وزير التربية يشرف علي إعطاء إشارة إنطلاق امتحان البكالوريا جوان 2025
2025-06-15 08:03:00
<h2 dir="rtl">أشرف اليوم الأحد وزير التربية الوطنية، محمد صغير سعداوي، على إعطاء إشارة الانطلاق الرسمي لامتحان شهادة البكالوريا دورة جوان 2025، وذلك من ثانوية الإدريسي الواقعة في بلدية سيدي امحمد بالجزائر العاصمة.</h2> <p dir="rtl">هذا وتم ذلك في أجواء من التنظيم المحكم والاستعدادات المكثفة التي قامت بها وزارة التربية الوطنية بالتعاون مع مختلف الشركاء، لضمان سير الامتحانات في ظروف مثالية.</p> <p dir="rtl">وقد تفقد الوزير خلال زيارته لثانوية الإدريسي، التي تعتبر أحد المراكز الهامة لاجتياز البكالوريا، مختلف الترتيبات المتخذة على مستوى الأقسام ومرافق المؤسسة، كما تبادل الحديث مع بعض التلاميذ والطاقم الإداري والتربوي المشرف على المركز.</p> <p dir="rtl">ويعد امتحان شهادة البكالوريا محطة مفصلية في المسار الدراسي للتلاميذ، حيث يفتح أبواب التعليم العالي أمام الناجحين.</p> <p dir="rtl">وتشهد دورة جوان 2025 مشاركة أزيد من 878 ألف مترشح على المستوى الوطني، تم توزيعهم على 2964 مركز إجراء على المستوى الوطني، يؤطرهم 308 ألف مؤطر.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>ش.مصطفى </strong></p>
متابعة رئاسية لحملة الحصاد
2025-06-15 18:03:00
<p dir="rtl"><strong><em><span style="color: #e03e2d;">+ تبون يأمر بتحقيق نتائج في موسم الحصاد والدرس أعلى بكثير من تلك المسجلة الموسم الماضي</span></em></strong></p> <p dir="rtl"><strong><em><span style="color: #e03e2d;">+ برنامج الأسرة المنتجة وسيلة لتحرير المرأة، في إطار تقاليدنا وعاداتنا، لإثبات نفسها سياسيا واقتصاديا</span></em></strong></p> <p dir="rtl"><strong><em><span style="color: #e03e2d;">+ عقد اجتماع تقييمي دقيق بعد نهاية الحصاد بخصوص النتائج المحصلة والمجهودات المبذولة</span></em></strong></p> <p dir="rtl"><strong><em><span style="color: #e03e2d;">+ إعادة تجديد وضبط للهيكل التنظيمي لمخططات القطاع الفلاحي</span></em></strong></p> <p dir="rtl"><span style="color: #e03e2d;"><em><strong>+ أوامر بتكفل أفضل بالجالية الوطنية واتخاذ كافة التدابير لتقديم خدمات مفيدة عبر المطارات والموانئ</strong></em></span></p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">لا يساور رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أي شك في أن الجزائر قادرة بإمكانياتها وسواعد أبنائها أن تحقق الإكتفاء الذاتي من محصولي القمح والشعير وغيرهما مما تنتجه أرضها الطيبة، ما يمكنها أيضا من تصدير الفائض من المنتوج بعدما كانت تستورد هذه المنتوجات على مدى عدة سنوات لحاجة ولغير حاجة. وهذه القناعة، لا يتوقف عن التذكير بها ومتابعة تفاصيل مخططات الزراعات الإستراتيجية، حيث أمر، في مجلس الوزراء، بالعمل والحرص الصارمين لتحقيق نتائج أعلى في موسم حصاد 2025 تفوق تلك المسجلة في الموسم الذي سبقه، وقعد عقد اجتماع دقيق نهاية عملية الحصاد.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">تناول مجلس الوزراء المنعقد، أمس، برئاسة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، عروضا منها التحضيرات لموسم الاصطياف وترتيبات استقبال الجالية الوطنية بالخارج وكذا موسم الحصاد والدرس لسنة 2025، آليات التكفل بالنساء ضحايا العنف، بالإضافة إلى شروط وكيفيات الاستفادة من برنامج الأسرة المنتجة.