برنامج طموح لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" في 2025
2024-12-10 16:03:00
<p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري"</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار </a></p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">و المقاولاتية". </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">لمياء حرزلاوي</a></p>
الوزير الأول يشرف على افتتاح الطبعة الرابعة للمؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة
2025-12-06 13:51:00
<p>أشرف الوزير الأول, سيفي غريب, اليوم السبت بالمركز الدولي للمؤتمرات "عبد اللطيف رحال" بالجزائر العاصمة, على افتتاح أشغال الطبعة الرابعة للمؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة ويُنعقد المؤتمر تحت شعار «من أجل بروز أبطال أفارقة»، ليكون ملتقى متميزًا لتبادل المعارف والخبرات، وتعزيز التعاون الإفريقي في مجالات الابتكار، التحول الرقمي، وريادة الأعمال وذلك تحت الرعاية السامية للرئيس تبون..</p> <p> </p> <p>وجرت مراسم الافتتاح بحضور عدد من أعضاء الحكومة والسفيرة سلمى مليكة حدادي، نائبة رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، وممثلي عدة مؤسسات وهيئات وطنية ودولية وكذا السلك الدبلوماسي المعتمد بالجزائر، إلى جانب وزراء وممثلي قطاع الابتكار والمؤسسات الناشئة من عدة دول إفريقية.</p> <p> </p> <p>وينظم هذا الحدث القاري الذي يدوم ثلاثة أيام من طرف وزارة اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة والمسرع العمومي "ألجيريا فنتشر" تحت شعار "دعم بروز الأبطال الأفارقة"، بحضور أزيد من 25 ألف مشارك ونحو 35 وفدا وزاريا وما يفوق 200 عارض من إفريقيا وخارجها، إضافة إلى أزيد من 300 خبير دولي.</p> <p> </p> <p>ومنذ إطلاق أول طبعة سنة 2022 بمبادرة من الجزائر، تحولت التظاهرة إلى موعد هام في مجال الابتكار وريادة الأعمال ورسخت مكانتها كمنصة حقيقية تساهم في بناء نظام بيئي تكنولوجي وتنافسي مدمج، فضلا عن كونها فرصة للتعاون والحوار وتبادل الخبرات في مجالات الابتكار وريادة الأعمال، تتيح للمشاركين إمكانية للولوج إلى الأسواق الإفريقية والعالمية والحصول على تمويلات دولية لتجسيد مشاريع مبتكرة. وتتميز هذه الطبعة باختيار رواندا كضيف شرف، وذلك بالنظر للتقدم الكبير الذي حققه هذا البلد في مجال الابتكار.</p> <p> </p> <p>وإلى جانب القمة الوزارية، سيتم تسليط الضوء خلال المؤتمر على نجاحات "الأبطال الأفارقة" الذين تمكنوا من بناء مؤسسات تحقق أرقام أعمال معتبرة وتسهم في تطوير الاقتصاد الحقيقي في الدول الإفريقية</p>
بنك السلام يطلق هويته الجديدة لتعزيز التجربة المصرفية
2025-12-04 14:01:00
<h2>أعلن بنك السلام، أحد أبرز المؤسسات المالية الإسلامية في الجزائر، عن إطلاق هويته الجديدة، والتي تجسد اعتزازه بمدى عمق وقوة علاقاته مع زبائنه القائمة على تقديم تجربة مصرفية مميزة متوافقة مع أحكام الشريعة الاسلامية لإثراء التجارب المصرفية وبناء علاقات دائمة. يأتي هذا الإطلاق ضمن رؤية البنك لرفع معايير الخدمات وتعزيز مكانته في السوق.</h2> <p> </p> <p>ويعتبر هذا الإعلان خطوة رئيسية لتوحيد الهوية المؤسسية لبنك السلام في الجزائر مع مجموعة بنك السلام، والتي تتخذ من مملكة البحرين مقرًا لها، مع الحفاظ على خصوصية المنتجات والخدمات وتجارب الزبائن المصممة بما يتناسب مع المجتمع والسوق الجزائري.</p> <p> </p> <p><strong>شعار جديد ومنظومة رقمية أقوى ترسم ملامح المرحلة المقبلة للبنك</strong></p> <p>وتعزز الهوية الجديدة طموح بنك السلام في أن يكون من أبرز مزودي الخدمات المالية الراقية في البلاد.</p> <p>وسيتم تنفيذ عملية التطوير تدريجيًا عبر الفروع والقنوات الرقمية ووسائل الاتصال والعمليات التشغيلية، بما يضمن اتساق الهوية ووضوحها وتحسين جودة التفاعل مع الزبائن.</p> <p> وخلال هذا التحول، يواصل البنك التمسك بالأسس المتينة للصيرفة الإسلامية، حيث تبقى المنتجات والخدمات المتوافقة مع الشريعة محور عمله.</p> <p>تتكون الهوية الجديدة من خمسة مبادئ توجيهية رئيسية توجه منهج البنك في الابتكار وتقديم الخدمات، وهي: نتخطى الحدود لإبهار عملاءنا عبر تقديم قيمة حقيقية وتبسيط تجربتهم المصرفية، نلهم موظفينا للإبداع والتميُّز عبر تمكين المواهب وبناء بيئة عمل قائمة على الفهم والغاية،</p> <p>الرقمنة أساس عملنا عبر تصميم خدمات رقمية سلسة وسهلة الوصول، التعامل القويم منهاجنا عبر الالتزام بالنزاهة ومبادئ الصيرفة المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، متضامنين مع مجتمعنا نمضي قُدمًا من خلال فهم احتياجات المجتمع الذي ننتمي له وتقديم مختلف أنواع الدعم للمساهمة في الارتقاء به.</p> <p>وبهذه المناسبة، قال السيد ناصر حيدر، المدير العام لدى بنك السلام في الجزائر "إن هويتنا الجديدة ليست مجرد تغيير شكلي، بل تعكس العلاقات التي بنيناها والتجارب التي نطمح لتقديمها، إنها التزام متجدد بتوفير خدمات مصرفية إسلامية حديثة وسهلة ومصممة بما يتناسب مع احتياجات زبائننا مجتمعنا،</p> <p>كما يجسد شعارنا الجديد مرحلة جديدة للبنك، مستوحاة من ارتباطنا بموظفينا وزبائننا والمجتمع، ويعبر عن وعدنا المؤسسي "تجربة مميزة لعلاقة دائمة".</p> <p>وأضاف حيدر: "إن إطلاق الهوية الجديدة للبنك يأتي في إطار جهودنا الشاملة التي نتبعها للارتقاء بالتجربة المصرفية للزبائن، فمن خلال تعزيز قدراتنا الرقمية، وتحسين عملياتنا التشغيلية، وتقوية أطر الحوكمة وإدارة المخاطر، نبني قاعدة متينة للنمو المستدام وخلق قيمة طويلة الأجل لزبائننا وشركائنا."</p> <p> </p> <p><strong>لمياء. ح</strong></p>