رئيس الجمهورية يجدد دعم الجزائر الثابت للشعب الفلسطيني
2024-11-27 14:55:00
<p><a href="/nova/resources/articles/جدد رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, دعم الجزائر الثابت والراسخ للشعب الفلسطيني في كفاحه المشروع من أجل تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 4 جوان 1967 وعاصمتها القدس الشريف, داعيا الى ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والجرائم ضد الانسانية التي يقترفها في حق هذا الشعب. جاء ذلك في رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني التي قرأها نيابة عنه وزير المجاهدين وذوي الحقوق, العيد ربيقة, خلال احتفائية نظمتها هذا الاربعاء سفارة دولة فلسطين بالجزائر بالتعاون مع ممثلية الامم المتحدة بالجزائر. و أبرز رئيس الجمهورية أن الجزائر تشدد على "ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والحرب والجرائم ضد الانسانية التي ما فتئ يقترفها في حق الشعب الفلسطيني وتؤكد رفضها وادانتها الشديدة لأي محاولة يائسة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري وتغيير الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الشريف بكامل مقدساتها الاسلامية والمسيحية", مشددا على أن الجزائر"ستواصل من خلال عضويتها الجارية في مجلس الامن, الدفاع بصوت عال عن موقفها هذا المتسق تماما مع مبادئها الثابتة ومع التزاماتها تجاه ميثاق الامم المتحدة". وأشار رئيس الجمهورية في رسالته الى أن "هذا اليوم يحل هذه السنة في ظرف خاص جراء عدوان الاحتلال الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني الاعزل لا سيما في قطاع غزة والذي دخل عامه الثاني وسط تقاعس دولي صارخ ومشين عن وضع حد لمخلفاته الفظيعة والتي داس بها ومعها المحتل الصهيوني على كافة المواثيق والاعراف". ودعا رئيس الجمهورية محبي السلام العادل الى توحيد الجهود ودفع العزائم وشحذ الهمم من أجل "تمكين الفلسطينيين من الواقع المأمول الذي تحفظه لهم القوانين والشرعية الدولية حفظا تاما غير قابل للتصرف ولا للتقادم مثلما قضت به محكمة العدل الدولية في فتواها الصادرة بتاريخ الـ19 جويلية 2024 وأقرته الجمعية العامة للامم المتحدة في قرارها 10/24". و أكد رئيس الجمهورية على أنه "لا بديل, والعالم يجمع على ضرورة ارساء حل الدولتين, عن تمكين فلسطين من العضوية الكاملة بمنظمة الامم المتحدة وقطع الطريق نهائيا على المتطرفين والواهمين الذين ينكرون حقوق الفلسطينيين الوجودية والوطنية".">جدد رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, دعم الجزائر الثابت والراسخ للشعب الفلسطيني في كفاحه المشروع من أجل تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 4 جوان 1967 وعاصمتها القدس الشريف, داعيا الى ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والجرائم ضد الانسانية التي يقترفها في حق هذا الشعب.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/جدد رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, دعم الجزائر الثابت والراسخ للشعب الفلسطيني في كفاحه المشروع من أجل تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 4 جوان 1967 وعاصمتها القدس الشريف, داعيا الى ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والجرائم ضد الانسانية التي يقترفها في حق هذا الشعب. جاء ذلك في رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني التي قرأها نيابة عنه وزير المجاهدين وذوي الحقوق, العيد ربيقة, خلال احتفائية نظمتها هذا الاربعاء سفارة دولة فلسطين بالجزائر بالتعاون مع ممثلية الامم المتحدة بالجزائر. و أبرز رئيس الجمهورية أن الجزائر تشدد على "ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والحرب والجرائم ضد الانسانية التي ما فتئ يقترفها في حق الشعب الفلسطيني وتؤكد رفضها وادانتها الشديدة لأي محاولة يائسة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري وتغيير الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الشريف بكامل مقدساتها الاسلامية والمسيحية", مشددا على أن الجزائر"ستواصل من خلال عضويتها الجارية في مجلس الامن, الدفاع بصوت