الجزائر تدافع عن مصير الضحايا والناجين من الألغام المضادة للأفراد

2025-03-13 14:31:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فيفري إلى 4 أفريل 2025. و تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية. ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد &ndash; المعروفة باتفاقية أوتاوا &ndash; إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. شهد هذا الحدث الذي نظم أول أمس الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل&nbsp;المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 مايو 2023 تحت شعار&rdquo;من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام&rdquo;. وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها. وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية. كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. م. ب">نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فيفري إلى 4 أفريل 2025.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فيفري إلى 4 أفريل 2025. و تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية. ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد &ndash; المعروفة باتفاقية أوتاوا &ndash; إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. شهد هذا الحدث الذي نظم أول أمس الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل&nbsp;المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 مايو 2023 تحت شعار&rdquo;من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام&rdquo;. وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها. وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية. كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. م. ب">و تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فيفري إلى 4 أفريل 2025. و تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية. ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد &ndash; المعروفة باتفاقية أوتاوا &ndash; إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. شهد هذا الحدث الذي نظم أول أمس الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل&nbsp;المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 مايو 2023 تحت شعار&rdquo;من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام&rdquo;. وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها. وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية. كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. م. ب">ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد &ndash; المعروفة باتفاقية أوتاوا &ndash; إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فيفري إلى 4 أفريل 2025. و تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية. ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد &ndash; المعروفة باتفاقية أوتاوا &ndash; إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. شهد هذا الحدث الذي نظم أول أمس الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل&nbsp;المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 مايو 2023 تحت شعار&rdquo;من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام&rdquo;. وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها. وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية. كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. م. ب">شهد هذا الحدث الذي نظم يوم الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 ماي 2023 تحت شعار&rdquo;من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام&rdquo;.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فيفري إلى 4 أفريل 2025. و تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية. ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد &ndash; المعروفة باتفاقية أوتاوا &ndash; إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. شهد هذا الحدث الذي نظم أول أمس الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل&nbsp;المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 مايو 2023 تحت شعار&rdquo;من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام&rdquo;. وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها. وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية. كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. م. ب">وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فيفري إلى 4 أفريل 2025. و تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية. ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد &ndash; المعروفة باتفاقية أوتاوا &ndash; إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. شهد هذا الحدث الذي نظم أول أمس الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل&nbsp;المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 مايو 2023 تحت شعار&rdquo;من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام&rdquo;. وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها. وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية. كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. م. ب">كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فيفري إلى 4 أفريل 2025. و تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية. ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد &ndash; المعروفة باتفاقية أوتاوا &ndash; إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. شهد هذا الحدث الذي نظم أول أمس الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل&nbsp;المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 مايو 2023 تحت شعار&rdquo;من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام&rdquo;. وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها. وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية. كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. م. ب">وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فيفري إلى 4 أفريل 2025. و تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية. ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد &ndash; المعروفة باتفاقية أوتاوا &ndash; إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. شهد هذا الحدث الذي نظم أول أمس الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل&nbsp;المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 مايو 2023 تحت شعار&rdquo;من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام&rdquo;. وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها. وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية. كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. م. ب">كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/نظمت البعثة الدائمة للجزائر في جنيف, حدثا حول تأثير الألغام المضادة للأفراد على التمتع بحقوق الإنسان, وذلك على هامش الدورة الثامنة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان, التي تعقد في جنيف من 24 فيفري إلى 4 أفريل 2025. و تندرج هذه الفعالية في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها الجزائر بشكل فعال ومنسق على المستويين الإقليمي والدولي بصفتها رائدة في مجال مكافحة الألغام المضادة للأفراد, للحد من آثارها السلبية. ورغم نجاح الجزائر بالوفاء بالتزاماتها في مجال إزالة الألغام بموجب اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد &ndash; المعروفة باتفاقية أوتاوا &ndash; إلا أنها تظل ملتزمة التزاما كاملا بتعزيز وتنفيذ البرامج الرامية للتكفل الأمثل بالضحايا وبالتوعية بمخاطر الألغام. شهد هذا الحدث الذي نظم أول أمس الثلاثاء, مشاركة أكثر من ستين دولة وعدد من المنظمات غير الحكومية الناشطة في مجال مكافحة الألغام, وتم تنشيطه من قبل لجنة من الخبراء رفيعي المستوى الذين أثنوا بالإجماع على التزام الجزائر المستمر بهذه القضية, حيث أشادوا