب علاجا استشفائيا".</p> <p>من جهتها، الدكتورة سارة بلقالم، مختصة في الميكروبيولوجيا بمعهد باستور الجزائر، اكدت انه تم خلال موسم 2023-2024 تسجيل تطور لحالة الاصابة بالأنفلونزا خلال منتصف شهر نوفمبر قبل ان يبلغ الذروة في مطلع شهر جانفي ثم ينخفض ابتداء من الشهر التالي.</p> <p>وحذر المشاركون في اللقاء من اللجوء الى التطبيب الذاتي في حالة الاصابة بالأنفلونزا، وتعاطي المضادات الحيوية بشكل عشوائي ودون بسبب آثارها الخطيرة على صحة الانسان، كما تم تقديم ومضتين اشهاريتين من انتاج وزارة الصحة تحسبا لعرضهما المقبل عبر مختلف الوسائل الإعلامية.</p> <p> </p> <p>ك.هـ</p> <p> </p>
سايحي يعزي في وفاة البروفيسور كمال بن بوزيد
2024-10-27 10:08:00
<h3>قدم وزير الصحة ، عبد الحق سايحي ، اليوم الاحد ، في وفاة البروفيسور كمال بوزيد، الأستاذ و المختص في طب الأورام و رئيس مصلحة سابقا بالمؤسسة الإستشفائية المتخصصة في أمراض السرطان بيار و ماري كوري .</h3> <p> </p> <p> وتقدم الوزير بإسمه الخاص و بإسم كافة إطارات و عمال القطاع ، بخالص التعازي لعائلة الفقيد راجیا من المولى عز وجل أن يتغمد الفقید برحمته الواسعة ، و أن يلهم ذویه جمیل الصبر و السلوان.</p> <p> </p> <p> </p> <p>محمد.ب</p>