عال عن موقفها هذا المتسق تماما مع مبادئها الثابتة ومع التزاماتها تجاه ميثاق الامم المتحدة". وأشار رئيس الجمهورية في رسالته الى أن "هذا اليوم يحل هذه السنة في ظرف خاص جراء عدوان الاحتلال الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني الاعزل لا سيما في قطاع غزة والذي دخل عامه الثاني وسط تقاعس دولي صارخ ومشين عن وضع حد لمخلفاته الفظيعة والتي داس بها ومعها المحتل الصهيوني على كافة المواثيق والاعراف". ودعا رئيس الجمهورية محبي السلام العادل الى توحيد الجهود ودفع العزائم وشحذ الهمم من أجل "تمكين الفلسطينيين من الواقع المأمول الذي تحفظه لهم القوانين والشرعية الدولية حفظا تاما غير قابل للتصرف ولا للتقادم مثلما قضت به محكمة العدل الدولية في فتواها الصادرة بتاريخ الـ19 جويلية 2024 وأقرته الجمعية العامة للامم المتحدة في قرارها 10/24". و أكد رئيس الجمهورية على أنه "لا بديل, والعالم يجمع على ضرورة ارساء حل الدولتين, عن تمكين فلسطين من العضوية الكاملة بمنظمة الامم المتحدة وقطع الطريق نهائيا على المتطرفين والواهمين الذين ينكرون حقوق الفلسطينيين الوجودية والوطنية".">جاء ذلك في رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني التي قرأها نيابة عنه وزير المجاهدين وذوي الحقوق, العيد ربيقة, خلال احتفائية نظمتها هذا الاربعاء سفارة دولة فلسطين بالجزائر بالتعاون مع ممثلية الامم المتحدة بالجزائر. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/جدد رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, دعم الجزائر الثابت والراسخ للشعب الفلسطيني في كفاحه المشروع من أجل تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 4 جوان 1967 وعاصمتها القدس الشريف, داعيا الى ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والجرائم ضد الانسانية التي يقترفها في حق هذا الشعب. جاء ذلك في رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني التي قرأها نيابة عنه وزير المجاهدين وذوي الحقوق, العيد ربيقة, خلال احتفائية نظمتها هذا الاربعاء سفارة دولة فلسطين بالجزائر بالتعاون مع ممثلية الامم المتحدة بالجزائر. و أبرز رئيس الجمهورية أن الجزائر تشدد على "ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والحرب والجرائم ضد الانسانية التي ما فتئ يقترفها في حق الشعب الفلسطيني وتؤكد رفضها وادانتها الشديدة لأي محاولة يائسة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري وتغيير الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الشريف بكامل مقدساتها الاسلامية والمسيحية", مشددا على أن الجزائر"ستواصل من خلال عضويتها الجارية في مجلس الامن, الدفاع بصوت عال عن موقفها هذا المتسق تماما مع مبادئها الثابتة ومع التزاماتها تجاه ميثاق الامم المتحدة". وأشار رئيس الجمهورية في رسالته الى أن "هذا اليوم يحل هذه السنة في ظرف خاص جراء عدوان الاحتلال الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني الاعزل لا سيما في قطاع غزة والذي دخل عامه الثاني وسط تقاعس دولي صارخ ومشين عن وضع حد لمخلفاته الفظيعة والتي داس بها ومعها المحتل الصهيوني على كافة المواثيق والاعراف". ودعا رئيس الجمهورية محبي السلام العادل الى توحيد الجهود ودفع العزائم وشحذ الهمم من أجل "تمكين الفلسطينيين من الواقع المأمول الذي تحفظه لهم القوانين والشرعية الدولية حفظا تاما غير قابل للتصرف ولا للتقادم مثلما قضت به محكمة العدل الدولية في فتواها الصادرة بتاريخ الـ19 جويلية 2024 وأقرته الجمعية العامة للامم المتحدة في قرارها 10/24". و أكد رئيس الجمهورية على أنه "لا بديل, والعالم يجمع على ضرورة ارساء حل الدولتين, عن تمكين فلسطين من العضوية الكاملة بمنظمة الامم المتحدة وقطع الطريق نهائيا على المتطرفين والواهمين الذين ينكرون حقوق الفلسطينيين الوجودية والوطنية".">و أبرز رئيس الجمهورية أن الجزائر تشدد على "ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والحرب والجرائم ضد الانسانية التي ما فتئ يقترفها في حق الشعب الفلسطيني وتؤكد رفضها وادانتها الشديدة لأي محاولة يائسة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري وتغيير الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الشريف بكامل مقدساتها الاسلامية والمسيحية", مشددا على أن الجزائر"ستواصل من خلال عضويتها الجارية في مجلس الامن, الدفاع بصوت عال عن موقفها هذا المتسق تماما مع مبادئها الثابتة ومع التزاماتها تجاه ميثاق الامم المتحدة".