راسلوف..هازنفزيس..كوبولا..لمن ستعود السعفة الذهبية ؟

2024-05-25 11:48:00

banner

<p><strong>في هذه الآثناء، وقبل ساعات من إنطلاق حفل ختام الدورة الـ77 لمهرجان كان السينمائي "من 14- 25 ماي 2024"، ينبض قلب 19 مخرجا عالميا، كأنهم بين الحياة والموت، إما إعلان عن ميلاد تاريخي جديد لمسارهم السينمائي، أو مرور هش، أو بعبارة أدق كما يقول الأنجليز "هارد لاك" لمن لم يفز الليلة.</strong></p> <p>&nbsp;</p> <p>طابور طويل من الأحساس يتوقف أمام سحر السعفة الذهبية، التي رفعت القبعة السنة الماضية لمسار المخرجة الفرنسية "جيستين تيرت" بعد فوزها عن فيلمها "تشريح سقوط"، والليلة أسماء ثقيلة تنظر حظها، وعلى رأسها المخرج العالمي الكبير فرانسيس كوبولا والذي ناهز عمر الـ85 ولم يتوقف عشقه للفن السابع.</p> <p>&nbsp;</p> <p>العودة إلى مهرجان كان السينمائي، بالنسبة للمخرجين المشاركين في المسابقة الرسمية، يعني حلم الفوز، وحتى وإن كان العائد ومعه جوائز كبرى مثل الأوسكار إلا أن نكهة التتويج مجددا بالسعفة الذهبية لا يظاهيها أي إحساس آخر، فمن سيستقظ غدا بهذا الشعور الكبير؟.</p> <p>&nbsp;</p> <p>قبل إنطلاق الدورة الـ 77 لمهرجان وإعلان المدير التنفيذي للمهرجان تيري فريمو عن أسماء المشاركين في المسابقة الرسمية، إتجهت الأنظار نحو حجم الأسماء الكبيرة التي دخلت المسابقة، وعلى رأسهم كوبولا وبول شرايدر و ميشيل هازنافيسيوس الذي في رصدي كل واحد منهم على الأقل "أوسكار".</p> <p>&nbsp;</p> <p>أكثر من 38 ساعة من العرض السينمائي، هي تقريبا معدل ساعات الأفلام المشاركة في المسابقة الرسمية لهذه الدورة، 19 فيلما تناولت العديد من القصص المتميزة، فرجة بين السياسية والحكايات الإجتماعية والكوميديا ورقص على أوتار الثالوث الذي يزعزع إحساس المشاهدين، ويحاور الضمائر ويدفعنا نحو التحرك بإتجاه الملفات المسكوت عنها، وبلغة أكثر دقة دعوات للوقوف أمام متحديات صمت البشرية، تحلل للماضي ومرقبة للحاضر وطرح للأسئلة الجوهرية التي تواجه مستقبل عالمنا.</p> <p>&nbsp;</p> <p><strong>محمد راسلوف في الصدارة</strong><strong> </strong><strong>..</strong></p> <p>&nbsp;</p> <p>راسلوف المخرج الإيراني، هو في حد ذاته عنوان كبير لحكاية طويلة في عالم السينما، وخاصة مهرجان كان، لقد طال إنتظاره، ليكون حضوره هذه السنة، بمثابة المفاجأة الكبيرة التي سلطت الضوء أكثر على مشاركته، لقد جاء راسلوف إلى كان بقصتين، الأولى تتعلق بعلاقته بالنظام الإيراني الذي أصدر في حقه العديد من الأحكام القضائية التي معنته من مغادرة البلاد، وقد نجح في الأخير من الخروج سرا ليكون فوق البساط الأحمر ومعه حكاية فيلمه "بذرة التين المقدس" الذي دخل المنافسة بقوة على السعفة الذهبية.</p> <p>كل الأمور تصب في حظ راسلوف الذي قدم عملا متميزا، ومختلفا بين الرواية والحقيقة والتوثيق لعلاقة الشعب الإيراني بالسلطة، لم يعد هناك مجالا للشك بأن راسلوف لن يعود إلى منزله دون جائزة، وتبدو السعفة الذهبية الأقرب، أو على الأقل جائزة لجنة التحكيم أو الجائزة الكبرى.</p> <p>وحتى وإن كانت السياسية، مؤشر هام في تحديد أبجديات التتويج، إلا أن ما قدمه راسلوف من لوحة سينمائية فريدة من نوعها، على نسق القصص الإجتماعية يستحق التتويج، فراسلوف لم ينجز فيلما عاديا بل قدم للعالم فلسفة الإنسانية رابطا خيوط اللعبة السلوطية عند حدود الأبوية، وهو يقدم مفهومه الخاص لقوة المرأة المقاومة، عندما يقف الطغيان حسبه مقهورا مهزوما أمام الجيل الجديد من بنات إيران.</p> <p>راسلوف كمخرج إيراني وصل إلى كان من بين 70 فيلما إيرانيا تقدموا للمشاركة بشكل غير رسمي، وقد نجح إبن بلده المخرج الإيراني علي العباسي في دخول المسابقة الرسمية بفيلم "المتدرب"، مخرجان إيرانيان كبيران لدى كل واحد منهما مواقفها السياسية الواضحة تجاه السلطة، يبدو أن أحدهما سيكتب إسمه من حروف من ذهب، لنترقب مضمون الخطاب والكلمة فوق خشبة مسرح "لوميار" العريق، والذي سيكون بنهكة خاصة سياسية وإنسانية دون شك.</p> <p>&nbsp;</p> <p><strong>بالنسبة للمخرج البرازيلي ذو الأصول الجزائرية، فإن المعادلة تبدو معقدة، فيلمه المختلف "فندق الوجهة"، لا يبدو الأقرب</strong><strong>.</strong></p> <p>&nbsp;</p> <p>لكن لا شيء محسوب، فالحظ يعني المفاجآت في كان، ما يجعل من&nbsp; "طائر" أندريا أرنولد، و"إميليا بيريز" للمخرج جيمس أوديارد، و"أكفان" المخرج ديفيد كروننبرج، في طابور الإنتظار، وإن كان الأمر في الصفوف الأخيرة.</p> <p>إنها ليلة حاسمة في تاريخ العلاقات الدولية، ستعيد الذاكرة إلى خطاب المخرج الإيراني أصغر فرهادي، وربما تضعنا أمام خيالات جديدة للسينما، فالإنسان البسيط سيكون سيد المشهد، دون منازع، ما يجعل من فيلم "أنورا" للأمريكي شون بيكر، وفيلم "كل ما نتخيله خفيفًا للكاتب الهندي بايال كاباديا" وحتى أحدث أفلام ميشيل هازانافيسيوس الذي دخل بحكاية إنسانية عن الحب موجها دعوة لنهاية الحروب بفيلم من نوع الرسوم المتحركة، الذي يحرك المشاعر ويطرح الأسئلة الجوهرية، على نسق تجربة آخرى لا تقل إحترافية للمخرجة الفرنسية كورالي فارجيت "المادة"، وإميليا بيريز، وجاك أوديار أقرب الأفلام وأوفرها حظا للتويج بالسعفة إما فرنسية أو هندية أو إيرانية هذه السنة على الأغلب، وبتوقيع رئيسة لجنة التحكيم المخرجة الأمريكية غريتا جيرويج.</p> <p>&nbsp;</p> <p><strong>وكوبولا المنافس بتاريخه..فهل ستكون له سعفة شرفية؟</strong><strong> </strong></p> <p>&nbsp;</p> <p>فرانسيس كوبولا ، أو "فرانسيس" فقط كما أشار في الندوة الصحفية إلى أنه يحب أن يناديه العالم بإسمه وليس بلقبه، فخامة الإسم في عالم السينما وحدها تكفي لتجعل من جميع منافسه في المسابقة الرسمية يشعرون بالقلق، منذ اليوم الذي تم فيه إعلان دخوله المسابقة الرسمية بفيلمه "ميغالوبوليس "لم تتوقف الآراء عن الأحكام المسبقة، في إشارة إلى أن "السعفة الذهبية" لن تذهب بعيدا عنه، ولكن المنافسة في مهرجان كان بعد عرض الفيلم يبدو لها أحكام آخرى.</p> <p>ويبقى المخرج والسيناريست العالمي بول شريدر الذي قدم فيلمها "آو كندا"، الأبعد عن الحسابات رغم تاريخية العريق في السينما العالمية.</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>مبعوث الفجر إلى كان: محمد علال</p>

