الجزائر تحتفي باليوم الوطني لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات
2024-11-21 11:45:00
<h3>أشرف مدير الوقاية و ترقية الصحة جمال فورار اليوم الخميس يابة عن وزير الصحة، عبد الحق سايحي بفندق السوفيتال بالعاصمة على فعاليات الاحتفاء باليوم الوطني لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات تحت موضوع "التعليم.الترقية.العمل الآن" .</h3> <p> </p> <p> </p> <p>و أكد الوزير في كلمته بهذه المناسبة على الأهمية التي يكتسيها هذا اليوم والذي يعد فرصة لتسليط الضوء على الحاجة إلى عمل متضافر وفوري للمحافظة على فعالية مضادات الميكروبات وحماية الصحة العمومية.</p> <p> </p> <p>و أضاف الوزير الى أن مقاومة المضادات الحيوية تشكل اليوم أحد أخطر التهديدات للصحة العالمية والأمن الغذائي والتنمية. فقد أصبح مقاومة مضادات الميكروبات في عام 2019 كمؤشر جديد في إطار متابعة أهداف التنمية المستدامة، مشيرا إلى أن بلادنا وكباقي الدول لم يسلم من هذا المشكل الكبير للصحة العمومية لذا يشكل هذا اليوم فرصة لنذكر بالجهود المبذولة والتقدم الذي أحرزته الجزائر في هذا المجال. كما يعد مناسبة لتقديم تحية تقدير وإجلال لكل من عمل ولا يزال يعمل من أجل المحافظة على مضادات الميكروبات من خلال مراقبة ووضع بروتوكولات علاجية.</p> <p> </p> <p>وشدد لوزير على أن الجزائر التأكيد تواجه هذا الخطر، شأنها شأن البلدان الأخرى، من خلال التزامها بتنفيذ مخطط العمل الوطني لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات الذي يرتكز على الإبقاء على الاحتفاء باليوم الوطني لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات والذي قمنا في عام 2017 بإضفاء الطابع المؤسساتي عليه، والأسبوع العالمي للاستعمال الجيد لمضادات الميكروبات و المشاركة في النظام العالمي لمراقبة مقاومة مضادات الميكروبات من خلال الشبكة الجزائرية لمراقبة مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية ومعهد باستور الجزائر كمخبر مرجعي والذي يجب تعزيـزه، ومراقبة ومتابعة مقاومة مضادات الميكروبات عند الحيوانات من خلال الجهاز الذي وضعته وزارة الفلاحة.</p> <p> </p> <p>وجدد الوزير التأكيد أيضا على ضرورة المثابرة لتحقيق الأهداف المسطرة، والسهر على تنفيذ العناصر الرئيسية لمخطط العمل الوطني لمكافحة مقاومة مضادات الميكروبات وترجمتها إلى أعمال ملموسة وقابلة للقياس، مذكرا بالالتزامات المنبثقة عن الاجتماع الرفيع المستوى المنعقدة بنيويورك و الذي شاركت فيه الجزائر .</p> <p> </p> <p>محمد.ب</p>
ثلث المصابين بالسكري غير مؤمّنين اجتماعيا
2024-11-16 17:12:00
<p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">و أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشف الأمين العام للجمعية الوطنية للمصابين بداء السكري، عطوط عبد الله، أن ثلث المرضى غير مؤمنين لدى مصالح الضمان الإجتماعي (كناس أو كازنوس) بالرغم من أنه مصنف ضمن الأمراض المزمنة المتكفل بها. أوضح عطوط خلال تظاهرة نظمتها الجمعية الوطنية للصحة المدرسية بمركز الترفيه العلمي بولاية تيبازة بمناسبة الإحتفاء باليوم العالمي لداء السكري أن الجمعية أنشأت من أجل التعريف بمخاطر المرض والوقاية منه، والتكفل بعديد الحالات على المستوى الوطني من خلال تمثليها بالمكاتب الولائية بـ 33 مكتبا، كما اعمل من أجل المتابعة والمرافقة والتكفل بمرضى السكري غير المؤمنين إجتماعيا. وفي هذا الصدد، أكد المتحدث في لقاء مع "الفجر" أن ثلث (1 على 3) من المصابين بداء السكري على المستوى الوطني غير مؤمنين إجتماعيا لدى مصالح الضمان الإجتماعي ولا يحوزون على بطاقة "الشفاء" ويوجد المئات من الملفات التي حرم أصحابها من هذا الإجراء مودعة على مستوى الجمعية لعدة أسباب منها أن المريض لا يعمل ولا يمارس أي نشاط، وهناك حالات أخرى تعمل الجمعية وأعضاءها إلى حل هذا المشكل لاسيما عندما يتعلق بمريض مصاب بمرض مزمن كداء السكري وغير مؤمن فلكم أن تتصوروا وضعيته وحياته اليومية ومستلزماته وأدويته، وناشد الجهات الوصية إيجاد صيغة إدارية قانونية تسمح لهؤلاء الإستفادة من خدمات الضمان الإجتماعي. وفي سياق متصل قال أن بعض الأدوية الموجهة لمرضى السكري يبقى ثمنها مرتفعا كما هو الحال بالنسبة مضخة الأنسولين التي يقدر سعرها بحوالي 90 مليون سنتيم تركب على جسد الشخص المريض، وصيانتها فقط تتطلب بين 3.5 إلى مليون سنتيم وهي مبالغ كثيرة تقع على عاتق الشخص المريض ولا تعوض لدى مصالح الضمان الإجتماعي. كريمة. ه">كريمة. ه</a></p>
البروفيسور أشلي: داء السكري من أهم أسباب فقدان البصر
2024-11-16 14:53:00
<p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">كريمة. هـ</a></p>