إصابة 11 شخصا في حادث مرور بولاية الشلف

2024-09-30 13:00:00

banner

<h3>أصيب 11 شخصا اثر حادث اصطدام بين حافلة لنقل المسافرين وسيارة نفعية بولاية الشلف .</h3> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان الحماية المدنية ، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 12سا16د من أجل حادث إصطدام بين سيارة نفعية و حافلة نقل المسافرين بالمكان المسمى بوحلو الطريق الوطني رقم 19، ببلدية سيدي عكاشة دائرة تنس .</p> <p>&nbsp;</p> <p>و خلف الحادث إصابة 11 شخص بجروح مختلفة تم إسعافهم و نقلهم إلى مستشفى المحلي .</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات وطني

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يثمن نجاح التدابير التي اتخذتها الدولة لفائدة المسنين

2024-09-30 14:17:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن. واضاف البيان&quot;: تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف&quot;. وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. واضاف &quot;: في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.">ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن. واضاف البيان&quot;: تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف&quot;. وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. واضاف &quot;: في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.">كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن. واضاف البيان&quot;: تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف&quot;. وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. واضاف &quot;: في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.">واضاف البيان": تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن. واضاف البيان&quot;: تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف&quot;. وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. واضاف &quot;: في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.">وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن. واضاف البيان&quot;: تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف&quot;. وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. واضاف &quot;: في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.">واضاف ": في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.</a></p>

العلامات وطني

وفد برلماني سلوفيني في رحلة استكشاف للمعالم السياحية بولاية تيميمون

2024-09-30 13:32:00

banner

<p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">قام، وفد برلماني من جمهورية سلوفينيا, تقوده&nbsp;رئيسة البرلمان السلوفيني السيدة أورشكا كلاكوشار زوبانشيش, بزيارة إلى ولاية&nbsp;تيميمون لاستكشاف المعالم والمواقع السياحية والطبيعة التي تزخر بها الواحة&nbsp;الحمراء.</span></p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">وحسب ما علم اليوم الإثنين من مصالح الولاية</span><span class="s2">، </span><span class="s1">تأتي</span> <span class="s1">زيارة</span> <span class="s1">السيدة</span> <span class="s1">أورشكا</span> <span class="s1">كلاكوشار</span> <span class="s1">زوبانشيش</span> <span class="s1">إلى</span> <span class="s1">ولاية</span><span class="s1">تيميمون</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">إطار</span><span class="s2">&nbsp;</span><span class="s1">زيارتها</span> <span class="s1">الرسمية</span> <span class="s1">إلى</span> <span class="s1">الجزائر</span> <span class="s1">والتي</span> <span class="s1">تزامنت</span> <span class="s1">مع</span> <span class="s1">انطلاق</span> <span class="s1">موسم</span> <span class="s1">السياحة</span> <span class="s1">الصحراوية</span><span class="s2">,&nbsp;</span><span class="s1">الذي</span><span class="s1">يشهد</span> <span class="s1">تدفقا</span> <span class="s1">للسياح</span> <span class="s1">على</span> <span class="s1">ولاية</span> <span class="s1">تيميمون</span> <span class="s1">و</span> <span class="s1">الجنوب</span> <span class="s1">عموما</span><span class="s2">, </span><span class="s1">استنادا</span> <span class="s1">لذات</span><span class="s2">&nbsp;</span><span class="s1">المصالح</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">وزار</span><span class="s2">, </span><span class="s1">أمس</span> <span class="s1">الأحد</span><span class="s2">, </span><span class="s1">الوفد</span> <span class="s1">الضيف</span> <span class="s1">معرض</span> <span class="s1">للصناعات</span> <span class="s1">التقليدية</span> <span class="s1">التي</span> <span class="s1">تزخر</span> <span class="s1">بها</span> <span class="s1">الواحة</span><span class="s2">&nbsp;</span><span class="s1">الحمراء</span> <span class="s1">تيميمون</span><span class="s2">, </span><span class="s1">بالإضافة</span> <span class="s1">إلى</span> <span class="s1">زيارة</span> <span class="s1">بعض</span> <span class="s1">المعالم</span> <span class="s1">التي</span> <span class="s1">تشتهر</span> <span class="s1">بها</span> <span class="s1">منطقة</span> <span class="s1">قورارة</span><span class="s2">&nbsp;</span><span class="s1">على</span> <span class="s1">غرار</span> <span class="s1">مغارة</span> <span class="s1">إغزر</span> <span class="s1">وفقارة</span> <span class="s1">بادغا</span> <span class="s1">لتقسيم</span><span class="s1">المياه</span> <span class="s1">بأولاد</span> <span class="s1">سعيد</span><span class="s2">, </span><span class="s1">والاستمتاع</span><span class="s2">&nbsp;</span><span class="s1">بسهرة</span> <span class="s1">فنية</span> <span class="s1">بالطبوع</span> <span class="s1">المحلية</span> <span class="s1">لفن</span> <span class="s1">أهليل</span> <span class="s1">والموسيقى</span> <span class="s1">الشعبية</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">وفي</span> <span class="s1">سياق</span> <span class="s1">ذي</span> <span class="s1">صلة</span><span class="s2">, </span><span class="s1">يتوقع</span> <span class="s1">أن</span> <span class="s1">تشهد</span> <span class="s1">ولاية</span> <span class="s1">تيميمون</span> <span class="s1">هذه</span> <span class="s1">السنة</span> <span class="s1">توافدا</span> <span class="s1">كبيرا</span> <span class="s1">للسياح</span><span class="s2">&nbsp;</span><span class="s1">من</span> <span class="s1">خارج</span> <span class="s1">الوطن</span> <span class="s1">مما</span><span class="s1">سيساهم</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">إحداث</span> <span class="s1">حركية</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">قطاع</span> <span class="s1">السياحة</span> <span class="s1">بالمنطقة</span> <span class="s1">والتي</span><span class="s2">&nbsp;</span><span class="s1">ستنعكس</span> <span class="s1">على</span> <span class="s1">التنمية</span> <span class="s1">الإجتماعية</span> <span class="s1">و</span><span class="s1">الإقتصادية</span> <span class="s1">بالولاية</span><span class="s2">.</span></p>

العلامات وطني