مدينة الجزائر.. عاصمة بمواصفات عالمية
2024-12-17 09:18:00

<p><span style="color: #e03e2d;">إيجاد حلول عاجلة للحفاظ على الهوية المعمارية والتاريخية لمدينة القصبة</span></p> <p> </p> <p><span style="color: #e03e2d;">مشاريع تطوير تخص مدينة قسنطينة ومدن أخرى بشرق وغرب ووسط وجنوب البلاد</span></p> <p> </p> <p><span style="color: #e03e2d;">تحديد آجال الإنجاز وجعلها مخططات خماسية لتقييم التقدم في وتيرة الإنجاز وتحديد الميزانية</span></p> <p> </p> <p> </p> <h3>أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على ضرورة تجسيد مشاريع المخطط الاستراتيجي لتهيئة وتحديث مدينة الجزائر بما من شأنه أن يضمن لسكان العاصمة إطار عيش ملائم بمنشآت وهياكل عصرية تكون في مستوى كبريات عواصم العالم، وفي نفس الوقت إيجاد حلول عاجلة للحفاظ على الهوية المعمارية والتاريخية للمدينة، وخاصة في الجزاء المرتبط بالقصبة التاريخية.</h3> <p> </p> <p>قال الرئيس عبد المجيد تبون، أمس، عقب متابعته لعرض حول النظرة الاستراتيجية لتطوير وعصرنة الجزائر العاصمة بقصر الثقافة "مفدي زكرياء"، أن مدينة القصبة تعد "روح وركيزة عاصمة البلاد ومعالمها ملك لكل الجزائريين". وفي هذا الإطار، أسدى أوامر وتوجيهات لعدد من الوزراء والمسؤولين تخص المشاريع ومخطط العمل لتطوير وعصرنة العاصمة، على ضرورة إيجاد حلول عاجلة للحفاظ على الهوية المعمارية والتاريخية لمدينة القصبة.</p> <p> </p> <p> </p> <p> </p> <h3><strong>إعادة البريق واللمعان للمدينة العتيقة القصبة</strong></h3> <p> </p> <p>وأوضح الرئيس تبون أنه مع "مرور الزمن، تآكلت بنايات القصبة ولم يتم إيجاد حلول لمشاكلها منذ سنوات السبعينيات"، مشددا على ضرورة إيجاد "حلول مستعجلة لإعادة بريق ولمعان هذه المدينة العتيقة". وأضاف أن الحل يكمن في تدخل الدولة لشراء العمارات المملوكة للخواص على مستوى هذا الحي العتيق لتصبح ضمن الأملاك الوطنية ومن ثم ترميمها وإعادة تهيئتها لاحتضان النشاطات الثقافية والفنية والسياحية والحرف التقليدية. كما دعا الى إعادة الاعتبار لمرفق رياض الفتح بالجزائر العاصمة وتمكينه من تقديم خدمات تكون في مستوى تطلعات العائلات التي تقصده باستمرار.</p> <p> </p> <p>كما ذكر الرئيس تبون أن مخطط تطوير وعصرنة الجزائر العاصمة من شأنه أن يفتح آفاقا مستقبلية واعدة بعاصمة البلاد، للإرتقاء وهذا بالنظر لأهمية المشاريع الاستراتيجية التي يتضمنها، ومثلما فإن المخطط "جيد وأكثر من مقبول ويعطي لعاصمة بلادنا آفاقا مستقبلية واعدة". بالمقابل، شدد الرئيس على ضرورة "تحديد الآجال وجعلها مخططات خماسية" بهدف تقييم التقدم في وتيرة الإنجاز وتحديد الميزانية. وأضاف أنه فور الانتهاء من إنجاز هذه المشاريع بالجزائر العاصمة "سنمر الى ولايات أخرى، على غرار ولاية قسنطينة التي يجب إعطاءها حقها في مجال التنمية"، باعتبارها "مدينة المقاومة والتاريخ، الى جانب ولايات أخرى بشرق وغرب ووسط وجنوب البلاد".</p> <p> </p> <p> </p> <p> </p> <h3><strong>ضرورة الانتهاء من أشغال تهيئة واد الحراش وإدراج بلدية واد قريش ضمن المخطط</strong></h3> <p> </p> <p>من جهة ثانية، وضمن نفس المشروع الخاص بعصرنة وتطوير مدينة الجزائر، شدد الرئيس تبون على ضرورة الانتهاء من أشغال تهيئة واد الحراش وإدراج بلدية واد قريش ضمن الاستراتيجية الخاصة بالمشروع الضخم لمدينة الجزائر.</p> <p> </p> <p> </p> <p> </p> <h3><strong>أوامر بأن يكون مشروع حوض الأسماك "الأكبر على مستوى منطقة البحر الأبيض المتوسط</strong></h3> <p> </p> <p>وفي ما يتعلق بمشروع إنجاز حوض الأسماك بمدينة الجزائر، أمر الرئيس عبد المجيد تبون بأن يكون "الأكبر على مستوى منطقة البحر الأبيض المتوسط" مع ايلاء الأهمية اللازمة لاستغلاله في النشاط السياحي، لا سيما من خلال تنظيم رحلات لفائدة الأطفال وتلاميذ المدارس، مطالبا القائمين على المشروع بإطلاق المناقصة الخاصة به "في أقرب الآجال".