رئيس الهند يهنئ رئيس الجمهورية

2024-09-19 11:49:00

banner

<h1>بعث، رئيس وزراء جمهورية الهند، السيد ناريندرا مودي رسالة تهنئة إلى رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون بمناسبة إعادة انتخابه لعهدة ثانية.</h1> <p>وحسب رئاسة الجمهورية، عبّر رئيس جمهورية الهند عن صلابة علاقات الصداقة التقليدية، بين الهند والجزائر والمؤسسة على الثقة المتبادلة والإرادة الصادقة وتشارك وجهات النظر، في مسائل إقليمية ودولية.</p> <p>وأكد رئيس الوزراء الهندي للسيد رئيس الجمهورية عبر رسالته أيضا، أن الهند تولي أهمية كبرى لتوسيع وتعميق التعاون مع الجزائر، بما يخدم المنفعة المشتركة للشعبين.</p> <p>&nbsp;</p> <p>ش.م</p>

العلامات وطني

بن جامع: الجزائر مقتنعة بفرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به

2024-09-19 21:16:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. وقال بن جامع &quot;إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه&quot;. ودعا بن جامع إلى &quot;اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة&quot;، مشيراً إلى أنّ &quot;المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات&quot;. وأضاف &quot;خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية&quot; وتابع &quot; علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة&quot;. وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن &quot; الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى&quot;. وأضاف &quot;السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس&quot;. وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. وأكد &quot;إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة&quot;. وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز &quot;نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟&quot;. وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. وقال بن جامع &quot;إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه&quot;. ودعا بن جامع إلى &quot;اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة&quot;، مشيراً إلى أنّ &quot;المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات&quot;. وأضاف &quot;خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية&quot; وتابع &quot; علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة&quot;. وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن &quot; الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى&quot;. وأضاف &quot;السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس&quot;. وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. وأكد &quot;إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة&quot;. وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز &quot;نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟&quot;. وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. وقال بن جامع &quot;إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه&quot;. ودعا بن جامع إلى &quot;اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة&quot;، مشيراً إلى أنّ &quot;المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات&quot;. وأضاف &quot;خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية&quot; وتابع &quot; علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة&quot;. وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن &quot; الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى&quot;. وأضاف &quot;السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس&quot;. وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. وأكد &quot;إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة&quot;. وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز &quot;نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟&quot;. وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">وقال بن جامع "إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. وقال بن جامع &quot;إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه&quot;. ودعا بن جامع إلى &quot;اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة&quot;، مشيراً إلى أنّ &quot;المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات&quot;. وأضاف &quot;خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية&quot; وتابع &quot; علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة&quot;. وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن &quot; الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى&quot;. وأضاف &quot;السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس&quot;. وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. وأكد &quot;إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة&quot;. وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز &quot;نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟&quot;. وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">ودعا بن جامع إلى "اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة"، مشيراً إلى أنّ "المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. وقال بن جامع &quot;إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه&quot;. ودعا بن جامع إلى &quot;اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة&quot;، مشيراً إلى أنّ &quot;المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات&quot;. وأضاف &quot;خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية&quot; وتابع &quot; علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة&quot;. وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن &quot; الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى&quot;. وأضاف &quot;السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس&quot;. وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. وأكد &quot;إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة&quot;. وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز &quot;نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟&quot;. وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">وأضاف "خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية" وتابع " علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. وقال بن جامع &quot;إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه&quot;. ودعا بن جامع إلى &quot;اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة&quot;، مشيراً إلى أنّ &quot;المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات&quot;. وأضاف &quot;خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية&quot; وتابع &quot; علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة&quot;. وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن &quot; الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى&quot;. وأضاف &quot;السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس&quot;. وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. وأكد &quot;إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة&quot;. وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز &quot;نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟&quot;. وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن " الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. وقال بن جامع &quot;إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه&quot;. ودعا بن جامع إلى &quot;اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة&quot;، مشيراً إلى أنّ &quot;المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات&quot;. وأضاف &quot;خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية&quot; وتابع &quot; علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة&quot;. وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن &quot; الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى&quot;. وأضاف &quot;السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس&quot;. وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. وأكد &quot;إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة&quot;. وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز &quot;نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟&quot;. وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">وأضاف "السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. وقال بن جامع &quot;إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه&quot;. ودعا بن جامع إلى &quot;اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة&quot;، مشيراً إلى أنّ &quot;المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات&quot;. وأضاف &quot;خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية&quot; وتابع &quot; علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة&quot;. وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن &quot; الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى&quot;. وأضاف &quot;السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس&quot;. وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. وأكد &quot;إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة&quot;. وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز &quot;نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟&quot;. وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. وقال بن جامع &quot;إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه&quot;. ودعا بن جامع إلى &quot;اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة&quot;، مشيراً إلى أنّ &quot;المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات&quot;. وأضاف &quot;خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية&quot; وتابع &quot; علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة&quot;. وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن &quot; الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى&quot;. وأضاف &quot;السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس&quot;. وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. وأكد &quot;إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة&quot;. وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز &quot;نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟&quot;. وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">وأكد "إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/شدد ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، السفير عمار بن جامع، مساء اليوم الخميس بنيويورك، على قناعة الجزائر بضرورة فرض السلام على كل من يرفضه ولا يؤمن به، مؤكّدا الحاجة الملحة إلى قرارات تساندها آليات متابعة ومساءلة حتى يتم ضمان تنفيذها. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير بن جامع خلال اجتماع لمجلس الأمن حول الوضعية في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية. وقال بن جامع &quot;إننا اليوم نحتاج بشكل ملح إلى قرارات تساندها متابعة متينة وآليات مساءلة ولهذا تؤكد الجزائر على اعتقادها وقناعتها بأن كل من يرفض ولا يؤمن بالسلام ينبغي أن يفرض عليه&quot;. ودعا بن جامع إلى &quot;اتخاذ موقف جاد وواضح بشأن الوضع المتدهور في المنطقة&quot;، مشيراً إلى أنّ &quot;المهمّة الأكبر لهذا المجلس هي صون السلام والأمن الدوليين ولا يمكن أن يتحقق ذلك من خلال كلمات عابرة تلقى ببلاغة أمام الكاميرات&quot;. وأضاف &quot;خطورة الحالة في الشرق الأوسط تستدعي اجراءات سريعة وحاسمة وكل شخص حاضر ينبغي أن يدرك أن المنطقة على حافة الهاوية&quot; وتابع &quot; علينا أن نتعلم دروس التاريخ لنمنع اسوأ ما يمكن أن يحدث، وهذا الأسوأ لا يقل عن حرب اقليمية كاملة&quot;. وأبرز ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة أن &quot; الكيان الصهيوني يواصل سياسات الفصل العنصري، ويسعى إلى تنفيذ خططه الرامية للتطهير العرقي في غزة ودفع الضفة الغربية إلى الفوضى&quot;. وأضاف &quot;السلطة القائمة بالاحتلال كذلك تهيئ وتنشئ أمرا واقعا جديدا على الأرض وخلال هذه السنة شهدنا مستويات غير مسبوقة من التوسع الاستيطاني وضم الأراضي، ويظهر أن القرار 2334 لم يحقق أي أثر ملموس&quot;. وأعرب بن جامع عن استيائه لإفلات الاحتلال الصهيوني من العقاب وتنصله الدائم من الاتفاقيات السابقة وانتهاكه المستمر للقانون الدولي، الذي يعد أساس قيام المجتمعات المتمدنة. وأكد &quot;إن كنا جادين بشأن حماية الأجيال المقبلة من ويلات الحرب كما تعهدنا في ميثاق الأمم المتحدة، فالحل واضح لا يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون انشاء دولة فلسطينية مستقلة&quot;. وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز &quot;نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟&quot;. وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">وتوقّف ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة عند فتوى محكمة العدل الدولية الصادرة في التاسع عشر جويلية الماضي، لافتا إلى أنها موجهة إلى الجمعية العامة ومجلس الأمن على حد سواء. وأبرز "نصت المحكمة على أن الطرائق المحددة لإنهاء وجود الكيان غير القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، أمر يجب أن يعمل عليه كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن، وبالفعل استجابت الجمعية العامة باعتمادها قراراً بالأمس، فهل سيواصل هذا المجلس تجاهل المبادئ التي بُنيت عليها الأمم المتحدة؟ وما الذي سيبقى من هذا المجلس، إن لم يستجب لتوجيه أعلى وأرفع أجهزته القضائية؟".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي "تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال". وتأسف إزاء "ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">وأردف بن جامع "اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة"، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن "مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وأشار بن جامع إلى الحالة المتدهورة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أبرزتها إحاطة تور وينسلاند، المنسق الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط، والتي &quot;تظهر الإرهاب الذي يتعرض اليه الفلسطينيون والذي لا يأمنه أحد ولا حتى الأطفال&quot;. وتأسف إزاء &quot;ازدواجية المعايير، حتى أمام رهبة الموت، معيار المزدوج المتعلق بالموت، الذي يكشف عن تجاهل متأصل للأرواح الفلسطينية، قائم على جذور العنصرية الكريهة التي أدانها العالم منذ زمن بعيد&quot;. وأردف بن جامع &quot;اليوم نؤكد أن الأرواح الفلسطينية مهمة&quot;، مستنكرا واقعا يبدو معه وكأن &quot;مبادئ وحقوق الانسان احتكرتها مجموعة على حساب أخرى&quot;. م ر">م ر</a></p>

