هذا هو برنامج قمة الغاز بالجزائر

2024-02-29 09:06:00

banner

<p><a href="/nova/resources/تنطلق اليوم الخميس القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر بقصر المؤتمرات عبد اللطيف رحال. هذا ويتضمن برنامج المنتدى &nbsp;في اليوم الأول اجتماع فريق العمل المتخصص رفيع المستوى ، إلى جانب افتتاح المقر الرئيسي لمعهد أبحاث الغاز التابع لمنتدى الدول المصدرة للغاز وكذا تقديم تقرير توقعات الغاز العالمية. كما سيحتضن هذا الحدث الاستراتيجي الهام في اليوم الثاني &nbsp;الاجتماع الوزراي الاستثنائي لمنتدى الدول المصدرة للغاز بما في ذلك الطبعة الثانية لحفل توزيع جزائر المنتدى وحفل توقيع مذكرات التفاهم. &nbsp;هذا وسيتم عقد اجتماع رؤساء الدول والحكومات خلال اليوم الثالث للقمة الساعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز. وتسعى الجزائر من خلال هذا المنتدى &nbsp;إلى الاستثمار في &nbsp;خبرتها&nbsp; الطويلة في مجال الغاز وتصديرها إلى البلدان المشاركة حيث &nbsp;يشكل منتدى الدول المصدرة للغاز منذ 24 سنة على تأسيسه محطة هامة تسهم في تجسيد معالم السوق مستقبلا إضافة إلى تعزيز التنسيق والتعاون بين الدول الأعضاء التي تشكل معا 70 بالمائة من احتياطات الغاز العالمي. محمد بلقطار">تنطلق اليوم الخميس القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر بقصر المؤتمرات عبد اللطيف رحال.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/تنطلق اليوم الخميس القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر بقصر المؤتمرات عبد اللطيف رحال. هذا ويتضمن برنامج المنتدى &nbsp;في اليوم الأول اجتماع فريق العمل المتخصص رفيع المستوى ، إلى جانب افتتاح المقر الرئيسي لمعهد أبحاث الغاز التابع لمنتدى الدول المصدرة للغاز وكذا تقديم تقرير توقعات الغاز العالمية. كما سيحتضن هذا الحدث الاستراتيجي الهام في اليوم الثاني &nbsp;الاجتماع الوزراي الاستثنائي لمنتدى الدول المصدرة للغاز بما في ذلك الطبعة الثانية لحفل توزيع جزائر المنتدى وحفل توقيع مذكرات التفاهم. &nbsp;هذا وسيتم عقد اجتماع رؤساء الدول والحكومات خلال اليوم الثالث للقمة الساعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز. وتسعى الجزائر من خلال هذا المنتدى &nbsp;إلى الاستثمار في &nbsp;خبرتها&nbsp; الطويلة في مجال الغاز وتصديرها إلى البلدان المشاركة حيث &nbsp;يشكل منتدى الدول المصدرة للغاز منذ 24 سنة على تأسيسه محطة هامة تسهم في تجسيد معالم السوق مستقبلا إضافة إلى تعزيز التنسيق والتعاون بين الدول الأعضاء التي تشكل معا 70 بالمائة من احتياطات الغاز العالمي. محمد بلقطار">هذا ويتضمن برنامج المنتدى &nbsp;في اليوم الأول اجتماع فريق العمل المتخصص رفيع المستوى ، إلى جانب افتتاح المقر الرئيسي لمعهد أبحاث الغاز التابع لمنتدى الدول المصدرة للغاز وكذا تقديم تقرير توقعات الغاز العالمية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/تنطلق اليوم الخميس القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر بقصر المؤتمرات عبد اللطيف رحال. هذا ويتضمن برنامج المنتدى &nbsp;في اليوم الأول اجتماع فريق العمل المتخصص رفيع المستوى ، إلى جانب افتتاح المقر الرئيسي لمعهد أبحاث الغاز التابع لمنتدى الدول المصدرة للغاز وكذا تقديم تقرير توقعات الغاز العالمية. كما سيحتضن هذا الحدث الاستراتيجي الهام في اليوم الثاني &nbsp;الاجتماع الوزراي الاستثنائي لمنتدى الدول المصدرة للغاز بما في ذلك الطبعة الثانية لحفل توزيع جزائر المنتدى وحفل توقيع مذكرات التفاهم. &nbsp;هذا وسيتم عقد اجتماع رؤساء الدول والحكومات خلال اليوم الثالث للقمة الساعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز. وتسعى