الوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار : رفع وتيرة معالجة طلبات العقار الاقتصادي بداية من 2025

2024-12-14 12:38:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/قال المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، اليوم السبت ،أن الوكالة سترفع من وتيرة معالجة طلبات العقار الاقتصادي الموجه لإنجاز مشاريع استثمارية لتمر إلى &ldquo;السرعة القصوى&rdquo;،وكذا في تدعيم حافظتها العقارية بالأوعية الكافية، وذلك ابتداء من سنة 2025، بغرض الاستجابة للطلب الكبير. وكشف ركاش في كلمة ألقاها بمناسبة انعقاد اللقاء الوطني الأول لمدراء الشبابيك الموحدة على المستوى الوطني, المنظم تحت شعار &ldquo;من أجل فعالية أمثل في خدمة الاستثمار والمستثمرين&rdquo;, بأن الوكالة قد دخلت مرحلة أخرى من تسيير ملف الاستثمار عبر إدارتها لملف العقار الاقتصادي, وتبعا لذلك, سيتم من الفاتح يناير 2025, &ldquo;رفع الوتيرة في معالجة طلبات الحصول على العقار والمرور إلى السرعة القصوى, كما سيتم دعم الحافظة العقارية بالأوعية الكافية مع إنشاء مناطق صناعية ومناطق نشاطات جديدة من أجل الاستجابة للطلب الكبير على العقار الاقتصادي&rdquo;. ولبلوغ الغايات المرجوة, أكد المدير العام على ضرورة مواصلة جهود تبسيط الإجراءات لضمان مرونة وسرعة أكبر في معالجة طلبات المستثمرين مع إزالة العقبات البيروقراطية التي تعيقهم, وضمان الشفافية والمساواة في المعاملة في إطار التقييم والمساءلة, قصد &ldquo;استهداف الاستثمارات ذات الجدوى للاقتصاد الوطني والمستثمرين الجادين الجاهزين مع وضع حد لكل أشكال المضاربة&rdquo;. وبالمناسبة, أكد ركاش أن المرحلة المقبلة تتطلب العمل الجماعي والتجند التام لاستقطاب استثمارات جديدة تساهم بشكل فعال في تجسيد الهدف الطموح المتمثل في الوصول إلى التجسيد الفعلي الميداني ل20 ألف مشروع استثماري على المدى المتوسط. وبخصوص اللقاء الذي شهد حضور المدراء العامين لكل من الجمارك, الضرائب والأملاك الوطنية ورؤساء المجمعات العمومية وممثلي مختلف الدوائر الوزارية وكذا خبراء جزائريين ودوليين, أوضح المدير العام انه &ldquo;يأتي في سياق الجهود المستمرة لتعزيز كفاءة الوكالة التي قطعت أشواطا هامة في سبيل تطوير خدماتها وتحسين أدائها&rdquo;.">قال المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، اليوم السبت ،أن الوكالة سترفع من وتيرة معالجة طلبات العقار الاقتصادي الموجه لإنجاز مشاريع استثمارية لتمر إلى &ldquo;السرعة القصوى&rdquo;،وكذا في تدعيم حافظتها العقارية بالأوعية الكافية، وذلك ابتداء من سنة 2025، بغرض الاستجابة للطلب الكبير. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، اليوم السبت ،أن الوكالة سترفع من وتيرة معالجة طلبات العقار الاقتصادي الموجه لإنجاز مشاريع استثمارية لتمر إلى &ldquo;السرعة القصوى&rdquo;،وكذا في تدعيم حافظتها العقارية بالأوعية الكافية، وذلك ابتداء من سنة 2025، بغرض الاستجابة للطلب الكبير. وكشف ركاش في كلمة ألقاها بمناسبة انعقاد اللقاء الوطني الأول لمدراء الشبابيك الموحدة على المستوى الوطني, المنظم تحت شعار &ldquo;من أجل فعالية أمثل في خدمة الاستثمار والمستثمرين&rdquo;, بأن الوكالة قد دخلت مرحلة أخرى من تسيير ملف الاستثمار عبر إدارتها لملف العقار الاقتصادي, وتبعا لذلك, سيتم من الفاتح يناير 2025, &ldquo;رفع الوتيرة في معالجة طلبات الحصول على العقار والمرور إلى السرعة القصوى, كما سيتم دعم الحافظة العقارية بالأوعية الكافية