برنامج طموح لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" في 2025

2024-12-10 16:03:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال &quot;البيوتكنلوجيا الزرقاء&quot; أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث &quot;الذي انطلق على مستوى الجامعات&quot; ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا &quot; الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري&quot;. علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا&quot; في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية&quot;. وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع &quot;التكنولوجيا الحيوية الزرقاء&quot; في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال &quot;البيوتكنلوجيا الزرقاء&quot; أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث &quot;الذي انطلق على مستوى الجامعات&quot; ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا &quot; الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري&quot;. علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا&quot; في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية&quot;. وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع &quot;التكنولوجيا الحيوية الزرقاء&quot; في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري"</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال &quot;البيوتكنلوجيا الزرقاء&quot; أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث &quot;الذي انطلق على مستوى الجامعات&quot; ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا &quot; الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري&quot;. علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا&quot; في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية&quot;. وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع &quot;التكنولوجيا الحيوية الزرقاء&quot; في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال &quot;البيوتكنلوجيا الزرقاء&quot; أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث &quot;الذي انطلق على مستوى الجامعات&quot; ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا &quot; الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري&quot;. علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا&quot; في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية&quot;. وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع &quot;التكنولوجيا الحيوية الزرقاء&quot; في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال &quot;البيوتكنلوجيا الزرقاء&quot; أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث &quot;الذي انطلق على مستوى الجامعات&quot; ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا &quot; الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري&quot;. علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا&quot; في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية&quot;. وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع &quot;التكنولوجيا الحيوية الزرقاء&quot; في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار </a></p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال &quot;البيوتكنلوجيا الزرقاء&quot; أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث &quot;الذي انطلق على مستوى الجامعات&quot; ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا &quot; الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري&quot;. علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا&quot; في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية&quot;. وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع &quot;التكنولوجيا الحيوية الزرقاء&quot; في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">و المقاولاتية". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال &quot;البيوتكنلوجيا الزرقاء&quot; أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث &quot;الذي انطلق على مستوى الجامعات&quot; ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا &quot; الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري&quot;. علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا&quot; في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية&quot;. وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع &quot;التكنولوجيا الحيوية الزرقاء&quot; في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال &quot;البيوتكنلوجيا الزرقاء&quot; أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث &quot;الذي انطلق على مستوى الجامعات&quot; ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا &quot; الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري&quot;. علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا&quot; في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية&quot;. وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع &quot;التكنولوجيا الحيوية الزرقاء&quot; في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال &quot;البيوتكنلوجيا الزرقاء&quot; أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث &quot;الذي انطلق على مستوى الجامعات&quot; ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا &quot; الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري&quot;. علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا&quot; في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية&quot;. وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع &quot;التكنولوجيا الحيوية الزرقاء&quot; في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال &quot;البيوتكنلوجيا الزرقاء&quot; أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث &quot;الذي انطلق على مستوى الجامعات&quot; ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا &quot; الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري&quot;. علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا&quot; في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية&quot;. وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع &quot;التكنولوجيا الحيوية الزرقاء&quot; في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">لمياء حرزلاوي</a></p>

العلامات الاقتصادي

فايد يبرز دور الجمارك الفاعل في دعم نمو الاقتصاد الوطني

2025-01-25 11:36:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/أبرز وزير المالية لعزيز فايد، اليوم السبت بالجزائر العاصمة، دور الجمارك الجزائرية &ldquo;الفاعل&rdquo; في دعم النمو الاقتصادي والمساهمة في تعزيز التوازن المالي في الجزائر، مثمنا الانجازات التي قام بها هذا الجهاز خلال السنة الماضية 2024، لاسيما في مجال مكافحة الغش والتهريب. جاء ذلك في مداخلة فايد خلال مراسم إحياء اليوم العالمي للجمارك، الذي يصادف 26 جانفي من كل سنة، والمنظم بالنادي الوطني للجيش بالجزائر العاصمة، بحضور عدد من أعضاء الحكومة ومسؤولين سامين في الدولة، وكذا إطارات قطاع الجمارك، وعلى رأسهم المدير العام للجمارك، اللواء عبد الحفيظ بخوش، ومنظمات أرباب العمل. اوضح فايد في كلمته، بأن جهاز الجمارك يؤدي &ldquo;دورا