لاسيما بنجاح الندوة الإقليمية حول العمل&nbsp;المناهض للألغام, التي عقدت في الجزائر العاصمة في 30 و31 مايو 2023 تحت شعار&rdquo;من أجل إفريقيا آمنة وخالية من الألغام&rdquo;. وفي مداخلاتهم كذلك, أشار المتحدثون إلى أن قضية الألغام المضادة للأفراد لا تنحصر كونها مسألة نزع السلاح, بل هي مرتبطة ارتباطا وثيقا بحقوق الإنسان والتنمية المستدامة, مشيرين الى كونها ذات طبيعة تمييزية وغير متناسبة تؤثر على التمتع بالحقوق الأساسية مثل الحق في الحياة والصحة والتعليم والعمل والتنمية. كما دعا المشاركون إلى تعزيز الالتزام الدولي من خلال تعميم وإعمال الانضمام إلى اتفاقية حظر الألغام المضادة للأفراد, معربين عن أسفهم لاستمرار استخدام هذه الأسلحة في قتل وتشويه الآلاف من الأشخاص سنويا, فضلا عن عرقلتها لإعادة البناء الاقتصادي وعودة اللاجئين والنازحين داخليا وفقا لاتفاقية أوتاوا, ولإحداثها أيضا آثارا خطيرة تمتد لعقود بعد استخدامها. وفي مداخلته خلال هذه الفعالية, تطرق السفير, الممثل الدائم للجزائر في جنيف, رشيد بلادهان, إلى الجهود التي بذلتها الجزائر منذ استقلالها في عام 1962 للقضاء على أحد أكبر الموروثات الاستعمارية, حيث تم زرع 11 مليون لغم مضاد للأفراد على الحدود الشرقية والغربية الوطنية. كما تطرق إلى البرامج الوطنية لمساعدة الضحايا التي تم تنفيذها لتلبية احتياجات ضحايا وناجين انفجارات الألغام المضادة للأفراد. م. ب">م. ب</a></p>

العلامات وطني

رئيس الجمهورية يهنئ رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي بمناسبة مباشرة مهامه

2025-03-13 16:01:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، بمناسبة تنصيبه ومباشرة مهامه. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: معالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد الرئيس، يطيبُ لي بمناسبة انتخابكم على رأس مفوضية الاتحاد الإفريقي وتوليكم مهامكم الجديدة، أن أتقدم إليكم باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق في أداء مهامكم السامية. إن انتخابكم لهذا المنصب الرفيع يعكسُ ثقة الدول الإفريقية في كفاءتكم وخبرتكم الواسعة المشهودة، ويؤكد التقدير الذي تحظون به داخل القارة، وإنني على يقين بأن قيادتكم ستسهم في تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وتحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، وستعلي مبادئ منظمتنا تحقيقا لرؤية الآباء المؤسسين لمنظمتنا، وستخدم تطلعات شعوبنا لإفريقيا قوية ومزدهرة في كنف الأمن والاستقرار. إن توليكم لهذا المنصب يأتي في مرحلة تتطلب تعزيز أركان الحوكمة الرشيدة، وترسيخ دعائم الشفافية في مفوضية منظمتنا القارية، تجسيدًا لرؤانا المشتركة نحو بناء مؤسسة قوية، تنهض بأعباء الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل. وإذ أجدد لكم خالص التهاني، أغتنم هذه السانحة لأؤكد دعم الجزائر الكامل لجهودكم في خدمة مصالح قارتنا، واستعدادنا للعمل معكم لتعزيز التعاون والتضامن بين دول وشعوب قارتنا من أجل بناء اتحاد إفريقي أكثر قوة ونفوذًا . وتفضلوا، السيد الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، بمناسبة تنصيبه ومباشرة مهامه.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، بمناسبة تنصيبه ومباشرة مهامه. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: معالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد الرئيس، يطيبُ لي بمناسبة انتخابكم على رأس مفوضية الاتحاد الإفريقي وتوليكم مهامكم الجديدة، أن أتقدم إليكم باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق في أداء مهامكم السامية. إن انتخابكم لهذا المنصب الرفيع يعكسُ ثقة الدول الإفريقية في كفاءتكم وخبرتكم الواسعة المشهودة، ويؤكد التقدير الذي تحظون به داخل القارة، وإنني على يقين بأن قيادتكم ستسهم في تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وتحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، وستعلي مبادئ منظمتنا تحقيقا لرؤية الآباء المؤسسين لمنظمتنا، وستخدم تطلعات شعوبنا لإفريقيا قوية ومزدهرة في كنف الأمن والاستقرار. إن توليكم لهذا المنصب يأتي في مرحلة تتطلب تعزيز أركان الحوكمة الرشيدة، وترسيخ دعائم الشفافية في مفوضية منظمتنا القارية، تجسيدًا لرؤانا المشتركة نحو بناء مؤسسة قوية، تنهض بأعباء الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل. وإذ أجدد لكم خالص التهاني، أغتنم هذه السانحة لأؤكد دعم الجزائر الكامل لجهودكم في خدمة مصالح قارتنا، واستعدادنا للعمل معكم لتعزيز التعاون والتضامن بين دول وشعوب قارتنا من أجل بناء اتحاد إفريقي أكثر قوة ونفوذًا . وتفضلوا، السيد الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، بمناسبة تنصيبه ومباشرة مهامه. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: معالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد الرئيس، يطيبُ لي بمناسبة انتخابكم على رأس مفوضية الاتحاد الإفريقي وتوليكم مهامكم الجديدة، أن أتقدم إليكم باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق في أداء مهامكم السامية. إن انتخابكم لهذا المنصب الرفيع يعكسُ ثقة الدول الإفريقية في كفاءتكم وخبرتكم الواسعة المشهودة، ويؤكد التقدير الذي تحظون به داخل القارة، وإنني على يقين بأن قيادتكم ستسهم في تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وتحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، وستعلي مبادئ منظمتنا تحقيقا لرؤية الآباء المؤسسين لمنظمتنا، وستخدم تطلعات شعوبنا لإفريقيا قوية ومزدهرة في كنف الأمن والاستقرار. إن توليكم لهذا المنصب يأتي في مرحلة تتطلب تعزيز أركان الحوكمة الرشيدة، وترسيخ دعائم الشفافية في مفوضية منظمتنا القارية، تجسيدًا لرؤانا المشتركة نحو بناء مؤسسة قوية، تنهض بأعباء الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل. وإذ أجدد لكم خالص التهاني، أغتنم هذه السانحة لأؤكد دعم الجزائر الكامل لجهودكم في خدمة مصالح قارتنا، واستعدادنا للعمل معكم لتعزيز التعاون والتضامن بين دول وشعوب قارتنا من أجل بناء اتحاد إفريقي أكثر قوة ونفوذًا . وتفضلوا، السيد الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">معالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد الرئيس..</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، بمناسبة تنصيبه ومباشرة مهامه. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: معالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد الرئيس، يطيبُ لي بمناسبة انتخابكم على رأس مفوضية الاتحاد الإفريقي وتوليكم مهامكم الجديدة، أن أتقدم إليكم باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق في أداء مهامكم السامية. إن انتخابكم لهذا المنصب الرفيع يعكسُ ثقة الدول الإفريقية في كفاءتكم وخبرتكم الواسعة المشهودة، ويؤكد التقدير الذي تحظون به داخل القارة، وإنني على يقين بأن قيادتكم ستسهم في تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وتحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، وستعلي مبادئ منظمتنا تحقيقا لرؤية الآباء المؤسسين لمنظمتنا، وستخدم تطلعات شعوبنا لإفريقيا قوية ومزدهرة في كنف الأمن والاستقرار. إن توليكم لهذا المنصب يأتي في مرحلة تتطلب تعزيز أركان الحوكمة الرشيدة، وترسيخ دعائم الشفافية في مفوضية منظمتنا القارية، تجسيدًا لرؤانا المشتركة نحو بناء مؤسسة قوية، تنهض بأعباء الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل. وإذ أجدد لكم خالص التهاني، أغتنم هذه السانحة لأؤكد دعم الجزائر الكامل لجهودكم في خدمة مصالح قارتنا، واستعدادنا للعمل معكم لتعزيز التعاون والتضامن بين دول وشعوب قارتنا من أجل بناء اتحاد إفريقي أكثر قوة ونفوذًا . وتفضلوا، السيد الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">يطيبُ لي بمناسبة انتخابكم على رأس مفوضية الاتحاد الإفريقي وتوليكم مهامكم الجديدة، أن أتقدم إليكم باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق في أداء مهامكم السامية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، بمناسبة تنصيبه ومباشرة مهامه. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: معالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد الرئيس، يطيبُ لي بمناسبة انتخابكم على رأس مفوضية الاتحاد الإفريقي وتوليكم مهامكم الجديدة، أن أتقدم إليكم باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق في أداء مهامكم السامية. إن انتخابكم لهذا المنصب الرفيع يعكسُ ثقة الدول الإفريقية في كفاءتكم وخبرتكم الواسعة المشهودة، ويؤكد التقدير الذي تحظون به داخل القارة، وإنني على يقين بأن قيادتكم ستسهم في تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وتحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، وستعلي مبادئ منظمتنا تحقيقا لرؤية الآباء المؤسسين لمنظمتنا، وستخدم تطلعات شعوبنا لإفريقيا قوية ومزدهرة في كنف الأمن والاستقرار. إن توليكم لهذا المنصب يأتي في مرحلة تتطلب تعزيز أركان الحوكمة الرشيدة، وترسيخ دعائم الشفافية في مفوضية منظمتنا القارية، تجسيدًا لرؤانا المشتركة نحو بناء مؤسسة قوية، تنهض بأعباء الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل. وإذ أجدد لكم خالص التهاني، أغتنم هذه السانحة لأؤكد دعم الجزائر الكامل لجهودكم في خدمة مصالح قارتنا، واستعدادنا للعمل معكم لتعزيز التعاون والتضامن بين دول وشعوب قارتنا من أجل بناء اتحاد إفريقي أكثر قوة ونفوذًا . وتفضلوا، السيد الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">إن انتخابكم لهذا المنصب الرفيع يعكسُ ثقة الدول الإفريقية في كفاءتكم وخبرتكم الواسعة المشهودة، ويؤكد التقدير الذي تحظون به داخل القارة، وإنني على يقين بأن قيادتكم ستسهم في تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وتحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، وستعلي مبادئ منظمتنا تحقيقا لرؤية الآباء المؤسسين لمنظمتنا، وستخدم تطلعات شعوبنا لإفريقيا قوية ومزدهرة في كنف الأمن والاستقرار. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، بمناسبة تنصيبه ومباشرة مهامه. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: معالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد الرئيس، يطيبُ لي بمناسبة انتخابكم على رأس مفوضية الاتحاد الإفريقي وتوليكم مهامكم الجديدة، أن أتقدم إليكم باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق في أداء مهامكم السامية. إن انتخابكم لهذا المنصب الرفيع يعكسُ ثقة الدول الإفريقية في كفاءتكم وخبرتكم الواسعة المشهودة، ويؤكد التقدير الذي تحظون به داخل القارة، وإنني على يقين بأن قيادتكم ستسهم في تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وتحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، وستعلي مبادئ منظمتنا تحقيقا لرؤية الآباء المؤسسين لمنظمتنا، وستخدم تطلعات شعوبنا لإفريقيا قوية ومزدهرة في كنف الأمن والاستقرار. إن توليكم لهذا المنصب يأتي في مرحلة تتطلب تعزيز أركان الحوكمة الرشيدة، وترسيخ دعائم الشفافية في مفوضية منظمتنا القارية، تجسيدًا لرؤانا المشتركة نحو بناء مؤسسة قوية، تنهض بأعباء الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل. وإذ أجدد لكم خالص التهاني، أغتنم هذه السانحة لأؤكد دعم الجزائر الكامل لجهودكم في خدمة مصالح قارتنا، واستعدادنا للعمل معكم لتعزيز التعاون والتضامن بين دول وشعوب قارتنا من أجل بناء اتحاد إفريقي أكثر قوة ونفوذًا . وتفضلوا، السيد الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">إن توليكم لهذا المنصب يأتي في مرحلة تتطلب تعزيز أركان الحوكمة الرشيدة، وترسيخ دعائم الشفافية في مفوضية منظمتنا القارية، تجسيدًا لرؤانا المشتركة نحو بناء مؤسسة قوية، تنهض بأعباء الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، بمناسبة تنصيبه ومباشرة مهامه. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: معالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد الرئيس، يطيبُ لي بمناسبة انتخابكم على رأس مفوضية الاتحاد الإفريقي وتوليكم مهامكم الجديدة، أن أتقدم إليكم باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق في أداء مهامكم السامية. إن انتخابكم لهذا المنصب الرفيع يعكسُ ثقة الدول الإفريقية في كفاءتكم وخبرتكم الواسعة المشهودة، ويؤكد التقدير الذي تحظون به داخل القارة، وإنني على يقين بأن قيادتكم ستسهم في تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وتحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، وستعلي