الجزائر من خلال هذا المنتدى &nbsp;إلى الاستثمار في &nbsp;خبرتها&nbsp; الطويلة في مجال الغاز وتصديرها إلى البلدان المشاركة حيث &nbsp;يشكل منتدى الدول المصدرة للغاز منذ 24 سنة على تأسيسه محطة هامة تسهم في تجسيد معالم السوق مستقبلا إضافة إلى تعزيز التنسيق والتعاون بين الدول الأعضاء التي تشكل معا 70 بالمائة من احتياطات الغاز العالمي. محمد بلقطار">كما سيحتضن هذا الحدث الاستراتيجي الهام في اليوم الثاني &nbsp;الاجتماع الوزراي الاستثنائي لمنتدى الدول المصدرة للغاز بما في ذلك الطبعة الثانية لحفل توزيع جزائر المنتدى وحفل توقيع مذكرات التفاهم.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/تنطلق اليوم الخميس القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر بقصر المؤتمرات عبد اللطيف رحال. هذا ويتضمن برنامج المنتدى &nbsp;في اليوم الأول اجتماع فريق العمل المتخصص رفيع المستوى ، إلى جانب افتتاح المقر الرئيسي لمعهد أبحاث الغاز التابع لمنتدى الدول المصدرة للغاز وكذا تقديم تقرير توقعات الغاز العالمية. كما سيحتضن هذا الحدث الاستراتيجي الهام في اليوم الثاني &nbsp;الاجتماع الوزراي الاستثنائي لمنتدى الدول المصدرة للغاز بما في ذلك الطبعة الثانية لحفل توزيع جزائر المنتدى وحفل توقيع مذكرات التفاهم. &nbsp;هذا وسيتم عقد اجتماع رؤساء الدول والحكومات خلال اليوم الثالث للقمة الساعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز. وتسعى الجزائر من خلال هذا المنتدى &nbsp;إلى الاستثمار في &nbsp;خبرتها&nbsp; الطويلة في مجال الغاز وتصديرها إلى البلدان المشاركة حيث &nbsp;يشكل منتدى الدول المصدرة للغاز منذ 24 سنة على تأسيسه محطة هامة تسهم في تجسيد معالم السوق مستقبلا إضافة إلى تعزيز التنسيق والتعاون بين الدول الأعضاء التي تشكل معا 70 بالمائة من احتياطات الغاز العالمي. محمد بلقطار">&nbsp;هذا وسيتم عقد اجتماع رؤساء الدول والحكومات خلال اليوم الثالث للقمة الساعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز. وتسعى الجزائر من خلال هذا المنتدى &nbsp;إلى الاستثمار في &nbsp;خبرتها&nbsp; الطويلة في مجال الغاز وتصديرها إلى البلدان المشاركة حيث &nbsp;يشكل منتدى الدول المصدرة للغاز منذ 24 سنة على تأسيسه محطة هامة تسهم في تجسيد معالم السوق مستقبلا إضافة إلى تعزيز التنسيق والتعاون بين الدول الأعضاء التي تشكل معا 70 بالمائة من احتياطات الغاز العالمي.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/تنطلق اليوم الخميس القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز بالجزائر بقصر المؤتمرات عبد اللطيف رحال. هذا ويتضمن برنامج المنتدى &nbsp;في اليوم الأول اجتماع فريق العمل المتخصص رفيع المستوى ، إلى جانب افتتاح المقر الرئيسي لمعهد أبحاث الغاز التابع لمنتدى الدول المصدرة للغاز وكذا تقديم تقرير توقعات الغاز العالمية. كما سيحتضن هذا الحدث الاستراتيجي الهام في اليوم الثاني &nbsp;الاجتماع الوزراي الاستثنائي لمنتدى الدول المصدرة للغاز بما في ذلك الطبعة الثانية لحفل توزيع جزائر المنتدى وحفل توقيع مذكرات التفاهم. &nbsp;هذا وسيتم عقد اجتماع رؤساء الدول والحكومات خلال اليوم الثالث للقمة الساعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز. وتسعى الجزائر من خلال هذا المنتدى &nbsp;إلى الاستثمار في &nbsp;خبرتها&nbsp; الطويلة في مجال الغاز وتصديرها إلى البلدان المشاركة حيث &nbsp;يشكل منتدى الدول المصدرة للغاز منذ 24 سنة على تأسيسه محطة هامة تسهم في تجسيد معالم السوق مستقبلا إضافة إلى تعزيز التنسيق والتعاون بين الدول الأعضاء التي تشكل معا 70 بالمائة من احتياطات الغاز العالمي. محمد بلقطار">محمد بلقطار</a></p>

