برنامج طموح لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" في 2025
2024-12-10 16:03:00

<p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري"</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار </a></p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">و المقاولاتية". </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف رضا علال، رئيس برنامج الاقتصاد الأزرق، عن برنامج طموح في سنة 2025، لاستغلال "البيوتكنلوجيا الزرقاء" أو التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر لتعزيز الاقتصاد الأزرق ببلادنا، والذي يرتكز على المحاور الأربعة التكوين والبحث "الذي انطلق على مستوى الجامعات" ،فالابتكار والمقاولاتية بهدف تجسيد المشاريع المبتكرة في المجال، بتعبيد الطريق لهم قبل خوض غمار المشروع، من خلال تزويدهم بالمعطيات اللازمة والإحصائيات والأرقام. واعتبر علال اليوم خلال الندوة الصحفية المنظمة حول استغلال البيوتكنلوجيا الزرقاء، انها تندرج في إطار الشق الإقتصادي لبرنامج الاقتصاد الأزرق، قائلا " الجزائر على غرار الدول المتوسطية تملك إمكانيات كبيرة في المجال، من ساحل مطل على البحر و إمكانيات على المستوى الإقليمي لتطوير البيوتكنولوجيا الزرقاء وخاصة الطحالب، وتطوير كل ما هو بكتيريا، فضلا الصناعة التحويلية للقطاع البحري". علال:الجزائر تملك إمكانات بحرية هائلة.. وسنعبد الطريق أمام حاملي المشاريع وأضاف علال أن البرنامج يرتكز على مرافقة الجامعات الجزائرية لتأسيس التكوين البيداغوجي فيها كجامعة وهران أحمد بن بلة، فضلا عن تعزيز قدرات حاضنات الأعمال في مجال البيوتكنلوجيا، قائلا" في مجال تعزيز القدرات في التكوين و البحث العلمي، باشرنا تجسيده الشهر الماضي و سيستمر خلال سنة 2025، و الجانب التكويني سنبدأ فيه نهاية جانفي 2025، وجانب الحضانات بدأنا فيه من خلال تكريس مرافقين لكل الذين لديهم مشاريع على مستوى الحاضنات وسيستمر طيلة سنة 2025، للربط بين نشاطات التكوين البحث الابتكار و المقاولاتية". وقد استعرض اليوم ، برنامج الإقتصاد الأزرق والصيد البحري وتربية المائيات، الممول من الإتحاد الأوروبي في الجزائر لصالح وزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، بالجزائر العاصمة، نتائج تشخيص حول إمكانات تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، إذ يقدم التشخيص تحليلا متكاملا لإمكانات هذا القطاع الناشئ في الجزائر، متضمنا توصيات عملية تهدف إلى الاستجابة للاحتياجات المحددة لدعم البحث العلمي ودعم الشركات الإبتكارية في هذا المجال. وركز التشخيص على الإطار النظري لتعريف التكنولوجيات الحيوية البحرية، وسلسلة القيم المرتبطة بها، مع تحليل واقع "التكنولوجيا الحيوية الزرقاء" في الجزائر. كما استعرض التجربة الدولية والمعايير ذات الصلة، ووضع خريطة تفصيلية للفاعلين الرئيسيين في القطاع بالجزائر، بالإضافة إلى اعتماد تحليل SWOT (لتحديد نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة)، مع تركيز خاص على إنتاج الطحالب وتثمين مخلفات الصيد. وبهدف تطوير التكنولوجيا الحيوية البحرية في الجزائر، سلط هذا التشخيص الضوء على الفرص الواعدة لتثمين الموارد البيولوجية البحرية في قطاعات مستحضرات التجميل، الصناعات الغذائية، والمنتجات الصيدلانية، كما حددت الأطراف الفاعلة الرئيسية في هذا القطاع الواعد، بما يشمل الجامعات، ومراكز البحث، حاضنات الأعمال، المؤسسات المالية، شركات التكنولوجيا الحيوية، مع تحديد أدوار كل منها في تعزيز هذا المجال. كما تضمن التوصيات المقدمة إلى تحسين الإطار القانوني والتنظيمي للقطاع، مع تعزيز التعاون بين البحث العلمي والقطاع الاقتصادي، ودعم نقل التكنولوجيا، بالإضافة إلى تنمية مهارات وقدرات الجهات الفاعلة، ودعم الشركات المبتكرة. لمياء حرزلاوي">لمياء حرزلاوي</a></p>
