رئسيات سبتمبر: 48.03 % نسبة المشاركة الأولية إلى غاية الساعة 20:00

2024-09-07 23:39:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/كشف رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، محمد شرفي، ان نسبة المشاركة الأولية في الداخل بلغت 48.03 بالمائة الى غاية الساعة 20:00 مساء. واضاف شرفي ان نسبة المشاركة الأولية في الخارج بلغت 19.57 بالمائة. محمد. ب">كشف رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، محمد شرفي، ان نسبة المشاركة الأولية في الداخل بلغت 48.03 بالمائة الى غاية الساعة 20:00 مساء. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، محمد شرفي، ان نسبة المشاركة الأولية في الداخل بلغت 48.03 بالمائة الى غاية الساعة 20:00 مساء. واضاف شرفي ان نسبة المشاركة الأولية في الخارج بلغت 19.57 بالمائة. محمد. ب">واضاف شرفي ان نسبة المشاركة الأولية في الخارج بلغت 19.57 بالمائة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، محمد شرفي، ان نسبة المشاركة الأولية في الداخل بلغت 48.03 بالمائة الى غاية الساعة 20:00 مساء. واضاف شرفي ان نسبة المشاركة الأولية في الخارج بلغت 19.57 بالمائة. محمد. ب">محمد. ب</a></p>

العلامات وطني

تدشين جناح الجزائر في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة النووية

2024-09-16 17:42:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان "العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي "Pierre et Marie Curie"ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة "أشعة الامل"</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما "أشعة الامل" التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة</a></p>

العلامات وطني

وفاة شخصين في حادث انهيار تربة بولاية قسنطينة

2024-09-16 11:23:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/لقي شخصان مصرعهما في حادث انهيار تربة اليوم الاثنين، بولاية قسنطينة . وحسب بيان الحماية المدنية، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 11سا11د من أجل حادث انهيار التربة على شخصين داخل حفرة أثناء عملية أشغال على مستوى الطريق الوطني رقم 27 منطقة المخوض، ببلدية و دائرة حامة بوزيان. و تم إخراج ضحية متوفى و عملية البحث عن الضحية الثانية متواصلة. محمد. ب">لقي شخصان مصرعهما في حادث انهيار تربة اليوم الاثنين، بولاية قسنطينة . </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/لقي شخصان مصرعهما في حادث انهيار تربة اليوم الاثنين، بولاية قسنطينة . وحسب بيان الحماية المدنية، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 11سا11د من أجل حادث انهيار التربة على شخصين داخل حفرة أثناء عملية أشغال على مستوى الطريق الوطني رقم 27 منطقة المخوض، ببلدية و دائرة حامة بوزيان. و تم إخراج ضحية متوفى و عملية البحث عن الضحية الثانية متواصلة. محمد. ب">وحسب بيان الحماية المدنية، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 11سا11د من أجل حادث انهيار التربة على شخصين داخل حفرة أثناء عملية أشغال على مستوى الطريق الوطني رقم 27 منطقة المخوض، ببلدية و دائرة حامة بوزيان.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/لقي شخصان مصرعهما في حادث انهيار تربة اليوم الاثنين، بولاية قسنطينة . وحسب بيان الحماية المدنية، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 11سا11د من أجل حادث انهيار التربة على شخصين داخل حفرة أثناء عملية أشغال على مستوى الطريق الوطني رقم 27 منطقة المخوض، ببلدية و دائرة حامة بوزيان. و تم إخراج ضحية متوفى و عملية البحث عن الضحية الثانية متواصلة. محمد. ب">و تم إخراج ضحية متوفى و عملية البحث عن الضحية الثانية متواصلة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/لقي شخصان مصرعهما في حادث انهيار تربة اليوم الاثنين، بولاية قسنطينة . وحسب بيان الحماية المدنية، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 11سا11د من أجل حادث انهيار التربة على شخصين داخل حفرة أثناء عملية أشغال على مستوى الطريق الوطني رقم 27 منطقة المخوض، ببلدية و دائرة حامة بوزيان. و تم إخراج ضحية متوفى و عملية البحث عن الضحية الثانية متواصلة. محمد. ب">محمد. ب</a></p>

العلامات وطني