</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/جدد رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, دعم الجزائر الثابت والراسخ للشعب الفلسطيني في كفاحه المشروع من أجل تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 4 جوان 1967 وعاصمتها القدس الشريف, داعيا الى ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والجرائم ضد الانسانية التي يقترفها في حق هذا الشعب. جاء ذلك في رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني التي قرأها نيابة عنه وزير المجاهدين وذوي الحقوق, العيد ربيقة, خلال احتفائية نظمتها هذا الاربعاء سفارة دولة فلسطين بالجزائر بالتعاون مع ممثلية الامم المتحدة بالجزائر. و أبرز رئيس الجمهورية أن الجزائر تشدد على "ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والحرب والجرائم ضد الانسانية التي ما فتئ يقترفها في حق الشعب الفلسطيني وتؤكد رفضها وادانتها الشديدة لأي محاولة يائسة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري وتغيير الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الشريف بكامل مقدساتها الاسلامية والمسيحية", مشددا على أن الجزائر"ستواصل من خلال عضويتها الجارية في مجلس الامن, الدفاع بصوت عال عن موقفها هذا المتسق تماما مع مبادئها الثابتة ومع التزاماتها تجاه ميثاق الامم المتحدة". وأشار رئيس الجمهورية في رسالته الى أن "هذا اليوم يحل هذه السنة في ظرف خاص جراء عدوان الاحتلال الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني الاعزل لا سيما في قطاع غزة والذي دخل عامه الثاني وسط تقاعس دولي صارخ ومشين عن وضع حد لمخلفاته الفظيعة والتي داس بها ومعها المحتل الصهيوني على كافة المواثيق والاعراف". ودعا رئيس الجمهورية محبي السلام العادل الى توحيد الجهود ودفع العزائم وشحذ الهمم من أجل "تمكين الفلسطينيين من الواقع المأمول الذي تحفظه لهم القوانين والشرعية الدولية حفظا تاما غير قابل للتصرف ولا للتقادم مثلما قضت به محكمة العدل الدولية في فتواها الصادرة بتاريخ الـ19 جويلية 2024 وأقرته الجمعية العامة للامم المتحدة في قرارها 10/24". و أكد رئيس الجمهورية على أنه "لا بديل, والعالم يجمع على ضرورة ارساء حل الدولتين, عن تمكين فلسطين من العضوية الكاملة بمنظمة الامم المتحدة وقطع الطريق نهائيا على المتطرفين والواهمين الذين ينكرون حقوق الفلسطينيين الوجودية والوطنية".">وأشار رئيس الجمهورية في رسالته الى أن "هذا اليوم يحل هذه السنة في ظرف خاص جراء عدوان الاحتلال الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني الاعزل لا سيما في قطاع غزة والذي دخل عامه الثاني وسط تقاعس دولي صارخ ومشين عن وضع حد لمخلفاته الفظيعة والتي داس بها ومعها المحتل الصهيوني على كافة المواثيق والاعراف".</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/جدد رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, دعم الجزائر الثابت والراسخ للشعب الفلسطيني في كفاحه المشروع من أجل تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 4 جوان 1967 وعاصمتها القدس الشريف, داعيا الى ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والجرائم ضد الانسانية التي يقترفها في حق هذا الشعب. جاء ذلك في رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني التي قرأها نيابة عنه وزير المجاهدين وذوي الحقوق, العيد ربيقة, خلال احتفائية نظمتها هذا الاربعاء سفارة دولة فلسطين بالجزائر بالتعاون مع ممثلية الامم المتحدة بالجزائر. و أبرز رئيس الجمهورية أن الجزائر تشدد على "ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والحرب والجرائم ضد الانسانية التي ما فتئ يقترفها في حق الشعب الفلسطيني وتؤكد رفضها وادانتها الشديدة لأي محاولة