الجزائر ترحب بقرارات محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي

2024-10-05 14:03:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/رحبت الجزائر بالقرارات الصادرة يوم 4 أكتوبر الجاري عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي والتي تؤكد عدم شرعية الاتفاقيات التجارية المبرمة مع المملكة المغربية، باعتبارها تُشكل انتهاكا لحقوق الشعب الصحراوي غير القابلة للتصرف على الثروات الطبيعية التي يزخر بها الإقليم غير المستقل للصحراء الغربية. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية ، فان قرار محكمة العدل الأوروبية يؤكد عقيدة الأمم المتحدة التي تُكرّس سيادة شعوب الأقاليم غير المستقلة على ثرواتها الطبيعية. واضاف بيان الخارجية أن هذه القرارات القضائية تُشدد على ضرورة تأمين وحماية هذه الثروات من أي نهب أو اعتداء قد يطالانها، مثلما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية. واكد بيان ان هذه القرارات القضائية تُذكّر بالحقائق الأصيلة والمتأصلة في القضية الصحراوية، بما في ذلك الوضع القانوني للإقليم، والصفة القانونية لجبهة البوليساريو مضيفا ان هذه القرارات القضائية تُذكر بحق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره. واضاف البيان :&quot; هذه الحقائق الثابتة لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتأثّر بالرغبة الجليّة، التي أبانت عنها بعض الدول الأوروبية بالمساهمة في تكريس الأمر الواقع الاستعماري في الصحراء الغربية&quot;. وأعربت لجزائر عن أسفها إزاءقيام بعض الدول الأوروبية، التي كانت لا تأبه أصلاً بعقيدة الأمم المتحدة في حماية ثروات الأقاليم غير المستقلة، بإعلان عدم التزامها بقرارات محكمة العدل الأوروبية. واضاف بيان الخارجية، ان سلوك بعض الدول الأوروبية يعكس عدم اكتراث هذه الدول بقواعد القانون الدولي والأوروبي ذات الصلة. وجاء في الختام:&quot; : الجزائر تنتظر من الدول الأوروبية ومن المفوضية الأوروبية ومن مجلس الاتحاد الأوروبي، الذين نَصَّبُوا تمسكهم بسيادة القانون ركيزة أساسية من ركائز العمل الخارجي الأوروبي، أن يمتثلوا بصفة تامة لروح ونص هذه القرارات الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، في صيغة نهائية لا تقبل أي سبل إضافية للنقض أو الاستئناف. محمد. ب">رحبت الجزائر بالقرارات الصادرة يوم 4 أكتوبر الجاري عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي والتي تؤكد عدم شرعية الاتفاقيات التجارية المبرمة مع المملكة المغربية، باعتبارها تُشكل انتهاكا لحقوق الشعب الصحراوي غير القابلة للتصرف على الثروات الطبيعية التي يزخر بها الإقليم غير المستقل للصحراء الغربية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/رحبت الجزائر بالقرارات الصادرة يوم 4 أكتوبر الجاري عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي والتي تؤكد عدم شرعية الاتفاقيات التجارية المبرمة مع المملكة المغربية، باعتبارها تُشكل انتهاكا لحقوق الشعب الصحراوي غير القابلة للتصرف على الثروات الطبيعية التي يزخر بها الإقليم غير المستقل للصحراء الغربية. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية ، فان قرار محكمة العدل الأوروبية يؤكد عقيدة الأمم المتحدة التي تُكرّس سيادة شعوب الأقاليم غير المستقلة على ثرواتها الطبيعية. واضاف بيان الخارجية أن هذه القرارات القضائية تُشدد على ضرورة تأمين وحماية هذه الثروات من أي نهب أو اعتداء قد يطالانها، مثلما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية. واكد بيان ان هذه القرارات القضائية تُذكّر بالحقائق الأصيلة والمتأصلة في القضية الصحراوية، بما في ذلك الوضع القانوني للإقليم، والصفة القانونية لجبهة البوليساريو مضيفا ان هذه القرارات القضائية تُذكر بحق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره. واضاف البيان :&quot; هذه الحقائق الثابتة لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتأثّر بالرغبة الجليّة، التي أبانت عنها بعض الدول الأوروبية بالمساهمة في تكريس الأمر الواقع الاستعماري في الصحراء الغربية&quot;. وأعربت لجزائر عن أسفها إزاءقيام بعض الدول الأوروبية، التي كانت لا تأبه أصلاً بعقيدة الأمم المتحدة في حماية ثروات الأقاليم غير المستقلة، بإعلان عدم التزامها بقرارات محكمة العدل الأوروبية. واضاف بيان الخارجية، ان سلوك بعض الدول الأوروبية يعكس عدم اكتراث هذه الدول بقواعد القانون الدولي والأوروبي ذات الصلة. وجاء في الختام:&quot; : الجزائر تنتظر من الدول الأوروبية ومن المفوضية الأوروبية ومن مجلس الاتحاد الأوروبي، الذين نَصَّبُوا تمسكهم بسيادة القانون ركيزة أساسية من ركائز العمل الخارجي الأوروبي، أن يمتثلوا بصفة تامة لروح ونص هذه القرارات الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، في صيغة نهائية لا تقبل أي سبل إضافية للنقض أو الاستئناف. محمد. ب">وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية ، فان قرار محكمة العدل الأوروبية يؤكد عقيدة الأمم المتحدة التي تُكرّس سيادة شعوب الأقاليم غير المستقلة على ثرواتها الطبيعية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/رحبت الجزائر بالقرارات الصادرة يوم 4 أكتوبر الجاري عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي والتي تؤكد عدم شرعية الاتفاقيات التجارية المبرمة مع المملكة المغربية، باعتبارها تُشكل انتهاكا لحقوق الشعب الصحراوي غير القابلة للتصرف على الثروات الطبيعية التي يزخر بها الإقليم غير المستقل للصحراء الغربية. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية ، فان قرار محكمة العدل الأوروبية يؤكد عقيدة الأمم المتحدة التي تُكرّس سيادة شعوب الأقاليم غير المستقلة على ثرواتها الطبيعية. واضاف بيان الخارجية أن هذه القرارات القضائية تُشدد على ضرورة تأمين وحماية هذه الثروات من أي نهب أو اعتداء قد يطالانها، مثلما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية. واكد بيان ان هذه القرارات القضائية تُذكّر بالحقائق الأصيلة والمتأصلة في القضية الصحراوية، بما في ذلك الوضع القانوني للإقليم، والصفة القانونية لجبهة البوليساريو مضيفا ان هذه القرارات القضائية تُذكر بحق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره. واضاف البيان :&quot; هذه الحقائق الثابتة لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتأثّر بالرغبة الجليّة، التي أبانت عنها بعض الدول الأوروبية بالمساهمة في تكريس الأمر الواقع الاستعماري في الصحراء الغربية&quot;. وأعربت لجزائر عن أسفها إزاءقيام بعض الدول الأوروبية، التي كانت لا تأبه أصلاً بعقيدة الأمم المتحدة في حماية ثروات الأقاليم غير المستقلة، بإعلان عدم التزامها بقرارات محكمة العدل الأوروبية. واضاف بيان الخارجية، ان سلوك بعض الدول الأوروبية يعكس عدم اكتراث هذه الدول بقواعد القانون الدولي والأوروبي ذات الصلة. وجاء في الختام:&quot; : الجزائر تنتظر من الدول الأوروبية ومن المفوضية الأوروبية ومن مجلس الاتحاد الأوروبي، الذين نَصَّبُوا تمسكهم بسيادة القانون ركيزة أساسية من ركائز العمل الخارجي الأوروبي، أن يمتثلوا بصفة تامة لروح ونص هذه القرارات الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، في صيغة نهائية لا تقبل أي سبل إضافية للنقض أو الاستئناف. محمد. ب">واضاف بيان الخارجية أن هذه القرارات القضائية تُشدد على ضرورة تأمين وحماية هذه الثروات من أي نهب أو اعتداء قد يطالانها، مثلما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/رحبت الجزائر بالقرارات الصادرة يوم 4 أكتوبر الجاري عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي والتي تؤكد عدم شرعية الاتفاقيات التجارية المبرمة مع المملكة المغربية، باعتبارها تُشكل انتهاكا لحقوق الشعب الصحراوي غير القابلة للتصرف على الثروات الطبيعية التي يزخر بها الإقليم غير المستقل للصحراء الغربية. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية ، فان قرار محكمة العدل الأوروبية يؤكد عقيدة الأمم المتحدة التي تُكرّس سيادة شعوب الأقاليم غير المستقلة على ثرواتها الطبيعية. واضاف بيان الخارجية أن هذه القرارات القضائية تُشدد على ضرورة تأمين وحماية هذه الثروات من أي نهب أو اعتداء قد يطالانها، مثلما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية. واكد بيان ان هذه القرارات القضائية تُذكّر بالحقائق الأصيلة والمتأصلة في القضية الصحراوية، بما في ذلك الوضع القانوني للإقليم، والصفة القانونية لجبهة البوليساريو مضيفا ان هذه القرارات القضائية تُذكر بحق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره. واضاف البيان :&quot; هذه الحقائق الثابتة لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتأثّر بالرغبة الجليّة، التي أبانت عنها بعض الدول الأوروبية بالمساهمة في تكريس الأمر الواقع الاستعماري في الصحراء الغربية&quot;. وأعربت لجزائر عن أسفها إزاءقيام بعض الدول الأوروبية، التي كانت لا تأبه أصلاً بعقيدة الأمم المتحدة في حماية ثروات الأقاليم غير المستقلة، بإعلان عدم التزامها بقرارات محكمة العدل الأوروبية. واضاف بيان الخارجية، ان سلوك بعض الدول الأوروبية يعكس عدم اكتراث هذه الدول بقواعد القانون الدولي والأوروبي ذات الصلة. وجاء في الختام:&quot; : الجزائر تنتظر من الدول الأوروبية ومن المفوضية الأوروبية ومن مجلس الاتحاد الأوروبي، الذين نَصَّبُوا تمسكهم بسيادة القانون ركيزة أساسية من ركائز العمل الخارجي الأوروبي، أن يمتثلوا بصفة تامة لروح ونص هذه القرارات الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، في صيغة نهائية لا تقبل أي سبل إضافية للنقض أو الاستئناف. محمد. ب">واكد بيان ان هذه القرارات القضائية تُذكّر بالحقائق الأصيلة والمتأصلة في القضية الصحراوية، بما في ذلك الوضع القانوني للإقليم، والصفة القانونية لجبهة البوليساريو مضيفا ان هذه القرارات القضائية تُذكر بحق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/رحبت الجزائر بالقرارات الصادرة يوم 4 أكتوبر الجاري عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي والتي تؤكد عدم شرعية الاتفاقيات التجارية المبرمة مع المملكة المغربية، باعتبارها تُشكل انتهاكا لحقوق الشعب الصحراوي غير القابلة للتصرف على الثروات الطبيعية التي يزخر بها الإقليم غير المستقل للصحراء الغربية. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية ، فان قرار محكمة العدل الأوروبية يؤكد عقيدة الأمم المتحدة التي تُكرّس سيادة شعوب الأقاليم غير المستقلة على ثرواتها الطبيعية. واضاف بيان الخارجية أن هذه القرارات القضائية تُشدد على ضرورة تأمين وحماية هذه الثروات من أي نهب أو اعتداء قد يطالانها، مثلما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية. واكد بيان ان هذه القرارات القضائية تُذكّر بالحقائق الأصيلة والمتأصلة في القضية الصحراوية، بما في ذلك الوضع القانوني للإقليم، والصفة القانونية لجبهة البوليساريو مضيفا ان هذه القرارات القضائية تُذكر بحق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره. واضاف البيان :&quot; هذه الحقائق الثابتة لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتأثّر بالرغبة الجليّة، التي أبانت عنها بعض الدول الأوروبية بالمساهمة في تكريس الأمر الواقع الاستعماري في الصحراء الغربية&quot;. وأعربت لجزائر عن أسفها إزاءقيام بعض الدول الأوروبية، التي كانت لا تأبه أصلاً بعقيدة الأمم المتحدة في حماية ثروات الأقاليم غير المستقلة، بإعلان عدم التزامها بقرارات محكمة العدل الأوروبية. واضاف بيان الخارجية، ان سلوك بعض الدول الأوروبية يعكس عدم اكتراث هذه الدول بقواعد القانون الدولي والأوروبي ذات الصلة. وجاء في الختام:&quot; : الجزائر تنتظر من الدول الأوروبية ومن المفوضية الأوروبية ومن مجلس الاتحاد الأوروبي، الذين نَصَّبُوا تمسكهم بسيادة