إشادة بجهود الجزائر في تعزيز الابتكار ودعم المؤسسات الناشئة الإفريقية
2024-12-07 17:58:00
<p><a href="/nova/resources/articles/اختُتمت أشغال النسخة الثالثة من المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة يوم 7 ديسمبر 2024 في الجزائر، بحضور الوزراء الأفارقة ووزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، إلى جانب ممثلين عن القطاعين العام والخاص. و ركز المؤتمر والاجتماع الوزاري المصاحب له على أهمية دور المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القارة الإفريقية، ودعمهما لأجندة الاتحاد الإفريقي 2063 واستراتيجيات التحول الرقمي والابتكار. وأشاد الوزراء بالجهود التي بذلتها الجزائر لتعزيز الابتكار ودعم المؤسسات الناشئة الإفريقية، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال جمع أبرز الفاعلين في هذا المجال للسنة الثالثة على التوالي. تم التأكيد على أهمية الاستثمار في البنية التحتية الرقمية مثل الإنترنت عالي السرعة ومراكز البيانات، لضمان وصول عادل للتكنولوجيا بين المناطق الريفية والحضرية، بما يسهم في تقليص الفجوة الرقمية. كما دعا المشاركون إلى اعتماد سياسات قارية موحدة للذكاء الاصطناعي تعزز التعاون بين الدول الإفريقية وتوفر إطاراً تنظيمياً يشمل إدارة البيانات وحماية الخصوصية والمبادئ الأخلاقية. وشددوا على ضرورة إطلاق برامج تدريبية للشباب والنساء، وإنشاء شراكات بين الجامعات والمراكز البحثية والمؤسسات الخاصة لتعزيز القدرات المحلية في مجالات الذكاء الاصطناعي. وأكد الوزراء أهمية تسريع إنشاء صندوق إفريقي لدعم المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي، بهدف تمويل المشاريع ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي الكبير، وإنشاء اقطاب تكنولوجية وحاضنات لدعم الابتكار. واختُتم المؤتمر بالدعوة إلى تسخير الإمكانات التكنولوجية والرقمية لتحقيق تحول شامل ومستدام يعزز مكانة إفريقيا في الاقتصاد الرقمي العالمي. محمد. ب">اختُتمت أشغال النسخة الثالثة من المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة يوم 7 ديسمبر 2024 في الجزائر، بحضور الوزراء الأفارقة ووزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، إلى جانب ممثلين عن القطاعين العام والخاص. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/اختُتمت أشغال النسخة الثالثة من المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة يوم 7 ديسمبر 2024 في الجزائر، بحضور الوزراء الأفارقة ووزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، إلى جانب ممثلين عن القطاعين العام والخاص. و ركز المؤتمر والاجتماع الوزاري المصاحب له على أهمية دور المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القارة الإفريقية، ودعمهما لأجندة الاتحاد الإفريقي 2063 واستراتيجيات التحول الرقمي والابتكار. وأشاد الوزراء بالجهود التي بذلتها الجزائر لتعزيز الابتكار ودعم المؤسسات الناشئة الإفريقية، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال جمع أبرز الفاعلين في هذا المجال للسنة الثالثة على التوالي. تم التأكيد على أهمية الاستثمار في البنية التحتية الرقمية مثل الإنترنت عالي السرعة ومراكز البيانات، لضمان وصول عادل للتكنولوجيا بين المناطق الريفية والحضرية، بما يسهم في تقليص الفجوة الرقمية. كما دعا المشاركون إلى اعتماد سياسات قارية موحدة للذكاء الاصطناعي تعزز التعاون بين الدول الإفريقية وتوفر إطاراً تنظيمياً يشمل إدارة البيانات وحماية الخصوصية والمبادئ الأخلاقية. وشددوا على ضرورة إطلاق برامج تدريبية للشباب والنساء، وإنشاء شراكات بين الجامعات والمراكز البحثية والمؤسسات الخاصة لتعزيز القدرات المحلية في مجالات الذكاء الاصطناعي. وأكد الوزراء أهمية تسريع إنشاء صندوق إفريقي لدعم المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي، بهدف تمويل المشاريع ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي الكبير، وإنشاء اقطاب تكنولوجية وحاضنات لدعم الابتكار. واختُتم المؤتمر بالدعوة إلى تسخير الإمكانات التكنولوجية والرقمية لتحقيق تحول شامل ومستدام يعزز مكانة إفريقيا في الاقتصاد الرقمي العالمي. محمد. ب">و ركز المؤتمر والاجتماع الوزاري المصاحب له على أهمية دور المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القارة الإفريقية، ودعمهما لأجندة الاتحاد الإفريقي 2063 واستراتيجيات التحول الرقمي والابتكار. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/اختُتمت أشغال النسخة الثالثة من المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة يوم 7 ديسمبر 2024 في الجزائر، بحضور الوزراء الأفارقة ووزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، إلى جانب ممثلين عن القطاعين العام والخاص. و ركز المؤتمر والاجتماع الوزاري المصاحب له على أهمية دور المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القارة الإفريقية، ودعمهما لأجندة الاتحاد الإفريقي 2063 واستراتيجيات التحول الرقمي والابتكار. وأشاد الوزراء بالجهود التي بذلتها الجزائر لتعزيز الابتكار ودعم المؤسسات الناشئة الإفريقية، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال جمع أبرز الفاعلين في هذا المجال للسنة الثالثة على التوالي. تم التأكيد على أهمية الاستثمار في البنية التحتية الرقمية مثل الإنترنت عالي السرعة ومراكز البيانات، لضمان وصول عادل للتكنولوجيا بين المناطق الريفية والحضرية، بما يسهم في تقليص الفجوة الرقمية. كما دعا المشاركون إلى اعتماد سياسات قارية موحدة للذكاء الاصطناعي تعزز التعاون بين الدول الإفريقية وتوفر إطاراً تنظيمياً يشمل إدارة البيانات وحماية الخصوصية والمبادئ الأخلاقية. وشددوا على ضرورة إطلاق برامج تدريبية للشباب والنساء، وإنشاء شراكات بين الجامعات والمراكز البحثية والمؤسسات الخاصة لتعزيز القدرات المحلية في مجالات الذكاء الاصطناعي. وأكد الوزراء أهمية تسريع إنشاء صندوق إفريقي لدعم المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي، بهدف تمويل المشاريع ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي الكبير، وإنشاء اقطاب تكنولوجية وحاضنات لدعم الابتكار. واختُتم المؤتمر بالدعوة إلى تسخير الإمكانات التكنولوجية والرقمية لتحقيق تحول شامل ومستدام يعزز مكانة إفريقيا في الاقتصاد الرقمي العالمي. محمد. ب">وأشاد الوزراء بالجهود التي بذلتها الجزائر لتعزيز الابتكار ودعم المؤسسات الناشئة الإفريقية، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال جمع أبرز الفاعلين في هذا المجال للسنة الثالثة على التوالي. تم التأكيد على أهمية الاستثمار في البنية التحتية الرقمية مثل الإنترنت عالي السرعة ومراكز البيانات، لضمان وصول عادل للتكنولوجيا بين المناطق الريفية والحضرية، بما يسهم في تقليص الفجوة الرقمية. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/اختُتمت أشغال النسخة الثالثة من المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة يوم 7 ديسمبر 2024 في الجزائر، بحضور الوزراء الأفارقة ووزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، إلى جانب ممثلين عن القطاعين العام والخاص. و ركز المؤتمر والاجتماع الوزاري المصاحب له على أهمية دور المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القارة الإفريقية، ودعمهما لأجندة الاتحاد الإفريقي 2063 واستراتيجيات التحول الرقمي والابتكار. وأشاد الوزراء بالجهود التي بذلتها الجزائر لتعزيز الابتكار ودعم المؤسسات الناشئة الإفريقية، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال جمع أبرز الفاعلين في هذا