العلامات الاقتصادي

باتيماتيك 2025..الإبتكار و التكنولوجيا سيحدثان ثورة في قطاع البناء

2025-05-07 17:46:00

banner

<h3>أكبر منصة لمهنيي قطاع البناء والأشغال العمومية "باتيماتك"، يحتضنها قصر المعارض الصنوبر البحري بالجزائر العاصمة، على مدار خمسة أيام، تستعرض فيها مختلف الشركات والمؤسسات الفاعلة في القطاع أحدث ابتكاراتها والتقنيات العصرية من تكنولوجيا مطورة في مجالات البناء والأشغال العمومية، مستهدفين ابرام صفقات مع كبرى الشركات الأجنبية المشاركة، تجسيدا لمسعى الحكومة الرامي للدفع بالاقتصاد الوطني من خلال مشاريع شراكة رابحة، واقتحام الأسواق الخارجية بتصدير منتجات تلبي المعايير العالمية.</h3> <p>&nbsp;</p> <h2>"الفجر" تنقل أحدث التقنيات المطورة في قطاعات البناء و الأشغال العمومية</h2> <p>&nbsp;</p> <p>وقد تجولت "الفجر" بأروقة الصالون الدولي للبناء ومواد البناء والأشغال العمومية "باتيماتيك 2025" في طبعته السابعة والعشرين، الذي تجري فعالياته بقصر المعارض "صافكس" بالجزائر العاصمة إلى غاية الثامن ماي، والذي يُعد من أكبر التظاهرات المتخصصة في قطاع البناء على مستوى القارة الإفريقية.</p> <p>&nbsp;</p> <h2>مشاركة دولية ومهنية واسعة بهدف تطوير قطاع البناء</h2> <p>&nbsp;</p> <p>ويشارك في باتيماتيك أهم الشركات الوطنية العمومية والخاصة، إضافة إلى عدد كبير من الشركات الدولية من دول عدة مثل الصين، تركيا، إيطاليا، البرتغال، إسبانيا وغيرها من الدول الرائدة في قطاع البناء، إذ يُعتبر الصالون منصة مثالية للعارضين والمستثمرين على حد سواء، حيث يلتقي المتخصصون من مختلف أنحاء العالم لتبادل الخبرات، الاطلاع على أحدث التقنيات والممارسات في مجال البناء، بالإضافة إلى الاستفادة من الفرص الاستثمارية التي توفرها السوق الجزائرية التي تشهد نموًا ملحوظًا في مشاريع البناء.</p> <p>&nbsp;</p> <p>ويمثل باتيماتيك 2025 قوة دافعة لتطوير قطاع البناء والأشغال العمومية في الجزائر، حيث يساهم بشكل فعال في تحفيز الاستثمارات ونقل المعرفة التقنية بين الشركات المحلية والدولية، ويؤكد الخبراء أن هذا النوع من المعارض يُعدّ منطلقًا رئيسيًا للتحديث والابتكار في قطاع حيوي مثل البناء، الذي يواجه تحديات كبيرة تتطلب حلولاً مبتكرة وسريعة.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وفي هذا السياق، يُؤكد القائمون على تنظيم الصالون، أن الحدث يوفر بيئة مثالية لتعزيز الاستدامة والابتكار في قطاع البناء، مع التركيز على التقنيات الحديثة التي تساهم في تحسين جودة المرافق وتوفير حلول بناء أكثر كفاءة من حيث التكلفة والوقت. من خلال التنظيم السنوي المنتظم، أصبح باتيماتيك الحدث الأبرز في مجال البناء على المستوى القاري، محققًا نجاحات متتالية في جذب الشركات الدولية والمهنيين من مختلف التخصصات ذات الصلة، إذ يساهم الصالون في تعزيز التعاون الإقليمي والدولي، مما يفتح أفقًا أوسع أمام الشركات الجزائرية لتطوير علاقات تجارية متميزة مع الشركات الأجنبية، ويُسهم في بناء شراكات استراتيجية تخدم مصالح الأطراف كافة.