فعالا في دعم النمو الاقتصادي وتعزيز التوازن المالي في البلاد&rdquo;، مشيدا &ldquo;بتعدد ونوعية الإنجازات التي حققها خلال 2024، والتي شملت استكمال برنامج الرقمنة عبر استحداث الوحدات المكملة لنظامها المعلوماتي &ldquo;ألساس&rdquo; ، فضلا عن النتائج المثمرة في مجال مكافحة الغش والتهريب&rdquo;. وبعد أن أكد بأن 2025 ستكون سنة محورية في تعميق الإصلاحات الاقتصادية، أبرز فايد &ldquo;التزام الجمارك بمواكبة هذه الإصلاحات الطموحة من خلال تبني سياسات شاملة ومتكاملة، وتطوير آليات العمل الجمركي، وتعزيز الرقمنة، بما يساهم في تحسين تحصيل الإيرادات وتيسير التجارة الخارجية، فضلا عن التصدي لكافة أشكال الممارسات غير المشروعة&rdquo;. ويتطلع قطاع الجمارك -يضيف الوزير- &ldquo;بقيادة متفوقة ورؤية استراتيجية، وبدعم من وزارة المالية، إلى مستقبل واعد، من خلال تصويب جهوده نحو التحسين المستمر وتطوير القدرات الجمركية، بما يضمن مواكبة المتغيرات العالمية وترسيخ دور الجزائر كمحور رئيس في التجارة العالمية، وكذا في المساهمة الفعلية في تعزيز بيئة الأعمال وتحفيز الاستثمار&rdquo;. م. ب">أبرز وزير المالية لعزيز فايد، اليوم السبت بالجزائر العاصمة، دور الجمارك الجزائرية &ldquo;الفاعل&rdquo; في دعم النمو الاقتصادي والمساهمة في تعزيز التوازن المالي في الجزائر، مثمنا الانجازات التي قام بها هذا الجهاز خلال السنة الماضية 2024، لاسيما في مجال مكافحة الغش والتهريب. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أبرز وزير المالية لعزيز فايد، اليوم السبت بالجزائر العاصمة، دور الجمارك الجزائرية &ldquo;الفاعل&rdquo; في دعم النمو الاقتصادي والمساهمة في تعزيز التوازن المالي في الجزائر، مثمنا الانجازات التي قام بها هذا الجهاز خلال السنة الماضية 2024، لاسيما في مجال مكافحة الغش والتهريب. جاء ذلك في مداخلة فايد خلال مراسم إحياء اليوم العالمي للجمارك، الذي يصادف 26 جانفي من كل سنة، والمنظم بالنادي الوطني للجيش بالجزائر العاصمة، بحضور عدد من أعضاء الحكومة ومسؤولين سامين في الدولة، وكذا إطارات قطاع الجمارك، وعلى رأسهم المدير العام للجمارك، اللواء عبد الحفيظ بخوش، ومنظمات أرباب العمل. اوضح فايد في كلمته، بأن جهاز الجمارك يؤدي &ldquo;دورا فعالا في دعم النمو الاقتصادي وتعزيز التوازن المالي في البلاد&rdquo;، مشيدا &ldquo;بتعدد ونوعية الإنجازات التي حققها خلال 2024، والتي شملت استكمال برنامج الرقمنة عبر استحداث الوحدات المكملة لنظامها المعلوماتي &ldquo;ألساس&rdquo; ، فضلا عن النتائج المثمرة في مجال مكافحة الغش والتهريب&rdquo;. وبعد أن أكد بأن 2025 ستكون سنة محورية في تعميق الإصلاحات الاقتصادية، أبرز فايد &ldquo;التزام الجمارك بمواكبة هذه الإصلاحات الطموحة من خلال تبني سياسات شاملة ومتكاملة، وتطوير آليات العمل الجمركي، وتعزيز الرقمنة، بما يساهم في تحسين تحصيل الإيرادات وتيسير التجارة الخارجية، فضلا عن التصدي لكافة أشكال الممارسات غير المشروعة&rdquo;. ويتطلع قطاع الجمارك -يضيف الوزير- &ldquo;بقيادة متفوقة ورؤية استراتيجية، وبدعم من وزارة المالية، إلى مستقبل واعد، من خلال تصويب جهوده نحو التحسين المستمر وتطوير القدرات الجمركية، بما يضمن مواكبة المتغيرات العالمية وترسيخ دور الجزائر كمحور رئيس في التجارة العالمية، وكذا في المساهمة الفعلية في تعزيز بيئة الأعمال وتحفيز الاستثمار&rdquo;. م. ب">جاء ذلك في مداخلة فايد خلال مراسم إحياء اليوم العالمي للجمارك، الذي يصادف 26 جانفي من كل سنة، والمنظم بالنادي الوطني للجيش بالجزائر العاصمة، بحضور عدد من أعضاء الحكومة ومسؤولين سامين في الدولة، وكذا إطارات قطاع الجمارك، وعلى رأسهم المدير العام للجمارك، اللواء عبد الحفيظ بخوش، ومنظمات أرباب العمل.