العلامات وطني

رئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي يهنئ رئيس الجمهورية بمناسبة إعادة انتخابه

2024-09-19 21:10:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/هنأ رئيس جمهورية أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء في الرسالة : فخامة الرئيس. تفضلوا بقبول تهانيّ الحارة بمناسبة انتخابكم مجددا في منصب رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. تمنياتي لكم بتحقيق نتائج ممتازة من خلال عملكم على هذه المهمة السامية، لفائدة الشعب الجزائري. محمد. ب">هنأ رئيس جمهورية أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/هنأ رئيس جمهورية أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء في الرسالة : فخامة الرئيس. تفضلوا بقبول تهانيّ الحارة بمناسبة انتخابكم مجددا في منصب رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. تمنياتي لكم بتحقيق نتائج ممتازة من خلال عملكم على هذه المهمة السامية، لفائدة الشعب الجزائري. محمد. ب">وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء في الرسالة : فخامة الرئيس. تفضلوا بقبول تهانيّ الحارة بمناسبة انتخابكم مجددا في منصب رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/هنأ رئيس جمهورية أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء في الرسالة : فخامة الرئيس. تفضلوا بقبول تهانيّ الحارة بمناسبة انتخابكم مجددا في منصب رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. تمنياتي لكم بتحقيق نتائج ممتازة من خلال عملكم على هذه المهمة السامية، لفائدة الشعب الجزائري. محمد. ب">تمنياتي لكم بتحقيق نتائج ممتازة من خلال عملكم على هذه المهمة السامية، لفائدة الشعب الجزائري.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/هنأ رئيس جمهورية أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي، رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء في الرسالة : فخامة الرئيس. تفضلوا بقبول تهانيّ الحارة بمناسبة انتخابكم مجددا في منصب رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. تمنياتي لكم بتحقيق نتائج ممتازة من خلال عملكم على هذه المهمة السامية، لفائدة الشعب الجزائري. محمد. ب">محمد. ب</a></p>

العلامات وطني