</p> <p><img src="/storage/photos/4/IMG-20250507-WA0076.jpg" alt="" width="400" height="267" /></p> <h2>الجزائر أحد الأسواق الأكثر نموًا في شمال إفريقيا بفرص استثمارية واعدة</h2> <p>&nbsp;</p> <p>تعتبر هذه الدورة من الصالون فرصة ذهبية لرجال الأعمال والمستثمرين في مجال البناء، حيث يُتيح لهم الاطلاع على الفرص الاستثمارية الواعدة في الجزائر، التي تُعتبر أحد الأسواق الأكثر نموًا في شمال إفريقيا، ويساهم باتيماتيك في تعزيز الثقة في السوق الجزائري، الذي يُعد أحد الوجهات المفضلة للاستثمار في قطاع البناء في المنطقة.</p> <p>&nbsp;</p> <p>يمثل صالون باتيماتيك 2025 موعدًا حافلًا بكل ما هو جديد في مجال البناء والأشغال العمومية، ويُعدّ فرصة حقيقية للجزائر لتأكيد مكانتها كمركز إقليمي ودولي رائد في مجال البناء، بفضل مساحة العرض الكبيرة، والمشاركة الواسعة من الشركات الوطنية والدولية، بالإضافة إلى البرامج المهنية القيمة.</p> <p>&nbsp;</p> <h2>مسابقات لفائدة متربصي التكوين المهني لتعزيز مهن البناء.. جديد باتيماتيك 2025</h2> <p>&nbsp;</p> <p>وعن جديد هذه الطبعة، فقد نظمت عديد الشركات مسابقات للمهنيين في مجال البناء والأشغال العمومية، على غرار المسابقة الدولية Sika Carreleur Comp&eacute;tition التي تُبرز الحرفية والمهارات المهنية في صناعة البناء، من خلال أول نسخة جزائرية، وهي مبادرة إستثنائية تهدف إلى إبراز التميّز التقني والاحترافية في مجال تركيب البلاط، وينسجم مع الجهود المبذولة لتثمين الحرف وتعزيز التكوين المهني وإبراز الكفاءات الوطنية.</p> <p>&nbsp;</p> <p>تم تنظيم هذه المسابقة لأول مرة في الجزائر، حيث جمعت أكثر من 120 حرفيًا محترفًا في تركيب البلاط، عبر أربع ولايات رئيسية الجزائر، وهران، سطيف وبجاية، في سلسلة من التحديات الجهوية التي جمعت بين الجانب النظري والتطبيقي.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وقد تم تكليف المشاركين بإبراز مهاراتهم من خلال انجاز مخطط تقني دقيق باستخدام حلول سيكا الاحترافية، مع الالتزام الكامل بإجراءات السلامة، وباستخدام معدات وفرها المنظمون، وقد تم اعتماد صيغة صارمة تعكس المعايير الدولية التي يطبقها مجمع سيكا.</p> <p><img src="/storage/photos/shares/IMG-20250507-WA0077.jpg" alt="" width="400" height="267" /></p> <h3>سيكا الجزائر تلتزم بدعم الحرفيين و المهنيين في مهن البناء</h3> <h3>&nbsp;</h3> <p>وحسب ما كشفه مداوي لوناس مدير التوزيع بسيكا الجزائر، فقد تم اختيار 12 متأهلاً للنهائي، ثلاثة من كل ولاية، للمشاركة في النهائي الوطني الكبير، الذي أقيم أمس ضمن فعاليات باتيماتيك، وتنافس أحسن الحرفيين أمام الجمهور للفوز بلقب أفضل مركب بلاط في الجزائر، حيث قاموا بإنجاز مخطط فني كامل في ظروف حقيقية، أمام زوار المعرض، وقد أظهرت هذه العروض الحية مدى دقتهم ومهاراتهم، إلى جانب فعالية حلول سيكا المعتمدة.