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p>واو<a href="/nova/resources/articles/أبرز وزير المالية لعزيز فايد، اليوم السبت بالجزائر العاصمة، دور الجمارك الجزائرية &ldquo;الفاعل&rdquo; في دعم النمو الاقتصادي والمساهمة في تعزيز التوازن المالي في الجزائر، مثمنا الانجازات التي قام بها هذا الجهاز خلال السنة الماضية 2024، لاسيما في مجال مكافحة الغش والتهريب. جاء ذلك في مداخلة فايد خلال مراسم إحياء اليوم العالمي للجمارك، الذي يصادف 26 جانفي من كل سنة، والمنظم بالنادي الوطني للجيش بالجزائر العاصمة، بحضور عدد من أعضاء الحكومة ومسؤولين سامين في الدولة، وكذا إطارات قطاع الجمارك، وعلى رأسهم المدير العام للجمارك، اللواء عبد الحفيظ بخوش، ومنظمات أرباب العمل. اوضح فايد في كلمته، بأن جهاز الجمارك يؤدي &ldquo;دورا فعالا في دعم النمو الاقتصادي وتعزيز التوازن المالي في البلاد&rdquo;، مشيدا &ldquo;بتعدد ونوعية الإنجازات التي حققها خلال 2024، والتي شملت استكمال برنامج الرقمنة عبر استحداث الوحدات المكملة لنظامها المعلوماتي &ldquo;ألساس&rdquo; ، فضلا عن النتائج المثمرة في مجال مكافحة الغش والتهريب&rdquo;. وبعد أن أكد بأن 2025 ستكون سنة محورية في تعميق الإصلاحات الاقتصادية، أبرز فايد &ldquo;التزام الجمارك بمواكبة هذه الإصلاحات الطموحة من خلال تبني سياسات شاملة ومتكاملة، وتطوير آليات العمل الجمركي، وتعزيز الرقمنة، بما يساهم في تحسين تحصيل الإيرادات وتيسير التجارة الخارجية، فضلا عن التصدي لكافة أشكال الممارسات غير المشروعة&rdquo;. ويتطلع قطاع الجمارك -يضيف الوزير- &ldquo;بقيادة متفوقة ورؤية استراتيجية، وبدعم من وزارة المالية، إلى مستقبل واعد، من خلال تصويب جهوده نحو التحسين المستمر وتطوير القدرات الجمركية، بما يضمن مواكبة المتغيرات العالمية وترسيخ دور الجزائر كمحور رئيس في التجارة العالمية، وكذا في المساهمة الفعلية في تعزيز بيئة الأعمال وتحفيز الاستثمار&rdquo;. م. ب">ضح فايد في كلمته، بأن جهاز الجمارك يؤدي &ldquo;دورا فعالا في دعم النمو الاقتصادي وتعزيز التوازن المالي في البلاد&rdquo;، مشيدا &ldquo;بتعدد ونوعية الإنجازات التي حققها خلال 2024، والتي شملت استكمال برنامج الرقمنة عبر استحداث الوحدات المكملة لنظامها المعلوماتي &ldquo;ألساس&rdquo; ، فضلا عن النتائج المثمرة في مجال مكافحة الغش والتهريب&rdquo;. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أبرز وزير المالية لعزيز فايد، اليوم السبت بالجزائر العاصمة، دور الجمارك الجزائرية &ldquo;الفاعل&rdquo; في دعم النمو الاقتصادي والمساهمة في تعزيز التوازن المالي في الجزائر، مثمنا الانجازات التي قام بها هذا الجهاز خلال السنة الماضية 2024، لاسيما في مجال مكافحة الغش والتهريب. جاء ذلك في مداخلة فايد خلال مراسم إحياء اليوم العالمي للجمارك، الذي يصادف 26 جانفي من كل سنة، والمنظم بالنادي الوطني للجيش بالجزائر العاصمة، بحضور عدد من أعضاء الحكومة ومسؤولين سامين في الدولة، وكذا إطارات قطاع الجمارك، وعلى رأسهم المدير العام للجمارك، اللواء عبد الحفيظ بخوش، ومنظمات أرباب العمل. اوضح فايد في كلمته، بأن جهاز الجمارك يؤدي &ldquo;دورا فعالا في دعم النمو الاقتصادي وتعزيز التوازن المالي في البلاد&rdquo;، مشيدا &ldquo;بتعدد ونوعية الإنجازات التي حققها خلال 2024، والتي شملت استكمال برنامج الرقمنة عبر استحداث الوحدات المكملة لنظامها المعلوماتي &ldquo;ألساس&rdquo; ، فضلا عن النتائج المثمرة في مجال مكافحة الغش والتهريب&rdquo;. وبعد أن أكد بأن 2025 ستكون سنة محورية في تعميق الإصلاحات الاقتصادية، أبرز فايد &ldquo;التزام الجمارك بمواكبة هذه الإصلاحات الطموحة من خلال تبني سياسات شاملة ومتكاملة، وتطوير آليات العمل الجمركي، وتعزيز الرقمنة، بما يساهم في تحسين تحصيل الإيرادات وتيسير التجارة الخارجية، فضلا عن التصدي لكافة أشكال الممارسات غير المشروعة&rdquo;. ويتطلع قطاع الجمارك -يضيف الوزير- &ldquo;بقيادة متفوقة