يائسة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري وتغيير الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الشريف بكامل مقدساتها الاسلامية والمسيحية", مشددا على أن الجزائر"ستواصل من خلال عضويتها الجارية في مجلس الامن, الدفاع بصوت عال عن موقفها هذا المتسق تماما مع مبادئها الثابتة ومع التزاماتها تجاه ميثاق الامم المتحدة". وأشار رئيس الجمهورية في رسالته الى أن "هذا اليوم يحل هذه السنة في ظرف خاص جراء عدوان الاحتلال الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني الاعزل لا سيما في قطاع غزة والذي دخل عامه الثاني وسط تقاعس دولي صارخ ومشين عن وضع حد لمخلفاته الفظيعة والتي داس بها ومعها المحتل الصهيوني على كافة المواثيق والاعراف". ودعا رئيس الجمهورية محبي السلام العادل الى توحيد الجهود ودفع العزائم وشحذ الهمم من أجل "تمكين الفلسطينيين من الواقع المأمول الذي تحفظه لهم القوانين والشرعية الدولية حفظا تاما غير قابل للتصرف ولا للتقادم مثلما قضت به محكمة العدل الدولية في فتواها الصادرة بتاريخ الـ19 جويلية 2024 وأقرته الجمعية العامة للامم المتحدة في قرارها 10/24". و أكد رئيس الجمهورية على أنه "لا بديل, والعالم يجمع على ضرورة ارساء حل الدولتين, عن تمكين فلسطين من العضوية الكاملة بمنظمة الامم المتحدة وقطع الطريق نهائيا على المتطرفين والواهمين الذين ينكرون حقوق الفلسطينيين الوجودية والوطنية".">ودعا رئيس الجمهورية محبي السلام العادل الى توحيد الجهود ودفع العزائم وشحذ الهمم من أجل "تمكين الفلسطينيين من الواقع المأمول الذي تحفظه لهم القوانين والشرعية الدولية حفظا تاما غير قابل للتصرف ولا للتقادم مثلما قضت به محكمة العدل الدولية في فتواها الصادرة بتاريخ الـ19 جويلية 2024 وأقرته الجمعية العامة للامم المتحدة في قرارها 10/24". </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/جدد رئيس الجمهورية, عبد المجيد تبون, دعم الجزائر الثابت والراسخ للشعب الفلسطيني في كفاحه المشروع من أجل تقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة على حدود 4 جوان 1967 وعاصمتها القدس الشريف, داعيا الى ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والجرائم ضد الانسانية التي يقترفها في حق هذا الشعب. جاء ذلك في رسالة رئيس الجمهورية بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني التي قرأها نيابة عنه وزير المجاهدين وذوي الحقوق, العيد ربيقة, خلال احتفائية نظمتها هذا الاربعاء سفارة دولة فلسطين بالجزائر بالتعاون مع ممثلية الامم المتحدة بالجزائر. و أبرز رئيس الجمهورية أن الجزائر تشدد على "ضرورة محاسبة المحتل على جرائم الابادة والحرب والجرائم ضد الانسانية التي ما فتئ يقترفها في حق الشعب الفلسطيني وتؤكد رفضها وادانتها الشديدة لأي محاولة يائسة تستهدف تصفية القضية الفلسطينية من خلال التهجير القسري وتغيير الوضع التاريخي والقانوني لمدينة القدس الشريف بكامل مقدساتها الاسلامية والمسيحية", مشددا على أن الجزائر"ستواصل من خلال عضويتها الجارية في مجلس الامن, الدفاع بصوت عال عن موقفها هذا المتسق تماما مع مبادئها الثابتة ومع التزاماتها تجاه ميثاق الامم المتحدة". وأشار رئيس الجمهورية في رسالته الى أن "هذا اليوم يحل هذه السنة في ظرف خاص جراء عدوان الاحتلال الصهيوني الغاشم على الشعب الفلسطيني الاعزل لا سيما في قطاع غزة والذي دخل عامه الثاني وسط تقاعس دولي صارخ ومشين عن وضع حد لمخلفاته الفظيعة والتي داس بها ومعها المحتل الصهيوني على كافة المواثيق والاعراف". ودعا رئيس الجمهورية محبي السلام العادل الى توحيد الجهود ودفع العزائم وشحذ الهمم من أجل "تمكين الفلسطينيين من الواقع المأمول الذي تحفظه لهم القوانين والشرعية الدولية حفظا تاما غير قابل للتصرف ولا للتقادم مثلما قضت به محكمة العدل الدولية في فتواها الصادرة بتاريخ الـ19 جويلية 2024 وأقرته الجمعية العامة للامم المتحدة في قرارها 10/24". و أكد رئيس الجمهورية على أنه "لا بديل, والعالم يجمع على ضرورة ارساء حل الدولتين, عن تمكين فلسطين من العضوية الكاملة بمنظمة الامم المتحدة وقطع الطريق نهائيا على المتطرفين والواهمين الذين ينكرون حقوق الفلسطينيين الوجودية والوطنية".">و أكد رئيس الجمهورية على أنه "لا بديل, والعالم يجمع على ضرورة ارساء حل الدولتين, عن تمكين فلسطين من العضوية الكاملة بمنظمة الامم المتحدة وقطع الطريق نهائيا على المتطرفين والواهمين الذين ينكرون حقوق الفلسطينيين الوجودية والوطنية".</a></p>