القانون ركيزة أساسية من ركائز العمل الخارجي الأوروبي، أن يمتثلوا بصفة تامة لروح ونص هذه القرارات الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، في صيغة نهائية لا تقبل أي سبل إضافية للنقض أو الاستئناف. محمد. ب">. واضاف البيان :" هذه الحقائق الثابتة لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتأثّر بالرغبة الجليّة، التي أبانت عنها بعض الدول الأوروبية بالمساهمة في تكريس الأمر الواقع الاستعماري في الصحراء الغربية"</a></p> <p>&nbsp;</p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/رحبت الجزائر بالقرارات الصادرة يوم 4 أكتوبر الجاري عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي والتي تؤكد عدم شرعية الاتفاقيات التجارية المبرمة مع المملكة المغربية، باعتبارها تُشكل انتهاكا لحقوق الشعب الصحراوي غير القابلة للتصرف على الثروات الطبيعية التي يزخر بها الإقليم غير المستقل للصحراء الغربية. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية ، فان قرار محكمة العدل الأوروبية يؤكد عقيدة الأمم المتحدة التي تُكرّس سيادة شعوب الأقاليم غير المستقلة على ثرواتها الطبيعية. واضاف بيان الخارجية أن هذه القرارات القضائية تُشدد على ضرورة تأمين وحماية هذه الثروات من أي نهب أو اعتداء قد يطالانها، مثلما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية. واكد بيان ان هذه القرارات القضائية تُذكّر بالحقائق الأصيلة والمتأصلة في القضية الصحراوية، بما في ذلك الوضع القانوني للإقليم، والصفة القانونية لجبهة البوليساريو مضيفا ان هذه القرارات القضائية تُذكر بحق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره. واضاف البيان :&quot; هذه الحقائق الثابتة لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتأثّر بالرغبة الجليّة، التي أبانت عنها بعض الدول الأوروبية بالمساهمة في تكريس الأمر الواقع الاستعماري في الصحراء الغربية&quot;. وأعربت لجزائر عن أسفها إزاءقيام بعض الدول الأوروبية، التي كانت لا تأبه أصلاً بعقيدة الأمم المتحدة في حماية ثروات الأقاليم غير المستقلة، بإعلان عدم التزامها بقرارات محكمة العدل الأوروبية. واضاف بيان الخارجية، ان سلوك بعض الدول الأوروبية يعكس عدم اكتراث هذه الدول بقواعد القانون الدولي والأوروبي ذات الصلة. وجاء في الختام:&quot; : الجزائر تنتظر من الدول الأوروبية ومن المفوضية الأوروبية ومن مجلس الاتحاد الأوروبي، الذين نَصَّبُوا تمسكهم بسيادة القانون ركيزة أساسية من ركائز العمل الخارجي الأوروبي، أن يمتثلوا بصفة تامة لروح ونص هذه القرارات الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، في صيغة نهائية لا تقبل أي سبل إضافية للنقض أو الاستئناف. محمد. ب">. وأعربت لجزائر عن أسفها إزاءقيام بعض الدول الأوروبية، التي كانت لا تأبه أصلاً بعقيدة الأمم المتحدة في حماية ثروات الأقاليم غير المستقلة، بإعلان عدم التزامها بقرارات محكمة العدل الأوروبية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/رحبت الجزائر بالقرارات الصادرة يوم 4 أكتوبر الجاري عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي والتي تؤكد عدم شرعية الاتفاقيات التجارية المبرمة مع المملكة المغربية، باعتبارها تُشكل انتهاكا لحقوق الشعب الصحراوي غير القابلة للتصرف على الثروات الطبيعية التي يزخر بها الإقليم غير المستقل للصحراء الغربية. