مسراتي : السلطة العليا للشفافية تهدف لتحقيق أعلى مؤشرات النزاهة في تسيير الشؤون العمومية
2024-12-23 14:43:00
<p><a href="/nova/resources/articles/قالت رئيسة السلطة العليا للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ، سليمة مسراتي، ان السلطة العليا تهدف إلى تحقيق أعلى مؤشرات النزاهة والشفافية في تسيير الشؤون العمومية من خلال المبادرة بوضع استراتيجية وطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته، والمساهمة في تدعيم قدرات المجتمع المدني والفاعلين الآخرين في مجال مكافحة الفساد والمشاركة في تكوين أعوان الأجهزة المكلفة بالشفافية والوقاية ومكافحة الفساد. واوضحت مسراتي في كلمة لها اليوم الاثنين، خلال اشرافها على دورة تكوينية تدوم ثلاثة ايام حول دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير بمقر وزارة الاتصال ان الدورة التكوينية موجهة على وجه الخصوص إلى فئة مهنية معنية بمهمة الوقاية ومكافحة الفساد، من خلال التحري والكشف عن هذه الظاهرة وإعلام الرأي العام بهذه الأفعال غير مشروعة. وكشفت مسراتي ان السلطة العليا إرتأت إلى تنظيم هذه الدورة التكوينية الموجهة للصحافة الاستقصائية التي تندرج في إطار تنفيذ التدبير رقم 31 من الاستراتيجية، والذي يهدف إلى " دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير " والذي ينضوي بدوره ضمن الهدف الاستراتيجي رقم 08 " إشراك وسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته" والغاية الثانية من الاستراتيجية التي تهدف إلى "تشجيع مشاركة المجتمع المدني ووسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته". من جانبه، أكد مدير المدرسة الوطنية العليا للصحافة والإعلام، الحاج سالم عطية، أهمية الدورة التكوينية، خصوصًا فيما يتعلق بتطوير مهارات الإعلاميين الجزائريين في مجال الصحافة الاستقصائية، التي تركز على تناول المواضيع الهامة استنادًا إلى معلومات دقيقة وموثوقة. هذا وسيتم مناقشة خلال هذه الدورة التكوينية العديد من المواضيع والميادين ذات الصلة بدور الإعلام والصحافة الاستقصائية في الكشف عن الفساد، اهمها صلاحيات السلطة العليا في مجال الوقاية ومكافحة الفساد، آليات تعزيز الشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ما دور الصحافة والإعلام ، دور الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة، أساسيات الصحافة الاستقصائية والتحقيق الاستقصائي و حقوق وحماية الصحافيين وإدارة المخاطر القانونية في التحقيقات. وخلال اليوم الاول تم التطرق في المداخلة الأولى للدكتور حمزة خضري حول الاطار القانوني الجزائري والدولي للوقاية ومكافحة الفساد. اما المداخلة الثانية للاستاذ عبد اللطيف بن عيدة عضو السلطة الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته فقد تمحورت حول عرض الاستراتيجية الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته. اما المداخلة الثالثة فكانت حول دور وأهمية الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة والتي قدمها البروفيسور عمار عبد الرحمان. محمد. ب">قالت رئيسة السلطة العليا للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ، سليمة مسراتي، ان السلطة العليا تهدف إلى تحقيق أعلى مؤشرات النزاهة والشفافية في تسيير الشؤون العمومية من خلال المبادرة بوضع استراتيجية وطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته، والمساهمة في تدعيم قدرات المجتمع المدني والفاعلين الآخرين في مجال مكافحة الفساد والمشاركة في تكوين أعوان الأجهزة المكلفة بالشفافية والوقاية ومكافحة الفساد.