المجلس الشعبي الوطني يصوت على مشروع قانون المالية 2025
2024-11-13 18:14:00
<p><a href="/nova/resources/articles/صوّت اليوم الاربعاء، نواب المجلس الشعبي الوطني، في جلسة عامة، لصالح مشروع قانون المالية لعام 2025، وذلك بعد سلسلة من المناقشات المكثفة والتعديلات المقترحة. وحسب بيان المجلس الوطني، شهد مشروع القانون اقتراح 90 تعديلًا، شملت العديد من النقاط المتعلقة بالضرائب، والإعفاءات الضريبية، وحوافز الاستثمار، إضافة إلى عدد من الإجراءات التي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي ودعم الطبقات الاجتماعية الأكثر احتياجًا. ويعتبر هذا التصويت خطوة هامة نحو إقرار ميزانية الدولة لعام 2025، التي ستركز على تسريع التنمية الاقتصادية، ومكافحة البطالة، وتعزيز الاستثمارات في القطاعات الحيوية مثل الصناعة والبنى التحتية. يذكر أن مشروع قانون المالية لعام 2025 سيعرض على مجلس الأمة لمزيد من المناقشة والموافقة، قبل أن يدخل حيز التنفيذ في بداية العام المقبل. محمد. ب">صوّت اليوم الاربعاء، نواب المجلس الشعبي الوطني، في جلسة عامة، لصالح مشروع قانون المالية لعام 2025، وذلك بعد سلسلة من المناقشات المكثفة والتعديلات المقترحة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/صوّت اليوم الاربعاء، نواب المجلس الشعبي الوطني، في جلسة عامة، لصالح مشروع قانون المالية لعام 2025، وذلك بعد سلسلة من المناقشات المكثفة والتعديلات المقترحة. وحسب بيان المجلس الوطني، شهد مشروع القانون اقتراح 90 تعديلًا، شملت العديد من النقاط المتعلقة بالضرائب، والإعفاءات الضريبية، وحوافز الاستثمار، إضافة إلى عدد من الإجراءات التي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي ودعم الطبقات الاجتماعية الأكثر احتياجًا. ويعتبر هذا التصويت خطوة هامة نحو إقرار ميزانية الدولة لعام 2025، التي ستركز على تسريع التنمية الاقتصادية، ومكافحة البطالة، وتعزيز الاستثمارات في القطاعات الحيوية مثل الصناعة والبنى التحتية. يذكر أن مشروع قانون المالية لعام 2025 سيعرض على مجلس الأمة لمزيد من المناقشة والموافقة، قبل أن يدخل حيز التنفيذ في بداية العام المقبل. محمد. ب">وحسب بيان المجلس الوطني، شهد مشروع القانون اقتراح 90 تعديلًا، شملت العديد من النقاط المتعلقة بالضرائب، والإعفاءات الضريبية، وحوافز الاستثمار، إضافة إلى عدد من الإجراءات التي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي ودعم الطبقات الاجتماعية الأكثر احتياجًا. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/صوّت اليوم الاربعاء، نواب المجلس الشعبي الوطني، في جلسة عامة، لصالح مشروع قانون المالية لعام 2025، وذلك بعد سلسلة من المناقشات المكثفة والتعديلات المقترحة. وحسب بيان المجلس الوطني، شهد مشروع القانون اقتراح 90 تعديلًا، شملت العديد من النقاط المتعلقة بالضرائب، والإعفاءات الضريبية، وحوافز الاستثمار، إضافة إلى عدد من الإجراءات التي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي ودعم الطبقات الاجتماعية الأكثر احتياجًا. ويعتبر هذا التصويت خطوة هامة نحو إقرار ميزانية الدولة لعام 2025، التي ستركز على تسريع التنمية الاقتصادية، ومكافحة البطالة، وتعزيز الاستثمارات في القطاعات الحيوية مثل الصناعة والبنى التحتية. يذكر أن مشروع قانون المالية لعام 2025 سيعرض على مجلس الأمة لمزيد من المناقشة والموافقة، قبل أن يدخل حيز التنفيذ في بداية العام المقبل. محمد. ب">ويعتبر هذا التصويت خطوة هامة نحو إقرار ميزانية الدولة لعام 2025، التي ستركز على تسريع التنمية الاقتصادية، ومكافحة البطالة، وتعزيز الاستثمارات في القطاعات الحيوية مثل الصناعة والبنى التحتية.