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية ، فان قرار محكمة العدل الأوروبية يؤكد عقيدة الأمم المتحدة التي تُكرّس سيادة شعوب الأقاليم غير المستقلة على ثرواتها الطبيعية. واضاف بيان الخارجية أن هذه القرارات القضائية تُشدد على ضرورة تأمين وحماية هذه الثروات من أي نهب أو اعتداء قد يطالانها، مثلما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية. واكد بيان ان هذه القرارات القضائية تُذكّر بالحقائق الأصيلة والمتأصلة في القضية الصحراوية، بما في ذلك الوضع القانوني للإقليم، والصفة القانونية لجبهة البوليساريو مضيفا ان هذه القرارات القضائية تُذكر بحق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره. واضاف البيان :&quot; هذه الحقائق الثابتة لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتأثّر بالرغبة الجليّة، التي أبانت عنها بعض الدول الأوروبية بالمساهمة في تكريس الأمر الواقع الاستعماري في الصحراء الغربية&quot;. وأعربت لجزائر عن أسفها إزاءقيام بعض الدول الأوروبية، التي كانت لا تأبه أصلاً بعقيدة الأمم المتحدة في حماية ثروات الأقاليم غير المستقلة، بإعلان عدم التزامها بقرارات محكمة العدل الأوروبية. واضاف بيان الخارجية، ان سلوك بعض الدول الأوروبية يعكس عدم اكتراث هذه الدول بقواعد القانون الدولي والأوروبي ذات الصلة. وجاء في الختام:&quot; : الجزائر تنتظر من الدول الأوروبية ومن المفوضية الأوروبية ومن مجلس الاتحاد الأوروبي، الذين نَصَّبُوا تمسكهم بسيادة القانون ركيزة أساسية من ركائز العمل الخارجي الأوروبي، أن يمتثلوا بصفة تامة لروح ونص هذه القرارات الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، في صيغة نهائية لا تقبل أي سبل إضافية للنقض أو الاستئناف. محمد. ب">واضاف بيان الخارجية، ان سلوك بعض الدول الأوروبية يعكس عدم اكتراث هذه الدول بقواعد القانون الدولي والأوروبي ذات الصلة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/رحبت الجزائر بالقرارات الصادرة يوم 4 أكتوبر الجاري عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي والتي تؤكد عدم شرعية الاتفاقيات التجارية المبرمة مع المملكة المغربية، باعتبارها تُشكل انتهاكا لحقوق الشعب الصحراوي غير القابلة للتصرف على الثروات الطبيعية التي يزخر بها الإقليم غير المستقل للصحراء الغربية. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية ، فان قرار محكمة العدل الأوروبية يؤكد عقيدة الأمم المتحدة التي تُكرّس سيادة شعوب الأقاليم غير المستقلة على ثرواتها الطبيعية. واضاف بيان الخارجية أن هذه القرارات القضائية تُشدد على ضرورة تأمين وحماية هذه الثروات من أي نهب أو اعتداء قد يطالانها، مثلما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية. واكد بيان ان هذه القرارات القضائية تُذكّر بالحقائق الأصيلة والمتأصلة في القضية الصحراوية، بما في ذلك الوضع القانوني للإقليم، والصفة القانونية لجبهة البوليساريو مضيفا ان هذه القرارات القضائية تُذكر بحق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره. واضاف البيان :&quot; هذه الحقائق الثابتة لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتأثّر بالرغبة الجليّة، التي أبانت عنها بعض الدول الأوروبية بالمساهمة في تكريس الأمر الواقع الاستعماري في الصحراء الغربية&quot;. وأعربت لجزائر عن أسفها إزاءقيام بعض الدول الأوروبية، التي كانت لا تأبه أصلاً بعقيدة الأمم المتحدة في حماية ثروات الأقاليم غير المستقلة، بإعلان عدم التزامها بقرارات محكمة العدل الأوروبية. واضاف بيان الخارجية، ان سلوك بعض الدول الأوروبية يعكس عدم اكتراث هذه الدول بقواعد القانون الدولي والأوروبي ذات الصلة. وجاء في الختام:&quot; : الجزائر تنتظر من الدول الأوروبية ومن المفوضية الأوروبية ومن مجلس الاتحاد الأوروبي، الذين نَصَّبُوا تمسكهم بسيادة القانون ركيزة أساسية من ركائز العمل الخارجي الأوروبي، أن يمتثلوا بصفة تامة لروح ونص هذه القرارات الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، في صيغة نهائية لا تقبل أي سبل إضافية للنقض أو الاستئناف. محمد. ب">وجاء في الختام:" : الجزائر تنتظر من الدول الأوروبية ومن المفوضية الأوروبية ومن مجلس الاتحاد الأوروبي، الذين نَصَّبُوا تمسكهم بسيادة القانون ركيزة أساسية من ركائز العمل الخارجي الأوروبي، أن يمتثلوا بصفة تامة لروح ونص هذه القرارات الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، في صيغة نهائية لا تقبل أي سبل إضافية للنقض أو الاستئناف. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/رحبت الجزائر بالقرارات الصادرة يوم 4 أكتوبر الجاري عن محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي والتي تؤكد عدم شرعية الاتفاقيات التجارية المبرمة مع المملكة المغربية، باعتبارها تُشكل انتهاكا لحقوق الشعب الصحراوي غير القابلة للتصرف على الثروات الطبيعية التي يزخر بها الإقليم غير المستقل للصحراء الغربية. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية ، فان قرار محكمة العدل الأوروبية يؤكد عقيدة الأمم المتحدة التي تُكرّس سيادة شعوب الأقاليم غير المستقلة على ثرواتها الطبيعية. واضاف بيان الخارجية أن هذه القرارات القضائية تُشدد على ضرورة تأمين وحماية هذه الثروات من أي نهب أو اعتداء قد يطالانها، مثلما هو الحال بالنسبة للصحراء الغربية. واكد بيان ان هذه القرارات القضائية تُذكّر بالحقائق الأصيلة والمتأصلة في القضية الصحراوية، بما في ذلك الوضع القانوني للإقليم، والصفة القانونية لجبهة البوليساريو مضيفا ان هذه القرارات القضائية تُذكر بحق الشعب الصحراوي غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره. واضاف البيان :&quot; هذه الحقائق الثابتة لا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتأثّر بالرغبة الجليّة، التي أبانت عنها بعض الدول الأوروبية بالمساهمة في تكريس الأمر الواقع الاستعماري في الصحراء الغربية&quot;. وأعربت لجزائر عن أسفها إزاءقيام بعض الدول الأوروبية، التي كانت لا تأبه أصلاً بعقيدة الأمم المتحدة في حماية ثروات الأقاليم غير المستقلة، بإعلان عدم التزامها بقرارات محكمة العدل الأوروبية. واضاف بيان الخارجية، ان سلوك بعض الدول الأوروبية يعكس عدم اكتراث هذه الدول بقواعد القانون الدولي والأوروبي ذات الصلة. وجاء في الختام:&quot; : الجزائر تنتظر من الدول الأوروبية ومن المفوضية الأوروبية ومن مجلس الاتحاد الأوروبي، الذين نَصَّبُوا تمسكهم بسيادة القانون ركيزة أساسية من ركائز العمل الخارجي الأوروبي، أن يمتثلوا بصفة تامة لروح ونص هذه القرارات الصادرة عن محكمة العدل الأوروبية، في صيغة نهائية لا تقبل أي سبل إضافية للنقض أو الاستئناف. محمد. ب">محمد. ب</a></p>

العلامات وطني

عطاف يستعرض مع نظيره الكاميروني علاقات الأخوة والتعاون بين البلدين

2024-12-21 13:00:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، وزير العلاقات الخارجية لجمهورية الكاميرون , لوجون مبيلا مبيلا، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد أجرى الطرفان مباحثات ثنائية على انفراد تلتها جلسة عمل موسعة تم تخصيصها لاستعراض علاقات الأخوة والتعاون والتضامن التي تجمع بين البلدين وبحث سُبل وآفاق الانتقال بها إلى مراتب أعلى، بما يتماشى مع التوجيهات السامية لقائدي البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون وأخيه الرئيس بول بيا. كما أكد الطرفان على ضرورة توطيد تقاليد التشاور البيني، لاسيما فيما يتعلق بتطورات الأوضاع في فضائي انتماء البلدين وبقضايا السلم والأمن والتنمية في إفريقيا، فضلا عن تعزيز التنسيق بمنظمة الأمم المتحدة في ظل اضطلاع الجزائر بعضويتها غير الدائمة بمجلس الأمن وتولي الكاميرون لرئاسة الجمعية العامة للمنظمة الأممية. محمد. ب">استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، وزير العلاقات الخارجية لجمهورية الكاميرون , لوجون مبيلا مبيلا، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، وزير العلاقات الخارجية لجمهورية الكاميرون , لوجون مبيلا مبيلا، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد أجرى الطرفان مباحثات ثنائية على انفراد تلتها جلسة عمل موسعة تم تخصيصها لاستعراض علاقات الأخوة والتعاون والتضامن التي تجمع بين البلدين وبحث سُبل وآفاق الانتقال بها إلى مراتب أعلى، بما يتماشى مع التوجيهات السامية لقائدي البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون وأخيه