مع إنشاء مناطق صناعية ومناطق نشاطات جديدة من أجل الاستجابة للطلب الكبير على العقار الاقتصادي&rdquo;. ولبلوغ الغايات المرجوة, أكد المدير العام على ضرورة مواصلة جهود تبسيط الإجراءات لضمان مرونة وسرعة أكبر في معالجة طلبات المستثمرين مع إزالة العقبات البيروقراطية التي تعيقهم, وضمان الشفافية والمساواة في المعاملة في إطار التقييم والمساءلة, قصد &ldquo;استهداف الاستثمارات ذات الجدوى للاقتصاد الوطني والمستثمرين الجادين الجاهزين مع وضع حد لكل أشكال المضاربة&rdquo;. وبالمناسبة, أكد ركاش أن المرحلة المقبلة تتطلب العمل الجماعي والتجند التام لاستقطاب استثمارات جديدة تساهم بشكل فعال في تجسيد الهدف الطموح المتمثل في الوصول إلى التجسيد الفعلي الميداني ل20 ألف مشروع استثماري على المدى المتوسط. وبخصوص اللقاء الذي شهد حضور المدراء العامين لكل من الجمارك, الضرائب والأملاك الوطنية ورؤساء المجمعات العمومية وممثلي مختلف الدوائر الوزارية وكذا خبراء جزائريين ودوليين, أوضح المدير العام انه &ldquo;يأتي في سياق الجهود المستمرة لتعزيز كفاءة الوكالة التي قطعت أشواطا هامة في سبيل تطوير خدماتها وتحسين أدائها&rdquo;.">وكشف ركاش في كلمة ألقاها بمناسبة انعقاد اللقاء الوطني الأول لمدراء الشبابيك الموحدة على المستوى الوطني, المنظم تحت شعار &ldquo;من أجل فعالية أمثل في خدمة الاستثمار والمستثمرين&rdquo;, بأن الوكالة قد دخلت مرحلة أخرى من تسيير ملف الاستثمار عبر إدارتها لملف العقار الاقتصادي, وتبعا لذلك, سيتم من الفاتح جانفي 2025, &ldquo;رفع الوتيرة في معالجة طلبات الحصول على العقار والمرور إلى السرعة القصوى, كما سيتم دعم الحافظة العقارية بالأوعية الكافية مع إنشاء مناطق صناعية ومناطق نشاطات جديدة من أجل الاستجابة للطلب الكبير على العقار الاقتصادي&rdquo;. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، اليوم السبت ،أن الوكالة سترفع من وتيرة معالجة طلبات العقار الاقتصادي الموجه لإنجاز مشاريع استثمارية لتمر إلى &ldquo;السرعة القصوى&rdquo;،وكذا في تدعيم حافظتها العقارية بالأوعية الكافية، وذلك ابتداء من سنة 2025، بغرض الاستجابة للطلب الكبير. وكشف ركاش في كلمة ألقاها بمناسبة انعقاد اللقاء الوطني الأول لمدراء الشبابيك الموحدة على المستوى الوطني, المنظم تحت شعار &ldquo;من أجل فعالية أمثل في خدمة الاستثمار والمستثمرين&rdquo;, بأن الوكالة قد دخلت مرحلة أخرى من تسيير ملف الاستثمار عبر إدارتها لملف العقار الاقتصادي, وتبعا لذلك, سيتم من الفاتح يناير 2025, &ldquo;رفع الوتيرة في معالجة طلبات الحصول على العقار والمرور إلى السرعة القصوى, كما سيتم دعم الحافظة العقارية بالأوعية الكافية مع إنشاء مناطق صناعية ومناطق نشاطات جديدة من أجل الاستجابة للطلب الكبير على العقار الاقتصادي&rdquo;. ولبلوغ الغايات المرجوة, أكد المدير العام على ضرورة مواصلة جهود تبسيط الإجراءات لضمان مرونة وسرعة أكبر في معالجة طلبات المستثمرين مع إزالة العقبات البيروقراطية التي تعيقهم, وضمان الشفافية والمساواة في المعاملة في إطار التقييم والمساءلة, قصد &ldquo;استهداف الاستثمارات ذات الجدوى للاقتصاد الوطني والمستثمرين الجادين الجاهزين مع وضع حد لكل أشكال المضاربة&rdquo;. وبالمناسبة, أكد ركاش أن المرحلة المقبلة تتطلب العمل الجماعي والتجند التام لاستقطاب استثمارات جديدة تساهم بشكل فعال في تجسيد الهدف الطموح المتمثل في الوصول إلى التجسيد الفعلي الميداني ل20 ألف مشروع استثماري على المدى المتوسط. وبخصوص