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/قالت رئيسة السلطة العليا للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ، سليمة مسراتي، ان السلطة العليا تهدف إلى تحقيق أعلى مؤشرات النزاهة والشفافية في تسيير الشؤون العمومية من خلال المبادرة بوضع استراتيجية وطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته، والمساهمة في تدعيم قدرات المجتمع المدني والفاعلين الآخرين في مجال مكافحة الفساد والمشاركة في تكوين أعوان الأجهزة المكلفة بالشفافية والوقاية ومكافحة الفساد. واوضحت مسراتي في كلمة لها اليوم الاثنين، خلال اشرافها على دورة تكوينية تدوم ثلاثة ايام حول دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير بمقر وزارة الاتصال ان الدورة التكوينية موجهة على وجه الخصوص إلى فئة مهنية معنية بمهمة الوقاية ومكافحة الفساد، من خلال التحري والكشف عن هذه الظاهرة وإعلام الرأي العام بهذه الأفعال غير مشروعة. وكشفت مسراتي ان السلطة العليا إرتأت إلى تنظيم هذه الدورة التكوينية الموجهة للصحافة الاستقصائية التي تندرج في إطار تنفيذ التدبير رقم 31 من الاستراتيجية، والذي يهدف إلى " دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير " والذي ينضوي بدوره ضمن الهدف الاستراتيجي رقم 08 " إشراك وسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته" والغاية الثانية من الاستراتيجية التي تهدف إلى "تشجيع مشاركة المجتمع المدني ووسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته". من جانبه، أكد مدير المدرسة الوطنية العليا للصحافة والإعلام، الحاج سالم عطية، أهمية الدورة التكوينية، خصوصًا فيما يتعلق بتطوير مهارات الإعلاميين الجزائريين في مجال الصحافة الاستقصائية، التي تركز على تناول المواضيع الهامة استنادًا إلى معلومات دقيقة وموثوقة. هذا وسيتم مناقشة خلال هذه الدورة التكوينية العديد من المواضيع والميادين ذات الصلة بدور الإعلام والصحافة الاستقصائية في الكشف عن الفساد، اهمها صلاحيات السلطة العليا في مجال الوقاية ومكافحة الفساد، آليات تعزيز الشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ما دور الصحافة والإعلام ، دور الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة، أساسيات الصحافة الاستقصائية والتحقيق الاستقصائي و حقوق وحماية الصحافيين وإدارة المخاطر القانونية في التحقيقات. وخلال اليوم الاول تم التطرق في المداخلة الأولى للدكتور حمزة خضري حول الاطار القانوني الجزائري والدولي للوقاية ومكافحة الفساد. اما المداخلة الثانية للاستاذ عبد اللطيف بن عيدة عضو السلطة الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته فقد تمحورت حول عرض الاستراتيجية الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته. اما المداخلة الثالثة فكانت حول دور وأهمية الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة والتي قدمها البروفيسور عمار عبد الرحمان. محمد. ب">واوضحت مسراتي في كلمة لها اليوم الاثنين، خلال اشرافها على دورة تكوينية تدوم ثلاثة ايام حول دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير بمقر وزارة الاتصال ان الدورة التكوينية موجهة على وجه الخصوص إلى فئة مهنية معنية بمهمة الوقاية ومكافحة الفساد، من خلال التحري والكشف عن هذه الظاهرة وإعلام الرأي العام بهذه الأفعال غير مشروعة. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/قالت رئيسة السلطة العليا للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ، سليمة مسراتي، ان السلطة العليا تهدف إلى تحقيق أعلى مؤشرات النزاهة والشفافية في تسيير الشؤون العمومية من خلال المبادرة بوضع استراتيجية وطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته، والمساهمة في تدعيم قدرات المجتمع المدني والفاعلين الآخرين في مجال مكافحة الفساد والمشاركة في تكوين أعوان الأجهزة المكلفة بالشفافية والوقاية ومكافحة الفساد. واوضحت مسراتي في كلمة لها اليوم الاثنين، خلال اشرافها على دورة تكوينية تدوم ثلاثة ايام حول دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير بمقر وزارة الاتصال ان الدورة التكوينية موجهة على وجه الخصوص إلى فئة مهنية معنية بمهمة الوقاية ومكافحة الفساد، من خلال التحري والكشف عن