الجزائر تؤكد أن وقف إطلاق نار فوري ودائم بغزة أضحى مطلبا مشتركا للمجموعة الدولية
2024-12-11 19:22:00
<p><a href="/nova/resources/articles/أكدت الجزائر على أن وقف إطلاق نار فوري، غير مشروط ودائم، بغزة أضحى مطلبا وهدفا مشتركا للمجموعة الدولية، رغم بعض الأصوات التي لا تزال تتبنى رؤية الاحتلال الصهيوني وروايته. جاء ذلك في كلمة للممثل الدائم المساعد للجزائر لدى الأمم المتحدة، نسيم قواوي، خلال الدورة المستأنفة الطارئة العاشرة للجمعية العامة بالأمم المتحدة، أين أوضح أن اجتماع اليوم يأتي بعد عجز مجلس الأمن، مرة أخرى، عن اعتماد مشروع قرار يدعو لوقف إطلاق النار بغزة تقدمت به الدول المنتخبة مجتمعة. وقال نسيم قواوي أن هذا "المشروع الذي حظي بمباركة أربعة عشر عضوا بمجلس الأمن، يدلل على أن وقف إطلاق النار الفوري، غير المشروط والدائم بغزة أضحى مطلبا وهدفا مشتركا للمجموعة الدولية"، رغم بعض الأصوات النشاز التي لا تزال تتبنى رؤية الاحتلال وروايته. واكد أن هذا الجهد، الذي كانت الجزائر جزء منه، يحركها في ذلك قناعتها بضرورة التحرك للجم الاحتلال الصهيوني وأسف عميق للدماء التي تسفك في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما بقطاع غزة. وأعرب قواوي عن أسفه لدخول العدوان الهمجي على الشعب الفلسطيني الأعزل عامه الثاني، في وقت "لا تزال المجموعة الدولية عاجزة عن فرض إرادتها" على الاحتلال الصهيوني ب"وقف إطلاق النار وضرورة إيصال المساعدات الضرورية، في وقت يعرف قطاع غزة واحدة من أبشع المآسي الإنسانية في العصر الحديث".">أكدت الجزائر على أن وقف إطلاق نار فوري، غير مشروط ودائم، بغزة أضحى مطلبا وهدفا مشتركا للمجموعة الدولية، رغم بعض الأصوات التي لا تزال تتبنى رؤية الاحتلال الصهيوني وروايته. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكدت الجزائر على أن وقف إطلاق نار فوري، غير مشروط ودائم، بغزة أضحى مطلبا وهدفا مشتركا للمجموعة الدولية، رغم بعض الأصوات التي لا تزال تتبنى رؤية الاحتلال الصهيوني وروايته. جاء ذلك في كلمة للممثل الدائم المساعد للجزائر لدى الأمم المتحدة، نسيم قواوي، خلال الدورة المستأنفة الطارئة العاشرة للجمعية العامة بالأمم المتحدة، أين أوضح أن اجتماع اليوم يأتي بعد عجز مجلس الأمن، مرة أخرى، عن اعتماد مشروع قرار يدعو لوقف إطلاق النار بغزة تقدمت به الدول المنتخبة مجتمعة. وقال نسيم قواوي أن هذا "المشروع الذي حظي بمباركة أربعة عشر عضوا بمجلس الأمن، يدلل على أن وقف إطلاق النار الفوري، غير المشروط والدائم بغزة أضحى مطلبا وهدفا مشتركا للمجموعة الدولية"، رغم بعض الأصوات النشاز التي لا تزال تتبنى رؤية الاحتلال وروايته. واكد أن هذا الجهد، الذي كانت الجزائر جزء منه، يحركها في ذلك قناعتها بضرورة التحرك للجم الاحتلال الصهيوني وأسف عميق للدماء التي تسفك في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما بقطاع غزة. وأعرب قواوي عن أسفه لدخول العدوان الهمجي على الشعب الفلسطيني الأعزل عامه الثاني، في وقت "لا تزال المجموعة الدولية عاجزة عن فرض إرادتها" على الاحتلال الصهيوني ب"وقف إطلاق النار وضرورة إيصال المساعدات الضرورية، في وقت يعرف قطاع غزة واحدة من أبشع المآسي الإنسانية في العصر الحديث".">جاء ذلك في كلمة للممثل الدائم المساعد للجزائر لدى الأمم المتحدة، نسيم