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/صوّت اليوم الاربعاء، نواب المجلس الشعبي الوطني، في جلسة عامة، لصالح مشروع قانون المالية لعام 2025، وذلك بعد سلسلة من المناقشات المكثفة والتعديلات المقترحة. وحسب بيان المجلس الوطني، شهد مشروع القانون اقتراح 90 تعديلًا، شملت العديد من النقاط المتعلقة بالضرائب، والإعفاءات الضريبية، وحوافز الاستثمار، إضافة إلى عدد من الإجراءات التي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي ودعم الطبقات الاجتماعية الأكثر احتياجًا. ويعتبر هذا التصويت خطوة هامة نحو إقرار ميزانية الدولة لعام 2025، التي ستركز على تسريع التنمية الاقتصادية، ومكافحة البطالة، وتعزيز الاستثمارات في القطاعات الحيوية مثل الصناعة والبنى التحتية. يذكر أن مشروع قانون المالية لعام 2025 سيعرض على مجلس الأمة لمزيد من المناقشة والموافقة، قبل أن يدخل حيز التنفيذ في بداية العام المقبل. محمد. ب">يذكر أن مشروع قانون المالية لعام 2025 سيعرض على مجلس الأمة لمزيد من المناقشة والموافقة، قبل أن يدخل حيز التنفيذ في بداية العام المقبل.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/صوّت اليوم الاربعاء، نواب المجلس الشعبي الوطني، في جلسة عامة، لصالح مشروع قانون المالية لعام 2025، وذلك بعد سلسلة من المناقشات المكثفة والتعديلات المقترحة. وحسب بيان المجلس الوطني، شهد مشروع القانون اقتراح 90 تعديلًا، شملت العديد من النقاط المتعلقة بالضرائب، والإعفاءات الضريبية، وحوافز الاستثمار، إضافة إلى عدد من الإجراءات التي تهدف إلى تعزيز النمو الاقتصادي ودعم الطبقات الاجتماعية الأكثر احتياجًا. ويعتبر هذا التصويت خطوة هامة نحو إقرار ميزانية الدولة لعام 2025، التي ستركز على تسريع التنمية الاقتصادية، ومكافحة البطالة، وتعزيز الاستثمارات في القطاعات الحيوية مثل الصناعة والبنى التحتية. يذكر أن مشروع قانون المالية لعام 2025 سيعرض على مجلس الأمة لمزيد من المناقشة والموافقة، قبل أن يدخل حيز التنفيذ في بداية العام المقبل. محمد. ب">محمد. ب</a></p>
عطاف يشرف على مراسم تدشين سفارة نيكاراغوا بالجزائر
2024-11-14 14:44:00
<p><a href="/nova/resources/articles/أشرف وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم الخميس، بالجزائر العاصمة، رفقة سفير جمهورية نيكاراغوا بالجزائر، كارلوس ادواردو دياز مورييرا، على مراسم تدشين سفارة نيكاراغوا بالجزائر. وقال عطاف في كلمة له خلال مراسم تدشين السفارة، بأن افتتاح سفارة نيكاراغوا اليوم بالجزائر العاصمة يأتي بعد أشهر قليلة من الافتتاح الرسمي للسفارة الجزائرية بماناغوا، مشيرا إلى أن “هذا الإنجاز الدبلوماسي يأتي في سياق ديناميكية إيجابية للغاية في روابط الأخوة والتضامن والتعاون بين الجزائر ونيكاراغوا”. وقال الوزير أن البلدين جددا, تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، والرئيس دانييل أورتيغا “التزامهما بتمهيد الطريق لتوطيد علاقاتهما الثنائية وفتح آفاق جديدة لتطوير هذه العلاقات ووضع أسس جديدة من اجل تحقيق مستويات أعلى من التعاون الاقتصادي والتنسيق السياسي”. وأضاف السيد عطاف بأن افتتاح سفارة جمهورية نيكاراغوا الشقيقة في الجزائر يأتي احتفالا بأكثر من 43 عاما من التضامن لدعم القضايا العادلة في العالم ودعم التعاون بين بلدان الجنوب بما في ذلك بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية, لدعم تطلعات الجنوب ضمن مجموعة الـ 77 + الصين وحركة عدم الانحياز ودعم نظام دولي جديد يقوم على المساواة والعدالة والشمول. من جهته, ذكر سفير نيكاراغوا بالجزائر بأن العلاقات بين الجزائر و نيكاراغوا مبنية على التضامن في النضال ضد الاستعمار ومعاداة الإمبريالية, وكذلك الدعم القوي للشعب الصحراوي وشعب فلسطين الشجاع الذي يعاني من الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني. وأضاف أن “نيكاراغوا تعترف وتنضم إلى جهود الجزائر الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار والسعي إلى السلام الذي تتوق إليه شعوبنا, فضلا عن الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة وإنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية, آخر مستعمرة في إفريقيا”.">أشرف وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم الخميس، بالجزائر العاصمة، رفقة سفير جمهورية نيكاراغوا بالجزائر، كارلوس ادواردو دياز مورييرا، على مراسم تدشين سفارة نيكاراغوا بالجزائر.