</p> <p> </p> <p>للإشارة، فقد زار رئيس الجمهورية معرضا خصص لإبراز مختلف مشاريع التي تندرج في إطار هذه الاستراتيجية ومخططاتها بهدف جعل الجزائر العاصمة قطب اشعاع عربي واسلامي وافريقي ومتوسطي، مثلما تضمنته الشروحات التي قدمت للرئيس من طرف القائمين على هذا المشروع الضخم الخاص بعاصمة البلاد.</p> <p> </p> <p> </p> <p> </p> <h3><strong>أربع مخططات للمشروع الضخم بتطوير وعصرنة الجزائر العاصمة</strong></h3> <p> </p> <p>للعلم، يتضمن المشروع الإستراتيجي لتطوير وعصرنة الجزائر العاصمة أربعة مخططات، تتعلق بالمخطط الأبيض لإعادة ترميم البنايات القديمة لمدينة الجزائر مع القصبة العتيقة، والمخطط الأزرق ويخص استعادة بريق الواجهة البحرية للعاصمة، ليتم استغلالها في خلق نشاطات ترفيهية وثقافية لفائدة المواطنين.</p> <p> </p> <p>أما المشروع الثالث، فيتعلق بالمخطط الأصفر والخاص بحركة الأشخاص ووسائل النقل، وإنشاء طرقات جديدة، وإطلاق نظام ذكي لتسيير الحركة في الطرقات مع تركيب كاميرات ذكية لتعزيز الأمن والسكينة للمواطن بولاية الجزائر. ويخص المخطط الرابع، وهو الأخضر استرجاع التوازنات الإيكولوجية والبيئية لمدينة الجزائر.</p> <p> </p> <p>للإشارة، فقد تابع الرئيس تبون العرض حول استراتيجية تطوير وعصرنة مدينة الجزائر، بحضور مدير ديوان رئاسة الجمهورية، والأمين العام لرئاسة الجمهورية، وأعضاء من الحكومة، والي العاصمة، ولاة منتدبين ورؤساء بلديات معنية بالاستراتيجية. كما استمع إلى شروحات مفصلة حول مشاريع تطوير وعصرنة مدينة الجزائر.</p> <p> </p> <p>لزهر فضيل</p>
الجزائر تنادي بإصلاح النظام المالي العالمي
2025-07-01 17:23:00

<p dir="rtl"><strong><em><span style="color: #e03e2d;">+ الرئيس تبون يرافع من أجل افريقيا وتمكين الدول النامية من الحوكمة في مؤتمر اشبيلية</span></em></strong></p> <p dir="rtl"><strong><em><span style="color: #e03e2d;">+ الرئيس تبون: التنمية المستدامة والتضامن الدولي ركيزتين أساسيتين لسياسة الجزائر الخارجية</span></em></strong></p> <p dir="rtl"><strong><em><span style="color: #e03e2d;">+ الجزائر نجحت في الخروج من عبء المديونية بتبنيها سياسة مالية قائمة على مواردها الخاصة</span></em></strong></p> <p dir="rtl"><strong><em><span style="color: #e03e2d;">+ تخصيص مليار دولار أمريكي لدعم البنية التحتية، الصحة، التعليم والطاقة وغيرها في الدول الإفريقية</span></em></strong></p> <p dir="rtl"><span style="color: #e03e2d;"><em><strong>+ دعوة لوقف العدوان على غزة والشعب الفلسطيني الشقيق الذي يناضل من أجل استرجاع حقوقه المشروعة</strong></em></span></p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">بين الدعوة إلى تمكين الدول النامية لحوكمة المؤسسات المالية الدولية، وإيجاد إطار عمل أممي لسد ثغرات الديون واقتراح خيارات عملية، ومناشدة المجتمع الدولي للعمل على وقف العدوان على قطاع غزة، واستظهار جهود الجزائر التي جعلت من التنمية المستدامة والتضامن الدولي ركيزتين أساسيتين لسياستها الخارجية، تمحورت كلمة رئيس الجمهورية، عبد المجيد في مؤتمر الأمم المتحدة الرابع لتمويل التنمية على المساهمة في دعم البنية التحتية.