المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين : ما تعيشه الجزائر من إستفاقة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء"
2024-10-30 17:10:00

<p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار".</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات".</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية .</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار". واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات". واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">محمد. ب</a></p>
وزير الداخلية يستقبل سفير دولة فلسطين بالجزائر
2025-05-09 12:59:00

<p><strong>استقبل وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية، السيد ابراهيم مراد، بالجزائر العاصمة، سفير دولة فلسطين بالجزائر، السيد فايز أبو عطية، حيث تم ستعراض واقع العلاقات الأخوية العريقة التي تجمع البلدين.</strong></p> <p> </p> <p>وحسب بيان لوزارة الداخلية اليوم الجمعة، فأن الطرفين استعرضا خلال هذا اللقاء الذي جرى أمس الخميس بمقر الوزارة “واقع العلاقات الأخوية العريقة التي تجمع البلدين والنسق المدعوم للتعاون الثنائي لاسيما ما تعلق بالتكوين”.</p> <p>وأضاف نفس المصدر أنه تم بالمناسبة بحث “الوضع الإنساني الخطير الذي يشهده قطاع غزة, أين نوه السفير الفلسطيني بالدعم المتواصل الذي تمنحه الجزائر حكومة و شعبا للقضية الفلسطينية”, مشيدا ب”المواقف الثابتة لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون والديبلوماسية الجزائرية في سبيل نصرة الشعب الفلسطيني”.</p>
سوناطراك: ناقلة النفط “إن أكر” تقود عملية إغاثة قارب قبالة السواحل الإيطالية
2025-05-09 08:15:00

<h2>قامت ناقلة النفط “ان أكر” التابعة لمجمع “سوناطراك” بقيادة عملية إغاثة ناجحة وبكفاءة عالية، لقارب واجه صعوبات قبالة الحدود البحرية الإيطالية، حسبما جاء اليوم الجمعة، في بيان للمجمع.</h2> <p> </p> <p>وجاءت هذه العملية, التي تمت يوم الثلاثاء الماضي في حدود الـ 14سا و10د بالتوقيت المحلي, عقب تلقي شركة “هيبروك للنقل البحري” التابعة لـ “سوناطراك” إشارة استغاثة من طرف المركز الدولي لتنسيق عمليات الإنقاذ البحري بروما, تم إرسالها من قبل قارب يواجه صعوبات قبالة الحدود البحرية الإيطالية.</p> <p> </p> <p>وأوضح البيان، أن “إن أكر” التابعة لأسطول “هيبروك” كانت متواجدة على بعد حوالي 18 ميلا بحريا من موقع الاستغاثة, حيث وامتثالا للبروتوكولات الدولية الخاصة بعمليات البحث والإنقاذ, غيرت الناقلة على الفور مسارها وتوجهت نحو منطقة البحث, وذلك بالتنسيق المباشر مع المركز الدولي لتنسيق عمليات الإنقاذ البحري.</p> <p> </p> <p>وقد مكنت هذه العملية التي جرت بالتعاون مع سفينتين وطائرتين تابعتين للقوات الجوية والبحرية الإيطالية, الناقلة “إن أكر” من تحديد موقع القارب بعد تعقب إشارة الاستغاثة.</p> <p> </p> <p>وبفضل قربها من الموقع وقدراتها على التنسيق, تم تعيين ” إن أكر” كقائد ميداني للإشراف على إدارة التدخل وعمليات التنسيق, حيث قاد طاقم الناقلة عملية الإغاثة والإنقاذ بكفاءة ومهنية عالية, بالتعاون الوثيق مع باقي الوحدات المشاركة, وهو الأمر الذي سمح بالتكفل بالأشخاص الذين كانوا في حالة خطر, في حدود الساعة 9 ليلا, لتختتم بذلك العملية بنجاح”.</p> <p> </p> <p> </p>