وهران تحتضن الدورة 11 للندوة رفيعة المستوى حول السلم والأمن في إفريقيا
2024-11-27 16:42:00
<h2 class="p1" dir="rtl"><span class="s1">تحتضن</span> <span class="s1">مدينة</span> <span class="s1">وهران</span> <span class="s1">يومي</span><span class="s2"> 1 </span><span class="s1">و</span><span class="s2">2 </span><span class="s1">ديسمبر</span><span class="s2"> 2024 </span><span class="s1">أشغال</span> <span class="s1">الدورة</span> <span class="s1">الحادية</span> <span class="s1">عشرة</span> <span class="s1">للندوة</span> <span class="s1">رفيعة</span> <span class="s1">المستوى </span><span class="s1">حول</span> <span class="s1">السلم</span> <span class="s1">والأمن</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">إفريقيا،</span> <span class="s1">والتي</span> <span class="s1">أصبحت</span> <span class="s1">منصة</span> <span class="s1">محورية</span> <span class="s1">للنقاش</span> <span class="s1">والتفكير</span> <span class="s1">حول</span> <span class="s1">قضايا</span> <span class="s1">السلم</span> <span class="s1">والأمن</span><span class="s1">في</span> <span class="s1">القارة</span> <span class="s1">الإفريقية</span><span class="s2">.</span></h2> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">وحسب بيان لوزارة الخارجية، فإنه ومنذ</span> <span class="s1">إطلاقها</span> <span class="s1">بمبادرة</span> <span class="s1">جزائرية</span> <span class="s1">عام</span><span class="s2"> 2013</span><span class="s1">،</span> <span class="s1">فرضت</span> <span class="s1">الندوة</span> <span class="s1">نفسها</span> <span class="s1">كمنبر</span><span class="s1">أساسي</span> <span class="s1">للتنسيق</span> <span class="s1">بين</span> <span class="s1">الأعضاء</span> <span class="s1">الأفارقة</span> <span class="s1">الثلاثة</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">مجلس</span> <span class="s1">الأمن</span> <span class="s1">الدولي</span><span class="s2"> (A3) </span><span class="s1">وأعضاء</span> <span class="s1">مجلس</span> <span class="s1">السلم</span><span class="s1">والأمن</span> <span class="s1">للاتحاد</span> <span class="s1">الإفريقي،</span> <span class="s1">بهدف</span> <span class="s1">الدفاع</span> <span class="s1">عن</span> <span class="s1">المواقف</span> <span class="s1">الإفريقية</span> <span class="s1">المشتركة</span> <span class="s1">وتعزيز</span> <span class="s1">دبلوماسية</span> <span class="s1">إفريقية</span><span class="s1">موحدة</span> <span class="s1">ومؤثرة</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">واوضح البيان، ان </span><span class="s1">هذه</span> <span class="s1">الدورة</span><span class="s2"> ستشهد </span><span class="s1">مشاركة</span> <span class="s1">أعضاء</span> <span class="s1">مجلس</span> <span class="s1">السلم</span> <span class="s1">والأمن</span> <span class="s1">للاتحاد</span> <span class="s1">الإفريقي،</span> <span class="s1">الأعضاء</span><span class="s1">الأفارقة</span> <span class="s1">الحاليين</span> <span class="s1">والجدد</span> <span class="s1">والمنتهية</span> <span class="s1">ولايتهم</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">مجلس</span> <span class="s1">الأمن،</span> <span class="s1">بالإضافة</span> <span class="s1">إلى</span> <span class="s1">جمهورية</span> <span class="s1">غيانا</span> <span class="s1">التعاونية</span><span