مختصون يدقون أجراس الخطر... السكري يزحف على المجتمع الجزائري

2024-11-16 14:42:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">كريمة.هـ</a></p>

العلامات صحة

ثلث المصابين بالسكري غير مؤمّنين اجتماعيا

2024-11-16 17:12:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع &quot;الفجر&quot; أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة &quot;الشفاء&quot; ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع &quot;الفجر&quot; أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة &quot;الشفاء&quot; ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">و أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع &quot;الفجر&quot; أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة &quot;الشفاء&quot; ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع &quot;الفجر&quot; أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة &quot;الشفاء&quot; ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع &quot;الفجر&quot; أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة &quot;الشفاء&quot; ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">كريمة. ه</a></p>

العلامات صحة

البروفيسور أشلي: داء السكري من أهم أسباب فقدان البصر

2024-11-16 14:53:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">كريمة. هـ</a></p>

العلامات صحة