ورؤية استراتيجية، وبدعم من وزارة المالية، إلى مستقبل واعد، من خلال تصويب جهوده نحو التحسين المستمر وتطوير القدرات الجمركية، بما يضمن مواكبة المتغيرات العالمية وترسيخ دور الجزائر كمحور رئيس في التجارة العالمية، وكذا في المساهمة الفعلية في تعزيز بيئة الأعمال وتحفيز الاستثمار&rdquo;. م. ب">وبعد أن أكد بأن 2025 ستكون سنة محورية في تعميق الإصلاحات الاقتصادية، أبرز فايد &ldquo;التزام الجمارك بمواكبة هذه الإصلاحات الطموحة من خلال تبني سياسات شاملة ومتكاملة، وتطوير آليات العمل الجمركي، وتعزيز الرقمنة، بما يساهم في تحسين تحصيل الإيرادات وتيسير التجارة الخارجية، فضلا عن التصدي لكافة أشكال الممارسات غير المشروعة&rdquo;. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أبرز وزير المالية لعزيز فايد، اليوم السبت بالجزائر العاصمة، دور الجمارك الجزائرية &ldquo;الفاعل&rdquo; في دعم النمو الاقتصادي والمساهمة في تعزيز التوازن المالي في الجزائر، مثمنا الانجازات التي قام بها هذا الجهاز خلال السنة الماضية 2024، لاسيما في مجال مكافحة الغش والتهريب. جاء ذلك في مداخلة فايد خلال مراسم إحياء اليوم العالمي للجمارك، الذي يصادف 26 جانفي من كل سنة، والمنظم بالنادي الوطني للجيش بالجزائر العاصمة، بحضور عدد من أعضاء الحكومة ومسؤولين سامين في الدولة، وكذا إطارات قطاع الجمارك، وعلى رأسهم المدير العام للجمارك، اللواء عبد الحفيظ بخوش، ومنظمات أرباب العمل. اوضح فايد في كلمته، بأن جهاز الجمارك يؤدي &ldquo;دورا فعالا في دعم النمو الاقتصادي وتعزيز التوازن المالي في البلاد&rdquo;، مشيدا &ldquo;بتعدد ونوعية الإنجازات التي حققها خلال 2024، والتي شملت استكمال برنامج الرقمنة عبر استحداث الوحدات المكملة لنظامها المعلوماتي &ldquo;ألساس&rdquo; ، فضلا عن النتائج المثمرة في مجال مكافحة الغش والتهريب&rdquo;. وبعد أن أكد بأن 2025 ستكون سنة محورية في تعميق الإصلاحات الاقتصادية، أبرز فايد &ldquo;التزام الجمارك بمواكبة هذه الإصلاحات الطموحة من خلال تبني سياسات شاملة ومتكاملة، وتطوير آليات العمل الجمركي، وتعزيز الرقمنة، بما يساهم في تحسين تحصيل الإيرادات وتيسير التجارة الخارجية، فضلا عن التصدي لكافة أشكال الممارسات غير المشروعة&rdquo;. ويتطلع قطاع الجمارك -يضيف الوزير- &ldquo;بقيادة متفوقة ورؤية استراتيجية، وبدعم من وزارة المالية، إلى مستقبل واعد، من خلال تصويب جهوده نحو التحسين المستمر وتطوير القدرات الجمركية، بما يضمن مواكبة المتغيرات العالمية وترسيخ دور الجزائر كمحور رئيس في التجارة العالمية، وكذا في المساهمة الفعلية في تعزيز بيئة الأعمال وتحفيز الاستثمار&rdquo;. م. ب">ويتطلع قطاع الجمارك -يضيف الوزير- &ldquo;بقيادة متفوقة ورؤية استراتيجية، وبدعم من وزارة المالية، إلى مستقبل واعد، من خلال تصويب جهوده نحو التحسين المستمر وتطوير القدرات الجمركية، بما يضمن مواكبة المتغيرات العالمية وترسيخ دور الجزائر كمحور رئيس في التجارة العالمية، وكذا في المساهمة الفعلية في تعزيز بيئة الأعمال وتحفيز الاستثمار&rdquo;. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أبرز وزير المالية لعزيز فايد، اليوم السبت بالجزائر العاصمة، دور الجمارك الجزائرية &ldquo;الفاعل&rdquo; في دعم النمو الاقتصادي والمساهمة في تعزيز التوازن المالي في الجزائر، مثمنا الانجازات التي قام بها هذا الجهاز خلال السنة الماضية 2024، لاسيما في مجال مكافحة الغش والتهريب. جاء ذلك في مداخلة فايد خلال مراسم إحياء اليوم العالمي للجمارك، الذي يصادف 26 جانفي من كل سنة، والمنظم بالنادي الوطني للجيش بالجزائر العاصمة، بحضور عدد من أعضاء الحكومة ومسؤولين سامين في الدولة، وكذا إطارات قطاع الجمارك، وعلى رأسهم المدير العام للجمارك، اللواء عبد الحفيظ بخوش، ومنظمات أرباب العمل. اوضح فايد في كلمته، بأن جهاز الجمارك يؤدي &ldquo;دورا