اللقاء الذي شهد حضور المدراء العامين لكل من الجمارك, الضرائب والأملاك الوطنية ورؤساء المجمعات العمومية وممثلي مختلف الدوائر الوزارية وكذا خبراء جزائريين ودوليين, أوضح المدير العام انه &ldquo;يأتي في سياق الجهود المستمرة لتعزيز كفاءة الوكالة التي قطعت أشواطا هامة في سبيل تطوير خدماتها وتحسين أدائها&rdquo;.">ولبلوغ الغايات المرجوة, أكد المدير العام على ضرورة مواصلة جهود تبسيط الإجراءات لضمان مرونة وسرعة أكبر في معالجة طلبات المستثمرين مع إزالة العقبات البيروقراطية التي تعيقهم, وضمان الشفافية والمساواة في المعاملة في إطار التقييم والمساءلة, قصد &ldquo;استهداف الاستثمارات ذات الجدوى للاقتصاد الوطني والمستثمرين الجادين الجاهزين مع وضع حد لكل أشكال المضاربة&rdquo;. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، عمر ركاش، اليوم السبت ،أن الوكالة سترفع من وتيرة معالجة طلبات العقار الاقتصادي الموجه لإنجاز مشاريع استثمارية لتمر إلى &ldquo;السرعة القصوى&rdquo;،وكذا في تدعيم حافظتها العقارية بالأوعية الكافية، وذلك ابتداء من سنة 2025، بغرض الاستجابة للطلب الكبير. وكشف ركاش في كلمة ألقاها بمناسبة انعقاد اللقاء الوطني الأول لمدراء الشبابيك الموحدة على المستوى الوطني, المنظم تحت شعار &ldquo;من أجل فعالية أمثل في خدمة الاستثمار والمستثمرين&rdquo;, بأن الوكالة قد دخلت مرحلة أخرى من تسيير ملف الاستثمار عبر إدارتها لملف العقار الاقتصادي, وتبعا لذلك, سيتم من الفاتح يناير 2025, &ldquo;رفع الوتيرة في معالجة طلبات الحصول على العقار والمرور إلى السرعة القصوى, كما سيتم دعم الحافظة العقارية بالأوعية الكافية مع إنشاء مناطق صناعية ومناطق نشاطات جديدة من أجل الاستجابة للطلب الكبير على العقار الاقتصادي&rdquo;. ولبلوغ الغايات المرجوة, أكد المدير العام على ضرورة مواصلة جهود تبسيط الإجراءات لضمان مرونة وسرعة أكبر في معالجة طلبات المستثمرين مع إزالة العقبات البيروقراطية التي تعيقهم, وضمان الشفافية والمساواة في المعاملة في إطار التقييم والمساءلة, قصد &ldquo;استهداف الاستثمارات ذات الجدوى للاقتصاد الوطني والمستثمرين الجادين الجاهزين مع وضع حد لكل أشكال المضاربة&rdquo;. وبالمناسبة, أكد ركاش أن المرحلة المقبلة تتطلب العمل الجماعي والتجند التام لاستقطاب استثمارات جديدة تساهم بشكل فعال في تجسيد الهدف الطموح المتمثل في الوصول إلى التجسيد الفعلي الميداني ل20 ألف مشروع استثماري على المدى المتوسط. وبخصوص اللقاء الذي شهد حضور المدراء العامين لكل من الجمارك, الضرائب والأملاك الوطنية ورؤساء المجمعات العمومية وممثلي مختلف الدوائر الوزارية وكذا خبراء جزائريين ودوليين, أوضح المدير العام انه &ldquo;يأتي في سياق الجهود المستمرة لتعزيز كفاءة الوكالة التي قطعت أشواطا هامة في سبيل تطوير خدماتها وتحسين أدائها&rdquo;.">وبالمناسبة, أكد ركاش أن المرحلة المقبلة تتطلب العمل الجماعي والتجند التام لاستقطاب استثمارات جديدة تساهم بشكل فعال في تجسيد الهدف الطموح المتمثل في الوصول إلى التجسيد الفعلي الميداني ل20 ألف مشروع استثماري على المدى المتوسط. وبخصوص اللقاء الذي شهد حضور المدراء العامين لكل من الجمارك, الضرائب والأملاك الوطنية ورؤساء المجمعات العمومية وممثلي مختلف الدوائر الوزارية وكذا خبراء جزائريين ودوليين, أوضح المدير العام انه &ldquo;يأتي في سياق الجهود المستمرة لتعزيز كفاءة الوكالة التي قطعت أشواطا هامة في سبيل تطوير خدماتها وتحسين أدائها&rdquo;.</a></p>