</p> <p>&nbsp;</p> <p>من خلال هذه النسخة الأولى، تؤكد سيكا الجزائر من جديد التزامها بدعم الحرفيين المحليين، وتشجيع المواهب الميدانية، وترقية الممارسات السليمة، ورفع معايير الجودة في مهن البناء، هذه المسابقة ليست مجرد منافسة، بل تكريم حقيقي للحرفيين الذين يشيدون يومًا بعد يوم البنية التحتية لمستقبل أفضل.</p> <p>&nbsp;</p> <h2>هولسيم الجزائر تُعيد الحياة إلى البنايات القديمة من خلال حلول مبتكرة</h2> <p>&nbsp;</p> <p>من جهتها، سلطت "هولسيم الجزائر" الضوء على خبرتها المتقدمة في مجال ترميم الموروث المعماري المبني، ومن خلال حلولها الرائدة مثل إيريوم وتيكتور، ونهجها الدائري عبر جيُوسايكل، تؤكد التزامها الدائم بالمزج بين الابتكار التكنولوجي، الأداء المستدام، والحفاظ على النسيج العمراني الجزائري.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وتؤكد هولسيم، أنه في بلدٍ تروي معالمه المعمارية قروناً من التاريخ، يُعدّ المبنى القديم كنزاً لا يُقدّر بثمن، ومع ما تعانيه هذه البنايات من تشققات في الواجهات، هشاشة في الهياكل، وضعف في العزل الحراري، بات من الضروري التدخل بأساليب ترميم تحترم الطابع الأصيل وتعتمد في الوقت ذاته على الحلول الحديثة، وهنا تبرز هولسيم الجزائر كشريك مسؤول، يقدم حلولاً فعالة ومبتكرة لإطالة عمر المباني، وتحسين مستوى راحتها وكفاءتها الطاقوية.</p> <p>&nbsp;</p> <p>طُوّرت إيريوم في مركز البحث والتطوير التابع لهولسيم، وهي رغوة معدنية عازلة عالية الكفاءة، تُنتَج محلياً، ما يميزها هو دوامها الذي يفوق المئة عام، مقاومتها للحرائق، خلوّها من المركّبات العضوية الطيّارة، وقابليتها الكاملة لإعادة التدوير، كما تقدّم مجموعة تيكتور مونة تقنية مخصّصة لترميم الواجهات، تعزيز الهياكل، وعزل الأسطح</p> <p>&nbsp;</p> <p>. وفي هذا السياق، صرّح أدهم الشرقاوي، ممثل هولسيم في الجزائر "إن ترميم البنايات القديمة يُعدّ ركيزة استراتيجية لبناء مستقبل عمراني مستدام. حلولنا تجمع بين الابتكار، المسؤولية، والارتباط العميق بالتراث، وتدعم السياسات العمومية في مجال إعادة التأهيل، كما تلبي تطلعات المواطنين.</p> <p>&nbsp;</p> <h2>" كناوف الجزائر تراهن على الإنتاج المحلي والابتكار لإحداث ثورة في قطاع البناء</h2> <p>&nbsp;</p> <p>​ بفضل فرق عمل100 بالمائة جزائرية، رسّخت كناوف الجزائر مكانتها كركيزة صناعية من خلال توسيع مصنعها في بن فريحة بوهران، باستثمارٌ تجاوز 50 مليون يورو مكّن من مضاعفة القدرة الإنتاجية، لتصل إلى 35 مليون متر مربع من ألواح الجبس و600 ألف طن من الجبس سنويًا، مما يُمكّن من تلبية الطلب المتزايد في السوق الوطنية ودعم المشاريع الكبرى في البلاد.