المجلس الوطني لحقوق الإنسان يثمن نجاح التدابير التي اتخذتها الدولة لفائدة المسنين

2024-09-30 14:17:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن. واضاف البيان&quot;: تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف&quot;. وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. واضاف &quot;: في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.">ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن. واضاف البيان&quot;: تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف&quot;. وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. واضاف &quot;: في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.">كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن. واضاف البيان&quot;: تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف&quot;. وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. واضاف &quot;: في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.">واضاف البيان": تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن. واضاف البيان&quot;: تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف&quot;. وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. واضاف &quot;: في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.">وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/ثمن المجلس الوطني لحقوق الانسان، استمرار نجاح التدابير التي اتخدتها الدولة لفائدة الاشخاص المسنين في مقدمتها الية الوساطة الاجتماعية والعائلية لما توفره وتضمنه من فرص بقاء الشخص المسن في الوسط العائلي. كما ثمن المجلس أيضا مبادرة السلطات العمومية بمشروع تعديل القانون رقم 10 - 12 المؤرخ في 29 ديسمبر 2010 المتعلق بحماية الأشخاص المسنين، والذي يعتزم المجلس الوطني لحقوق الإنسان، من جهته، تقديم اقتراحات إثرائه ليتلاءم مع متطلبات أحدث معايير حقوق الإنسان العالمية المطلوب العمل بها، فيما يخص كبار السن. واضاف البيان&quot;: تبقى هناك متطلبات كثيرة لكبار السن، يوصي المجلس الوطني لحقوق الإنسان، بأن يتم التكفل بها لفائدتهم، مثل توسيع دائرة المزايا التي تخولها بطاقة الشخص المسن، وفتح مزيد من فرص وتسهيل الولوج أمامهم، وكذلك تنقلهم في أحسن الظروف&quot;. وشدد المجلس على ان التحدي الأكبر بالنسبة لكبار السن يبقى المجال الصحي، ولا شك من تحقق الكثير من الخطوات الإيجابية في هذا المجال، الشاهد على ذلك، انفتاح كليات الطب على مزيد من المعرفة، والمستشفيات على مزيد من الممارسات الحسنة، فيما يخص العناية بصحة كبار السن. واضاف &quot;: في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.">واضاف ": في هذا الصدد يلاحظ المجلس الوطني لحقوق الإنسان، أنه وبالرغم مما سجل من تقدم في هذا المجال، إلا أن الطموح يبقى قائما في تحقيق قفزة نوعية أكبر، لتلبية الحاجات الصحية، بشمولية أوسع وبفعالية، لهذه الفئة الهشة من أفراد المجتمع.</a></p>

العلامات وطني

رئيس الجمهورية يتلقى التهاني من رئيسة سلوفينيا

2024-09-30 17:19:00

banner

<p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">هنأت</span> <span class="s1">رئيسة</span> <span class="s1">جمهورية</span> <span class="s1">سلوفينيا</span> <span class="s1">السيدة</span> <span class="s1">ناتاشا</span> <span class="s1">بيرتس</span> <span class="s1">موسار</span> <span class="s1">رئيس</span> <span class="s1">الجمهورية</span> <span class="s1">السيد</span> <span class="s1">عبد</span> <span class="s1">المجيد</span> <span class="s1">تبون</span><span class="s1">لإعادة</span> <span class="s1">انتخابه</span> <span class="s1">لعهدة</span> <span class="s1">جديدة،</span> <span class="s1">متمنية</span> <span class="s1">له</span> <span class="s1">التوفيق</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">أداء</span> <span class="s1">مهامه</span> <span class="s1">السامية</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">وبهذه</span> <span class="s1">المناسبة</span> <span class="s1">نوهت</span> <span class="s1">الرئيسة</span> <span class="s1">السلوفينية</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">رسالتها</span> <span class="s1">بالعلاقات</span> <span class="s1">الثنائية</span> <span class="s1">المتميزة</span> <span class="s1">والتي</span> <span class="s1">تُوجت</span> <span class="s1">بفتح</span><span class="s1">سفارتين</span> <span class="s1">للبلدين،</span> <span class="s1">معبرة</span> <span class="s1">عن</span> <span class="s1">تطلعها</span> <span class="s1">لمواصلة</span> <span class="s1">العمل</span> <span class="s1">مع</span> <span class="s1">السيد</span> <span class="s1">رئيس</span> <span class="s1">الجمهورية</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">ظل</span> <span class="s1">ما</span> <span class="s1">تحققه</span><span class="s1">الجزائر</span> <span class="s1">من</span> <span class="s1">إنجازات</span> <span class="s1">على</span> <span class="s1">الصعيدين</span> <span class="s1">الثنائي</span> <span class="s1">والمتعدد</span> <span class="s1">الأطراف</span> <span class="s1">لاسيما</span> <span class="s1">بمجلس</span> <span class="s1">الأمن</span> <span class="s1">الدولي</span> <span class="s1">وجهود</span><span class="s1">الجزائر</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">إرساء</span> <span class="s1">السلم</span> <span class="s1">العالمي</span><span class="s2">.</span></p>

العلامات وطني

رئيس الجمهورية يتلقى التهاني من رئيس البنين

2024-09-30 17:16:00

banner

<p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">تلقى</span> <span class="s1">رئيس</span> <span class="s1">الجمهورية</span> <span class="s1">السيد</span> <span class="s1">عبد</span> <span class="s1">المجيد</span> <span class="s1">تبون</span> <span class="s1">تهاني</span> <span class="s1">رئيس</span> <span class="s1">جمهورية</span> <span class="s1">البنين</span> <span class="s1">باتريس</span> <span class="s1">تالون،</span> <span class="s1">لانتخابه</span><span class="s1">لولاية</span> <span class="s1">رئاسية</span> <span class="s1">ثانية،</span> <span class="s1">متمنيا</span> <span class="s1">له</span> <span class="s1">باسم</span> <span class="s1">شعب</span> <span class="s1">وحكومة</span> <span class="s1">البنين</span> <span class="s1">وباسمه</span> <span class="s1">الخاص</span> <span class="s1">موفور</span> <span class="s1">الصحة</span> <span class="s1">والتوفيق</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">كما</span> <span class="s1">عبّر</span> <span class="s1">رئيس</span> <span class="s1">جمهورية</span> <span class="s1">البنين</span> <span class="s1">في</span> <span class="s1">رسالة</span> <span class="s1">تهنئته</span> <span class="s1">للسيد</span> <span class="s1">رئيس</span> <span class="s1">الجمهورية</span> <span class="s1">عن</span> <span class="s1">استعداده</span> <span class="s1">للعمل</span> <span class="s1">معه</span> <span class="s1">من</span><span class="s1">أجل</span> <span class="s1">تقوية</span> <span class="s1">علاقات</span> <span class="s1">الصداقة</span> <span class="s1">والتعاون</span> <span class="s1">التاريخية</span> <span class="s1">التي</span> <span class="s1">تربط</span> <span class="s1">الشعبين</span><span class="s2">.</span></p>

العلامات وطني