قواوي، خلال الدورة المستأنفة الطارئة العاشرة للجمعية العامة بالأمم المتحدة، أين أوضح أن اجتماع اليوم يأتي بعد عجز مجلس الأمن، مرة أخرى، عن اعتماد مشروع قرار يدعو لوقف إطلاق النار بغزة تقدمت به الدول المنتخبة مجتمعة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكدت الجزائر على أن وقف إطلاق نار فوري، غير مشروط ودائم، بغزة أضحى مطلبا وهدفا مشتركا للمجموعة الدولية، رغم بعض الأصوات التي لا تزال تتبنى رؤية الاحتلال الصهيوني وروايته. جاء ذلك في كلمة للممثل الدائم المساعد للجزائر لدى الأمم المتحدة، نسيم قواوي، خلال الدورة المستأنفة الطارئة العاشرة للجمعية العامة بالأمم المتحدة، أين أوضح أن اجتماع اليوم يأتي بعد عجز مجلس الأمن، مرة أخرى، عن اعتماد مشروع قرار يدعو لوقف إطلاق النار بغزة تقدمت به الدول المنتخبة مجتمعة. وقال نسيم قواوي أن هذا "المشروع الذي حظي بمباركة أربعة عشر عضوا بمجلس الأمن، يدلل على أن وقف إطلاق النار الفوري، غير المشروط والدائم بغزة أضحى مطلبا وهدفا مشتركا للمجموعة الدولية"، رغم بعض الأصوات النشاز التي لا تزال تتبنى رؤية الاحتلال وروايته. واكد أن هذا الجهد، الذي كانت الجزائر جزء منه، يحركها في ذلك قناعتها بضرورة التحرك للجم الاحتلال الصهيوني وأسف عميق للدماء التي تسفك في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما بقطاع غزة. وأعرب قواوي عن أسفه لدخول العدوان الهمجي على الشعب الفلسطيني الأعزل عامه الثاني، في وقت "لا تزال المجموعة الدولية عاجزة عن فرض إرادتها" على الاحتلال الصهيوني ب"وقف إطلاق النار وضرورة إيصال المساعدات الضرورية، في وقت يعرف قطاع غزة واحدة من أبشع المآسي الإنسانية في العصر الحديث".">وقال نسيم قواوي أن هذا "المشروع الذي حظي بمباركة أربعة عشر عضوا بمجلس الأمن، يدلل على أن وقف إطلاق النار الفوري، غير المشروط والدائم بغزة أضحى مطلبا وهدفا مشتركا للمجموعة الدولية"، رغم بعض الأصوات النشاز التي لا تزال تتبنى رؤية الاحتلال وروايته</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/أكدت الجزائر على أن وقف إطلاق نار فوري، غير مشروط ودائم، بغزة أضحى مطلبا وهدفا مشتركا للمجموعة الدولية، رغم بعض الأصوات التي لا تزال تتبنى رؤية الاحتلال الصهيوني وروايته. جاء ذلك في كلمة للممثل الدائم المساعد للجزائر لدى الأمم المتحدة، نسيم قواوي، خلال الدورة المستأنفة الطارئة العاشرة للجمعية العامة بالأمم المتحدة، أين أوضح أن اجتماع اليوم يأتي بعد عجز مجلس الأمن، مرة أخرى، عن اعتماد مشروع قرار يدعو لوقف إطلاق النار بغزة تقدمت به الدول المنتخبة مجتمعة. وقال نسيم قواوي أن هذا "المشروع الذي حظي بمباركة أربعة عشر عضوا بمجلس الأمن، يدلل على أن وقف إطلاق النار الفوري، غير المشروط والدائم بغزة أضحى مطلبا وهدفا مشتركا للمجموعة الدولية"، رغم بعض الأصوات النشاز التي لا تزال تتبنى رؤية الاحتلال وروايته. واكد أن هذا الجهد، الذي كانت الجزائر جزء منه، يحركها في ذلك قناعتها بضرورة التحرك للجم الاحتلال الصهيوني وأسف عميق للدماء التي تسفك في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما بقطاع غزة. وأعرب قواوي عن أسفه لدخول العدوان الهمجي على الشعب الفلسطيني الأعزل عامه الثاني، في وقت "لا تزال المجموعة الدولية عاجزة عن فرض