رئيس الجمهورية يؤكد.. مراجعة الاتفاق مع الاتحاد الأوروبي ليست على خلفية نزاع
2025-01-26 19:03:00
<p><a href="/nova/resources/articles/أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن التوجه نحو مراجعة اتفاق الشراكة بين الجزائر الاتحاد الأوروبي تفرضه معطيات اقتصادية واقعية، إذ منذ دخوله حيز التنفيذ في 2005، كانت صادرات الجزائر تعتمد أساسا على المحروقات بينما اليوم تنوعت وتوسعت صادراتنا خارج المحروقات لاسيما في مجال الانتاج الفلاحي ،المعادن ،الإسمنت والمواد الغذائية وغيرها . وخلال ترأسه لاجتماع مجلس الوزراء، أكّد رئيس الجمهورية أن مراجعة الاتفاق مع الاتحاد الأوربي ليست على خلفية نزاع وإنما دعما للعلاقات الطيبة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي كشريك اقتصادي، ترتكز على مبدأ رابح رابح. و السيد رئيس الجمهورية مرة أخرى أن الجزائر لم تمنع الاستيراد في أي مجال إلا ما يتم تصنيعه محليا ويستجيب حجم إنتاجه لتلبية احتياجات السوق الوطنية. و أسدى الرئيس تبون تعليمات صارمة للحكومة بالتصدي لمحاولات تشويه صورة الجزائر بين العلامات التجارية العالمية ، بتسهيل وتشجيع الاستثمار خاصة من قبل الشباب في تسويق الماركات العالمية التي تعرف رواجا في الفضاءات التجارية الكبيرة المعروفة بالمولات وتستقطب جزءا كبيرا من الشباب الجزائري. أن الهدف المُسطر هو ترشيد وتنظيم الاستيراد حسب الشُعب وكبح محاولات المضاربة المتكررة بالمنتجات المستوردة كقطع الغيار التي لم يصدر أي قرار بمنع استيرادها وهي مفتوحة إلى اليوم. محمد. ب">أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن التوجه نحو مراجعة اتفاق الشراكة بين الجزائر الاتحاد الأوروبي تفرضه معطيات اقتصادية واقعية، إذ منذ دخوله حيز التنفيذ في 2005، كانت صادرات الجزائر تعتمد أساسا على المحروقات بينما اليوم تنوعت وتوسعت صادراتنا خارج المحروقات لاسيما في مجال الانتاج الفلاحي ،المعادن ،الإسمنت والمواد الغذائية وغيرها .</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن التوجه نحو مراجعة اتفاق الشراكة بين الجزائر الاتحاد الأوروبي تفرضه معطيات اقتصادية واقعية، إذ منذ دخوله حيز التنفيذ في 2005، كانت صادرات الجزائر تعتمد أساسا على المحروقات بينما اليوم تنوعت وتوسعت صادراتنا خارج المحروقات لاسيما في مجال الانتاج الفلاحي ،المعادن ،الإسمنت والمواد الغذائية وغيرها . وخلال ترأسه لاجتماع مجلس الوزراء، أكّد رئيس الجمهورية أن مراجعة الاتفاق مع الاتحاد الأوربي ليست على خلفية نزاع وإنما دعما للعلاقات الطيبة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي كشريك اقتصادي، ترتكز على مبدأ رابح رابح. و السيد رئيس الجمهورية مرة أخرى أن الجزائر لم تمنع الاستيراد في أي مجال إلا ما يتم تصنيعه محليا ويستجيب حجم إنتاجه لتلبية احتياجات السوق الوطنية. و أسدى الرئيس تبون تعليمات صارمة للحكومة بالتصدي لمحاولات تشويه صورة الجزائر بين العلامات التجارية العالمية ، بتسهيل وتشجيع الاستثمار خاصة من قبل الشباب في تسويق الماركات العالمية التي تعرف رواجا في الفضاءات التجارية الكبيرة المعروفة بالمولات وتستقطب جزءا كبيرا من الشباب الجزائري. أن الهدف المُسطر هو ترشيد وتنظيم الاستيراد حسب الشُعب وكبح محاولات المضاربة المتكررة بالمنتجات المستوردة كقطع الغيار التي لم يصدر أي قرار بمنع استيرادها وهي مفتوحة إلى اليوم. محمد. ب">وخلال ترأسه لاجتماع مجلس الوزراء، أكّد رئيس الجمهورية أن مراجعة الاتفاق مع الاتحاد الأوربي ليست على خلفية نزاع وإنما دعما للعلاقات الطيبة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي كشريك اقتصادي، ترتكز على مبدأ رابح رابح. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن التوجه نحو مراجعة اتفاق الشراكة بين الجزائر الاتحاد الأوروبي تفرضه معطيات اقتصادية واقعية، إذ منذ دخوله حيز التنفيذ في 2005، كانت صادرات الجزائر تعتمد أساسا على المحروقات بينما اليوم تنوعت وتوسعت صادراتنا خارج المحروقات لاسيما في مجال الانتاج الفلاحي ،المعادن ،الإسمنت والمواد الغذائية وغيرها . وخلال ترأسه لاجتماع مجلس الوزراء، أكّد رئيس الجمهورية أن مراجعة الاتفاق مع الاتحاد الأوربي ليست على خلفية نزاع وإنما دعما للعلاقات الطيبة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي كشريك اقتصادي، ترتكز على مبدأ رابح رابح. و السيد رئيس الجمهورية مرة أخرى أن الجزائر لم تمنع الاستيراد في أي مجال إلا ما يتم تصنيعه محليا ويستجيب حجم إنتاجه لتلبية احتياجات السوق الوطنية. و أسدى الرئيس تبون تعليمات صارمة للحكومة بالتصدي لمحاولات تشويه صورة الجزائر بين العلامات التجارية العالمية ، بتسهيل وتشجيع الاستثمار خاصة من قبل الشباب في تسويق الماركات العالمية التي تعرف رواجا في الفضاءات التجارية الكبيرة المعروفة بالمولات وتستقطب جزءا كبيرا من الشباب الجزائري. أن الهدف المُسطر هو ترشيد وتنظيم الاستيراد حسب الشُعب وكبح محاولات المضاربة المتكررة بالمنتجات المستوردة كقطع الغيار التي لم يصدر أي قرار بمنع استيرادها وهي مفتوحة إلى اليوم. محمد. ب">و اكد رئيس الجمهورية مرة أخرى أن الجزائر لم تمنع الاستيراد في أي مجال إلا ما يتم تصنيعه محليا ويستجيب حجم إنتاجه لتلبية احتياجات السوق الوطنية.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن التوجه نحو مراجعة اتفاق الشراكة بين الجزائر الاتحاد الأوروبي تفرضه معطيات اقتصادية واقعية، إذ منذ دخوله حيز التنفيذ في 2005، كانت صادرات الجزائر تعتمد أساسا على المحروقات بينما اليوم تنوعت وتوسعت صادراتنا خارج المحروقات لاسيما في مجال الانتاج الفلاحي ،المعادن ،الإسمنت والمواد الغذائية وغيرها . وخلال ترأسه لاجتماع مجلس الوزراء، أكّد رئيس الجمهورية أن مراجعة الاتفاق مع الاتحاد الأوربي ليست على خلفية نزاع وإنما دعما للعلاقات الطيبة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي كشريك اقتصادي، ترتكز على مبدأ رابح رابح. و السيد رئيس الجمهورية مرة أخرى أن الجزائر لم تمنع الاستيراد في أي مجال إلا ما يتم تصنيعه محليا ويستجيب حجم إنتاجه لتلبية احتياجات السوق الوطنية. و أسدى الرئيس تبون تعليمات صارمة للحكومة بالتصدي لمحاولات تشويه صورة الجزائر بين العلامات التجارية العالمية ، بتسهيل وتشجيع الاستثمار خاصة من قبل الشباب في تسويق الماركات العالمية التي تعرف رواجا في الفضاءات التجارية الكبيرة المعروفة بالمولات وتستقطب جزءا كبيرا من الشباب الجزائري. أن الهدف المُسطر هو ترشيد وتنظيم الاستيراد حسب الشُعب وكبح محاولات المضاربة المتكررة بالمنتجات المستوردة كقطع الغيار التي لم يصدر أي قرار بمنع استيرادها وهي مفتوحة إلى اليوم. محمد. ب">و أسدى الرئيس تبون تعليمات صارمة للحكومة بالتصدي لمحاولات تشويه صورة الجزائر بين العلامات التجارية العالمية ، بتسهيل وتشجيع الاستثمار خاصة من قبل الشباب في تسويق الماركات العالمية التي تعرف رواجا في الفضاءات التجارية الكبيرة المعروفة بالمولات وتستقطب جزءا كبيرا من الشباب الجزائري. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن التوجه نحو مراجعة اتفاق الشراكة بين الجزائر الاتحاد الأوروبي تفرضه معطيات اقتصادية واقعية، إذ منذ دخوله حيز التنفيذ في 2005، كانت صادرات الجزائر تعتمد أساسا على المحروقات بينما اليوم تنوعت وتوسعت صادراتنا خارج المحروقات لاسيما في مجال الانتاج الفلاحي ،المعادن ،الإسمنت والمواد الغذائية وغيرها . وخلال ترأسه لاجتماع مجلس الوزراء، أكّد رئيس الجمهورية أن مراجعة الاتفاق مع الاتحاد الأوربي ليست على خلفية نزاع وإنما دعما للعلاقات الطيبة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي كشريك اقتصادي، ترتكز على مبدأ رابح رابح. و السيد رئيس الجمهورية مرة أخرى أن الجزائر لم تمنع الاستيراد في أي مجال إلا ما يتم تصنيعه محليا ويستجيب حجم إنتاجه لتلبية احتياجات السوق الوطنية. و أسدى الرئيس تبون تعليمات صارمة للحكومة بالتصدي لمحاولات تشويه صورة الجزائر بين العلامات التجارية العالمية ، بتسهيل وتشجيع الاستثمار خاصة من قبل الشباب في تسويق الماركات العالمية التي تعرف رواجا في الفضاءات التجارية الكبيرة المعروفة بالمولات وتستقطب جزءا كبيرا من الشباب الجزائري. أن الهدف المُسطر هو ترشيد وتنظيم الاستيراد حسب الشُعب وكبح محاولات المضاربة المتكررة بالمنتجات المستوردة كقطع الغيار التي لم يصدر أي قرار بمنع استيرادها وهي مفتوحة إلى اليوم. محمد. ب">أن الهدف المُسطر هو ترشيد وتنظيم الاستيراد حسب الشُعب وكبح محاولات المضاربة المتكررة بالمنتجات المستوردة كقطع الغيار التي لم يصدر أي قرار بمنع استيرادها وهي مفتوحة إلى اليوم.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن التوجه نحو مراجعة اتفاق الشراكة بين الجزائر الاتحاد الأوروبي تفرضه معطيات اقتصادية واقعية، إذ منذ دخوله حيز التنفيذ في 2005، كانت صادرات الجزائر تعتمد أساسا على المحروقات بينما اليوم تنوعت وتوسعت صادراتنا خارج المحروقات لاسيما في مجال الانتاج الفلاحي ،المعادن ،الإسمنت والمواد الغذائية وغيرها . وخلال ترأسه لاجتماع مجلس الوزراء، أكّد رئيس الجمهورية أن مراجعة الاتفاق مع الاتحاد الأوربي ليست على خلفية نزاع وإنما دعما للعلاقات الطيبة بين الجزائر والاتحاد الأوروبي كشريك اقتصادي، ترتكز على مبدأ رابح رابح. و السيد رئيس الجمهورية مرة أخرى أن الجزائر لم تمنع الاستيراد في أي مجال إلا ما يتم تصنيعه محليا ويستجيب حجم إنتاجه لتلبية احتياجات السوق الوطنية. و أسدى الرئيس تبون تعليمات صارمة للحكومة بالتصدي لمحاولات تشويه صورة الجزائر بين العلامات التجارية العالمية ، بتسهيل وتشجيع الاستثمار خاصة من قبل الشباب في تسويق الماركات العالمية التي تعرف رواجا في الفضاءات التجارية الكبيرة المعروفة بالمولات وتستقطب جزءا كبيرا من الشباب الجزائري. أن الهدف المُسطر هو ترشيد وتنظيم الاستيراد حسب الشُعب وكبح محاولات المضاربة المتكررة بالمنتجات المستوردة كقطع الغيار التي لم يصدر أي قرار بمنع استيرادها وهي مفتوحة إلى اليوم. محمد. ب">محمد. ب</a></p>
"سيفال" يعود..أكبر تجمع لمهنيي الصناعة الصيدلانية الشهر المقبل
2025-01-27 14:26:00
<h2>تحضتن الجزائر من 5 إلى 8 فيفري المقبل، الطبعة التاسعة عشر من المعرض الدولي للصيدلة في الجزائر بقصر المعارض الصنوبر البحري "صافكس" في الجزائر العاصمة.</h2> <p>وسينظم الحدث تحت رعاية وزير الصحة، وسيتناول هذا الحدث الهام موضوعا رئيسيا وهو "الصيدلة في التكفل بمرضى السرطان".</p> <p>وسيجمع هذا الحدث الصيدلاني المهم، 170 عارضًا يشكلون السلسلة الصيدلانية بأكملها، من الإنتاج، الاستيراد، الترويج والتوزيع، بالإضافة إلى ممثلي المؤسسات العمومية ومختلف المنظمات المهنية.</p> <p> ومن المتوقع حضور 10 آلاف زائر من الفاعلين في المجال الصحي، الصيادلة الخواص، صيادلة المستشفيات والصناعة الصيدلانية وخبراء في القطاع بالإضافة إلى الطلبة.