المجال للسنة الثالثة على التوالي. تم التأكيد على أهمية الاستثمار في البنية التحتية الرقمية مثل الإنترنت عالي السرعة ومراكز البيانات، لضمان وصول عادل للتكنولوجيا بين المناطق الريفية والحضرية، بما يسهم في تقليص الفجوة الرقمية. كما دعا المشاركون إلى اعتماد سياسات قارية موحدة للذكاء الاصطناعي تعزز التعاون بين الدول الإفريقية وتوفر إطاراً تنظيمياً يشمل إدارة البيانات وحماية الخصوصية والمبادئ الأخلاقية. وشددوا على ضرورة إطلاق برامج تدريبية للشباب والنساء، وإنشاء شراكات بين الجامعات والمراكز البحثية والمؤسسات الخاصة لتعزيز القدرات المحلية في مجالات الذكاء الاصطناعي. وأكد الوزراء أهمية تسريع إنشاء صندوق إفريقي لدعم المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي، بهدف تمويل المشاريع ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي الكبير، وإنشاء اقطاب تكنولوجية وحاضنات لدعم الابتكار. واختُتم المؤتمر بالدعوة إلى تسخير الإمكانات التكنولوجية والرقمية لتحقيق تحول شامل ومستدام يعزز مكانة إفريقيا في الاقتصاد الرقمي العالمي. محمد. ب">كما دعا المشاركون إلى اعتماد سياسات قارية موحدة للذكاء الاصطناعي تعزز التعاون بين الدول الإفريقية وتوفر إطاراً تنظيمياً يشمل إدارة البيانات وحماية الخصوصية والمبادئ الأخلاقية.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/اختُتمت أشغال النسخة الثالثة من المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة يوم 7 ديسمبر 2024 في الجزائر، بحضور الوزراء الأفارقة ووزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، إلى جانب ممثلين عن القطاعين العام والخاص. و ركز المؤتمر والاجتماع الوزاري المصاحب له على أهمية دور المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القارة الإفريقية، ودعمهما لأجندة الاتحاد الإفريقي 2063 واستراتيجيات التحول الرقمي والابتكار. وأشاد الوزراء بالجهود التي بذلتها الجزائر لتعزيز الابتكار ودعم المؤسسات الناشئة الإفريقية، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال جمع أبرز الفاعلين في هذا المجال للسنة الثالثة على التوالي. تم التأكيد على أهمية الاستثمار في البنية التحتية الرقمية مثل الإنترنت عالي السرعة ومراكز البيانات، لضمان وصول عادل للتكنولوجيا بين المناطق الريفية والحضرية، بما يسهم في تقليص الفجوة الرقمية. كما دعا المشاركون إلى اعتماد سياسات قارية موحدة للذكاء الاصطناعي تعزز التعاون بين الدول الإفريقية وتوفر إطاراً تنظيمياً يشمل إدارة البيانات وحماية الخصوصية والمبادئ الأخلاقية. وشددوا على ضرورة إطلاق برامج تدريبية للشباب والنساء، وإنشاء شراكات بين الجامعات والمراكز البحثية والمؤسسات الخاصة لتعزيز القدرات المحلية في مجالات الذكاء الاصطناعي. وأكد الوزراء أهمية تسريع إنشاء صندوق إفريقي لدعم المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي، بهدف تمويل المشاريع ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي الكبير، وإنشاء اقطاب تكنولوجية وحاضنات لدعم الابتكار. واختُتم المؤتمر بالدعوة إلى تسخير الإمكانات التكنولوجية والرقمية لتحقيق تحول شامل ومستدام يعزز مكانة إفريقيا في الاقتصاد الرقمي العالمي. محمد. ب">وشددوا على ضرورة إطلاق برامج تدريبية للشباب والنساء، وإنشاء شراكات بين الجامعات والمراكز البحثية والمؤسسات الخاصة لتعزيز القدرات المحلية في مجالات الذكاء الاصطناعي. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/اختُتمت أشغال النسخة الثالثة من المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة يوم 7 ديسمبر 2024 في الجزائر، بحضور الوزراء الأفارقة ووزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، إلى جانب ممثلين عن القطاعين العام والخاص. و ركز المؤتمر والاجتماع الوزاري المصاحب له على أهمية دور المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القارة الإفريقية، ودعمهما لأجندة الاتحاد الإفريقي 2063 واستراتيجيات التحول الرقمي والابتكار. وأشاد الوزراء بالجهود التي بذلتها الجزائر لتعزيز الابتكار ودعم المؤسسات الناشئة الإفريقية، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال جمع أبرز الفاعلين في هذا المجال للسنة الثالثة على التوالي. تم التأكيد على أهمية الاستثمار في البنية التحتية الرقمية مثل الإنترنت عالي السرعة ومراكز البيانات، لضمان وصول عادل للتكنولوجيا بين المناطق الريفية والحضرية، بما يسهم في تقليص الفجوة الرقمية. كما دعا المشاركون إلى اعتماد سياسات قارية موحدة للذكاء الاصطناعي تعزز التعاون بين الدول الإفريقية وتوفر إطاراً تنظيمياً يشمل إدارة البيانات وحماية الخصوصية والمبادئ الأخلاقية. وشددوا على ضرورة إطلاق برامج تدريبية للشباب والنساء، وإنشاء شراكات بين الجامعات والمراكز البحثية والمؤسسات الخاصة لتعزيز القدرات المحلية في مجالات الذكاء الاصطناعي. وأكد الوزراء أهمية تسريع إنشاء صندوق إفريقي لدعم المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي، بهدف تمويل المشاريع ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي الكبير، وإنشاء اقطاب تكنولوجية وحاضنات لدعم الابتكار. واختُتم المؤتمر بالدعوة إلى تسخير الإمكانات التكنولوجية والرقمية لتحقيق تحول شامل ومستدام يعزز مكانة إفريقيا في الاقتصاد الرقمي العالمي. محمد. ب">وأكد الوزراء أهمية تسريع إنشاء صندوق إفريقي لدعم المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي، بهدف تمويل المشاريع ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي الكبير، وإنشاء اقطاب تكنولوجية وحاضنات لدعم الابتكار. واختُتم المؤتمر بالدعوة إلى تسخير الإمكانات التكنولوجية والرقمية لتحقيق تحول شامل ومستدام يعزز مكانة إفريقيا في الاقتصاد الرقمي العالمي. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/اختُتمت أشغال النسخة الثالثة من المؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة يوم 7 ديسمبر 2024 في الجزائر، بحضور الوزراء الأفارقة ووزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، إلى جانب ممثلين عن القطاعين العام والخاص. و ركز المؤتمر والاجتماع الوزاري المصاحب له على أهمية دور المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي في تحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية في القارة الإفريقية، ودعمهما لأجندة الاتحاد الإفريقي 2063 واستراتيجيات التحول الرقمي والابتكار. وأشاد الوزراء بالجهود التي بذلتها الجزائر لتعزيز الابتكار ودعم المؤسسات الناشئة الإفريقية، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال جمع أبرز الفاعلين في هذا المجال للسنة الثالثة على التوالي. تم التأكيد على أهمية الاستثمار في البنية التحتية الرقمية مثل الإنترنت عالي السرعة ومراكز البيانات، لضمان وصول عادل للتكنولوجيا بين المناطق الريفية والحضرية، بما يسهم في تقليص الفجوة الرقمية. كما دعا المشاركون إلى اعتماد سياسات قارية موحدة للذكاء الاصطناعي تعزز التعاون بين الدول الإفريقية وتوفر إطاراً تنظيمياً يشمل إدارة البيانات وحماية الخصوصية والمبادئ الأخلاقية. وشددوا على ضرورة إطلاق برامج تدريبية للشباب والنساء، وإنشاء شراكات بين الجامعات والمراكز البحثية والمؤسسات الخاصة لتعزيز القدرات المحلية في مجالات الذكاء الاصطناعي. وأكد الوزراء أهمية تسريع إنشاء صندوق إفريقي لدعم المؤسسات الناشئة والذكاء الاصطناعي، بهدف تمويل المشاريع ذات الأثر الاجتماعي والاقتصادي الكبير، وإنشاء اقطاب تكنولوجية وحاضنات لدعم الابتكار. واختُتم المؤتمر بالدعوة إلى تسخير الإمكانات التكنولوجية والرقمية لتحقيق تحول شامل ومستدام يعزز مكانة إفريقيا في الاقتصاد الرقمي العالمي. محمد. ب">محمد. ب</a></p>