فعالا في دعم النمو الاقتصادي وتعزيز التوازن المالي في البلاد&rdquo;، مشيدا &ldquo;بتعدد ونوعية الإنجازات التي حققها خلال 2024، والتي شملت استكمال برنامج الرقمنة عبر استحداث الوحدات المكملة لنظامها المعلوماتي &ldquo;ألساس&rdquo; ، فضلا عن النتائج المثمرة في مجال مكافحة الغش والتهريب&rdquo;. وبعد أن أكد بأن 2025 ستكون سنة محورية في تعميق الإصلاحات الاقتصادية، أبرز فايد &ldquo;التزام الجمارك بمواكبة هذه الإصلاحات الطموحة من خلال تبني سياسات شاملة ومتكاملة، وتطوير آليات العمل الجمركي، وتعزيز الرقمنة، بما يساهم في تحسين تحصيل الإيرادات وتيسير التجارة الخارجية، فضلا عن التصدي لكافة أشكال الممارسات غير المشروعة&rdquo;. ويتطلع قطاع الجمارك -يضيف الوزير- &ldquo;بقيادة متفوقة ورؤية استراتيجية، وبدعم من وزارة المالية، إلى مستقبل واعد، من خلال تصويب جهوده نحو التحسين المستمر وتطوير القدرات الجمركية، بما يضمن مواكبة المتغيرات العالمية وترسيخ دور الجزائر كمحور رئيس في التجارة العالمية، وكذا في المساهمة الفعلية في تعزيز بيئة الأعمال وتحفيز الاستثمار&rdquo;. م. ب">م. ب</a></p>

العلامات الاقتصادي

التوقيع على اتفاقية بين وكالة "النفط" وشركة "شيفرون" الامريكية

2025-01-22 14:41:00

banner

<h2>أشرف، وزير الدولة وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، السيد محمد عرقاب،&nbsp; اليوم الأربعاء، بمقر الوزارة، على مراسم التوقيع على اتفاقية لإنجاز دراسة حول الإمكانات من موارد المحروقات في المناطق البحرية الجزائرية، بين الوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات (ALNAFT) &nbsp;وشركة "شيفرون نورث أفريكا فنتشرز ليميتد" الأمريكية، Chevron North Africa Ventures Ltd، الرائدة عالميًا في قطاع الطاقة.</h2> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان الةزارة، وقع الاتفاقية عن الجانب الجزائري السيد مراد بلجهم، رئيس الوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات، وعن شركة شيفرون السيد لوكا ريغو دي ريغيLuca&nbsp; Rigo De Righi ، مدير المشاريع الجديدة العالمية،</p> <p>&nbsp;وذلك بحضور الرئيس المدير العام لسوناطراك، السيد رشيد حشيشي واطارات من الوزارة ، من النفط ومن الشركة الأمريكية شيفرون.</p> <p>وتأتي هذه الاتفاقية في سياق رؤية الجزائر لتعزيز استغلال مواردها الطبيعية بكفاءة، وترسيخ مكانتها كشريك طاقوي موثوق به على المستوى الدولي.</p> <p>كما تهدف هذه الاتفاقية، التي تمتد لمدة 24 شهرًا، إلى إنجاز دراسة معمقة لتقييم إمكانيات الموارد النفطية في المنطقة البحرية الجزائرية،</p> <p>&nbsp;كما تمثل خطوة استراتيجية لتعزيز التعاون بين الجزائر وشركة شيفرون في مجال الدراسات التقنية والجيولوجية، مما يمهد الطريق لمشاريع استكشاف وتطوير مستقبلية تهدف إلى تثمين موارد المحروقات الوطنية.</p> <p>وأكد مراد بلجهم، خلال مراسم التوقيع على أهمية هذه الشراكة، مشيرًا إلى أن هذه الاتفاقية تعد جزءًا من جهود الوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات لجذب استثمارات نوعية وتعزيز القدرات التقنية في مجال الاستكشاف البحري،</p> <p>&nbsp;وأعرب عن الثقة الكبيرة في الشراكة مع شيفرون التي ستساهم من دون شك في اكتشاف إمكانيات جديدة وتعزيز مكانة الجزائر كوجهة رائدة للاستثمارات الطاقوية.</p> <p>من جهته، أعرب السيد لوكا ريغو دي ريغي عن سعادته بالتعاون مع الجزائر، قائلًا أن شيفرون فخورة بالمشاركة في هذه المبادرة التي من شأنها دعم جهود الجزائر لتطوير قطاع الطاقة،</p> <p>حيث &nbsp;تعكس هذه الاتفاقية التزام بدعم مشاريع مبتكرة ومستدامة تتماشى مع رؤيتنا لتوفير طاقة نظيفة، موثوقة، وميسورة التكلفة."</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>ش.م</p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p>

العلامات الاقتصادي