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أشرف وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم الخميس، بالجزائر العاصمة، رفقة سفير جمهورية نيكاراغوا بالجزائر، كارلوس ادواردو دياز مورييرا، على مراسم تدشين سفارة نيكاراغوا بالجزائر. وقال عطاف في كلمة له خلال مراسم تدشين السفارة، بأن افتتاح سفارة نيكاراغوا اليوم بالجزائر العاصمة يأتي بعد أشهر قليلة من الافتتاح الرسمي للسفارة الجزائرية بماناغوا، مشيرا إلى أن “هذا الإنجاز الدبلوماسي يأتي في سياق ديناميكية إيجابية للغاية في روابط الأخوة والتضامن والتعاون بين الجزائر ونيكاراغوا”. وقال الوزير أن البلدين جددا, تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، والرئيس دانييل أورتيغا “التزامهما بتمهيد الطريق لتوطيد علاقاتهما الثنائية وفتح آفاق جديدة لتطوير هذه العلاقات ووضع أسس جديدة من اجل تحقيق مستويات أعلى من التعاون الاقتصادي والتنسيق السياسي”. وأضاف السيد عطاف بأن افتتاح سفارة جمهورية نيكاراغوا الشقيقة في الجزائر يأتي احتفالا بأكثر من 43 عاما من التضامن لدعم القضايا العادلة في العالم ودعم التعاون بين بلدان الجنوب بما في ذلك بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية, لدعم تطلعات الجنوب ضمن مجموعة الـ 77 + الصين وحركة عدم الانحياز ودعم نظام دولي جديد يقوم على المساواة والعدالة والشمول. من جهته, ذكر سفير نيكاراغوا بالجزائر بأن العلاقات بين الجزائر و نيكاراغوا مبنية على التضامن في النضال ضد الاستعمار ومعاداة الإمبريالية, وكذلك الدعم القوي للشعب الصحراوي وشعب فلسطين الشجاع الذي يعاني من الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني. وأضاف أن “نيكاراغوا تعترف وتنضم إلى جهود الجزائر الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار والسعي إلى السلام الذي تتوق إليه شعوبنا, فضلا عن الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة وإنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية, آخر مستعمرة في إفريقيا”.">وقال عطاف في كلمة له خلال مراسم تدشين السفارة، بأن افتتاح سفارة نيكاراغوا اليوم بالجزائر العاصمة يأتي بعد أشهر قليلة من الافتتاح الرسمي للسفارة الجزائرية بماناغوا، مشيرا إلى أن “هذا الإنجاز الدبلوماسي يأتي في سياق ديناميكية إيجابية للغاية في روابط الأخوة والتضامن والتعاون بين الجزائر ونيكاراغوا”.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أشرف وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم الخميس، بالجزائر العاصمة، رفقة سفير جمهورية نيكاراغوا بالجزائر، كارلوس ادواردو دياز مورييرا، على مراسم تدشين سفارة نيكاراغوا بالجزائر. وقال عطاف في كلمة له خلال مراسم تدشين السفارة، بأن افتتاح سفارة نيكاراغوا اليوم بالجزائر العاصمة يأتي بعد أشهر قليلة من الافتتاح الرسمي للسفارة الجزائرية بماناغوا، مشيرا إلى أن “هذا الإنجاز الدبلوماسي يأتي في سياق ديناميكية إيجابية للغاية في روابط الأخوة والتضامن والتعاون بين الجزائر ونيكاراغوا”. وقال الوزير أن البلدين جددا, تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، والرئيس دانييل أورتيغا “التزامهما بتمهيد الطريق لتوطيد علاقاتهما الثنائية وفتح آفاق جديدة لتطوير هذه العلاقات ووضع أسس جديدة من اجل تحقيق مستويات أعلى من التعاون الاقتصادي والتنسيق السياسي”. وأضاف السيد عطاف بأن افتتاح سفارة جمهورية نيكاراغوا الشقيقة في الجزائر يأتي احتفالا بأكثر من 43 عاما من التضامن لدعم القضايا العادلة في العالم ودعم التعاون بين بلدان الجنوب بما في ذلك بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية, لدعم تطلعات الجنوب ضمن مجموعة الـ 77 + الصين وحركة عدم الانحياز ودعم نظام دولي جديد يقوم على المساواة والعدالة والشمول. من جهته, ذكر سفير نيكاراغوا بالجزائر بأن العلاقات بين الجزائر و نيكاراغوا مبنية على التضامن في النضال ضد الاستعمار ومعاداة الإمبريالية, وكذلك الدعم القوي للشعب الصحراوي وشعب فلسطين الشجاع الذي يعاني من الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني. وأضاف أن “نيكاراغوا تعترف وتنضم إلى جهود الجزائر الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار والسعي إلى السلام الذي تتوق إليه شعوبنا, فضلا عن الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة وإنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية, آخر مستعمرة في إفريقيا”.">وقال الوزير أن البلدين جددا, تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، والرئيس دانييل أورتيغا “التزامهما بتمهيد الطريق لتوطيد علاقاتهما الثنائية وفتح آفاق جديدة لتطوير هذه العلاقات ووضع أسس جديدة من اجل تحقيق مستويات أعلى من التعاون الاقتصادي والتنسيق السياسي”. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أشرف وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم الخميس، بالجزائر العاصمة، رفقة سفير جمهورية نيكاراغوا بالجزائر، كارلوس ادواردو دياز مورييرا، على مراسم تدشين سفارة نيكاراغوا بالجزائر. وقال عطاف في كلمة له خلال مراسم تدشين السفارة، بأن افتتاح سفارة نيكاراغوا اليوم بالجزائر العاصمة يأتي بعد أشهر قليلة من الافتتاح الرسمي للسفارة الجزائرية بماناغوا، مشيرا إلى أن “هذا الإنجاز الدبلوماسي يأتي في سياق ديناميكية إيجابية للغاية في روابط الأخوة والتضامن والتعاون بين الجزائر ونيكاراغوا”. وقال الوزير أن البلدين جددا, تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، والرئيس دانييل أورتيغا “التزامهما بتمهيد الطريق لتوطيد علاقاتهما الثنائية وفتح آفاق جديدة لتطوير هذه العلاقات ووضع أسس جديدة من اجل تحقيق مستويات أعلى من التعاون الاقتصادي والتنسيق السياسي”. وأضاف السيد عطاف بأن افتتاح سفارة جمهورية نيكاراغوا الشقيقة في الجزائر يأتي احتفالا بأكثر من 43 عاما من التضامن لدعم القضايا العادلة في العالم ودعم التعاون بين بلدان الجنوب بما في ذلك بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية, لدعم تطلعات الجنوب ضمن مجموعة الـ 77 + الصين وحركة عدم الانحياز ودعم نظام دولي جديد يقوم على المساواة والعدالة والشمول. من جهته, ذكر سفير نيكاراغوا بالجزائر بأن العلاقات بين الجزائر و نيكاراغوا مبنية على التضامن في النضال ضد الاستعمار ومعاداة الإمبريالية, وكذلك الدعم القوي للشعب الصحراوي وشعب فلسطين الشجاع الذي يعاني من الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني. وأضاف أن “نيكاراغوا تعترف وتنضم إلى جهود الجزائر الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار والسعي إلى السلام الذي تتوق إليه شعوبنا, فضلا عن الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة وإنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية, آخر مستعمرة في إفريقيا”.">وأضاف عطاف بأن افتتاح سفارة جمهورية نيكاراغوا الشقيقة في الجزائر يأتي احتفالا بأكثر من 43 عاما من التضامن لدعم القضايا العادلة في العالم ودعم التعاون بين بلدان الجنوب بما في ذلك بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية, لدعم تطلعات الجنوب ضمن مجموعة الـ 77 + الصين وحركة عدم الانحياز ودعم نظام دولي جديد يقوم على المساواة والعدالة والشمول. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أشرف وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم الخميس، بالجزائر العاصمة، رفقة سفير جمهورية نيكاراغوا بالجزائر، كارلوس ادواردو دياز مورييرا، على مراسم تدشين سفارة نيكاراغوا بالجزائر. وقال عطاف في كلمة له خلال مراسم تدشين السفارة، بأن افتتاح سفارة نيكاراغوا اليوم بالجزائر العاصمة يأتي بعد أشهر قليلة من الافتتاح الرسمي للسفارة الجزائرية بماناغوا، مشيرا إلى أن “هذا الإنجاز الدبلوماسي يأتي في سياق ديناميكية إيجابية للغاية في روابط الأخوة والتضامن والتعاون بين الجزائر ونيكاراغوا”. وقال الوزير أن البلدين جددا, تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، والرئيس دانييل أورتيغا “التزامهما بتمهيد الطريق لتوطيد علاقاتهما الثنائية وفتح آفاق جديدة لتطوير هذه العلاقات ووضع أسس جديدة من اجل تحقيق مستويات أعلى من التعاون الاقتصادي والتنسيق السياسي”. وأضاف السيد