class="s1">كممثل</span> <span class="s1">لأمريكا</span> <span class="s1">اللاتينية</span> <span class="s1">والكاريبي</span> <span class="s1">ضمن</span> <span class="s1">آلية</span><span class="s2"> (A3+1)</span><span class="s1">،</span> <span class="s1">إلى</span> <span class="s1">جانب</span> <span class="s1">مفوضية</span> <span class="s1">الاتحاد</span> <span class="s1">الإفريقي،</span> <span class="s1">منظمة</span> <span class="s1">الأمم</span><span class="s1">المتحدة،</span> <span class="s1">وأصدقاء</span> <span class="s1">الندوة</span> <span class="s1">وشركائها</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">وتتولى</span> <span class="s1">الجزائر</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">هذه</span> <span class="s1">الدورة</span> <span class="s1">دورًا</span> <span class="s1">مزدوجًا</span> <span class="s1">بصفتها</span> <span class="s1">البلد</span> <span class="s1">المضيف</span> <span class="s1">والمبادر</span> <span class="s1">بهذه</span> <span class="s1">الندوة،</span> <span class="s1">وكعضو</span> <span class="s1">في</span><span class="s1">المجموعة</span> <span class="s1">الإفريقية</span> <span class="s1">الثلاثة</span><span class="s2"> (A3) </span><span class="s1">بمجلس</span> <span class="s1">الأمن</span> <span class="s1">الدولي</span> <span class="s1">للفترة</span><span class="s2"> 2024-2025. </span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">و</span> <span class="s1">تعكس</span> <span class="s1">هذه</span> <span class="s1">الندوة</span> <span class="s1">التزام</span> <span class="s1">الجزائر</span> <span class="s1">الراسخ</span> <span class="s1">بتعزيز</span> <span class="s1">العمل</span> <span class="s1">الإفريقي</span> <span class="s1">المشترك</span> <span class="s1">وإيجاد</span> <span class="s1">حلول</span> <span class="s1">إفريقية</span><span class="s1">للتحديات</span> <span class="s1">الإفريقية،</span> <span class="s1">مما</span> <span class="s1">يتيح</span> <span class="s1">لها</span> <span class="s1">فرصة</span> <span class="s1">تعزيز</span> <span class="s1">الجهود</span> <span class="s1">الرامية</span> <span class="s1">إلى</span> <span class="s1">تقوية</span> <span class="s1">الكتلة</span> <span class="s1">الإفريقية</span> <span class="s1">داخل</span> <span class="s1">الهيئات</span><span class="s1">الدولية</span> <span class="s1">متعددة</span> <span class="s1">الأطراف</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">كما أشار البيان، إلى ان هذه</span> <span class="s1">الدورة</span> <span class="s1">الحادية</span> <span class="s1">عشرة</span><span class="s2"> تتناول </span><span class="s1">عددًا</span> <span class="s1">من</span> <span class="s1">المواضيع</span> <span class="s1">الاستراتيجية</span> <span class="s1">ذات</span> <span class="s1">الأهمية</span><span class="s1">الكبرى،</span> <span class="s1">منها</span><span class="s2">:</span></p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">1. </span><span class="s1">تعزيز</span> <span class="s1">التنسيق</span> <span class="s1">بين</span> <span class="s1">مجلس</span> <span class="s1">السلم</span> <span class="s1">والأمن</span> <span class="s1">للاتحاد</span> <span class="s1">الإفريقي</span> <span class="s1">والأعضاء</span> <span class="s1">الإفريقيين</span> <span class="s1">الثلاثة</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">مجلس</span><span class="s1">الأمن</span> <span class="s1">من</span> <span class="s1">أجل</span> <span class="s1">إسماع</span> <span class="s1">صوت</span> <span class="s1">إفريقيا</span> <span