العلامات الاقتصادي

عرقاب يستقبل الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال الأردن

2025-10-19 10:57:00

banner

<h2><strong>استقبل وزير الدولة، وزير المحروقات والمناجم، محمد عرقاب، اليوم الأحد ، بمقر الوزارة، الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال الأردن، خالد الفناطسة.</strong></h2> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان وزارة المحروقات ، فقد &nbsp;أشاد وزير الدولة، وزير المحروقات والمناجم، بمستوى العلاقات الأخوية والتاريخية التي تربط الجزائر والمملكة الأردنية الهاشمية، مؤكدا أن هذا اللقاء يعكس الاهتمام المتبادل بتعزيز التعاون وتطويره في المجالات الاقتصادية والمهنية، ولا سيما في قطاعي المحروقات والمناجم.</p> <p>كما ذكر وزير الدولة باللقاءات السابقة التي جمعته بمسؤولين أردنيين، والتي توجت بوضع أسس تعاون عملي بين البلدين في مجالات إمداد الأردن بالنفط الخام والغاز الطبيعي المسال وغاز البترول المسال، وتخزين وتوزيع المنتجات البترولية، إلى جانب الاستثمار في الصناعات المنجمية، مثل استغلال الفوسفات وإنتاج وتسويق الأسمدة والدراسات الجيولوجية.</p> <p>وشدد عرقاب على أهمية تفعيل التعاون في مجال تبادل الخبرات والتجارب والتقنيات الحديثة في استغلال وتحويل الموارد المنجمية، داعيا إلى تكثيف التبادلات الثنائية لتعزيز أواصر الشراكة والاستثمار بين المؤسسات الجزائرية والأردنية، ولاسيما في مجال صناعة الفوسفات والاستفادة من الخبرة الأردنية الرائدة في هذا المجال.</p> <p>كما شكل اللقاء فرصة لتبادل الرؤى حول سبل تطوير التعاون النقابي بين الاتحادين الجزائري والأردني، خصوصا في مجالات تبادل المعارف في تسيير الحوار الاجتماعي، وتكوين الكوادر النقابية، وتنسيق الجهود المشتركة سواء على الصعيد النقابي أو ضمن الشراكات الاقتصادية والاستثمارية بين البلدين، بما يعكس روح التضامن العربي والتكامل بين الجزائر والأردن في مختلف الميادين، لاسيما في مجالي المحروقات والمناجم.</p> <p>وفي هذا السياق، عبر الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال الأردن، خالد الفناطسة، عن تقديره لمستوى العلاقات الثنائية الممتازة بين البلدين، مثمنا التجربة الجزائرية في إشراك الشركاء الاجتماعيين في رسم السياسات العمومية ذات الصلة بعالم العمل.</p> <p>كما أبدى رغبته في تعزيز وتطوير علاقات التعاون النقابي مع الاتحاد العام للعمال الجزائريين (UGTA)، بما يخدم مصالح العمال في البلدين، ويسهم في تحسين مناخ العمل وترقية العلاقات الاقتصادية الثنائية.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات الاقتصادي