عطاف بأن افتتاح سفارة جمهورية نيكاراغوا الشقيقة في الجزائر يأتي احتفالا بأكثر من 43 عاما من التضامن لدعم القضايا العادلة في العالم ودعم التعاون بين بلدان الجنوب بما في ذلك بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية, لدعم تطلعات الجنوب ضمن مجموعة الـ 77 + الصين وحركة عدم الانحياز ودعم نظام دولي جديد يقوم على المساواة والعدالة والشمول. من جهته, ذكر سفير نيكاراغوا بالجزائر بأن العلاقات بين الجزائر و نيكاراغوا مبنية على التضامن في النضال ضد الاستعمار ومعاداة الإمبريالية, وكذلك الدعم القوي للشعب الصحراوي وشعب فلسطين الشجاع الذي يعاني من الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني. وأضاف أن “نيكاراغوا تعترف وتنضم إلى جهود الجزائر الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار والسعي إلى السلام الذي تتوق إليه شعوبنا, فضلا عن الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة وإنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية, آخر مستعمرة في إفريقيا”.">من جهته, ذكر سفير نيكاراغوا بالجزائر بأن العلاقات بين الجزائر و نيكاراغوا مبنية على التضامن في النضال ضد الاستعمار ومعاداة الإمبريالية, وكذلك الدعم القوي للشعب الصحراوي وشعب فلسطين الشجاع الذي يعاني من الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أشرف وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم الخميس، بالجزائر العاصمة، رفقة سفير جمهورية نيكاراغوا بالجزائر، كارلوس ادواردو دياز مورييرا، على مراسم تدشين سفارة نيكاراغوا بالجزائر. وقال عطاف في كلمة له خلال مراسم تدشين السفارة، بأن افتتاح سفارة نيكاراغوا اليوم بالجزائر العاصمة يأتي بعد أشهر قليلة من الافتتاح الرسمي للسفارة الجزائرية بماناغوا، مشيرا إلى أن “هذا الإنجاز الدبلوماسي يأتي في سياق ديناميكية إيجابية للغاية في روابط الأخوة والتضامن والتعاون بين الجزائر ونيكاراغوا”. وقال الوزير أن البلدين جددا, تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، والرئيس دانييل أورتيغا “التزامهما بتمهيد الطريق لتوطيد علاقاتهما الثنائية وفتح آفاق جديدة لتطوير هذه العلاقات ووضع أسس جديدة من اجل تحقيق مستويات أعلى من التعاون الاقتصادي والتنسيق السياسي”. وأضاف السيد عطاف بأن افتتاح سفارة جمهورية نيكاراغوا الشقيقة في الجزائر يأتي احتفالا بأكثر من 43 عاما من التضامن لدعم القضايا العادلة في العالم ودعم التعاون بين بلدان الجنوب بما في ذلك بين إفريقيا وأمريكا اللاتينية, لدعم تطلعات الجنوب ضمن مجموعة الـ 77 + الصين وحركة عدم الانحياز ودعم نظام دولي جديد يقوم على المساواة والعدالة والشمول. من جهته, ذكر سفير نيكاراغوا بالجزائر بأن العلاقات بين الجزائر و نيكاراغوا مبنية على التضامن في النضال ضد الاستعمار ومعاداة الإمبريالية, وكذلك الدعم القوي للشعب الصحراوي وشعب فلسطين الشجاع الذي يعاني من الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الصهيوني. وأضاف أن “نيكاراغوا تعترف وتنضم إلى جهود الجزائر الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار والسعي إلى السلام الذي تتوق إليه شعوبنا, فضلا عن الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة وإنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية, آخر مستعمرة في إفريقيا”.">. وأضاف أن “نيكاراغوا تعترف وتنضم إلى جهود الجزائر الرامية إلى تحقيق وقف إطلاق النار والسعي إلى السلام الذي تتوق إليه شعوبنا, فضلا عن الاعتراف الكامل بالدولة الفلسطينية في الأمم المتحدة وإنهاء الاستعمار في الصحراء الغربية, آخر مستعمرة في إفريقيا”.</a></p>
ديدوش يشرف على إفتتاح المهرجان الدولي للسياحة الصحراوية فِي طبعته السادسة
2024-11-14 11:03:00