​</p> <p>&nbsp;</p> <p>بالتوازي، تُسرّع كناوف الجزائر وتيرة توسعها الدولي، حيث صدّرت في 2024 أكثر من 5 ملايين متر مربع من ألواح الجبس إلى إفريقيا ودول البحر الأبيض المتوسط، وتهدف إلى بلوغ 6 ملايين متر مربع من الصادرات بنهاية 2025.​</p> <p>&nbsp;</p> <p>من جهته، صرّح المدير العام لكناوف الجزائر، الهادي إسكندر "نموّنا الصناعي يعكس ثقتنا في الإمكانات الاقتصادية للجزائر، ومن خلال ديناميكيتنا التصديرية، نُسهم بفعالية في تعزيز قيمة المنتَوج الجزائري في الأسواق الإقليمية، تماشيًا مع توجهات السلطات العليا في الدولة</p> <p>&nbsp;</p> <p>.​ تستعرض كناوف الجزائر خلال المعرض أحدث ابتكاراتها في مجالات العزل الحراري والصوتي، بالإضافة إلى أنظمتها الإنشائية المستدامة، هذه الحلول، التي تُنتج محليًا الآن، تتوافق مع المعايير الدولية للانتقال البيئي، مع مراعاة خصوصيات السوق الجزائرية، ووضح المدير العام "كانت هذه الابتكارات تُستورد سابقًا، لكنها تُطوّر وتُنتج محليًا اليوم، مما يقلل من المهل والتكاليف للمحترفين، منتجاتنا تُمكّن من البناء بسرعة أكبر، وبشكل أكثر اقتصادية، مع أداء طاقي أفضل، لتحقيق راحة معيشية مثلى".​</p> <p>&nbsp;</p> <p>واعيةً بالتحديات المتعلقة بالتشغيل وريادة الأعمال، تُطلق كناوف الجزائر مبادرات طموحة لدعم المهنيين الشباب والشركات الناشئة في قطاع البناء. بالتعاون مع جمعيات مهنية، جامعات ومراكز تكوين جزائرية، تُقدّم الشركة برامج تدريب ومرافقة لتعزيز المهارات في مجالات البناء. البناءات الذكية و ترشيد استهلاك الطاقة يستقطب الجزائريين في باتيماتيك 2025 من جهته اعتبر ديب عبد الرزاق، مهندس تكييف مركزي بشركتي "أك كولد و هفاك الجزائر" أن الصالون هذا العام يعرف إقبالا كبيرا من الجزائريين ، وهناك وعي كبير باقتناء منتجات تحاكي ترشيد استهلاك الطاقة وذلك تماشيا مع مسعى الحكومة الرامي لعقلنة استهلاك الطاقة وتوعية شرائح المجتمع بتبنيها</p> <p>&nbsp;</p> <p>. فقد عرضت الشركتان بصفتهما موزعا رسميا لـ ألجي الجزائر أحدث حلولها المبتكرة في مجال التكييف المركزي، المصممة خصيصًا لتلبية متطلبات السوق الجزائرية. تشكل هذه الطبعة محطة جديدة في الاستراتيجية الرامية إلى تقديم تكنولوجيات متطورة، اقتصادية، ومتكيفة مع الظروف المناخية المحلية، وبفضل خبرتها المعترف بها وقدرتها المستمرة على التكيّف، تسلط الضوء على أنظمة عالية الأداء، سهلة الإدماج في مشاريع البناء والتجديد الأكثر طموحًا.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وتشهد هذه السنة تقديم ابتكارين رئيسيين للعمل بشكل مثالي في البيئات ذات درجات الحرارة المرتفعة، ويوفر أداءً مستقرًا حتى في الظروف المناخية القاسية، مما يمنح المهنيين تحكمًا دقيقًا ومركزيًا في منشآتهم.، وسيتم طرح هذين النظامين في السوق الجزائرية بحلول نهاية سنة 2025، مع طرح نظام آخر سنة 2026 يتم فيه استخدام الذكاء الاصطناعي لترشيد استهلاك الطاقة في البناءات والمنشآت.</p> <p>&nbsp;</p> <p>لمياء حرزلاوي</p>

