برنامج طموح لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" في 2025
2024-12-10 16:03:00
<p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري"</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار </a></p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">و المقاولاتية". </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">لمياء حرزلاوي</a></p>
عرقاب: الجزائر مستعدة لتقاسم خبراتها مع البوسنة في مجالات الطاقة
2025-02-05 09:34:00
<h3><strong>استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، اليوم الأربعاء ، بمقر الوزارة، وزير الطاقة والمناجم والصناعة لجمهورية البوسنة والهرسك، فيردان لاكيتش، الذي كان مرفوقًا بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" بحضور كاتب الدولة لدى وزير الطاقة، المكلف بالطاقات المتجددة، نور الدين ياسع، والرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك، رشيد حشيشي، والرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز، مراد عجال، والرئيس المدير العام لمجمع سوناريم، بلقاسم سلطاني، بالإضافة إلى إطارات سامية من الجانبين.</strong></h3> <p> </p> <p>وحسب بيان وزارة الطاقة ، و خلال المحادثات، أكد الجانبان على عمق علاقات الصداقة القوية والتاريخية التي تجمع البلدين، واستعرضا آفاق تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة.</p> <p> </p> <p> وأشاد الطرفان بالشراكة القائمة بين سونلغاز والشركة الوطنية البوسنية "إنرجوإنفست"، التي تمثل نموذجًا ناجحًا للتعاون المشترك.</p> <p> </p> <p>كما ناقش الجانبان فرص الاستثمار وإمكانيات الشراكة في مجالات المحروقات ولاسيما الغاز الطبيعي المسال، وكذا إنتاج ونقل وتوزيع وتحويل الكهرباء، وتطوير الشبكات، مع التركيز على دمج التقنيات الحديثة وتعزيز القدرات الصناعية المحلية في تصنيع المعدات وقطع الغيار الخاصة بصناعات المحروقات والكهرباء.</p> <p> </p> <p> وشدد الطرفان على أهمية نقل المعرفة والتكنولوجيا وتوسيع برامج التكوين لتعزيز المهارات البشرية في هذه القطاعات.</p> <p> </p> <p>كما ركزت المحادثات على تطوير مشاريع الطاقة الشمسية الكهروضوئية، الهيدروجين الأخضر، والطاقة الريحية، مع السعي لدمج هذه الطاقات في الأنظمة الكهربائية ودعم مسار الانتقال الطاقوي وتحسين الكفاءة الطاقوية.</p> <p> </p> <p> كما تم تسليط الضوء على التعاون في مجال الطاقة النووية للاستخدامات السلمية، الدراسات الجيولوجية ورسم الخرائط والاستكشاف واستغلال وتحويل الموارد المنجمية، مع التأكيد على أهمية إقامة شراكات متبادلة المنفعة.</p> <p>وبهذه المناسبة، أكد وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، أن الجزائر مستعدة لتقاسم خبراتها في مجالات الطاقة واستغلال الموارد الطبيعية، وكذلك في مجال الطاقات المتجددة وتقليل البصمة الكربونية.</p> <p> </p> <p>مشيرا الى أن التعاون الوثيق مع جمهورية البوسنة والهرسك من شأنه أن يفتح آفاقًا واسعة لتطوير مشاريع مشتركة تعود بالنفع على البلدين.</p> <p> </p> <p>ومن جانبه، أعرب فيردان لاكيتش عن تقديره لجودة العلاقات الثنائية التي تجمع بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، مشيرًا إلى تطلعه لتعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. كما أكد التزام بلاده باستغلال كافة الفرص المتاحة لتوسيع التعاون في مجالات الكهرباء، الطاقات المتجددة، والمناجم.</p> <p>وأشاد بنجاح شركة "إنرجوإنفست" في الجزائر، معتبرًا ذلك دليلًا على الإمكانيات الكبيرة لتعزيز الشراكة الاقتصادية.</p> <p> </p> <p> وأضاف أن الجهود متواصلة لتعزيز وجود الشركة في الجزائر من خلال تقوية حضور إطاراتها، توسيع مكتبها، والانخراط الفعّال في تنفيذ المشاريع الجارية والمستقبلية في الجزائر، خاصة في مجالات الكهرباء والطاقات المتجددة.</p> <p>واختتم اللقاء بالتأكيد على أهمية استغلال الإمكانيات المتوفرة لدى البلدين والعمل على بناء شراكة استراتيجية ومستدامة بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.</p> <p> </p> <p>محمد.ب</p>
وزير الطاقة البوسني في زيارة عمل الى الجزائر
2025-02-04 13:22:00
<p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">محمد. ب</a></p>