الاتحاد الأوروبي يدعم المقاولاتية في الجزائر باستعراض"نماذح ناجحة"
2025-10-16 12:32:00

<p>فتحت بعثة الاتحاد الأوروبي أبوابها لاستعراض ابتكارات شركات "ستارت اب" الجزائرية، لابراز اهم إنجازاتهم وابداعاتهم، ليكون فضاء مثاليا للتبادل والنقاش ودعم كل ما هو مميز و مبتكر في بلادنا تعزيزا لروح المقاولاتية لدى الشباب و عما للشركات الناشئة و الشباب المبتكر.</p> <p> </p> <p>وقد نظمت بعثة الاتحاد الأوروبي بمقر إقامة السفير، حسب بيان البعثة، النسخة الجديدة من سوق الحرف اليدوية، لابراز إبداعات الحرفيين والمقاولين الشباب، بهدف تحفيزهم على دخول غمار ريادة الأعمال من خلال عرض نماذج لشركات ناجحة في المجال.</p> <p> </p> <p>وقد سلّط الحدث الضوء على ثراء المهارات الجزائرية من خلال مشاركة حوالي 40 حرفيًا عرضوا وسوقوا إبداعاتهم في مجالات متنوعة تشمل المجوهرات، الخزف، الفخار، الفسيفساء، المنسوجات والأزياء، الخشب، الجلد، مستحضرات التجميل العضوية، المنتجات الغذائية الحرفية وغيرها. وشهد المعرض إقبال حوالي 2500 زائر، حيث جذبت السوق جمهورًا متنوعًا من الدبلوماسيين، المغتربين، النشطاء الثقافيين، الشركاء المؤسساتيين وعشاق الحرف اليدوية، في أجواء ودية وعائلية.</p> <p> </p> <p>و خلال كلمته، قال دييغو ميلادو باسكوا، سفير الاتحاد الأوروبي في الجزائر "سوق الحرف اليدوية يُعتبر مكانًا للتلاقي، الحرف اليدوية ليست فقط ثقافة ومهارة، بل هي أيضًا مهنة يجب أن تكون مربحة، مولدة للتواصل ومحركة للابتكار، وهدفنا من خلال هذا السوق هو المساهمة في تقريب المواهب، الثقافات والجمهور، مع توفير منصة دائمة للحرفيين الجزائريين، يجب ألا تكون الحرف اليدوية مجرد شاهد على التراث، بل ينبغي أن تكون محركًا للتنمية وجسرًا بين الجزائر وأوروبا".</p> <p> </p> <p>وتميزت هذه النسخة بمشاركة كاستل الجزائر كشريك وراعٍ للحدث، فمن خلال جائزة بيير كاستل، التي تُنظم في الجزائر منذ عام 2021، تدعم كاستل الجزائر وتسلط الضوء على رواد الأعمال الشباب الذين يحملون مشاريع مبتكرة، خاصة في قطاعات الزراعة والصناعات الغذائية.</p> <p> </p> <p style="text-align: left;">تم تخصيص فضاء خاص للفائزين والمرشحين من النسخ الأربع لجائزة بيير كاستل، مما يبرز الأثر الإيجابي للبرنامج على النظام البيئي لريادة الأعمال في الجزائر.</p> <p> </p> <p>ل. ح</p>
أمال عبد اللطيف: معرض التجارة الالكترونية محطة سنوية تجمع بين الابتكار و التحول الرقمي
2025-10-15 12:15:00

<h2>اشرفت وزيرة التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية امال عبد اللطيف ، رفقة كل من وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة نورالدين واضح ، وزير البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية سيدعلي زروقي و وزيرة الرقمنة مريم بن مولود، اليوم الاربعاء، على افتتاح الطبعة الرابعة لمعرض التجارة الالكترونية والخدمات الرقمية بقصر المعارض .