مهرجان كان: راسلوف يفتك الجائزة الخاصة وتساؤلات حول سعفة شون بيكر !

2024-05-26 10:18:00

banner

<h2>بين المتوقع والمخيب، صنعت نتائج لجنة تحكيم الدورة 77&nbsp;&nbsp; لمهرجان كان حالة إستثنائية في قصر المهرجانات بمدينة كان جنوب فرنسا، مع إعلان فوز المخرج الأمريكي شون بيكر بالسعفة الذهبية عن فيلمه "انورا"، تشكلت سحابة من الصمت، فبالنسبة لمعظم من حضر وشاهد أفلام المسابقة فإن الفيلم ليس أكثر من عمل سينمائي جيد.</h2> <p>بدأت حالة التوقع، مع مراسيم توزيع جوائز الاتحاد الدولي للنقاد التي فاز بها المخرج الإيراني محمد راسلوف، جائزة مهمة حاز عليها هناك عن فيلمه "بذرة التين المقدس"، بتكتمل الصورة عندما اختارت لجنة التحكيم أن تمنحه أيضا الجائزة الخاصة للمهرجان في حفل الختام.</p> <p>ما جعل للحظة صعود راسلوف فوق خشبة مسرح لوميير ، حالة إنسانية سياسية، وفرصة مهمة له ليتحدث من القلب،&nbsp; وقد بدا التتويج بالنسبة مهم ومظلل بالحزن، "فالشعب الإيراني رهين في يد النظام"، وهذا في حد ذاته يكفي لأن&nbsp; لا ترتسم ابتسامة الفرح على وجه راسلوف .</p> <p>&nbsp;طيلة الحفل لم تغادر عدسة الكاميرا، وجه المخرج الإيراني الذي كان بحق الحدث الأبرز في الايام الأخيرة للمهرجان، بينما ظل الجميع يبحث عن المخرج الأمريكي فرانسيس كوبولا، لم يكن جالسا بين الحاضرين في الوقت الذي توالى فيه&nbsp; ذكر اسماء الفائزين، لم يظهر كوبولا إلا في الأخير ،</p> <p>ليدخل من خلف الستار مبتسما ليكون شريكا في لحظة تكريم&nbsp; رفيق دربه في صناعة مجد هوليود المخرج الأميركي&nbsp; جورج لوكس ، الذي منحته إدارة مهرجان كان هذه السنة السعفة الذهبية الشرفية التكريمية، كأنه يقول "أنا كوبولا أصبحت اكبر من كل الجوائز ويكفي ان اكون شريكا في إسعاد رفاق الدرب".</p> <p>لم يفز كوبولا بأي جائزة، ولكن المهرجان، فاز الكثير هذه السنة لحضوره، حتى أخر لحظات إسدال الستار، التقطت&nbsp; عدسات الكاميرا لحظات تاريخيّة له فوق خشبة المسرح إلى جانب صانع افلام ستار وار.</p> <p><strong>على خلاف الدورة الماضية، سؤال واحد تحرك في الاذهان نحو لجنة التحكم, ماهو معياركم&nbsp; الأول لتتويج هذا الفيلم بالذات دون غيره بالسعفة الذهبية؟.</strong></p> <p>لقد توحلت سريعا قرارات لجنة التحكيم التي ترأستها المخرجة الامريكية غريتا جيرويج بين عيني المنتقدين وقد مضى البعض نحو سؤال آخر اكثر حدة " هل يمكن لمخرجة فيلم "باربي" ان تحكم أعمال كوبولا و هازنافيسيوس وبول سارنتينو، وأي مصداقية لجائزة&nbsp; جاءت قررها&nbsp; تحت تأثير&nbsp; "القلوب"&nbsp; كما قالت&nbsp; غريتا؟!.