إرادتها" على الاحتلال الصهيوني ب"وقف إطلاق النار وضرورة إيصال المساعدات الضرورية، في وقت يعرف قطاع غزة واحدة من أبشع المآسي الإنسانية في العصر الحديث".">. واكد أن هذا الجهد، الذي كانت الجزائر جزء منه، يحركها في ذلك قناعتها بضرورة التحرك للجم الاحتلال الصهيوني وأسف عميق للدماء التي تسفك في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لا سيما بقطاع غزة. وأعرب قواوي عن أسفه لدخول العدوان الهمجي على الشعب الفلسطيني الأعزل عامه الثاني، في وقت "لا تزال المجموعة الدولية عاجزة عن فرض إرادتها" على الاحتلال الصهيوني ب"وقف إطلاق النار وضرورة إيصال المساعدات الضرورية، في وقت يعرف قطاع غزة واحدة من أبشع المآسي الإنسانية في العصر الحديث".</a></p>
شايب: الحالة الصحية للجزائري الذي انقذ أرواحا في قطار ببريطانيا "محل متابعة عن كثب"
2025-11-06 19:13:00
<p>قال كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية, المكلف بالجالية الوطنية بالخارج, سفيان شايب، ان التمثيليات الدبلوماسية والقنصلية الجزائرية تتابع عن كثب الحالة الصحية للمواطن الجزائري, سمير زيتوني, الذي خاطر بحياته من أجل إنقاذ ركاب قطار في بريطانيا أثناء هجوم بالسلاح الأبيض.</p> <p> </p> <p>و أوضح شايب في تصريح لوكالة الانباء الجزائرية حول وضعية هذا المواطن, أن "الحالة الصحية لمواطننا محل متابعة عن كثب من طرف تمثيلياتنا الدبلوماسية والقنصلية في لندن".</p> <p> </p> <p>وأضاف أن "القنصل العام للجزائر في لندن, السيد عبد المجيد أميني, قد تم تكليفه على الفور بالتنقل إلى مستشفى للاطمئنان على الضحية الجزائرية التي توجد حاليا في حالة حرجة بمستشفى هانتينجدون, الواقع على بعد 120 كلم من العاصمة البريطانية".</p> <p> </p> <p>وأشاد كاتب الدولة بـ"شجاعة وبطولة مواطننا الاستثنائية التي أثارت موجة من التعاطف والتقدير والإعجاب داخل الأوساط السياسية والمجتمعية البريطانية".</p> <p> </p> <p>وأكد شايب أن "الاندفاع التلقائي لمواطننا لتقديم المساعدة والعون بشجاعة منقطعة النظير مهما كانت الظروف والتضحيات, ليس غريبا عن القيم الجزائرية الأصيلة القائمة على الشجاعة والبسالة والإنسانية المتجذرة بعمق في نفوس الجزائريين أينما وجدوا في العالم".</p> <p> </p> <p>وخلص شايب بالقول: "إن قنصليتنا العامة بعين المكان تواصل متابعة تطورات الحالة الصحية لمواطننا وتظل مجندة بالكامل إلى جانب أفراد عائلته والفريق الطبي الذين يتواصل معهم القنصل العام شخصيا وبشكل دائم".</p>
إلياس بوريش أميناً عاماً جديداً لوزارة الإتصال
2025-11-06 18:21:00
<h2>أشرف وزير الاتصال، زهير بوعمامة، اليوم الخميس ، على مراسم تنصيب إلياس بوريش أميناً عاماً جديداً للوزارة، خلفا لرضوان ذبيح الذي تم تكليفه بمهام أخرى.</h2> <p> </p> <p>وحسب بيان وزارة الاتصال،رحّب الوزير بالأمين العام الجديد، داعياً إياه إلى مواصلة الجهود من أجل تعزيز أداء الهياكل الإدارية، وتحسين تسيير الشؤون التنظيمية للوزارة، بما يعزز عملها المؤسساتي، ويساهم في رفع أداء القطاع وتحقيق الأهداف الإستراتيجية المسطرة.</p> <p> </p> <p>من جهته، عبّر الأمين العام الجديد عن شكره للسيد الوزير على ثقته، مؤكداً إلتزامه بالعمل بكل جد ومسؤولية لخدمة القطاع وتطوير أدائه الإداري والإعلامي.</p> <p> </p> <p>محمد. ب</p>