class="s1">لدى</span> <span class="s1">هذه</span> <span class="s1">الهيئة</span> <span class="s1">والدفاع</span> <span class="s1">بفعالية</span> <span class="s1">عن</span> <span class="s1">المواقف</span> <span class="s1">الإفريقية</span> <span class="s1">المشتركة</span><span class="s1">حول</span> <span class="s1">المسائل</span> <span class="s1">المتعلّقة</span> <span class="s1">بالسلم</span> <span class="s1">والأمن</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">2. </span><span class="s1">مكافحة</span> <span class="s1">الإرهاب</span> <span class="s1">والتطرف</span> <span class="s1">العنيف،</span> <span class="s1">عبر</span> <span class="s1">تعزيز</span> <span class="s1">القدرات</span> <span class="s1">التكاملية</span> <span class="s1">للدول</span> <span class="s1">الإفريقية</span> <span class="s1">للتصدي</span> <span class="s1">لهذه</span><span class="s1">التحديات،</span> <span class="s1">مع</span> <span class="s1">التركيز</span> <span class="s1">على</span> <span class="s1">دور</span> <span class="s1">المركز</span> <span class="s1">الإفريقي</span> <span class="s1">لمكافحة</span> <span class="s1">الإرهاب</span><span class="s2"> (AUCTC) </span><span class="s1">بمناسبة</span> <span class="s1">الذكرى</span> <span class="s1">العشرين</span><span class="s1">لتأسيسه</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">3. </span><span class="s1">مناقشة</span> <span class="s1">كيفيات</span> <span class="s1">تنفيذ</span><span class="s2"> "</span><span class="s1">ميثاق</span> <span class="s1">المستقبل</span><span class="s2">" </span><span class="s1">الذي</span> <span class="s1">أقرته</span> <span class="s1">الجمعية</span> <span class="s1">العامة</span> <span class="s1">للأمم</span> <span class="s1">المتحدة</span> <span class="s1">شهر</span> <span class="s1">سبتمبر</span><span class="s1">الماضي،</span> <span class="s1">خاصة</span> <span class="s1">فيما</span> <span class="s1">يتعلق</span> <span class="s1">بإصلاح</span> <span class="s1">مجلس</span> <span class="s1">الأمن</span> <span class="s1">لمنظمة</span> <span class="s1">الأمم</span> <span class="s1">المتحدة</span> <span class="s1">وتفعيل</span> <span class="s1">القرار</span><span class="s2"> 2719 </span><span class="s1">لمجلس</span><span class="s1">الأمن</span> <span class="s1">حول</span> <span class="s1">تمويل</span> <span class="s1">عمليات</span> <span class="s1">دعم</span> <span class="s1">السلام</span> <span class="s1">بقيادة</span> <span class="s1">الاتحاد</span> <span class="s1">الإفريقي</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">وتمثل</span> <span class="s1">ندوة</span> <span class="s1">وهران،</span> <span class="s1">التي</span> <span class="s1">أضفي</span> <span class="s1">عليها</span> <span class="s1">الطابع</span> <span class="s1">المؤسسي</span> <span class="s1">عبر</span> <span class="s1">مشروع</span><span class="s2"> "</span><span class="s1">مسار</span> <span class="s1">وهران</span><span class="s2">"</span><span class="s1">،</span> <span class="s1">منصة</span> <span class="s1">استراتيجية</span><span class="s1">لتعزيز</span> <span class="s1">العمل</span> <span class="s1">الإفريقي</span> <span class="s1">المشترك</span><span class="s2">. </span><span class="s1">وتوفر</span> <span class="s1">خارطة</span> <span class="s1">طريق</span> <span class="s1">للدبلوماسيات</span> <span class="s1">الإفريقية،</span> <span class="s1">مما</span> <span class="s1">يدعم</span> <span class="s1">جهود</span> <span class="s1">القارة</span><span class="s1">في</span> <span