</p> <p>هذا المعرض ينظم من قبل شركة Esprit Ouvert، وهي شركة متخصصة في تنظيم التظاهرات العلمية وصاحبة أول نشرية صيدلانية مجانية pharmaccess.dz، بالإضافة إلى DAM، القاموس الجزائري للأدوية.</p> <p>وأوضح السيد ياسين لوبر، مدير المعرض، فيما يتعلق باختيار الموضوع، أنه "كان من واجبنا أن تكون هذه النسخة مخصصة لهذا الموضوع، والتزامنا كمتخصصين في التظاهرات العلمية يتطلب منا أن نظل شركة مواطنة وأن نحافظ على هذا المعرض كمنصة للمحادثات المبتكرة حول المسائل الصحية وبشكل أكثر تحديدًا فيما يتعلق بتطور نظامنا الصحي والدوائي.</p> <p>وخلال المعرض الدولي سيفال 2025، سيتم تخصيص أربعة أيام علمية لـ 25 عرضًا علميا متعمقًا حول موضوعات رئيسية تتعلق بالصيدلة في علاج السرطان.</p> <p>وستدور أبرز محاور البرنامج حول مواضيع تحديات تمويل مخططات مكافحة وعلاجات السرطان، وتوزيع الأدوية المضادة لهذا الداء في الصيدليات، وقضية الجودة في توزيع المنتجات الصيدلانية المكافحة ضد الأورام، كما سيتناول نائب الرئيس السابق لشركة فايزر العالمية، محند سيدي سعيد، القضايا المتعلقة بالابتكار وما يمكن أن يمثله لبلدنا.</p> <p>وبعد أن أصبح قطبا مركزيًا للتفكير والتبادلات في قطاع الأدوية، يستفيد سيفال من الدعم المتجدد من المجلس الوطني لأخلاقيات مهنة الصيدلة (CNOP)، الإتحاد الوطني للمتعاملين في الصيدلة (UNOP)، والوكالة الوطنية للمنتجات الصيدلانية النقابة الوطنية الجزائرية للصيادلة الخواص (SNAPO)، الجمعية الجزائرية للصيدلة الاستشفائية وصيدلة الأورام (SAPHO)، الفيدرالية الجزائرية للصيادلة (FAP)، الصيدلية المركزية للمستشفيات (PCH)،</p> <p> المركز الوطني لليقظة بخصوص الأدوية والعتاد الطبي (CNPM)، الجمعية الوطنية للصيادلة الجزائريين (ANPHA)، كلية الصيدلة، الجمعية العلمية لطلبة الصيدلة لجامعة الجزائر (ASEPA)، جمعية الموزعين الصيدلانيين الجزائريين (ADPHA) مركز البحث في العلوم الصيدلانية (CRSP) و الوكالة الوطنية للأمن الصحي (ANSS).</p> <p>للتذكير، يتم تنظيم معرض سيفال من قبل شركة Esprit Ouvert، هذه الشركة يتم إدارتها من قبل متخصصين في مجال الصحة، مما يضمن شرعيتها كمنظم للتظاهرات العلمية. تعمل هذه الشركة على تقديم الحلول للمشغلين والمحترفين ومستخدمي الصحة وتتعاون مع مشغلي صناعة الأدوية الوطنية وكذلك مع المؤسسات الرسمية السامية للقطاع وممثلي شركات الأدوية.</p> <p> </p> <p> </p> <p>لمياء. ح</p>
إنطلاق عملية إحصاء المنتوج الوطني
2025-01-27 09:37:00
<h3><strong>قام وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية، الطيب زيتوني، اليوم الإثنين، بإطلاق إشارة انطلاق عملية إحصاء المنتوج الوطني.</strong></h3> <p> </p> <p>وأكد وزير التجارة أن عملية إحصاء المنتوج يعكس توجيهات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون بتحقيق تحول نوعي في طريقة إدارة القطاعات الاقتصادية، من خلال الإحصاء الدقيق.</p> <p> </p> <p>وأضاف زيتوني أنه سيتم إحصاء 120 ألف مؤسسة إنتاجية عبر الوطن في مختلف القطاعات، وأن هذا الرقم يعكس الحيوية التي يتميز بها النسيج الاقتصادي الوطني والقدرة الإنتاجية الكبيرة التي تسعى الجزائر إلى تطويرها وتعزيزها.</p> <p> </p> <p>وعن النتائج المنتظرة من الإحصاء، أوضح “زيتوني أنها ستُوفر رؤية واضحة عن الإمكانات المتاحة وستُمكن من تحديد النقائص وتوجيه الاستثمارات نحو القطاعات ذات الأولوية، وأنها خطوة جوهرية نحو بناء قاعدة بيانات دقيقة وشاملة للنسيج الاقتصادي الوطني.</p> <p> </p> <p>محمد.ب</p>