هذه الظاهرة وإعلام الرأي العام بهذه الأفعال غير مشروعة. وكشفت مسراتي ان السلطة العليا إرتأت إلى تنظيم هذه الدورة التكوينية الموجهة للصحافة الاستقصائية التي تندرج في إطار تنفيذ التدبير رقم 31 من الاستراتيجية، والذي يهدف إلى " دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير " والذي ينضوي بدوره ضمن الهدف الاستراتيجي رقم 08 " إشراك وسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته" والغاية الثانية من الاستراتيجية التي تهدف إلى "تشجيع مشاركة المجتمع المدني ووسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته". من جانبه، أكد مدير المدرسة الوطنية العليا للصحافة والإعلام، الحاج سالم عطية، أهمية الدورة التكوينية، خصوصًا فيما يتعلق بتطوير مهارات الإعلاميين الجزائريين في مجال الصحافة الاستقصائية، التي تركز على تناول المواضيع الهامة استنادًا إلى معلومات دقيقة وموثوقة. هذا وسيتم مناقشة خلال هذه الدورة التكوينية العديد من المواضيع والميادين ذات الصلة بدور الإعلام والصحافة الاستقصائية في الكشف عن الفساد، اهمها صلاحيات السلطة العليا في مجال الوقاية ومكافحة الفساد، آليات تعزيز الشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ما دور الصحافة والإعلام ، دور الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة، أساسيات الصحافة الاستقصائية والتحقيق الاستقصائي و حقوق وحماية الصحافيين وإدارة المخاطر القانونية في التحقيقات. وخلال اليوم الاول تم التطرق في المداخلة الأولى للدكتور حمزة خضري حول الاطار القانوني الجزائري والدولي للوقاية ومكافحة الفساد. اما المداخلة الثانية للاستاذ عبد اللطيف بن عيدة عضو السلطة الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته فقد تمحورت حول عرض الاستراتيجية الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته. اما المداخلة الثالثة فكانت حول دور وأهمية الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة والتي قدمها البروفيسور عمار عبد الرحمان. محمد. ب">وكشفت مسراتي ان السلطة العليا إرتأت إلى تنظيم هذه الدورة التكوينية الموجهة للصحافة الاستقصائية التي تندرج في إطار تنفيذ التدبير رقم 31 من الاستراتيجية، والذي يهدف إلى " دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير " والذي ينضوي بدوره ضمن الهدف الاستراتيجي رقم 08 " إشراك وسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته" والغاية الثانية من الاستراتيجية التي تهدف إلى "تشجيع مشاركة المجتمع المدني ووسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته".</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/قالت رئيسة السلطة العليا للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ، سليمة مسراتي، ان السلطة العليا تهدف إلى تحقيق أعلى مؤشرات النزاهة والشفافية في تسيير الشؤون العمومية من خلال المبادرة بوضع استراتيجية وطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته، والمساهمة في تدعيم قدرات المجتمع المدني والفاعلين الآخرين في مجال مكافحة الفساد والمشاركة في تكوين أعوان الأجهزة المكلفة بالشفافية والوقاية ومكافحة الفساد. واوضحت مسراتي في كلمة لها اليوم الاثنين، خلال اشرافها على دورة تكوينية تدوم ثلاثة ايام حول دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير بمقر وزارة الاتصال ان الدورة التكوينية موجهة على وجه الخصوص إلى فئة مهنية معنية بمهمة الوقاية ومكافحة الفساد، من خلال التحري والكشف عن هذه الظاهرة وإعلام الرأي العام بهذه الأفعال غير مشروعة. وكشفت مسراتي ان السلطة العليا إرتأت إلى تنظيم هذه الدورة التكوينية الموجهة للصحافة الاستقصائية التي تندرج في إطار تنفيذ التدبير رقم 31 من الاستراتيجية، والذي يهدف إلى " دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير " والذي ينضوي بدوره ضمن الهدف الاستراتيجي رقم 08 " إشراك وسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته" والغاية الثانية من الاستراتيجية التي تهدف إلى "تشجيع مشاركة المجتمع المدني ووسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته". من جانبه، أكد مدير المدرسة الوطنية العليا للصحافة والإعلام، الحاج سالم عطية، أهمية الدورة التكوينية، خصوصًا فيما يتعلق بتطوير مهارات الإعلاميين الجزائريين في مجال الصحافة الاستقصائية، التي تركز على تناول المواضيع الهامة استنادًا إلى معلومات دقيقة وموثوقة. هذا وسيتم مناقشة خلال هذه الدورة التكوينية العديد من المواضيع والميادين ذات الصلة بدور الإعلام والصحافة الاستقصائية في الكشف عن الفساد، اهمها صلاحيات السلطة العليا في مجال الوقاية ومكافحة الفساد، آليات تعزيز الشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ما دور الصحافة والإعلام ، دور الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة، أساسيات الصحافة الاستقصائية والتحقيق الاستقصائي و حقوق وحماية الصحافيين وإدارة المخاطر القانونية في التحقيقات. وخلال اليوم الاول تم التطرق في المداخلة الأولى للدكتور حمزة خضري حول الاطار القانوني الجزائري والدولي للوقاية ومكافحة الفساد. اما المداخلة الثانية للاستاذ عبد اللطيف بن عيدة عضو السلطة الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته فقد تمحورت حول عرض الاستراتيجية الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته. اما المداخلة الثالثة فكانت حول دور وأهمية الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة والتي قدمها البروفيسور عمار عبد الرحمان. محمد. ب">من جانبه، أكد مدير المدرسة الوطنية العليا للصحافة والإعلام، الحاج سالم عطية، أهمية الدورة التكوينية، خصوصًا فيما يتعلق بتطوير مهارات الإعلاميين الجزائريين في مجال الصحافة الاستقصائية، التي تركز على تناول المواضيع الهامة استنادًا إلى معلومات دقيقة وموثوقة</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/قالت رئيسة السلطة العليا للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ، سليمة مسراتي، ان السلطة العليا تهدف إلى تحقيق أعلى مؤشرات النزاهة والشفافية في تسيير الشؤون العمومية من خلال المبادرة بوضع استراتيجية وطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته، والمساهمة في تدعيم قدرات المجتمع المدني والفاعلين الآخرين في مجال مكافحة الفساد والمشاركة في تكوين أعوان الأجهزة المكلفة بالشفافية والوقاية ومكافحة الفساد. واوضحت مسراتي في كلمة لها اليوم الاثنين، خلال اشرافها على دورة تكوينية تدوم ثلاثة ايام حول دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير بمقر وزارة الاتصال ان الدورة التكوينية موجهة على وجه الخصوص إلى فئة مهنية معنية بمهمة الوقاية ومكافحة الفساد، من خلال التحري والكشف عن هذه الظاهرة وإعلام الرأي العام بهذه الأفعال غير مشروعة. وكشفت مسراتي ان السلطة العليا إرتأت إلى تنظيم هذه الدورة التكوينية الموجهة للصحافة الاستقصائية التي تندرج في إطار تنفيذ التدبير رقم 31 من الاستراتيجية، والذي يهدف إلى " دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير " والذي ينضوي بدوره ضمن الهدف الاستراتيجي رقم 08 " إشراك وسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته" والغاية الثانية من الاستراتيجية التي تهدف إلى "تشجيع مشاركة المجتمع المدني ووسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته". من جانبه، أكد مدير المدرسة الوطنية العليا للصحافة والإعلام، الحاج سالم عطية، أهمية الدورة التكوينية، خصوصًا فيما يتعلق بتطوير مهارات الإعلاميين الجزائريين في مجال الصحافة الاستقصائية، التي تركز على تناول المواضيع الهامة استنادًا إلى معلومات دقيقة وموثوقة. هذا وسيتم مناقشة خلال هذه الدورة التكوينية العديد من المواضيع والميادين ذات الصلة بدور الإعلام والصحافة