ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال ميانمار إلى 2719 قتيلا
2025-04-01 12:36:00
<h2>أعلن رئيس المجلس العسكري الحاكم في ميانمار مين أونغ هلاينج اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال الأخير الذي ضرب البلاد إلى 2719 قتيلا، مرجحا ارتفاع هذا العدد إلى أكثر من 3000 شخص</h2> <p> </p> <p>. ونقلت قناة "تشانيل نيوز آشيا"، في نشرتها، عن القائد العسكري قوله "إن عدد المصابين جراء الهزة الأرضية القوية بلغ 4521 شخصا بينما لا يزال 441 شخصا في عداد المفقودين، وذلك في خطاب متلفز تم بثه اليوم الثلاثاء في ميانمار".</p> <p> </p> <p>وتسبب الزلزال المدمر الذي ضرب وسط ميانمار يوم الجمعة الماضي وبلغت شدته 7ر7 درجة على مقياس ريختر في إلحاق الأضرار بعشرات المباني وتدمير البنية التحتية بالإضافة إلى مقتل وإصابة مئات الأشخاص، كما امتد أثره لما يزيد على ألف كيلومتر تقريبا إذ شعر به السكان في تايلاند المجاورة وأسفر عن وفاة 19 حالة.</p> <p> </p> <p>وكالات</p>
مجلس الأمن يعقد جلسة مشاورات حول الصحراء الغربية
2025-04-02 15:04:00
<h3>يعقد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة, جلسة مشاورات مغلقة في الـ 14 أفريل الجاري حول آخر التطورات في الصحراء الغربية التي يحتلها المغرب منذ 1975.</h3> <p> </p> <p>هذا ومن المنتظر أن يتحدث الممثل الخاص للأمين العام ورئيس بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية (المينورسو), ألكسندر إيفانكو, وكذا المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة للصحراء الغربية, ستافان دي ميستورا, خلال هذا الاجتماع.</p> <p> </p> <p>للتذكير, فقد اعتمد مجلس الأمن الدولي في 31 أكتوبر 2024 القرار 2756 الذي مدد ولاية بعثة الأمم المتحدة لتنظيم استفتاء تقرير المصير في الصحراء الغربية (مينورسو) لمدة سنة إضافية.</p> <p> </p> <p>والمسألة الأساسية بالنسبة لمجلس الأمن الدولي هي التوصل إلى حل عادل ودائم ومقبول من الطرفين يضمن تقرير المصير لشعب الصحراء الغربية. ولا يزال وضع حقوق الإنسان في الصحراء الغربية أيضا مصدر قلق لأعضاء مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.</p> <p> </p> <p>م. ب</p>
ليونال جوسبان ينتقد ماكرون وروتايو
2025-04-02 13:10:00
<h2 dir="rtl">انتقد رئيس الوزراء الاشتراكي السابق، ليونيل جوسبان، أسلوب إدارة الأزمة بين فرنسا والجزائر من قبل الرئيس ماكرون ووزيره للداخلية، برونو روتايو.</h2> <p dir="rtl">"إنه يخدع نفسه عندما يعتقد أنه سيتمكن من حل المشكلة الحالية عن طريق لي ذراع السلطات الجزائرية".. هذا ما صرح به، ليونيل جوسبان، في حوار أجراه مع مع صحيفة "لوموند" الفرنسية ونشرت يوم الاثنين 31 مارس الأخير، وانتقد فيه أسلوب إدارة السلطات الفرنسية للأزمة المتصاعدة التي عرفتها العلاقات بين فرنسا والجزائر، وهذا فور وصول اليمين المتطرف، برونو روتايو، على رأس وزارة الداخلية في سبتمبر الماضي من السنة الماضية 2024، حيث أبدى رغبته في الدخول في مواجهة مع الجزائر بشأن قضية الهجرة بخلفية تحضير نفسه لمواعيد انتخابية قادمة في فرنسا، أهمها رئاسة حزب الجمهوريين، ، وهو الاسم الجديد لحزب الاتحاد من أجل حركة شعبية المكون من اليمين ووسط اليمين في فرنسا.</p> <p dir="rtl">وأعرب رئيس الوزراء الاشتراكي السابق، ليونيل جوسبان، في إجابته عن سؤال حول الأزمة بين باريس والجزائر، عن أسفه لأن "إيمانويل ماكرون قد غذى هذه الأزمة من خلال نسيان الحكمة التي كانت في فرنسا فيما يتعلق بمسألة الصحراء الغربية"، بإعلانه الدعم الذي قدمه الرئيس الفرنسي في جويلية 2024 لخطة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية في تناقض مع قرارات الأمم المتحدة، الأمر الذي أثار غضب الجزائر.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">لزهر فضيل</p>