وزير الطاقة البوسني في زيارة عمل الى الجزائر
2025-02-04 13:22:00
<p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/يقوم وزير الطاقة والمناجم والصناعة للبوسنة والهرسك، السيد فيردان لاكيتش، بزيارة عمل إلى الجزائر خلال الفترة الممتدة من 04 إلى 06 فيفري بدعوة من وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب. وحسب بيان وزارة الطاقة، فان هذه الزيارة تندرج في إطار تعزيز آفاق التعاون الثنائي بين البلدين في مجالات الطاقة، المحروقات، والطاقات المتجددة، بما في ذلك الكهرباء، الطاقة الشمسية الكهروضوئية، والبنى التحتية ذات الصلة، بالإضافة إلى البحث، الاستكشاف، استغلال وتحويل الموارد المنجمية. كما تعكس هذه الزيارة الإرادة المشتركة بين الجزائر والبوسنة والهرسك لفتح آفاق جديدة للتعاون الاقتصادي وتطوير العلاقات الثنائية في مجالات ذات الاهتمام المشترك. و سيجري وزير الطاقة والمناجم والصناعة البوسني، المرفوق بوفد من الشركة الوطنية البوسنية للكهرباء "إنرجوإنفست" (ENERGOINVEST)، سلسلة من اللقاءات مع وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، وكذا مع مسؤولي مجمعات سوناطراك، سونلغاز وسوناريم. كما سيقوم الوفد البوسني بزيارات ميدانية إلى عدد من المنشآت الطاقوية للاطلاع على القدرات والخبرات الجزائرية في هذا المجال. تعكس هذه الزيارة الديناميكية الجديدة للعلاقات بين الجزائر وجمهورية البوسنة والهرسك، والتي تهدف إلى توطيد الشراكة الاقتصادية وتبادل الخبرات والتجارب، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين. محمد. ب">محمد. ب</a></p>
عرقاب يدعو إلى ضرورة تحديث محطات الخدمات والوقود وفق المعايير الحديثة
2025-02-02 10:15:00
<h3><strong>استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، اليوم الأحد ، بمقر الوزارة، رئيس وأعضاء الاتحاد الوطني للمستثمرين ومالكي ومستغلي محطات الخدمات والوقود UNIPREST، مريان أسامة، بحضور رئيس الكونفدرالية الوطنية لأرباب العمل الجزائريين ، محمد سعيد نايت عبد العزيز، ورئيس سلطة ضبط المحروقات، إضافة إلى إطارات من الوزارة.</strong></h3> <p> </p> <p> </p> <p>وحسب بيان وزارة الطاقة ، يأتي هذا اللقاء في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز الحوار مع الشركاء الاقتصاديين، والاستماع إلى تطلعات المستثمرين بما يسهم في تطوير قطاع المحروقات وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، حيث استمع وزير الدولة إلى مجموعة من انشغالات المهنيين والمتعلقة بتنظيم نشاط المستثمرين الخواص في مجال توزيع المواد البترولية، تحسين الخدمات، وضمان مرافقة فعالة من طرف قطاع الطاقة.</p> <p> </p> <p>كما تم التطرق إلى آليات تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص وتطوير البنية التحتية لمحطات الوقود.</p> <p>وأكد وزير الدولة، بهذه المناسبة، على الدور الاستراتيجي الذي يضطلع به الاتحاد الوطني للمستثمرين ومالكي ومستغلي محطات الخدمات والوقود في توفير خدمة عمومية حيوية، مشيدًا بالتزامهم بضمان استمرارية النشاط حتى في الظروف الصعبة.</p> <p> </p> <p> كما شدد على أهمية تظافر الجهود بين كافة الفاعلين لضمان التنسيق الدائم والتشاور المستمر بهدف تحسين الخدمات المقدمة للمواطن وتعزيز مساهمة القطاع في الاقتصاد الوطني.</p> <p>و دعا الوزير إلى ضرورة تحديث محطات الخدمات والوقود وفق المعايير الحديثة، مشيرًا إلى أهمية توسيع استعمال غاز البترول المميع وقود GPLc ، كبديل طاقوي نظيف ومستدام.</p> <p> </p> <p>كما أكد التزام الوزارة بدراسة كافة الانشغالات المطروحة والعمل على إيجاد الحلول المناسبة بالتعاون مع جميع الأطراف المعنية.</p> <p> </p> <p>محمد.ب</p>