الاستقصائية في الكشف عن الفساد، اهمها صلاحيات السلطة العليا في مجال الوقاية ومكافحة الفساد، آليات تعزيز الشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ما دور الصحافة والإعلام ، دور الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة، أساسيات الصحافة الاستقصائية والتحقيق الاستقصائي و حقوق وحماية الصحافيين وإدارة المخاطر القانونية في التحقيقات. وخلال اليوم الاول تم التطرق في المداخلة الأولى للدكتور حمزة خضري حول الاطار القانوني الجزائري والدولي للوقاية ومكافحة الفساد. اما المداخلة الثانية للاستاذ عبد اللطيف بن عيدة عضو السلطة الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته فقد تمحورت حول عرض الاستراتيجية الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته. اما المداخلة الثالثة فكانت حول دور وأهمية الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة والتي قدمها البروفيسور عمار عبد الرحمان. محمد. ب">. هذا وسيتم مناقشة خلال هذه الدورة التكوينية العديد من المواضيع والميادين ذات الصلة بدور الإعلام والصحافة الاستقصائية في الكشف عن الفساد، اهمها صلاحيات السلطة العليا في مجال الوقاية ومكافحة الفساد، آليات تعزيز الشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ما دور الصحافة والإعلام ، دور الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة، أساسيات الصحافة الاستقصائية والتحقيق الاستقصائي و حقوق وحماية الصحافيين وإدارة المخاطر القانونية في التحقيقات.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/قالت رئيسة السلطة العليا للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ، سليمة مسراتي، ان السلطة العليا تهدف إلى تحقيق أعلى مؤشرات النزاهة والشفافية في تسيير الشؤون العمومية من خلال المبادرة بوضع استراتيجية وطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته، والمساهمة في تدعيم قدرات المجتمع المدني والفاعلين الآخرين في مجال مكافحة الفساد والمشاركة في تكوين أعوان الأجهزة المكلفة بالشفافية والوقاية ومكافحة الفساد. واوضحت مسراتي في كلمة لها اليوم الاثنين، خلال اشرافها على دورة تكوينية تدوم ثلاثة ايام حول دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير بمقر وزارة الاتصال ان الدورة التكوينية موجهة على وجه الخصوص إلى فئة مهنية معنية بمهمة الوقاية ومكافحة الفساد، من خلال التحري والكشف عن هذه الظاهرة وإعلام الرأي العام بهذه الأفعال غير مشروعة. وكشفت مسراتي ان السلطة العليا إرتأت إلى تنظيم هذه الدورة التكوينية الموجهة للصحافة الاستقصائية التي تندرج في إطار تنفيذ التدبير رقم 31 من الاستراتيجية، والذي يهدف إلى " دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير " والذي ينضوي بدوره ضمن الهدف الاستراتيجي رقم 08 " إشراك وسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته" والغاية الثانية من الاستراتيجية التي تهدف إلى "تشجيع مشاركة المجتمع المدني ووسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته". من جانبه، أكد مدير المدرسة الوطنية العليا للصحافة والإعلام، الحاج سالم عطية، أهمية الدورة التكوينية، خصوصًا فيما يتعلق بتطوير مهارات الإعلاميين الجزائريين في مجال الصحافة الاستقصائية، التي تركز على تناول المواضيع الهامة استنادًا إلى معلومات دقيقة وموثوقة. هذا وسيتم مناقشة خلال هذه الدورة التكوينية العديد من المواضيع والميادين ذات الصلة بدور الإعلام والصحافة الاستقصائية في الكشف عن الفساد، اهمها صلاحيات السلطة العليا في مجال الوقاية ومكافحة الفساد، آليات تعزيز الشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ما دور الصحافة والإعلام ، دور الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة، أساسيات الصحافة الاستقصائية والتحقيق الاستقصائي و حقوق وحماية الصحافيين وإدارة المخاطر القانونية في