مبادئ منظمتنا تحقيقا لرؤية الآباء المؤسسين لمنظمتنا، وستخدم تطلعات شعوبنا لإفريقيا قوية ومزدهرة في كنف الأمن والاستقرار. إن توليكم لهذا المنصب يأتي في مرحلة تتطلب تعزيز أركان الحوكمة الرشيدة، وترسيخ دعائم الشفافية في مفوضية منظمتنا القارية، تجسيدًا لرؤانا المشتركة نحو بناء مؤسسة قوية، تنهض بأعباء الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل. وإذ أجدد لكم خالص التهاني، أغتنم هذه السانحة لأؤكد دعم الجزائر الكامل لجهودكم في خدمة مصالح قارتنا، واستعدادنا للعمل معكم لتعزيز التعاون والتضامن بين دول وشعوب قارتنا من أجل بناء اتحاد إفريقي أكثر قوة ونفوذًا . وتفضلوا، السيد الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">وإذ أجدد لكم خالص التهاني، أغتنم هذه السانحة لأؤكد دعم الجزائر الكامل لجهودكم في خدمة مصالح قارتنا، واستعدادنا للعمل معكم لتعزيز التعاون والتضامن بين دول وشعوب قارتنا من أجل بناء اتحاد إفريقي أكثر قوة ونفوذًا . </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، بمناسبة تنصيبه ومباشرة مهامه. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: معالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد الرئيس، يطيبُ لي بمناسبة انتخابكم على رأس مفوضية الاتحاد الإفريقي وتوليكم مهامكم الجديدة، أن أتقدم إليكم باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق في أداء مهامكم السامية. إن انتخابكم لهذا المنصب الرفيع يعكسُ ثقة الدول الإفريقية في كفاءتكم وخبرتكم الواسعة المشهودة، ويؤكد التقدير الذي تحظون به داخل القارة، وإنني على يقين بأن قيادتكم ستسهم في تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وتحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، وستعلي مبادئ منظمتنا تحقيقا لرؤية الآباء المؤسسين لمنظمتنا، وستخدم تطلعات شعوبنا لإفريقيا قوية ومزدهرة في كنف الأمن والاستقرار. إن توليكم لهذا المنصب يأتي في مرحلة تتطلب تعزيز أركان الحوكمة الرشيدة، وترسيخ دعائم الشفافية في مفوضية منظمتنا القارية، تجسيدًا لرؤانا المشتركة نحو بناء مؤسسة قوية، تنهض بأعباء الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل. وإذ أجدد لكم خالص التهاني، أغتنم هذه السانحة لأؤكد دعم الجزائر الكامل لجهودكم في خدمة مصالح قارتنا، واستعدادنا للعمل معكم لتعزيز التعاون والتضامن بين دول وشعوب قارتنا من أجل بناء اتحاد إفريقي أكثر قوة ونفوذًا . وتفضلوا، السيد الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">وتفضلوا، السيد الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، بمناسبة تنصيبه ومباشرة مهامه. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: معالي محمود علي يوسف رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي السيد الرئيس، يطيبُ لي بمناسبة انتخابكم على رأس مفوضية الاتحاد الإفريقي وتوليكم مهامكم الجديدة، أن أتقدم إليكم باسم الجزائر شعبا وحكومة وأصالة عن نفسي، بأحر التهاني وأصدق التمنيات بالنجاح والتوفيق في أداء مهامكم السامية. إن انتخابكم لهذا المنصب الرفيع يعكسُ ثقة الدول الإفريقية في كفاءتكم وخبرتكم الواسعة المشهودة، ويؤكد التقدير الذي تحظون به داخل القارة، وإنني على يقين بأن قيادتكم ستسهم في تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وتحقيق أهداف أجندة 2063 للاتحاد الإفريقي، وستعلي مبادئ منظمتنا تحقيقا لرؤية الآباء المؤسسين لمنظمتنا، وستخدم تطلعات شعوبنا لإفريقيا قوية ومزدهرة في كنف الأمن والاستقرار. إن توليكم لهذا المنصب يأتي في مرحلة تتطلب تعزيز أركان الحوكمة الرشيدة، وترسيخ دعائم الشفافية في مفوضية منظمتنا القارية، تجسيدًا لرؤانا المشتركة نحو بناء مؤسسة قوية، تنهض بأعباء الحاضر وتستشرف آفاق المستقبل. وإذ أجدد لكم خالص التهاني، أغتنم هذه السانحة لأؤكد دعم الجزائر الكامل لجهودكم في خدمة مصالح قارتنا، واستعدادنا للعمل معكم لتعزيز التعاون والتضامن بين دول وشعوب قارتنا من أجل بناء اتحاد إفريقي أكثر قوة ونفوذًا . وتفضلوا، السيد الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">محمد. ب</a></p>

العلامات وطني

