الجزائر تطوي نهائيا صفحة انضمامها إلى منظمة " بريكس"

2024-09-28 20:38:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي "جد مطلع على هذا الملف"، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة "بريكس", حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على "شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">وتساءلت صحيفة المجاهد, عن "الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">و أضاف المصدر ذاته, أن "ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن "الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية", فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أوت 2023 , مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي "حجج معقولة" . </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">وكشفت يومية المجاهد, أن " ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع", مشيرة إلى "نناقض فاضح في الشكل والمضمون". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة "بريكس" "التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق"</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن "الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي "قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف"&rsquo; إلا أن "هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع", موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية" علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر "التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من "بريكس" في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز".</a></p>

العلامات الاقتصادي

وزير البترول لجمهورية النيجر في زيارة عمل الى الجزائر

2024-09-28 11:14:00

banner

<h3>يشرع &nbsp;بداية من اليوم السبت ، وزير البترول لجمهورية النيجر، صحابي عومارو ، على رأس وفد هام من المسؤولين ومن الإطارات من الوزارة الأولى ومن قطاع المحروقات النيجيري والشركة الوطنية للبترول SONIDEP، في زيارة عمل إلى الجزائر .</h3> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان وزارة الطاقة ، فقان هذه الزيارة تأتي عقب زيارة محمد عرقاب، وزبير الطاقة والمناجم إلى جمهورية النيجر يومي 6 &nbsp;و 7 &nbsp;أوت 2024، وتندرج هذه الزيارة، أيضا، في إطار بحث سبل تعزيز وتقوية علاقات التعـاون بين البلدين فــي مجــالات الطاقة ولاسيما المحروقات.</p> <p>&nbsp;</p> <p>كما تأتي هذه الزيارة تأكيدا عن الرغبة المتبادلة في فتح آفــاق جديدة لتطويــر العلاقـات بين البلدين التي تشهد تطوراً مستمراً وملحوظا مع الزيارات المتبادلة بين كبار مسؤولي كلا البلدين من أجل تنفيذ برامج التعاون القائمة واستكمال المشاريع التنموية المشتركة، أهمها مشروع البحث والاستكشاف لشركة سوناطراك ومشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء TSGP.</p> <p>ويتضمن برنامج زيارة وزير البترول النيجيري العديد من اللقاءات والزيارات على غرار لقائه مع وزير الطاقة والمناجم، وكذا العديد من المسؤولين وكذا زيارة بعض المنشآت الطاقوية ومعاهد التكوين في القطاع، من أجل بحث سبل تنويع التعاون بين البلدين ليشمل مجالات أخرى كالتكرير والبتروكيماويات والاستفادة من الخبرة الجزائرية في هذه المجالات.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات الاقتصادي

عرقاب يستقبل رئيسة الجمعية الوطنية لجمهورية سلوفينيا

2024-09-28 10:18:00

banner

<h3>استقبل وزير الطاقة والمناجم، اليد محمد عرقاب، اليوم السبت &nbsp;وفدا برلمانيا من جمهورية سلوفينيا، بقيادة رئيسة الجمعية الوطنية لجمهورية سلوفينيا، أورشكا كلاكوشار زوبانشيش، والتي تقوم بزيارة رسمية الى الجزائر، وهذا بحضور سفير جمهورية سلوفينيا لدى الجزائر، ونائب رئيس المجلس الشعبي الوطني، منذر بودن، واطارات من الوزارة.</h3> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان وزارة الطاقة ، فقد استعرض الطرفان، خلال هذا اللقاء، حالة علاقات التعاون والشراكة بين البلدين الموصوفة بالممتازة في مجال الطاقة والمناجم وآفاق تعزيزها.</p> <p>&nbsp;</p> <p>كما ثمن وزير الطاقة والمناجم ورئيسة المجلس الوطني السلوفيني، الحركية التي يشهدها التعاون بين شركات القطاع على غرار العلاقات بين "سوناطراك" والشركة السلوفينية "جيوبلين" في مجال تسويق الغاز الطبيعي وخاصة بعد الإمضاء على اتفاقية شهر ماي المنصرم في إطار عقد لشراء وبيع الغاز الطبيعي يربط بين الشركتين.</p> <p>كما نوه الطرفان بفرص وإمكانيات التعاون والاستثمار والشراكة بين مؤسسات البلدين في قطاع الطاقة ولاسيما في مجال المحروقات وتعزيز العلاقات التجارية في مجال الغاز الطبيعي.</p> <p>&nbsp;</p> <p>كما ناقش الطرفان أوجه التعاون الأخرى، المرتبطة بتبادل الخبرات والاستثمار والشراكة في قطاع المناجم، وتمس مجال البحث الجيولوجي والاستكشاف واستغلال وتحويل الموارد المعدنية بالجزائر، خاصة بعد صدور قانون الاستثمار الجديد في الجزائر والذي يتضمن العديد من التسهيلات والتحفيزات للمتعاملين الأجانب.</p> <p>كما أشار الطرفان الى مجالات أخرى للتعاون وسيما تطوير الطاقات الجديدة والمتجددة على غرار الهيدروجين الأخضر ومشروع الممر الجنوبي لنقل الهيدروجين "SoutH2 Corridor" ، بالإضافة الى مجالات تحلية مياه البحر وتطوير الشبكات الكهربائية الذكية والتعاون في مجال تطوير التطبيقات النووية في مجال الصحة.</p> <p>و &nbsp;أعربت زوبانشيش عن ارتياحها الكبير لجودة العلاقات التاريخية المتميزة القائمة بين البلدين وكذا بين شركات البلدين، وأكدت مجددا التزام الجانب السلوفيني بتعزيز علاقات التعاون الثنائية والارتقاء بها لتمس العديد من المجالات ذات الاهتمام المشترك على غرار قطاع الطاقة والمناجم.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات الاقتصادي