الجزائر تستعين "بالاقتصاد الأزرق" لتحقيق الأمن الغذائي

2024-11-18 15:42:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال " بلوتيك" حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا "للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">لمياء حرزلاوي</a></p>

العلامات الاقتصادي

سيفي غريب يشرف على اجتماع عمل لمتابعة لتنفيذ عقود الاستثمار مع الشركاء الأفارقة

2025-11-04 19:00:00

banner

<h2>عقد الوزير الأول، سيفي غريب، اليوم الثلاثاء ، اجتماع عملٍ خُصِّص لمتابعة تنفيذ عقود الاستثمار المبرمة في إطار المعرض الإفريقي للتجارة البينية (IATF)، الذي احتضنته الجزائر في الفترة من 4الى 10 سبتمبر 2025، وذلك بحضور عددٍ من المتعاملين الاقتصاديين وممثلي المؤسسات الوطنية المعنية.</h2> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان مصالح الوزير الأول، استمع الوزير الأول، خلال هذا الاجتماع، إلى عروضٍ مفصلة قدّمها المشاركون، تناولت طبيعة العقود الموقّعة مع الشركاء الأفارقة، وكذا وتيرةَ التقدّم في مسار تجسيد المشاريع المنبثقة عن هذا الحدث الاقتصادي القاري البارز.</p> <p>&nbsp;</p> <p>كما عرض ممثلو المؤسسات والمتعاملون الاقتصاديون انشغالاتهم ومقترحاتهم بخصوص سبل تعزيز مرافقة الدولة لجهود الاستثمار، مؤكدين على أهمية هدا الدعم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية وتعزيز الحضور الجزائري في الفضاء الإفريقي.</p> <p>&nbsp;</p> <p>. وذكّر الوزير الأول بالتزامات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الثابتة في مجال تشجيع الاستثمار الوطني وتوطيد الشراكات الاستراتيجية التي تجمع الجزائر بشركائها في القارة الإفريقية، مؤكداً أن هذه التوجهات تندرج في إطار رؤية شاملة ترمي إلى تحقيق تنمية متوازنة ومستدامة.</p> <p>&nbsp;</p> <p>كما جدّد سيفي غريب التزام الحكومة بترقية روح المبادرة الاقتصادية، وتهيئة مناخٍ ملائمٍ للنمو والابتكار، بما يسهم في تنويع الاقتصاد الوطني وتعزيز مكانة الجزائر الاقتصادية في محيطها الإفريقي.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد. ب</p>

العلامات الاقتصادي

هذه هي الاستراتيجية الجديدة لاستغلال "الإقتصاد الأزرق"

2025-11-04 18:13:00

banner

<p>كشف المدير العام للصيد البحري وتربية المائيات، ميلود تريعة عن خطة طموحة للدفع بقطاع الصيد البحري وتربية المائيات، وتعزيز استغلال "الإقتصاد الأزرق" كمعول أساسي لتحقيق السيادة الغذائية للبلاد، من خلال ضبط استراتيجية جديدة سترى النور قريبا تهدف لتثمين المورد البحري ومعالجة عوائق مهنيي تربية المائيات، فضلا عن إطلاق احصاء عام للصيد البحري في الجزائر يرافقه تحقيق ميداني حول الاستهلاك، ما سيسمح بضبط بيانات القطاع بشكل دقيق لتحقيق النجاعة الاقتصادية المرجوة.</p> <p>&nbsp;</p> <p>تريعة: إطلاق إحصاء عام للصيد البحري و تحقيق ميداني للاستهلاك في 2026.</p> <p>&nbsp;</p> <p>واعتبر المدير العام للصيد البحري بوزارة الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري، ميلود تريعة، خلال الندوة الصحفية التي نشطها اليوم بمبنى مديرية الصيد البحري وتربية المائيات بالجزائر العاصمة، أن القطاع قد خطى خطوات متقدمة في مجال الرقمنة، ويواصل في ذات المسعى من خلال العمل على توحيد المنصات الرقمية للقطاع في نافذة رقمية واحدة، مع عرض البيانات والمعلومات والأرقام اللازمة لفائدة مهنيي القطاع.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وفي رده على سؤال "الفجر" ، حول ما يتم القيام به لتطوير قطاع الصيد البحري وتربية المائيات، كشف تريعة عن استراتيجية جديدة "هي في لمساتها الأخيرة" لسنة 2026، ترتكز على جملة من المحاور والإصلاحات تقوم على تنويع الاقتصاد بطريقة مستدامة، تضمن الحفاظ على الثروة السمكية واستغلالها بشكل عقلاني ومسؤول، ضمن مسعى تعزيز الأمن الغذائي الوطني وتقليص حجم التبعية للخارج، فضلا عن استغلال المؤهلات في مجال تربية المائيات، كاشفا عن استحداث وحدة لتصنيع الأعلاف السمكية والذي سيرى النور قريبا.</p> <p>&nbsp;</p> <p>كما ستتمحور الاستراتيجية الجديدة، يضيف المسؤول، على دعم منتجي البلطي الأحمر فضلا عن تشجيع الفلاحين للانخراط والتكتل في تعاونيات لتحقيق المنفعة العامة.</p> <p>كما كشف المدير العام للصيد البحري وتربية المائيات عن استحداث شركة عمومية جديدة تعنى بالقطاع، لأول مرة، وهي في مراحل متقدمة من الإنشاء، والتي ستباشر عملها بمرحلة التسويق، قائلا "نحن بصدد وضع منصة رقمية تسمح لمنتجي سمك البلطي التسجيل على مستواها"، مضيفا أن العمل جار للمساهمة في دعم المهنيين بهدف رفع الإنتاج.</p> <p>&nbsp;</p> <p>سيبا 2025 ..صالون يعزز الابتكار والاستثمار في قطاع الصيد البحري وتربية المائيات</p> <p>&nbsp;</p> <p>وعن تنظيم صالون "سيبا 2025" ، أوضح المدير العام، أن مدينة وهران ستحتضن على مدار أربعة أيام، فعاليات الصالون الدولي للصيد البحري وتربية المائيات SIPA 2025 في طبعته العاشرة، المنظم تحت الرعاية السامية لرئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، وبمشاركة سلطنة عمان كضيف شرف، تحت شعار "صيد ومائيات..ابتكار وشراكات". مشيرا في ذات الصدد أن هذا الموعد، الذي يُنظم كل سنتين، أحد أبرز التظاهرات الاقتصادية والعلمية المتخصصة في مجال الصيد البحري وتربية المائيات في الجزائر ومنطقة المتوسط، حيث عرف تطورًا لافتًا منذ إطلاقه لأول مرة قبل عشرين سنة.</p> <p>&nbsp;</p> <p>ومن المرتقب أن تعرف هذه الطبعة مشاركة أكثر من 200 عارض من داخل الوطن وخارجه، مع توسيع مساحة العرض وتخصيص فضاءات جديدة موجهة للابتكار والمؤسسات الناشئة، كما يُنتظر أن تشهد حضور منظمات دولية وهيئات تمويل وخبراء من عدة دول، إلى جانب وفود رسمية ومهنية من 18 دولة، من بينها سلطنة عُمان التي ستكون ضيف شرف هذه الطبعة. ويأتي تنظيم الصالون في سياق توجه وطني لتثمين الاقتصاد الأزرق.</p> <p>&nbsp;</p> <p>لمياء حرزلاوي</p>

العلامات الاقتصادي