<h2 class="p1" dir="rtl"><span class="s1">اعلن</span><span class="s2"> وزير السياحة والصناعة التقليدية مختار ديدوش، من ولاية الوادي، </span><span class="s1">عن</span> <span class="s1">الافتتاح</span> <span class="s1">الرسمي</span> <span class="s1">لفعاليات </span><span class="s1">المهرجان</span> <span class="s1">الدولي للسياحة</span> <span class="s1">الصحراوية</span> <span class="s1">فِي</span> <span class="s1">طبعته</span> <span class="s1">السادسة، والذي يأتي هذه السنة تحت</span> <span class="s1">شعار</span><span class="s2"> " </span><span class="s1">ألف </span><span class="s1">نجمة</span> <span class="s1">ونجمة</span><span class="s2">".</span></h2> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">ومن خلال الكلمة التي ألقاها أمام الحضور، أكد الوزير</span><span class="s2">، ان </span><span class="s1">هَذَا</span> <span class="s1">المهرجان</span><span class="s2"> يندرج </span><span class="s1">فِي</span> <span class="s1">إطار</span> <span class="s1">مساعي</span> <span class="s1">الدولة لتنمية </span> <span class="s1">وتطوير</span> <span class="s1">السياحة</span> <span class="s1">الصحراوية</span> <span class="s1">التي</span> <span class="s1">تعد</span> <span class="s1">مِن</span> <span class="s1">ضمن</span> <span class="s1">أولويات</span> <span class="s1">قطاع</span> <span class="s1">السياحة</span> <span class="s1">والذي</span> <span class="s1">يعتبر</span> <span class="s1">القبلة ا</span><span class="s1">لمفضلة</span> <span class="s1">لدى</span> <span class="s1">السياح الاجانب </span><span class="s2">الذين </span><span class="s1">يزداد توافدهم</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">السنوات</span> <span class="s1">الأخيرة</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">كما اوضح الوزير، ان في </span><span class="s1">تنظيم</span> <span class="s1">هَذَا</span> <span class="s1">الحَدَث</span><span class="s2"> مسعى لترقية </span><span class="s1">الوجهة</span> <span class="s1">السياحية</span> <span class="s1">الوطنية</span> <span class="s1">لإعادة</span> <span class="s1">وَضْعَ</span> <span class="s1">الجزائر </span><span class="s1">ضمن</span> <span class="s1">الخريطة</span> <span class="s1">السياحية</span> <span class="s1">العالمية</span> <span class="s1">وجعلها</span> <span class="s1">بلدا</span> <span class="s1">سياحيًا</span> <span class="s1">رائداً</span> <span class="s1">على</span> <span class="s1">المستوى</span> <span class="s1">الدولي</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">وفي هذا السياق، اكد ديدوش ان </span><span class="s1">الجزائر</span> <span class="s1">الجديدة</span> <span class="s1">تبدي رغبة</span> <span class="s1">حقيقية</span> <span class="s1">وإرادة</span> <span class="s1">سياسية</span> <span class="s1">طموحة،</span> <span class="s1">لبعث</span> <span class="s1">قطاع </span><span class="s1">السياحة</span> <span class="s1">كونها</span> <span class="s1">تمتلك</span> <span class="s1">كل</span> <span class="s1">المُؤهلات</span> <span class="s1">الطبيعية اللازمة.</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">مشددا على ضرورة اتخاذ</span> <span class="s1">قطاع</span> <span class="s1">السياحة</span> <span class="s1">كعنصر</span> <span class="s1">أساسي</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">التنمية</span> <span class="s1">المحلية</span> <span class="s1">والوطنية،</span> <span class="s1">ويُمكنه </span><span class="s1">المساهمة</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">تنويع</span> <span class="s1">الاقتصاد</span> <span class="s1">خارج</span> <span class="s1">المحروقات</span> <span class="s1">والرفع</span> <span class="s1">مِنَ</span> <span class="s1">الناتج</span> <span class="s1">الوطني</span> <span class="s1">المحلي</span> <span class="s1">الخَام.