</p> <p>يبدو أن لجنة التحكيم التي تشكلت في معظمها من ممثلين وضعت الحسابات السياسية جنبا، وقد اهتمت اكثر بما يطرحه فيلم "انورا " من قصة تحمل الكثير من الفرجة والإثارة، بين الموسيقى والرقص والجنس الذي شكل ملامح الفيلم من البداية حتى النهاية عبر قصة تحاور "وهم الحلم الأمريكي الكبير" الذي يسيل لعاب معظم سكان العالم.</p> <p>غير أن المتوقع الثاني، خفف قليلا من حدة الحرج الذي ظهر جليا على وجه رئيسة التحكيم، وقد تحدثت في الندوة التي اعقبت إعلان اسماء الفائزين عن أهمية فوز الفيلم الهندي&nbsp; "كل ما نتخيله خفيفًا لبايال كاباديا"،&nbsp; بالجائزة الكبرى في نهاية المطاف لضيف شيء من المصداقة، لدورة&nbsp; كان الجنس فيها سيد الشاشة، في وقت أصحبت فيه المناصات تشكل أصعب تحدي امام الصناعة السينمائية والاستديوهات وتدفع&nbsp; قاعات السينما في العديد من الدول باتجاه غلق أبوابها .&nbsp;</p> <p>ومن الأشياء المهمة التي شهدها حفل الختام، تتويج المخرج الفرنسي جاك أوديار بجائزة لجنة التحكيم، وقد صعد إلى خشبة المسرح&nbsp; ليقول :" أوديار غير موجود، لا أملك ما أقوله هنا، فقد قيل من قبلي كل شيء ، شكرا لكم".</p> <p>وذلك بعد كلمة طويلة ومؤثرة ألقتها بطلة فيلمه المتوجة بجائزة احسن ممثلة، وهي الجائزة التي قررت لجنة التحكيم أن تكون جماعية لكل فريق الفيلم من الممثلات، في سابقة تسجل في تاريخ مهرجان كان .</p> <p>&nbsp;</p> <p><strong>-قائمة جوائز الدورة 77&nbsp; لمهرجان كان ( من 14-25 ماي&nbsp; 2024)</strong><strong> </strong></p> <p>&nbsp;</p> <p>-فيلم "انورا " للمخرج الأمريكي شون بيكر جائزة السعفة الذهبية.</p> <p>-الجائزة الخاصة&nbsp; للمخرج الإيراني&nbsp; محمد راسلوف عن فيلمه " بذرة التين المقدس"</p> <p>-الجائزة الكبرى، لفيلم "كل ما نتخيله نوراً" للمخرجة الهندية بايال كاباديا.</p> <p>-جائزة أفضل ممثل للجيسي بليمنز عن فيلم " كايند آوف كيدنيس".</p> <p>-جائزة افضل ممثلة جماعية وتحصلت عليها كل من كارلا صوفيا غاسكون، زوي سالدانا، سيلينا غوميز وأدريانا باز عن فيلم "ايملي بيرز".</p> <p>-جائزة لجنة التحكيم الخاصة لفيلم " ايملي بيرز" إخراج جاك أوديار.</p> <p>-"كورالي فارجيت" فازت بجائزة أفضل سيناريو عن فيلم "ذو سيبستنس"،</p> <p>وفاز المخرج ميغال غوميز بجائزة أفضل مخرج عن فيلم "&nbsp; غراند تور".</p> <p>-جائزة أفضل أول تجربة سينمائية الكاميرا الذهبية&nbsp; لهافدان أولمان توندي عن فيلم "أرمو".</p> <p>&nbsp;</p> <p><strong>مبعوث الفجر إلى مهرجان كان: محمد علال</strong></p>