</p> <p dir="rtl">أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن الجزائر جعلت من التنمية المستدامة والتضامن الدولي ركيزتين أساسيتين لسياستها الخارجية، من خلال مساهمتها المستمرة في دعم جهود التنمية في القارة الإفريقية في مختلف الأطر التعاونية الثنائية ومتعددة الأطراف، فضلا عن انخراطها التام في تجسيد التكامل القاري عبر العديد من المشاريع ذات الطبيعة الاندماجية. وقال الرئيس تبون أن الجزائر تعمل حاليا، من خلال الوكالة الجزائرية للتعاون الدولي من أجل التضامن والتنمية، على المساهمة في دعم البنية التحتية، الصحة، التعليم والطاقة وغيرها من المشاريع التنموية في العديد من الدول الإفريقية، التي خصصت لها ما لا يقل عن مليار دولار أمريكي.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>ضرورة الانتقال من مرحلة التشخيص إلى المبادرة الفعلية لإيجاد الحلول الكفيلة بتمويل التنمية</strong></p> <p dir="rtl">وأكد رئيس الجمهورية، الثلاثاء، في الكلمة التي ألقاها، نيابة عنه الوزير الأول، نذير العرباوي أمام المشاركين في الجلسة العامة لمؤتمر الأمم المتحدة الرابع لتمويل التنمية الذي تحتضنه مدينة إشبيلية الإسبانية، أن الجزائر، بتبنيها لسياسة مالية قائمة على تسخير مواردها الخاصة، نجحت في الخروج بشكل كامل من عبء المديونية الخارجية، مما يمكنها من الاضطلاع بدور فعال في مساعدة الدول التي لا تزال ترزح تحت الديون المتراكمة التي تشكل عائقا لأهداف التنمية المستدامة.</p> <p dir="rtl">وشدد رئيس الجمهورية على ضرورة الانتقال من مرحلة التشخيص إلى المبادرة الفعلية بإيجاد الحلول الكفيلة بتمويل التنمية، معربا عن أمله في أن يشكل هذا المؤتمر نقطة انطلاق لمسار تنموي شامل باعتبار أن الرفاه المشترك أصبح مطلبا أساسيا وليس مجرد خيار ثانوي، وهو ما لن يتأتى دون رأب فجوة التنمية وتقليص فوارق التقدم بين الدول.</p> <p dir="rtl">وفي بداية الكلمة التي ألقاها بحضور الأمين العام الأممي، أنطونيو غوتيريش، ورئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، ورئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيليمون يانغ، ومثلي الدول المشاركة في فعاليات المؤتمر الذي ينعقد في الفترة ما بين 30 جوان إلى الـ3 جويلية، قدم رئيس الجمهورية، لمحة حول الظروف التي ينعقد فيها هذا المؤتمر، حيث قال أنه يتسم باتساع فجوة التنمية بين الدول، وتزايد عبء المديونية، وتأثر اقتصادات العديد من الدول بتداعيات التغيرات المناخية وتفاقم النزاعات والحروب، بما فيها ما يجري في منطقة الشرق الأوسط، وخاصة في فلسطين المحتلة وفي غزة الجريحة التي تواجه حرب إبادة تستهدف الشعب الفلسطيني الشقيق الذي يناضل من أجل استرجاع حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.</p> <p dir="rtl"> وأضاف أنه في خضم هذه الأوضاع السياسية والاقتصادية المعقدة والمضطربة، نتطلع لأن يكون هذا المؤتمر محطة فاصلة لتجديد التزامنا المشترك بالانتقال إلى مرحلة جديدة من العمل الجماعي الفعال عبر صياغة مخرجات جريئة وعملية لإعادة النظر في المنظومة المالية الدولية بصيغتها الحالية، التي لم تعد قادرة على مواكبة التغيرات الجوهرية التي يعرفها عالمنا، ولا على تلبية متطلبات التنمية المستدامة، بل إنها تكرس اختلالات هيكلية، تزيد من تهميش الدول النامية، وتقوض فرصها في بلوغ أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة بحلول عام 2030.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>إجحاف في القارة الإفريقية المثقلة بشح مصادر تمويل التنمية وتفاقم عبء المديونية</strong></p> <p dir="rtl">ويرى الرئيس عبد المجيد تبون أن هذا الطموح المشروع يجد تبريره في الإجحاف الذي لحق بالقارة الإفريقية التي ما زالت مثقلة بتحديات صعبة في ظل شح مصادر تمويل التنمية وتفاقم عبء المديونية، لا سيما بسبب تكاليف خدمة الدين والفائدة على الديون التي تفوق خمسة (05) أضعاف تلك التي تحصل عليها من بنوك التنمية متعددة الأطراف، وهو ما يقوض نجاعة جهودها التنموية... وأكد الرئيس تبون، في هذا السياق، أن الديون الخارجية المتفاقمة تعتبر أحد أكبر العوائق التي تكبل دول القارة الإفريقية، وهو ما يحتم إطلاق مبادرات عالمية عاجلة لمعالجة معضلة المديونية، لا سيما من خلال اتخاذ بعض التدابير الحاسمة، ومنها تخفيف عبء الديون والإعفاء الكامل منها لبعض الدول.