الرئيس بول بيا. كما أكد الطرفان على ضرورة توطيد تقاليد التشاور البيني، لاسيما فيما يتعلق بتطورات الأوضاع في فضائي انتماء البلدين وبقضايا السلم والأمن والتنمية في إفريقيا، فضلا عن تعزيز التنسيق بمنظمة الأمم المتحدة في ظل اضطلاع الجزائر بعضويتها غير الدائمة بمجلس الأمن وتولي الكاميرون لرئاسة الجمعية العامة للمنظمة الأممية. محمد. ب">وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد أجرى الطرفان مباحثات ثنائية على انفراد تلتها جلسة عمل موسعة تم تخصيصها لاستعراض علاقات الأخوة والتعاون والتضامن التي تجمع بين البلدين وبحث سُبل وآفاق الانتقال بها إلى مراتب أعلى، بما يتماشى مع التوجيهات السامية لقائدي البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون وأخيه الرئيس بول بيا.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، وزير العلاقات الخارجية لجمهورية الكاميرون , لوجون مبيلا مبيلا، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد أجرى الطرفان مباحثات ثنائية على انفراد تلتها جلسة عمل موسعة تم تخصيصها لاستعراض علاقات الأخوة والتعاون والتضامن التي تجمع بين البلدين وبحث سُبل وآفاق الانتقال بها إلى مراتب أعلى، بما يتماشى مع التوجيهات السامية لقائدي البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون وأخيه الرئيس بول بيا. كما أكد الطرفان على ضرورة توطيد تقاليد التشاور البيني، لاسيما فيما يتعلق بتطورات الأوضاع في فضائي انتماء البلدين وبقضايا السلم والأمن والتنمية في إفريقيا، فضلا عن تعزيز التنسيق بمنظمة الأمم المتحدة في ظل اضطلاع الجزائر بعضويتها غير الدائمة بمجلس الأمن وتولي الكاميرون لرئاسة الجمعية العامة للمنظمة الأممية. محمد. ب">كما أكد الطرفان على ضرورة توطيد تقاليد التشاور البيني، لاسيما فيما يتعلق بتطورات الأوضاع في فضائي انتماء البلدين وبقضايا السلم والأمن والتنمية في إفريقيا، فضلا عن تعزيز التنسيق بمنظمة الأمم المتحدة في ظل اضطلاع الجزائر بعضويتها غير الدائمة بمجلس الأمن وتولي الكاميرون لرئاسة الجمعية العامة للمنظمة الأممية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/استقبل وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم بمقر الوزارة، وزير العلاقات الخارجية لجمهورية الكاميرون , لوجون مبيلا مبيلا، الذي يقوم بزيارة رسمية إلى الجزائر. وحسب بيان وزارة الشؤون الخارجية، فقد أجرى الطرفان مباحثات ثنائية على انفراد تلتها جلسة عمل موسعة تم تخصيصها لاستعراض علاقات الأخوة والتعاون والتضامن التي تجمع بين البلدين وبحث سُبل وآفاق الانتقال بها إلى مراتب أعلى، بما يتماشى مع التوجيهات السامية لقائدي البلدين، الرئيس عبد المجيد تبون وأخيه الرئيس بول بيا. كما أكد الطرفان على ضرورة توطيد تقاليد التشاور البيني، لاسيما فيما يتعلق بتطورات الأوضاع في فضائي انتماء البلدين وبقضايا السلم والأمن والتنمية في إفريقيا، فضلا عن تعزيز التنسيق بمنظمة الأمم المتحدة في ظل اضطلاع الجزائر بعضويتها غير الدائمة بمجلس الأمن وتولي الكاميرون لرئاسة الجمعية العامة للمنظمة الأممية. محمد. ب">محمد. ب</a></p>

العلامات وطني

افتتاح فعاليات اللقاء الوطني الثاني للتعليم القرآني عن بُعد

2024-12-21 11:47:00

banner

<h3>أشرف وزير الشؤون الدينية والأوقاف الدكتور يوسف بلمهدي اليوم السبت ، &nbsp;بالجزائر العاصمة على افتتاح فعاليات اللقاء الوطني الثاني للتعليم القرآني عن بُعد.</h3> <p>&nbsp;</p> <p>ويتضمن اللقاء؛ ندوة وطنية لأساتذة ومؤطري مقرأة الجزائر الإلكترونية، كما يتضمن مسابقة مقرأة الجزائر الإلكترونية للقرآن الكريم، بمشاركة 70 مقرئا من 11 دولة في سبعة فروع، وبتأطير لجان تحكيم في المسابقات القرآنية الوطنية والدولية.</p> <p>&nbsp;</p> <p>للإشارة فإن التصفيات الدولية التأهلية لهذه المسابقة قد شهدت مشاركة ما يزيد عن 1300 مشارك من 37 دولة.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات وطني