العلامات الثقافي

هذه هي قصة "خيط الروح" أحدث فيلم ليوسف محساس

2024-07-24 10:51:00

banner

<h3>تم الإعلان مؤخرا عن الانتهاء من فيلم "خيط الروح" للمخرج الجزائري الشاب يوسف محساس، وذلك بعد قربة الشهر والنصف من التصوير بولاية البويرة ومناطقها الجبلية البهية على غرار إيواقوران وأعالي تيكجدة، وبمشاركة كوكبة من الفنانين من بينهم أطفال جمعية لالة خديجة لأول مرة.</h3> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>وفي حديث لـ "الفجر" مع المخرج يوسف محساس، عن تفاصيل الفيلم قال: "أفضل أن أتحدث عن ملخص الفيلم و دون حرق الأحداث، بالمختصر خيط الروح قصة خيالية تدور أحداثها في تسعينيات القرن الماضي، حيث يجد تسعة أطفال في أحد القرى الجزائرية أنفسهم تحت مسؤولية وعاتق شاب من القرية في بداية العشرينات و فتاة في نفس عمر الشاب من خارج القرية، مهمة الشابين ليست الحفاظ على حياة الأطفال التسعة فحسب و لكن أمامهم مهّمة أخرى عليهم القيام بها، وهي تلبية رغبة أولياء الأطفال و إحياء لتقليد واظبت عليه القرية "</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>وبخصوص موعد عرض الفيلم قال ذات المتحدث " يبقى أمر العرض منوطا حسب المهرجان الذي سيختار الفيلم للعرض الأول، لكن عملية بعد الإنتاج ستبدأ مباشرة هذه الأيام"، وأتبع "نسعى إلى أن يكون المهرجان الذي سيعرض الفيلم لأول مرة ذا وزن، اقله إقليميا، ليحدث دفعة لتوزيع الفيلم عالميا، ويخلق له حالة من الزخم داخل وخارج الوطن".</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>عبد المالك باباأحمد</p>

العلامات الثقافي

مسرحية "132 سنة كي لا ننسى" يوم الأربعاء بالمسرح الوطني الجزائري

2024-07-22 20:31:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض "132 سنة كي لا ننسى" إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">وعرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية "132 سنة كي لا ننسى" المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل "الفجر" بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب،</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">وعن العرض قال: "هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">عبد المالك باباأحمد</a></p>

العلامات الثقافي