المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين : ما تعيشه الجزائر من إستفاقة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء"

2024-10-30 17:10:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">وقالت المنظمة": تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">واضاف بيان المنظمة": إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">واضافت ": إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة "عملاء" دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها "الفتات".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">واضافت": إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية .</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/أصدرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين اليوم الاربعاء، بيانا بمناسبة الذكرى 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة. وقالت المنظمة&quot;: تحل علينا الذكرى الـ 70 لاندلاع الثورة التحريرية المجيدة لتعيد إلى أذهاننا بطولات وأمجاد الرعيل الأول ممن حملوا مشعل الثورة والإنعتاق من نير الاستعمار&quot;. واعتبرت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين أن منح الذاكرة مكانتها اللائقة بأبعادها الوطنية إرساء لدعائم جزائر جديدة لما تشكله من نبراس ونهج لتربية النشء وربطه بالأمجاد وفاء لشهداء ثورة نوفمبر المجيدة والمجاهدين . واضاف بيان المنظمة&quot;: إن المضي في توثيق شهادات المجاهدين والمجاهدات وكذا إعداد أعمال وثائقية وسينمائية وبثها عبر مختلف المنصات من شأنها صون الذاكرة الوطنية و تخلد مآثر الشعب الجزائري وبطولاته عبر التاريخ لاسيما خلال الحقبة الاستعمارية وإن ثورة التحرير المباركة أصبحت بصمودها الملحمي وبالثبات على انتزاع النصر المبين أو نيل الشهادة مضربا للأمثال في البذل والتضحية وإعلاء قيم الحرية والكرامة&quot;. ودعت المنظمة الإعلام الوطني بكل روافده إلى بذل المزيد من الاهتمام بالذاكرة الوطنية و استلهام الدروس والعبر من تاريخنا النضالي الحافل بالبطولات ونجدّد مواصلة النضال لرفعة الوطن وازدهاره. واضافت &quot;: إن ما تعيشه الجزائر من إستفاقة على مختلف الأصعدة بات يزعج بعض الأصوات الناعقة برتبة &quot;عملاء&quot; دأبوا على&nbsp; محاولات المساس باستقرارها وأمنها عبر بث السموم على مواقع التواصل الاجتماعي باعتماد الأكاذيب والتلفيق خدمة لأجندات أجنبية يبتغون من ورائها &quot;الفتات&quot;. واكدت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين &nbsp; الوعي كفيل بإفشال المخططات الدنيئة والوقوف في وجه كل الأبواق المأجورة الناعقة بالخارج في تشويه صورة الجزائر أو السعي في ضرب استقرارها أو هز ثقة شعبها بمؤسساته ورموزه&quot;. واضافت&quot;: إن المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين وقفت ضد محاولات التشويه المسلط يوميا من أعداء الجزائر أو من بعض العاقين الذين باعوا ضمائرهم على موائد الجهات المعادية للجزائر&quot;. وأشادت المنظمة الوطنية للصحافيين الجزائريين بكافة وسائل الإعلام الوطنية على تحليها بالمسؤولية والمهنية والحرفية التامة في معالجتها لمختلف القضايا الوطنية والدولية وهي اليوم مدعوة إلى المزيد من الحيطة. وقالت المنظمة ان التحولات التي يعرفها الإعلام عالميا بانحيازه المفضوح في التعامل مع القضية الفلسطينية وما يحدث من إبادة جماعية في قطاع غزة وتدمير ممنهج للبنان الشقيق، إضافة إلى ازدواجية المعايير في تغطية القضية الصحراوية العادلة وحق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره واستقلاله بموجب القوانين الدولية مجددة تضامنها مع الصحافيين شهداء الكلمة بفلسطين ولبنان . في الأخير حيت المنظمة، الدبلوماسية الجزائرية على ثباتها وتمسكها بالمبادئ و النجاعة في إيجاد حلول للعديد من الأزمات والتوترات على الصعيدين الإقليمي والدولي ، لاسيما الدفاع عن القضايا العادلة في صدارتها فلسطين والصحراء الغربية بمجلس الأمن ومختلف المحافل الدولية . محمد. ب">محمد. ب</a></p>

العلامات وطني

عطاف يشارك في مراسم جنازة البابا فرنسيس بروما

2025-04-25 18:59:00

banner

<h2 dir="rtl">حلّ وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، السيد أحمد عطاف، بالعاصمة الإيطالية روما، لتمثيل الجزائر في مراسم جنازة البابا فرنسيس، المقرّر تنظيمها يوم السبت بساحة القديس بطرس بحاضرة الفاتيكان.</h2> <p dir="rtl">هذا ويأتي ذلك بتكليف من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون.</p> <p dir="rtl">وتجسّد هذه المشاركة الجزائرية الرفيعة في المراسم، عمق علاقات الصداقة والتقدير المتبادل التي تربط الجزائر بالفاتيكان،</p> <p dir="rtl">وهي علاقات تعود إلى سنة 1972، وتشهد تطورًا مستمرًا بفضل التزام الطرفين بتعزيز قيم الحوار، والتفاهم، والتعايش، والاحترام المتبادل.</p> <p dir="rtl">ومن المنتظر أن تشهد هذه الجنازة البابوية مشاركة العديد من القادة وممثلي الدول من مختلف أرجاء العالم، إلى جانب عدد من الشخصيات الدولية.</p> <p dir="rtl">&nbsp;</p> <p dir="rtl">&nbsp;</p>

العلامات وطني

منع دخول السيارات المستوردة عبر مينائي الجزائر ووهران

2025-04-25 16:47:00

banner

<h2 dir="rtl">أعلنت المؤسسة الوطنية للنقل البحري للمسافرين عن جملة من التدابير التنظيمية ، بهدف ضمان استقبال أفضل للعائلات وتسهيل حركة تنقلهم عبر الموانئ الجزائرية، في إطار الاستعدادات لموسم العطلة الصيفية.</h2> <p dir="rtl">وحسب بيان للمؤسسة، فإنه ومن اجل ذلك فقد تقرر منع دخول السيارات الجديدة أو الأقل من ثلاث سنوات المستوردة، والمركبات النفعية (Fourgon)، بالإضافة إلى المركبات التي تفوق سبعة مقاعد عبر مينائي الجزائر العاصمة ووهران، وذلك خلال الفترة الممتدة من 15 جوان إلى 15 سبتمبر 2025.</p> <p dir="rtl">في المقابل، أشارت المؤسسة إلى أنه سيتم استقبال هذا النوع من المركبات عبر موانئ بجاية، سكيكدة، وعنابة، كبديل لضمان انسيابية العبور وتخفيف الضغط على الموانئ الكبرى.</p> <p dir="rtl">ودعت المؤسسة زبائنها ، ممن قاموا بحجز تذاكرهم مسبقًا نحو مينائي الجزائر أو وهران ويرغبون في تغيير وجهاتهم أو استرجاع قيمة تذاكرهم، إلى التقرب من أقرب وكالة تجارية للمؤسسة.</p> <p dir="rtl">تأتي هذه الخطوة في إطار تحسين جودة الخدمات المقدمة للمسافرين وتعزيز التدابير التنظيمية التي تتماشى مع خصوصيات موسم الاصطياف وكثافة التنقلات.</p>

العلامات وطني