</p> <p dir="rtl">فعقب العرض الذي قدمه الوزير الأول حول نشاط الحكومة خلال الأسبوعين الأخيرين، والإستماع إلى مداخلات الوزراء حول عروض جدول الأعمال، أمر، الرئيس تبون، بخصوص موسم الحصاد والدرس، بالعمل والحرص الصارمين لتحقيق نتائج أعلى في موسم حصاد 2025 تفوق تلك المسجلة في موسم الحصاد لـ 2024،</p> <p dir="rtl">على أن يتم عقد اجتماع دقيق نهاية عملية الحصاد، لتقييم النتائج المُحصّل عليها والمجهودات المبذولة من قبل الفلاحين وإطارات القطاع. كما أمر بإعادة تجديد وضبط أكبر للهيكل التنظيمي لتنفيذ مخططات القطاع الفلاحي، على أن يشمل هذا الضبط مختلف المديريات الفرعية مع إبراز أصحاب المجهودات الميدانية الحقيقية لا أصحاب الاستعراض الفخري.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>اعتماد التسهيلات الممكنة لتبسيط الدخول إلى الوطن لحاملي جوازات سفر جزائرية طيلة فصل الصيف</strong></p> <p dir="rtl">الملف الثاني الذي تناوله مجلس الوزراء يخص التحضيرات لموسم الاصطياف وترتيبات استقبال الجالية الوطنية بالخارج، حيث شدد رئيس الجمهورية، على ضرورة اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة لضمان تكفل أفضل وتقديم خدمات مفيدة لأفراد جاليتنا الوطنية عبر المطارات والموانئ، بالنسبة لحاملي جوازات السفر الجزائرية طيلة فصل الصيف، باعتماد التسهيلات الممكنة لتبسيط الدخول إلى الوطن.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>برنامج الأسرة المنتجة هو دعم ومرافقة من قبيل الواجب تجاه المرأة الجزائرية</strong></p> <p dir="rtl">وفي الملف الثالث الذي تناوله الاجتماع، والمتعلق بشروط وكيفيات الاستفادة من برنامج الأسرة المنتجة، فقد اعتبر الرئيس تبون أن هذا الدعم والمرافقة هما من قبيل الواجب تجاه المرأة الجزائرية التي ما انفكت تضحي وتقدم ما أمكنها إلى جانب أخيها الرجل. وفي هذا السياق، أشاد بنسبة التسديد العالية للقروض الممنوحة للنساء، معتبرا ذلك مؤشرا على الانضباط والصدق والصرامة في إنجاح مشاريع الأسر المنتجة، التي تظهر مردوديتها اجتماعيا، ما يُظهر فعلا أن المرأة الجزائرية نصف المجتمع.</p> <p dir="rtl">في نفس الملف، أمر الرئيس عبد المجيد تبون بأن يكون برنامج الأسرة المنتجة أقوم وسيلة لتحرير المرأة الجزائرية في إطار تقاليدنا وعاداتنا لإثبات نفسها في المشهد السياسي وفي البناء الاقتصادي عن جدارة، لتبث من خلال ذلك أيضا الحيوية في كامل المجتمع وتدفعه لخلق الثروة على مستويات بسيطة ومتوسطة، لكن بشكل بالغ النجاعة. كما وجه الحكومة بدعم النساء الحاملات لمشاريع الأسرة المنتجة بشكل أقوى وفتح مزيد من المجالات أمام هذه الأسر لتوسيع نشاطاتها ومواصلة النسق إلى غاية أن تتمخض عنه كتلة اقتصادية حقيقية يُحسب لها في الدورة الاقتصادية الجزائرية أنها مؤثرة في المجتمع.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>ينبغي أن تحظى المرأة الريفية بتشجيع متواصل مع تزايد الطلب على المنتوجات التقليدية الجزائرية</strong></p> <p dir="rtl">وأكد الرئيس تبون على أنه ينبغي أن تحظى المرأة الريفية بتشجيع متواصل خاصة مع تزايد الطلب على المنتوجات التقليدية الجزائرية، وطنيا ودوليا وهو ما تؤكده النتائج الباهرة لمختلف التظاهرات والمعارض الدولية.</p> <p dir="rtl">وفي ملف آليات التكفل بالنساء ضحايا العنف، أكد رئيس الجمهورية على أهمية مواصلة الاهتمام بدور ومكانة المرأة في مجتمعنا الذي يزداد اعترافه لها بما تقدمه من تحصين وتمتين للروابط المجتمعية من جهة والمساهمة في الارتقاء أكثر بحقوقها في مختلف المجالات من جهة أخرى.</p> <p dir="rtl">للإشارة، فقد اختتم مجلس الوزراء بالمصادقة على مراسيم تتضمن إنهاء مهام في مناصب ووظائف عليا في الدولة، حسب نفس البيان.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>الجزائر تصدر دليل التكفل بالنساء والفتيات ضحايا العنف</strong></p> <p dir="rtl">أصدرت وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، دليل التكفل بالنساء والفتيات ضحايا العنف، وذلك تنفيذا لالتزامات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون.</p> <p dir="rtl">وأكدت الوزارة في بيان لها، صدر في 10 ماي 2025، أن هذا الدليل يأتي للتعريف بآليات التكفل بالنساء ضحايا العنف، مع توفير الحماية القانونية اللازمة. ويتضمن الدليل العديد من المحاور الأساسية لتحقيق الحماية والتكفل على غرار التبليغ عن حالات التعرض للعنف، وحماية المرأة ضحية العنف والتكفل النفسي بها، وكذا الخدمات الاجتماعية للنساء ضحايا العنف كصندوق النفقة، وصندوق تعويض ضحايا الاتجار بالبشر ونظام الإحالة، إلى جانب آليات الاستفادة من أجهزة التكوين والتعليم المهنيين، ومن الخدمات الصحية في مؤسسات وهياكل الصحة العمومية، مع الرعاية النفسية للنساء ضحايا العنف.</p> <p dir="rtl">ويأتي إصدار دليل التكفل بالنساء والفتيات ضحايا العنف، تنفيذا لالتزامات رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، الذي أكد في عدة مناسبات على أهمية تمكين المرأة وترسيخ حقوقها، حيث أولى للمرأة عناية فائقة بتمكينها على كافة المستويات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، مع ضرورة التشديد على الحماية الدستورية للمرأة الجزائرية من كل أشكال العنف والتمييز صونا لها، وهذا من أجل العمل على الارتقاء بإسهام المرأة في البناء المجتمعي والوطني وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.</p> <p dir="rtl">ويحتوي دليل التكفل بالنساء والفتيات ضحايا العنف من خلال توفير آليات واضحة ومتكاملة للتكفل بالنساء المعنفات، ويشمل عدة محاور محورية، التبليغ عن حالات العنف: حيث يشرح الدليل طرق الإبلاغ الآمنة والمباشرة، ويشجع على كسر جدار الصمت، والحماية القانونية: ويوضح الإجراءات القضائية والإدارية المتاحة للضحايا لضمان الحماية والمتابعة، والتكفل النفسي: ويتضمن آليات الدعم النفسي للنساء والفتيات المتضررات من العنف، عبر مختصين وهيئات معتمدة، والخدمات الاجتماعية: ويبرز الدليل آليات الاستفادة من صندوق النفقة، وصندوق تعويض ضحايا الاتجار بالبشر، ونظام الإحالة: ويعرض نظام التنسيق بين مختلف القطاعات (الأمن والصحة والقضاء والشؤون الاجتماعية) لتسهيل التكفل الفوري بالضحايا،</p> <p dir="rtl">والتكوين والتعليم المهني: ويسهم في دعم المرأة ضحية العنف لإعادة إدماجها مهنيا ومجتمعيا، وأخيرا، الخدمات الصحية: حيث يوجه الدليل النساء نحو المؤسسات الصحية العمومية التي تقدم خدمات علاجية ونفسية في بيئة آمنة ومؤهلة.</p> <p dir="rtl">للتذكير، فقد شدد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، خلال ترؤسه اجتماعا لمجلس الوزراء، بتاريخ 9 فيفري 2025، على حماية المرأة أيا كان موقعها ودورها في المجتمع، حسب بيان لمجلس الوزراء. فبخصوص آليات التكفل بالنساء ضحايا العنف "شدد رئيس الجمهورية على حماية المرأة أيا كان موقعها ودورها في المجتمع، خاصة وأنها اليوم تتبوأ مكانة هامة في مختلف المجالات".</p> <p dir="rtl">وقد كلف رئيس الجمهورية، خلال هذا الاجتماع، وفي ذات الإطار "وزير العدل حافظ الأختام ووزيرة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، بالتنسيق مع الوزير الأول لإيجاد آليات قانونية إضافية لحماية المرأة إلى أقصى حد".</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>ل. فضيل</strong></p>
البيان الكامل لإجتماع مجلس الوزراء
2025-06-15 17:17:00
