مختصون يدقون أجراس الخطر... السكري يزحف على المجتمع الجزائري

2024-11-16 14:42:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/تزامنا مع إحياء اليوم العالمي لمكافحة داء السكري الموافق ليوم 14 نوفمبر من كل سنة، أطلقت وزارة الصحة حملات تحسيس حول الكشف المبكر عن داء السكري، لرفع مستوى الوعي حول عوامل الخطر وأعراض ومضاعفات داء السكري وأهمية التربية العلاجية . وبالمناسبة نُظمت ندوات في مناطق مختلفة من الوطن، للتوعية بمدى خطورة هذا الداء على الصحة العمومية، وكانت المناسبة فرصة للمختصين وممثلي الجمعيات الناشطة في هذا المجال من أجل رفع انشغالات المرضى والتي من أهمها تأمين المرضى غير المؤمّنين اجتماعيا والذين تبلغ نسبتهم الثلث ، كما طالب المختصون بادراج سياسات عامة لضبط السكر في المنتجات الغذائية المصنعة على غرار الزبادي والعصائر والمشروبات الغازية، وكذا السكر الخفي في بعض المنتجات كالخبز والمعجنات والذي يضاف كمحسن ما يستدعي ردع المخالفين، وطالب المختصون بتضافر الجهود بين الوزارات المختلفة كالصناعة والتجارة والتربية والصحة لأجل الحد من ارتفاع عدد الاصابات بداء السكري بالموازاة مع مكافحة مرض السمنة الذي أصبح يشكل عبئا على الصحة العمومية خصوصا وأنه سبب ظهور العديد من الامراض كالسرطان وارتفاع الدم الشرياني، أمراض القلب، السكري وغيرها. فصرف ميزانية على التوعية والتحسيس والرقابة والردع أفضل بكثير من صرف ميزانية على العلاج والادوية. في هذا الصدد ، كشف البروفيسور عمار طبايبية رئيس مصلحة الطب الداخلي بمستشفى بئر طرارية أن داء السكري قد ارتفع في ظرف 15 سنة بنسبة أكثر من 80بالمائة في الجزائر، حسب دراسة STEP wise لمنظمة الصحة العالمية. أوضح البروفيسور طبايبية خلال مداخلة في يوم إعلامي ، أنه في سنة 2003 كانت نسبة حالات السكري في حدود 8.9بالمائة من عدد السكان، فارتفعت إلى 14.4بالمائة سنة 2018. وأفاد طبايبية أن معضلة السكري تعود إلى عوامل عدة وعلى رأسها، إنتشار البدانة التي تمس الرجال بنسبة 14بالمائة والنساء بنسبة 30بالمائة والأطفال بنسبة 10بالمائة حسب نفس الدراسة السابقة. وكشف طبايبية أن أخطر ما في السكري هي المضاعفات على المديين المتوسط والطويل، حيث يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والشرايين 2-3 مرات وخطر إصابة الكلى 10 مرات، مع احتمال التعرض الى بتر الأعضاء بسبب الغرغرينة، وقال إنه عند تعرض الحامل إلى السكري هناك خطر كبير لنقل السكري والبدانة وارتفاع الضغط وامراض الكلى الى الجنين. كريمة.هـ">كريمة.هـ</a></p>

العلامات صحة

وزارة الصحة تنظم أسبوعا وطنيا للصحة المدرسية

2025-09-13 16:10:00

banner

<p>أعلنت وزارة الصحة ،تنظيمها بالتنسيق مع وزارة التربية الوطنية أسبوعا وطنيا للصحة المدرسية، وذلك من 21 إلى 25 سبتمبر 2025، بمناسبة الدخول المدرسي 2025-2026 الذي خصص هذه السنة للصحة المدرسية.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان وزارة الصحةً ، يهدف هذا الأسبوع إلى تعزيز الوعي الصحي وسط التلاميذ، من خلال حملات تحسيسية، أنشطة تربوية وورشات عملية، قصد ترسيخ سلوكيات صحية سليمة لدى الأطفال والمراهقين.</p> <p>&nbsp;</p> <p>ودعت وزارة الصحة جميع مديري الصحة والسكان عبر ولايات الوطن إلى التجند والمساهمة الفعالة من أجل إنجاح هذه المبادرة الوطنية التي تعتبر دعامة أساسية لترقية الصحة في الوسط المدرسي، وذلك من خلال تعزيز التعاون مع مديريات التربية على المستوى المحلي و تعبئة ودعم فرق الصحة المدرسية لضمان مرافقة فعالة للأنشطة المبرمجة.</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;واكدت وزارة الصحة أن هذه التظاهرة الوطنية تشكل محطة هامة لترسيخ ثقافة الوقاية وتعزيز مكانة التربية الصحية في البيئة المدرسية.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد. ب</p>

العلامات صحة

سايحي: بعض الحالات ما تزال تحت العناية الطبية بسبب المياه الملوثة

2025-08-17 12:28:00

banner

<h2><strong>&nbsp;قام وزير الصحة، عبد الحق سايحي، صباح اليوم الأحد ، بزيارة تفقدية إلى المؤسسة الاستشفائية المتخصصة سليم زميرلي بالحراش، أين وقف عن قرب على الحالة الصحية للمرضى وظروف التكفل بهم في إطار المتابعة المستمرة لوضعية المصابين جرّاء حادثة وادي الحراش.</strong></h2> <p>وحسب بيان وزارة الصحة، أكد سايحي أن الأدوية وجميع الوسائل العلاجية متوفرة، وأن المصابين يحظون بمتابعة دقيقة ومستمرة من طرف الطواقم الطبية وشبه الطبية، مع الحرص على توفير كل شروط العلاج الملائم.</p> <p>كما شدّد على أن الرعاية لا تقتصر على الجانب الطبي فقط، بل تشمل أيضًا الدعم النفسي والاجتماعي للمصابين وأسرهم، من خلال فرق مختصة تعمل على مرافقتهم والتخفيف من معاناتهم النفسية الناجمة عن الحادثة.</p> <p>وأشار سايحي إلى أن بعض الحالات ما تزال تحت العناية الطبية الخاصة نظرًا لتعرضها لمياه ملوثة، مبرزًا أن التكفل بها يتم وفق بروتوكولات علاجية تتمثل في مضادات حيوية ، بما يضمن حماية صحة المصابين وتسريع وتيرة تعافيهم.</p> <p>واختتم الوزير تصريحه بالتأكيد على أن وزارة الصحة تسخّر كافة إمكانياتها البشرية والمادية ، وضمان أفضل ظروف العلاج والرعاية، مجدّدًا التزام القطاع الصحي بالعمل على لتوفير كل ما يلزم من دعم طبي ونفسي لفائدة الضحايا وعائلاتهم.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات صحة