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>رؤية الجزائر لمواجهة تحديات تمويل التنمية في إفريقيا</strong></p> <p dir="rtl">وبناء على ذلك، قال رئيس الجمهورية، "أننا نؤمن بأن النظام متعدد الأطراف بحاجة إلى ترسيخ مبادئ العدالة والإنصاف، بما يخدم مصالح جميع الدول الأعضاء في منظمة الأمم المتحدة، دون استثناء. ولهذا فنحن اليوم بأمس الحاجة إلى إصلاح شامل للهيكل المالي العالمي، وتمكين البلدان النامية من المشاركة في حوكمة المؤسسات المالية العالمية، بحيث تعكس هياكل صنع القرار حقائق عالم متعدد الأقطاب، يخدم تمويل التنمية لجميع الدول، مؤكدا دعم الجزائر لمشروع إنشاء إطار عمل أممي يهدف إلى سد الثغرات في هيكل الديون، واقتراح خيارات عملية وعادلة، لمعالجة استدامة الديون.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>دعوة إلى انتهاج سياسات أكثر مرونة وواقعية في توجيه هذه المساعدات</strong></p> <p dir="rtl">وقال الرئيس عبد المجيد تبون، أنه بالإضافة إلى أزمة المديونية، يتسبب فرض أطر تنظيمية ومعايير جامدة على الدول المستفيدة من المساعدات التنموية في عرقلة تنفيذها للمشاريع ذات الأولوية، ويحد من فاعلية التعاون الدولي، لذا فإننا ندعو إلى انتهاج سياسات أكثر مرونة وواقعية في توجيه هذه المساعدات، تقوم على الشراكة والتفاهم المتبادل، بدلا من الإملاءات والشروط المسبقة..."، مجددا التأكيد على أهمية ترقية التعاون الدولي من أجل التنمية، وتعزيز التضامن بين الشعوب، لا سيما من خلال تنشيط دور الأطر الدولية ذات الصلة على غرار "منتدى تمويل التنمية"، و "المنتدى المعني بالتعاون الإنمائي"، باعتبارها آليات دولية جامعة، تساعد على إنجاح المبادرات التي تتخذ من أجل دعم التنمية.</p> <p dir="rtl">وأشار الرئيس تبون إلى أن التمويلات الخاصة، رغم أهميتها، لا يمكن أن تعوض المساعدات التنموية العمومية، أو أن تحل محلها، خصوصا في الدول التي تواجه هشاشة اقتصادية أو ضعفا في البنى التحتية. وعليه، فإن الرهان على القطاع الخاص وحده لتمويل التنمية لن يكون كافيا، ما لم يرافقه التزام دولي قوي بتعزيز المساعدات التنموية العمومية، ودعم قدرات الدول الأقل نموا والدول الفقيرة على بناء اقتصادات قوية وشاملة تسمح لها بالاستجابة لطموحات شعوبها.</p> <p dir="rtl">وفي هذا الإطار، أشاد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، بالمكتسبات التي تم تكريسها على غرار تعهد الدول المتقدمة بتخصيص نسبة 0,7 % من دخلها القومي الإجمالي كمساعدات إنمائية للدول النامية، وهو مؤشر إيجابي لبعث الأمل والمصداقية في مفهوم التضامن الدولي، كما أشاد بالجهود الرامية إلى الحد من الأنشطة المالية غير المشروعة، وبالتدابير الساعية للقضاء على الملاذات الآمنة للتحويلات، وعلى ثغرات التدفقات المالية غير المشروعة.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"><strong>لزهر فضيل</strong></p>
عطلتين مدفوعتي الأجر مطلع الأسبوع المقبل
2025-07-01 15:40:00

<h2 dir="rtl">أعلنت المديرية العامة للوظيفة العمومية والإصلاح الإداري اليوم أن موظفي القطاع العام سيستفيدون من عطلتين مدفوعتي الأجر مطلع الأسبوع المقبل.</h2> <p dir="rtl"> وسيكون يوم السبت 5 جويلية 2025 سيكون عطلة مدفوعة الأجر بمناسبة عيد الاستقلال.</p> <p dir="rtl"> في حين سيكون يوم الأحد 6 جويلية 2025، الموافق لـ 10 محرم 1447 هـ، سيكون عطلة مدفوعة الأجر بمناسبة يوم عاشوراء.</p> <p dir="rtl"> </p>