الاتحاد الأوروبي يدعم المقاولاتية في الجزائر باستعراض"نماذح ناجحة"

2025-10-16 12:32:00

banner

<p>فتحت بعثة الاتحاد الأوروبي أبوابها لاستعراض ابتكارات شركات "ستارت اب" الجزائرية، لابراز اهم إنجازاتهم وابداعاتهم، ليكون فضاء مثاليا للتبادل والنقاش ودعم كل ما هو مميز و مبتكر في بلادنا تعزيزا لروح المقاولاتية لدى الشباب و عما للشركات الناشئة و الشباب المبتكر.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وقد نظمت بعثة الاتحاد الأوروبي بمقر إقامة السفير، حسب بيان البعثة، النسخة الجديدة من سوق الحرف اليدوية، لابراز إبداعات الحرفيين والمقاولين الشباب، بهدف تحفيزهم على دخول غمار ريادة الأعمال من خلال عرض نماذج لشركات ناجحة في المجال.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وقد سلّط الحدث الضوء على ثراء المهارات الجزائرية من خلال مشاركة حوالي 40 حرفيًا عرضوا وسوقوا إبداعاتهم في مجالات متنوعة تشمل المجوهرات، الخزف، الفخار، الفسيفساء، المنسوجات والأزياء، الخشب، الجلد، مستحضرات التجميل العضوية، المنتجات الغذائية الحرفية وغيرها. وشهد المعرض إقبال حوالي 2500 زائر، حيث جذبت السوق جمهورًا متنوعًا من الدبلوماسيين، المغتربين، النشطاء الثقافيين، الشركاء المؤسساتيين وعشاق الحرف اليدوية، في أجواء ودية وعائلية.</p> <p>&nbsp;</p> <p>و خلال كلمته، قال&nbsp; دييغو ميلادو باسكوا، سفير الاتحاد الأوروبي في الجزائر "سوق الحرف اليدوية يُعتبر مكانًا للتلاقي، الحرف اليدوية ليست فقط ثقافة ومهارة، بل هي أيضًا مهنة يجب أن تكون مربحة، مولدة للتواصل ومحركة للابتكار، وهدفنا من خلال هذا السوق هو المساهمة في تقريب المواهب، الثقافات والجمهور، مع توفير منصة دائمة للحرفيين الجزائريين، يجب ألا تكون الحرف اليدوية مجرد شاهد على التراث، بل ينبغي أن تكون محركًا للتنمية وجسرًا بين الجزائر وأوروبا".</p> <p>&nbsp;</p> <p>وتميزت هذه النسخة بمشاركة كاستل الجزائر كشريك وراعٍ للحدث، فمن خلال جائزة بيير كاستل، التي تُنظم في الجزائر منذ عام 2021، تدعم كاستل الجزائر وتسلط الضوء على رواد الأعمال الشباب الذين يحملون مشاريع مبتكرة، خاصة في قطاعات الزراعة والصناعات الغذائية.</p> <p>&nbsp;</p> <p style="text-align: left;">تم تخصيص فضاء خاص للفائزين والمرشحين من النسخ الأربع لجائزة بيير كاستل، مما يبرز الأثر الإيجابي للبرنامج على النظام البيئي لريادة الأعمال في الجزائر.</p> <p>&nbsp;</p> <p>ل. ح</p>

العلامات الاقتصادي