</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><strong><span class="s3">وضع استراتيجية خاصة لتنمية وتطوير الصحراوية</span></strong></p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">قال وزير السياحة مختار ديدوش، ان من اهم عناصر الجذب السياحي التي تمكننا مِنْ بعث قطاع السياحة في الجزائر واتخاذه كعنصر للتنمية هِيَ صحراءنا الشاسعة التي لَا مثيل لَهَا.</span></p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">حيث ومن اجل ذلك تم وضع</span> <span class="s1">استراتيجية</span><span class="s2"> ترتكز على عدة </span><span class="s1">عناصر</span><span class="s2">، أهمها </span><span class="s1">تعزيز</span> <span class="s1">الإقامة</span> <span class="s1">وتحسين </span><span class="s1">الخدمات</span> <span class="s1">وتنويع</span> <span class="s1">الأنشطة</span> <span class="s1">السياحية،</span><span class="s2"> و</span><span class="s1">الترويج</span> <span class="s1">للثقافة</span> <span class="s1">المحلية</span> <span class="s1">مَعَ</span> <span class="s1">حماية</span> <span class="s1">التراث</span> <span class="s1">والتنوع</span> <span class="s1">البيولوجي.</span></p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">وكذا </span><span class="s1">تشجيع</span> <span class="s1">التكوين</span> <span class="s1">والتوظيف</span> <span class="s1">للسكان</span> <span class="s1">المحليين، والتعاون</span> <span class="s1">والشراكة</span> <span class="s1">مَعَ</span> <span class="s1">المهنيين</span> <span class="s1">الدوليين،</span><span class="s2"> اضافة إلى </span><span class="s1">العمل</span> <span class="s1">على</span> <span class="s1">تَسهيل</span> <span class="s1">دخول</span> <span class="s1">السياح</span> <span class="s1">عبر</span> <span class="s1">مناطق</span> <span class="s1">العبور</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">واشار الوزير، إلى إن قطاع قطع</span> <span class="s1">أشواطا</span> <span class="s1">كبيرة</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">تجسيد</span> <span class="s1">هذه</span> <span class="s1">الاستراتيجية،</span> <span class="s1">مِنْ</span> <span class="s1">خلال</span> <span class="s1">وضع</span> <span class="s1">التأشيرة</span> <span class="s1">لدى</span><span class="s1">الوصول</span> <span class="s1">،</span> <span class="s1">التي</span> <span class="s1">أقرها</span> <span class="s1">السيد</span> <span class="s1">رئيس</span> <span class="s1">الجمهورية،</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">اضافة</span> <span class="s1">إلى</span> <span class="s1">فتح</span> <span class="s1">خط</span> <span class="s1">مباشر</span> <span class="s1">من</span> <span class="s1">باريس</span> <span class="s1">نحو</span> <span class="s1">ولاية</span> <span class="s1">جانت،</span> <span class="s1">و</span><span class="s2">كما يتم العمل </span><span class="s1">حاليا</span> <span class="s1">مع</span> <span class="s1">القطاعات</span> <span class="s1">المعنية </span><span class="s1">لوضع</span> <span class="s1">تأشيرة</span> <span class="s1">إلكترونية</span> <span class="s1">وتعزيز</span> <span class="s1">عدد</span> <span class="s1">الرحلات مِنَ</span> <span class="s1">العَوَاصِم</span> <span class="s1">الأوروبية</span> <span class="s1">،</span> <span class="s1">اضافة</span> <span class="s1">إلى</span><span class="s2"> الرفع</span> <span class="s1">من</span> <span class="s1">عدد</span> <span class="s1">مرافق </span><span class="s1">الإِيواء</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p2" dir="rtl"> </p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">ش.مصطفى </span></p>