<h2 dir="rtl">ترأس رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، اليوم، اجتماعا لمجلس الوزراء تناول عروضا منها التحضيرات لموسم الاصطياف وترتيبات استقبال الجالية الوطنية بالخارج وكذا موسم الحصاد والدرس لسنة 2025، آليات التكفل بالنساء ضحايا العنف، بالإضافة إلى شروط وكيفيات الاستفادة من برنامج الأسرة المنتجة.</h2> <p dir="rtl">وعقب عرض السيد الوزير الأول لنشاط الحكومة في الأسبوعين الأخيرين، بالإضافة إلى مداخلات السادة الوزراء حول عروض جدول الأعمال، أسدى السيد رئيس الجمهورية الأوامر والتعليمات والتوجيهات الآتية:</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>بخصوص موسم الحصاد والدرس 2025:</strong></p> <p dir="rtl">ـ أمر السيد الرئيس بالعمل والحرص الصارمين لتحقيق نتائج أعلى في موسم حصاد 2025 تفوق تلك المسجلة في موسم الحصاد لـ 2024، على أن يتم عقد اجتماع دقيق نهاية عملية الحصاد، لتقييم النتائج المُحصّل عليها والمجهودات المبذولة من قبل الفلاحين وإطارات القطاع.</p> <p dir="rtl">ـ أمر السيد الرئيس بإعادة تجديد وضبط أكبر للهيكل التنظيمي لتنفيذ مخططات القطاع الفلاحي.</p> <p dir="rtl">ـ أن يشمل هذا الضبط مختلف المديريات الفرعية مع إبراز أصحاب المجهودات الميدانية الحقيقية لا أصحاب الاستعراض الفخري. </p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>بخصوص التحضيرات لموسم الاصطياف وترتيبات استقبال الجالية الوطنية بالخارج:</strong></p> <p dir="rtl">ـ شدّد السيد رئيس الجمهورية على ضرورة اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة لضمان تكفل أفضل وتقديم خدمات مفيدة لأفراد جاليتنا الوطنية عبر المطارات والموانئ، بالنسبة لحاملي جوازات السفر الجزائرية طيلة فصل الصيف، باعتماد التسهيلات الممكنة لتبسيط الدخول إلى الوطن.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>بخصوص شروط وكيفيات الاستفادة من برنامج الأسرة المنتجة:</strong></p> <p dir="rtl">ـ اعتبر السيد الرئيس أن هذا الدعم والمرافقة هما من قبيل الواجب تجاه المرأة الجزائرية التي ما انفكت تضحي وتقدم ما أمكنها إلى جانب أخيها الرجل.</p> <p dir="rtl">أشاد السيد رئيس الجمهورية بنسبة التسديد العالية للقروض الممنوحة للنساء، معتبرا ذلك مؤشرا على الانضباط والصدق والصرامة في إنجاح مشاريع الأسر المنتجة، التي تظهر مردوديتها اجتماعيا، ما يُظهر فعلا أن المرأة الجزائرية نصف المجتمع.</p> <p dir="rtl">ـ أمر السيد الرئيس بأن يكون هذا البرنامج أقوم وسيلة لتحرير المرأة الجزائرية في إطار تقاليدنا وعاداتنا لإثبات نفسها في المشهد السياسي وفي البناء الاقتصادي عن جدارة، لتبث من خلال ذلك أيضا الحيوية في كامل المجتمع وتدفعه لخلق الثروة على مستويات بسيطة ومتوسطة، لكن بشكل بالغ النجاعة.</p> <p dir="rtl">ـ وجّه السيد الرئيس بدعم النساء الحاملات لمشاريع الأسرة المنتجة بشكل أقوى وفتح مزيد من المجالات أمام هذه الأسر لتوسيع نشاطاتها ومواصلة النسق إلى غاية أن تتمخض عنه كتلة اقتصادية حقيقية يُحسب لها في الدورة الاقتصادية الجزائرية أنها مؤثرة في المجتمع.</p> <p dir="rtl">ـ ينبغي أن تحظى المرأة الريفية بتشجيع متواصل خاصة مع تزايد الطلب على المنتوجات التقليدية الجزائرية، وطنيا ودوليا وهو ما تؤكده النتائج الباهرة لمختلف التظاهرات والمعارض الدولية.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>بخصوص آليات التكفل بالنساء ضحايا العنف:</strong></p> <p dir="rtl">ـ أكد السيد رئيس الجمهورية على أهمية مواصلة الاهتمام بدور ومكانة المرأة في مجتمعنا الذي يزداد اعترافه لها بماتقدمه من تحصين وتمتين للروابط المجتمعية من جهة والمساهمة في الارتقاء أكثر بحقوقها في مختلف المجالاتمن جهة أخرى.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">ليختتم مجلس الوزراء بالمصادقة على مراسيم تتضمن إنهاء مهام في مناصب ووظائف عليا في الدولة.</p>