التحقيقات. وخلال اليوم الاول تم التطرق في المداخلة الأولى للدكتور حمزة خضري حول الاطار القانوني الجزائري والدولي للوقاية ومكافحة الفساد. اما المداخلة الثانية للاستاذ عبد اللطيف بن عيدة عضو السلطة الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته فقد تمحورت حول عرض الاستراتيجية الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته. اما المداخلة الثالثة فكانت حول دور وأهمية الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة والتي قدمها البروفيسور عمار عبد الرحمان. محمد. ب">وخلال اليوم الاول تم التطرق في المداخلة الأولى للدكتور حمزة خضري حول الاطار القانوني الجزائري والدولي للوقاية ومكافحة الفساد. اما المداخلة الثانية للاستاذ عبد اللطيف بن عيدة عضو السلطة الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته فقد تمحورت حول عرض الاستراتيجية الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته. اما المداخلة الثالثة فكانت حول دور وأهمية الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة والتي قدمها البروفيسور عمار عبد الرحمان. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/قالت رئيسة السلطة العليا للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ، سليمة مسراتي، ان السلطة العليا تهدف إلى تحقيق أعلى مؤشرات النزاهة والشفافية في تسيير الشؤون العمومية من خلال المبادرة بوضع استراتيجية وطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته، والمساهمة في تدعيم قدرات المجتمع المدني والفاعلين الآخرين في مجال مكافحة الفساد والمشاركة في تكوين أعوان الأجهزة المكلفة بالشفافية والوقاية ومكافحة الفساد. واوضحت مسراتي في كلمة لها اليوم الاثنين، خلال اشرافها على دورة تكوينية تدوم ثلاثة ايام حول دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير بمقر وزارة الاتصال ان الدورة التكوينية موجهة على وجه الخصوص إلى فئة مهنية معنية بمهمة الوقاية ومكافحة الفساد، من خلال التحري والكشف عن هذه الظاهرة وإعلام الرأي العام بهذه الأفعال غير مشروعة. وكشفت مسراتي ان السلطة العليا إرتأت إلى تنظيم هذه الدورة التكوينية الموجهة للصحافة الاستقصائية التي تندرج في إطار تنفيذ التدبير رقم 31 من الاستراتيجية، والذي يهدف إلى " دعم الصحافة الاستقصائية لدورها البارز في كشف الفساد والجرائم المرتبطة بسوء التسيير " والذي ينضوي بدوره ضمن الهدف الاستراتيجي رقم 08 " إشراك وسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته" والغاية الثانية من الاستراتيجية التي تهدف إلى "تشجيع مشاركة المجتمع المدني ووسائل الاعلام في الوقاية من الفساد ومكافحته". من جانبه، أكد مدير المدرسة الوطنية العليا للصحافة والإعلام، الحاج سالم عطية، أهمية الدورة التكوينية، خصوصًا فيما يتعلق بتطوير مهارات الإعلاميين الجزائريين في مجال الصحافة الاستقصائية، التي تركز على تناول المواضيع الهامة استنادًا إلى معلومات دقيقة وموثوقة. هذا وسيتم مناقشة خلال هذه الدورة التكوينية العديد من المواضيع والميادين ذات الصلة بدور الإعلام والصحافة الاستقصائية في الكشف عن الفساد، اهمها صلاحيات السلطة العليا في مجال الوقاية ومكافحة الفساد، آليات تعزيز الشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته ما دور الصحافة والإعلام ، دور الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة، أساسيات الصحافة الاستقصائية والتحقيق الاستقصائي و حقوق وحماية الصحافيين وإدارة المخاطر القانونية في التحقيقات. وخلال اليوم الاول تم التطرق في المداخلة الأولى للدكتور حمزة خضري حول الاطار القانوني الجزائري والدولي للوقاية ومكافحة الفساد. اما المداخلة الثانية للاستاذ عبد اللطيف بن عيدة عضو السلطة الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته فقد تمحورت حول عرض الاستراتيجية الوطنية للشفافية والوقاية من الفساد ومكافحته. اما المداخلة الثالثة فكانت حول دور وأهمية الصحافة الاستقصائية في تعزيز الحكامة والتي قدمها البروفيسور عمار عبد الرحمان. محمد. ب">محمد. ب</a></p>