class="s1">تحقيق</span> <span class="s1">الأمن</span> <span class="s1">والاستقرار</span> <span class="s1">وتعزيز</span> <span class="s1">حضورها</span> <span class="s1">الفاعل</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">صنع</span> <span class="s1">القرار</span> <span class="s1">الدولي</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">تعيد</span> <span class="s1">الجزائر</span> <span class="s1">من</span> <span class="s1">خلال</span> <span class="s1">هذه</span> <span class="s1">الدورة</span> <span class="s1">التأكيد</span> <span class="s1">على</span> <span class="s1">التزامها</span> <span class="s1">بضمان</span> <span class="s1">سماع</span> <span class="s1">صوت</span> <span class="s1">إفريقيا</span> <span class="s1">على</span> <span class="s1">الساحة</span> <span class="s1">الدولية،</span><span class="s1">والعمل</span> <span class="s1">من</span> <span class="s1">أجل</span> <span class="s1">تعزيز</span> <span class="s1">التضامن</span> <span class="s1">الإفريقي</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">مواجهة</span> <span class="s1">التحديات</span> <span class="s1">المشتركة،</span> <span class="s1">بما</span> <span class="s1">يجسد</span> <span class="s1">رؤية</span> <span class="s1">الآباء</span><span class="s1">المؤسسين</span> <span class="s1">لتحقيق</span> <span class="s1">وحدة</span> <span class="s1">القارة</span> <span class="s1">وازدهارها</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2"> </p> <p class="p2"> </p> <p class="p2"> </p> <p class="p2"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">ش.م</span></p>
اجتماع الحكومة: وضع التدابير التنفيذية للتكفل بالتوجيهات التي أسداها رئيس الجمهورية
2024-11-27 14:05:00
<h2>ترأس الوزير الأول، نذير العرباوي، اليوم الأربعاء، اجتماعًا للحكومة، خصص لوضع التدابير التنفيذية للتكفل التام بالتوجيهات التي أسداها السيد رئيس الجمهورية للحكومة خلال اجتماع مجلس الوزراء المنعقد يوم 24 نوفمبر 2024، خاصة فيما يتعلق بانشغالات المواطنين وإعداد برامج العمل القطاعية تنفيذا للبرنامج الاصلاحي الشامل والطموح الذي أقره السيد رئيس الجمهورية.</h2> <p> </p> <p>وحسب بيان للوزارة الأولى، فإنه وفي إطار تجسيد التزامات السيد رئيس الجمهورية الرامية إلى ضمان الأمن الغذائي، استمعت الحكومة إلى عرض حول البرنامج الوطني لرفع قدرات تخزين الحبوب، والتقدم الحاصل في إنجاز المنشآت الجديدة التي ترمي لرفع قدرات التخزين الوطنية من الحبوب.</p> <p> كما وضعت الحكومة الاطر الكفيلة بمعالجة موضوع العقار الفلاحي ومسألة تمويل المنشآت التخزينية الفلاحية بالإضافة إلى اللحوم وتغذية الماشية بالتعاون مع الاتحاد العام للفلاحين الجزائريين.</p> <p>وفي إطار استعراض وضعية الخدمات والمرافق العمومية في مختلف القطاعات، استمعت الحكومة إلى عرض حول التدابير المتخذة لتحسين وتطوير الخدمات العمومية في قطاع الطاقة، والتي سمحت ببلوغ معدل ربط شبه كلي بالشبكة الكهربائية والغاز وتطوير توزيع المنتجات البترولية، فضلا عن الجهود الاستثنائية المبذولة والمتواصلة لربط المحيطات الفلاحية بالكهرباء تنفيذا لتوجيهات السيد رئيس الجمهورية بهذا الشأن.</p> <p>كما استمعت الحكومة إلى عرض حول حصيلة حملة مكافحة حرائق الغابات 2024، حيث تم استعراض أبرز محاور الاجراءات والتدابير الاستباقية التي اعتمدتها السلطات العمومية للوقاية من حرائق الغابات ومكافحتها، والتي سمحت بتسجيل انخفاض ملحوظ للمساحات المحروقة بنسبة تزيد عن 90% مقارنة بالسنة الماضية، بالإضافة إلى بحث سبل التحضير المبكر لتحسين النظم المتبعة تحسبا للموسم القادم.</p> <p> أخيرا، تناولت الحكومة بالدراسة سبل تعزيز الإطار التنظيمي المتعلق بالغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة وغرف التجارة والصناعة، من أجل ضمان مواءمته مع متطلبات الواقع الاقتصادي وتفعيل دور هذه الآليات في مرافقة الحركية التنموية.</p>