العلامات الاقتصادي

عرقاب : القانون المنجمي الجديد سيُعرض قريبًا على البرلمان للمصادقة

2025-05-06 12:46:00

banner

<h3><strong>نظمت وزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، ومجمع سونارام، لقاءًا بمناسبة إحياء الذكرى التاسعة والخمسين لتأميم المناجم، والثامنة والخمسين &nbsp;لتأسيس مجمع سونارام، تحت شعار: "تثمين الموارد المنجمية... نحو تعزيز المكتسبات الاقتصادية".</strong></h3> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان وزارة الطاقة ، &nbsp;أكد وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، على البعد الرمزي والتاريخي العميق لهذا الحدث، الذي يُجسد مرحلة مفصلية في مسار استرجاع السيادة الوطنية على الثروات الطبيعية، مشددًا على أن قرار تأميم المناجم في السادس من ماي سنة 1966 لم يكن مجرد خطوة تقنية أو اقتصادية، بل كان تجسيدًا لإرادة سياسية قوية لترسيخ استقلال الجزائر اقتصاديًا بعد استرجاع استقلالها السياسي.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وأشار عرقاب &nbsp;إلى أن التأميم شكّل انطلاقة فعلية لبناء قاعدة صناعية منجمية وطنية، ووضع اللبنة الأولى لسياسة سيادية شاملة في مجال استغلال وتثمين الموارد الطبيعية لصالح التنمية الوطنية، كما مكّن من استرجاع التحكم في الحقول والمناجم الحيوية، التي كانت تحت سيطرة شركات أجنبية، مارست الاستغلال الجائر وغير العادل للثروات، دون أي اعتبار للبعد البيئي أو الاجتماعي أو الاقتصادي للبلاد.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وأشاد الوزير بالدور البطولي للعمال والإطارات الوطنيين، الذين رفعوا التحدي منذ اللحظة الأولى، ونجحوا في ضمان استمرارية النشاط المنجمي رغم انسحاب الشركات الأجنبية، مؤكداً أن الكفاءات الوطنية اليوم، التي تعمل في ظروف مختلفة، مدعوة لمواصلة المسيرة بروح الالتزام والانضباط نفسها، والإسهام بفعالية في تجسيد الاستراتيجية الوطنية لتثمين الثروات المنجمية، عبر الانتقال من مرحلة الاستغلال الخام إلى التصنيع والتحويل المحلي، لخلق القيمة المضافة وتعزيز مساهمة القطاع في الناتج الداخلي الخام.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وفي هذا السياق، ذكر الوزير بجهود الدولة الجزائرية، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، من أجل تعزيز حوكمة قطاع المناجم، وتحسين مناخ الاستثمار، عبر مراجعة شاملة للقانون المنجمي، بهدف جعله أكثر جاذبية وتناسقًا مع التطورات العالمية، مع ضمان حماية المصالح الوطنية.</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;وأضاف أن هذا النص الجديد سيُعرض قريبًا على البرلمان للمصادقة، بعد سلسلة من المشاورات الواسعة مع كل الفاعلين والخبراء والمؤسسات.</p> <p>كما أشار إلى المشاريع المهيكلة الكبرى التي أُطلقت، على غرار مشروع غار جبيلات، ومشروع الزنك والرصاص بواد أميزور، ومشروع الفوسفات ببلاد الحدبة، وغيرها من المبادرات الهادفة إلى تثمين المقدرات الجيولوجية الضخمة التي تزخر بها الجزائر، مبرزًا أن الهدف الأسمى من هذه المشاريع هو المساهمة الفعلية في تنويع الاقتصاد الوطني وتقليص التبعية لعائدات المحروقات.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وفي ختام كلمته، وجّه محمد عرقاب تحية تقدير واعتراف لكل عاملات وعمال القطاع المنجمي، خاصة القدامى منهم، الذين كُرِّم عدد منهم خلال هذا اللقاء، عرفانًا لما قدموه من جهد وتفانٍ طيلة سنوات خدمتهم، متمنّيًا للقطاع مزيدًا من النجاحات في ظل الديناميكية الجديدة التي تعرفها البلاد.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات الاقتصادي