العلامات الثقافي

هذه هي قصة "خيط الروح" أحدث فيلم ليوسف محساس

2024-07-24 10:51:00

banner

<h3>تم الإعلان مؤخرا عن الانتهاء من فيلم "خيط الروح" للمخرج الجزائري الشاب يوسف محساس، وذلك بعد قربة الشهر والنصف من التصوير بولاية البويرة ومناطقها الجبلية البهية على غرار إيواقوران وأعالي تيكجدة، وبمشاركة كوكبة من الفنانين من بينهم أطفال جمعية لالة خديجة لأول مرة.</h3> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>وفي حديث لـ "الفجر" مع المخرج يوسف محساس، عن تفاصيل الفيلم قال: "أفضل أن أتحدث عن ملخص الفيلم و دون حرق الأحداث، بالمختصر خيط الروح قصة خيالية تدور أحداثها في تسعينيات القرن الماضي، حيث يجد تسعة أطفال في أحد القرى الجزائرية أنفسهم تحت مسؤولية وعاتق شاب من القرية في بداية العشرينات و فتاة في نفس عمر الشاب من خارج القرية، مهمة الشابين ليست الحفاظ على حياة الأطفال التسعة فحسب و لكن أمامهم مهّمة أخرى عليهم القيام بها، وهي تلبية رغبة أولياء الأطفال و إحياء لتقليد واظبت عليه القرية "</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>وبخصوص موعد عرض الفيلم قال ذات المتحدث " يبقى أمر العرض منوطا حسب المهرجان الذي سيختار الفيلم للعرض الأول، لكن عملية بعد الإنتاج ستبدأ مباشرة هذه الأيام"، وأتبع "نسعى إلى أن يكون المهرجان الذي سيعرض الفيلم لأول مرة ذا وزن، اقله إقليميا، ليحدث دفعة لتوزيع الفيلم عالميا، ويخلق له حالة من الزخم داخل وخارج الوطن".</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>عبد المالك باباأحمد</p>

العلامات الثقافي

مسرحية "132 سنة كي لا ننسى" يوم الأربعاء بالمسرح الوطني الجزائري

2024-07-22 20:31:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض "132 سنة كي لا ننسى" إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">وعرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية "132 سنة كي لا ننسى" المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل "الفجر" بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب،</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">وعن العرض قال: "هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أقيمت عشية اليوم الإثنين , الندوة الصحفية الخاصة بعرض &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; إنتاج مشترك بين وزارة المجاهدين وذوي الحقوق، والمسرح الوطني الجزائري محي الدين بشطارزي، إخراج محمد تاكيرات، وبإدارة فنية من طرف الدكتور عبد القادر جريو. عرفت الندوة مداخلات تفصيلية، تطرقت للمنتج الثقافي المتمثل في مسرحية &quot;132 سنة كي لا ننسى&quot; المزمع عرضها يوم 24 جويلية الجاري بالمسرح الوطني، حيث أكد الممثل عن وزارة المجاهدين ومدير متحف المجاهد البروفيسور إليس نايت بلقاسم في كلمته على تجسيد رؤية الاعتناء بالذاكرة الوطنية وإيصال رسالة الثورة للجيل الجديد من خلال مختلف الأشكال الثقافية. ومن جانبه، أشار مخرج العمل محمد تاكيرات إلى أن المسرحية هي مزج لنصوص ولد عبد الرحمان كاكي، بنظرة عصرية، مع لمسة جمالية متمثلة في فرقة غنائية ولوحات كوريغرافية مساندة لفلسطين الجريحة. وفي ذات السياق، أكد المدير الفني للعرض عبد القادر جريو ل &quot;الفجر&quot; بأن وزارة المجاهدين تقوم بجهود معتبرة في دعم الفن والثقافة، وخاصة في دعم الشباب، وعن العرض قال: &quot;هو رؤية جديدة لمخرج شاب بفريق شبابي، وهو وفاء وتقدير لذكرى ولد عبد الرحمان كاكي&quot;. للإشارة فإنه يرتقب عرض المسرحية يوم 24 جويلية جاري، ويعاد عرضها يوم 25 و26 من ذات الشهر على الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح الوطني محي الدين بشطارزي. عبد المالك باباأحمد">عبد المالك باباأحمد</a></p>

العلامات الثقافي