</h2> <p> </p> <p>وقالت وزيرة التجارة الداخلية امال عبد اللطيف، في تصريح صحفي على هامش افتتاح المعرض، ان هذا الحدث الاقتصادي والرقمي الهام يعد محطة سنوية تجمع بين الابتكار و التحول الرقمي في قطاع التجارة والخدمات الالكترونية.</p> <p> </p> <p>واضافت: " يجسد هذا الحدث التحول العميق الذي تعرفه الجزائر في مجال الرقمنة انسجاما مع التوجهات الاستراتيجية لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون الهادفة لبناء اقتصاد متنوع مبني على المعرفة والتكنولوجيا".</p> <p> </p> <p>واكدت امال عبد اللطيف ان وزارة التجارة الداخلية تعمل على ارساء بيئة رقمية حديثة تشجع الافكار الجديدة وتمكن الشباب من اطلاق مشاريعهم التجارية عبر الانترنت لخلق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني من خلال تحديث الاطار القانوني المنظم للتجارة الالكترونية واصلة تحسيس وتشجيع التجار،</p> <p> </p> <p>وكذا المستهلك على استعمال الدفع الالكتروني بالتعاون مع المؤسسات البنكية وبريد الجزائر بالاضافة إلى رقمنة الاعمال التجارية وتسهيل تسجيل الانشطة للحصول السجل التجاري عبر المنصات الالكترونية".</p> <p> </p> <p>واوضحت عبد اللطيف امال ان الوزارة تسهر على تأطير التطور الالكتروني لجعله منظما ومسؤولا لتجنب اي نشاط موازي خارج القانون.</p> <p> </p> <p>وأكدت الوزيرة، ان المستقبل الاقتصادي لبلادنا يبنى اليوم بسواعد شبابنا وبقدرتهم على تطوير انشطة تجارية عديدة تقوم على التكنولوجيا ليصبحوا فاعلين حقيقيين لبناء اقتصاد وطني اكثر تنوعا.</p> <p> </p> <p>كما دعت وزير التجارة الداخلية، الشباب للاستفادة من هذا المعرض لتوسيع شبكات التعاون و لاكتساب الخبرة وبناء مشاريع في تنمية وطننا .</p> <p> </p> <h4>شمس الدين حبحوب منظم صالون التجارة الالكترونية والخدمات الرقمية للفجر: أكثر من 8 محاضرات للجالية الجزائرية بهذا المعرض</h4> <p> </p> <p>قال منظم صالون التجارة الالكترونية والخدمات الرقمية شمس الدين حبحوب، ان هذه الطبعة هي الاكبر مقارنة بالطبعات السابقة سواء من حيث الزوار او من حيث المساحة او العارضين مضيفا ": لدينا تقريبا 250 عارضا بمساحة 10 الاف متر مربع في انتظار 50 الف زائر خلال هذا المعرض "</p> <p> </p> <p>وكشف حبحوب في تصريح للفجر انه تم تنظيم مسابقة للشباب حيث ترشح ازيد من 1000 شباب تم اختيار منهم 24 ليحاولوا ايجاد حل لمشكلة في ظرف 72ساعة.</p> <p>كما كشف عن تخصيص فضاء للشركات الناشئة التي يتجاوز عددهم 60 شركة ناشئة و فضاء مخصص للذكاء الاصطناعي ومعاهد متخصصة في التكوين في مجال الذكاء الاصطناعي .</p> <p> </p> <p>مضيفا " اليوم الثاني من المعرض سيكون مخصصا للجالية الجزائرية حيث ستكون هناك اكثر من 8 محاضرات يقدمها جزائريون مقيمون خارج الوطن لديهم شركات بين الجزائر والخارج يرافقون من خلال محاضراتهم حول اهمية الاستثمار في الجزائر. كما هناك اتفاقيات على هامش المعرض مبرمجة للامضاء بين شركات خاصة وشركات عمومية وناشئة.</p> <p> </p> <h3>بن دريس امنية مكلفة بالاعلام بالوكالة الوطنية للمقاول الذاتي :هذا هو هدف الوكالة في معرض اكسل اكسبو </h3> <p> </p> <p>قالت بن دريس امنية مكلفة بالاعلام بالوكالة الوطنية للمقاول الذاتي ان هدف الوكالة خلال الطبعة الرابعة لهذا المعرض هو التعريف بالأنشطة الحرة الخدماتية وتأطير الشباب في اطار قانوني مضيفة ان الوكالة تعد مؤسسة عمومية ذات طابع اداري موضوعة تحت وصاية وزارة اقتصاد المعرفة تهدف إلى تنظيم الانشطة الاقتصادية لاسيما الحرة مثل الرقمنة.</p> <p> </p> <p>محمد. ب</p>