الفريق أول شنقريحة يتفقد فوج الأشغال الهاتفية الكبرى ومؤسسة الكوابل
2024-12-23 13:44:00
<h1>قام، الفريق أول السعيد شنڨريحة الوزير المنتدب لدى وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بزيارة عمل وتفتيش إلى الناحية العسكرية الأولى أين تفقد فوج الأشغال الهاتفية الكبرى ومؤسسة الكوابل.</h1> <p>وزار الفريق أول مقر فوج الأشغال الهاتفية الكبرى وإستقبل من قبل قائد الناحية العسكرية الأولى ورئيس دائرة الإشارة ومنظومات القيادة والسيطرة.</p> <p>هذا وإستمع الفريق أول لعرض حال مفصل عن نشاطات هذا الفوج والمهام الموكلة له ويقف على مختلف وسائل الأشغال الهاتفية والمعدات والتجهيزات المتوفرة.</p> <p>كما أسدى الفريق أول جملة من التوجيهات والتعليمات تتعلق بالخصوص بضرورة المحافظة على جاهزية هذه المعدات والسهر على صيانتها الدورية من أجل أداء المهام المسندة على أكمل وجه.</p> <p> </p> <p> </p> <p>ش.م</p>
عطاف يستعرض مع سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية مختلف جوانب العلاقات بين البلدين
2024-12-23 11:48:00
<p><a href="/nova/resources/articles/استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية،أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر، إليزابيث مور أوبين. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد سمح اللقاء باستعراض مختلف جوانب العلاقات الجزائرية -الأمريكية، مع تسليط الضوء على التقدم المحرز في تجسيد عدد من مشاريع الشراكة الثنائية في المجالات الاقتصادية. كما اغتنم الطرفان هذه الفرصة لتبادل وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط. محمد. ب">استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية،أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر، إليزابيث مور أوبين. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية،أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر، إليزابيث مور أوبين. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد سمح اللقاء باستعراض مختلف جوانب العلاقات الجزائرية -الأمريكية، مع تسليط الضوء على التقدم المحرز في تجسيد عدد من مشاريع الشراكة الثنائية في المجالات الاقتصادية. كما اغتنم الطرفان هذه الفرصة لتبادل وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط. محمد. ب">وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد سمح اللقاء باستعراض مختلف جوانب العلاقات الجزائرية -الأمريكية، مع تسليط الضوء على التقدم المحرز في تجسيد عدد من مشاريع الشراكة الثنائية في المجالات الاقتصادية. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية،أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر، إليزابيث مور أوبين. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد سمح اللقاء باستعراض مختلف جوانب العلاقات الجزائرية -الأمريكية، مع تسليط الضوء على التقدم المحرز في تجسيد عدد من مشاريع الشراكة الثنائية في المجالات الاقتصادية. كما اغتنم الطرفان هذه الفرصة لتبادل وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط. محمد. ب">كما اغتنم الطرفان هذه الفرصة لتبادل وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية،أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالجزائر، إليزابيث مور أوبين. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد سمح اللقاء باستعراض مختلف جوانب العلاقات الجزائرية -الأمريكية، مع تسليط الضوء على التقدم المحرز في تجسيد عدد من مشاريع الشراكة الثنائية في المجالات الاقتصادية. كما اغتنم الطرفان هذه الفرصة لتبادل وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط. محمد. ب">محمد. ب</a></p>