رئيس الجمهورية يهنئ مليكة حدادي

2025-03-13 15:54:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، سلمى مليكة حدادي، بمناسبة تنصيبها ومباشرة مهامها. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: سلمى مليكة حدادي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، يطيبُ لي أن أتوجه إليكِ بأحر التـهاني وأصدق التمنيات بمناسبة تسلُّم مهامك كنائب لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، متمنيًا لك التوفيق والنجاح في أداء هذه المسؤولية الهامة. إن توليك لهذا المنصب الرفيع يعبر عن المكانة التي تحظى بها الجزائر في قارتنا، ويعكسُ الثقة التي تتمتعون بها على المستوى القاري نظير كفاءتكم العالية في خدمة مصالح إفريقيا، وإنني على يقين بأن خبرتكم وحنكتكم ستساهمان في تعزيز المفوضية وتحسين أدائها، وترسيخ مبادئ الحوكمة الرشيدة في هذه المؤسسة القارية الهامة. وإذ أجدد لك خالص التـهاني، أؤكد دعمنا الكامل لك للقيام بمهامكم النبيلة، ولمدكم بالعون اللازم، والتنسيق معكم لخدمة مصالح بلدنا وقارتنا. وتفضلوا، السيدة نائب الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، سلمى مليكة حدادي، بمناسبة تنصيبها ومباشرة مهامها. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، سلمى مليكة حدادي، بمناسبة تنصيبها ومباشرة مهامها. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: سلمى مليكة حدادي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، يطيبُ لي أن أتوجه إليكِ بأحر التـهاني وأصدق التمنيات بمناسبة تسلُّم مهامك كنائب لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، متمنيًا لك التوفيق والنجاح في أداء هذه المسؤولية الهامة. إن توليك لهذا المنصب الرفيع يعبر عن المكانة التي تحظى بها الجزائر في قارتنا، ويعكسُ الثقة التي تتمتعون بها على المستوى القاري نظير كفاءتكم العالية في خدمة مصالح إفريقيا، وإنني على يقين بأن خبرتكم وحنكتكم ستساهمان في تعزيز المفوضية وتحسين أدائها، وترسيخ مبادئ الحوكمة الرشيدة في هذه المؤسسة القارية الهامة. وإذ أجدد لك خالص التـهاني، أؤكد دعمنا الكامل لك للقيام بمهامكم النبيلة، ولمدكم بالعون اللازم، والتنسيق معكم لخدمة مصالح بلدنا وقارتنا. وتفضلوا، السيدة نائب الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي:</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، سلمى مليكة حدادي، بمناسبة تنصيبها ومباشرة مهامها. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: سلمى مليكة حدادي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، يطيبُ لي أن أتوجه إليكِ بأحر التـهاني وأصدق التمنيات بمناسبة تسلُّم مهامك كنائب لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، متمنيًا لك التوفيق والنجاح في أداء هذه المسؤولية الهامة. إن توليك لهذا المنصب الرفيع يعبر عن المكانة التي تحظى بها الجزائر في قارتنا، ويعكسُ الثقة التي تتمتعون بها على المستوى القاري نظير كفاءتكم العالية في خدمة مصالح إفريقيا، وإنني على يقين بأن خبرتكم وحنكتكم ستساهمان في تعزيز المفوضية وتحسين أدائها، وترسيخ مبادئ الحوكمة الرشيدة في هذه المؤسسة القارية الهامة. وإذ أجدد لك خالص التـهاني، أؤكد دعمنا الكامل لك للقيام بمهامكم النبيلة، ولمدكم بالعون اللازم، والتنسيق معكم لخدمة مصالح بلدنا وقارتنا. وتفضلوا، السيدة نائب الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">سلمى مليكة حدادي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي،&nbsp;</a></p> <p>&nbsp;</p> <p>يط<a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، سلمى مليكة حدادي، بمناسبة تنصيبها ومباشرة مهامها. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: سلمى مليكة حدادي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، يطيبُ لي أن أتوجه إليكِ بأحر التـهاني وأصدق التمنيات بمناسبة تسلُّم مهامك كنائب لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، متمنيًا لك التوفيق والنجاح في أداء هذه المسؤولية الهامة. إن توليك لهذا المنصب الرفيع يعبر عن المكانة التي تحظى بها الجزائر في قارتنا، ويعكسُ الثقة التي تتمتعون بها على المستوى القاري نظير كفاءتكم العالية في خدمة مصالح إفريقيا، وإنني على يقين بأن خبرتكم وحنكتكم ستساهمان في تعزيز المفوضية وتحسين أدائها، وترسيخ مبادئ الحوكمة الرشيدة في هذه المؤسسة القارية الهامة. وإذ أجدد لك خالص التـهاني، أؤكد دعمنا الكامل لك للقيام بمهامكم النبيلة، ولمدكم بالعون اللازم، والتنسيق معكم لخدمة مصالح بلدنا وقارتنا. وتفضلوا، السيدة نائب الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">يبُ لي أن أتوجه إليكِ بأحر التـهاني وأصدق التمنيات بمناسبة تسلُّم مهامك كنائب لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، متمنيًا لك التوفيق والنجاح في أداء هذه المسؤولية الهامة. إن توليك لهذا المنصب الرفيع يعبر عن المكانة التي تحظى بها الجزائر في قارتنا، ويعكسُ الثقة التي تتمتعون بها على المستوى القاري نظير كفاءتكم العالية في خدمة مصالح إفريقيا،</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، سلمى مليكة حدادي، بمناسبة تنصيبها ومباشرة مهامها. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: سلمى مليكة حدادي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، يطيبُ لي أن أتوجه إليكِ بأحر التـهاني وأصدق التمنيات بمناسبة تسلُّم مهامك كنائب لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، متمنيًا لك التوفيق والنجاح في أداء هذه المسؤولية الهامة. إن توليك لهذا المنصب الرفيع يعبر عن المكانة التي تحظى بها الجزائر في قارتنا، ويعكسُ الثقة التي تتمتعون بها على المستوى القاري نظير كفاءتكم العالية في خدمة مصالح إفريقيا، وإنني على يقين بأن خبرتكم وحنكتكم ستساهمان في تعزيز المفوضية وتحسين أدائها، وترسيخ مبادئ الحوكمة الرشيدة في هذه المؤسسة القارية الهامة. وإذ أجدد لك خالص التـهاني، أؤكد دعمنا الكامل لك للقيام بمهامكم النبيلة، ولمدكم بالعون اللازم، والتنسيق معكم لخدمة مصالح بلدنا وقارتنا. وتفضلوا، السيدة نائب الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">وإنني على يقين بأن خبرتكم وحنكتكم ستساهمان في تعزيز المفوضية وتحسين أدائها، وترسيخ مبادئ الحوكمة الرشيدة في هذه المؤسسة القارية الهامة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، سلمى مليكة حدادي، بمناسبة تنصيبها ومباشرة مهامها. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: سلمى مليكة حدادي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، يطيبُ لي أن أتوجه إليكِ بأحر التـهاني وأصدق التمنيات بمناسبة تسلُّم مهامك كنائب لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، متمنيًا لك التوفيق والنجاح في أداء هذه المسؤولية الهامة. إن توليك لهذا المنصب الرفيع يعبر عن المكانة التي تحظى بها الجزائر في قارتنا، ويعكسُ الثقة التي تتمتعون بها على المستوى القاري نظير كفاءتكم العالية في خدمة مصالح إفريقيا، وإنني على يقين بأن خبرتكم وحنكتكم ستساهمان في تعزيز المفوضية وتحسين أدائها، وترسيخ مبادئ الحوكمة الرشيدة في هذه المؤسسة القارية الهامة. وإذ أجدد لك خالص التـهاني، أؤكد دعمنا الكامل لك للقيام بمهامكم النبيلة، ولمدكم بالعون اللازم، والتنسيق معكم لخدمة مصالح بلدنا وقارتنا. وتفضلوا، السيدة نائب الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">وإذ أجدد لك خالص التـهاني، أؤكد دعمنا الكامل لك للقيام بمهامكم النبيلة، ولمدكم بالعون اللازم، والتنسيق معكم لخدمة مصالح بلدنا وقارتنا. وتفضلوا، السيدة نائب الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/وجه رئيس الجمهورية ، عبد المجيد تبون ،اليوم الخميس، رسالة تهنئة إلى نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، سلمى مليكة حدادي، بمناسبة تنصيبها ومباشرة مهامها. وحسب بيان رئاسة الجمهورية، جاء نص الرسالة كالاتي: سلمى مليكة حدادي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي نائب رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، يطيبُ لي أن أتوجه إليكِ بأحر التـهاني وأصدق التمنيات بمناسبة تسلُّم مهامك كنائب لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، متمنيًا لك التوفيق والنجاح في أداء هذه المسؤولية الهامة. إن توليك لهذا المنصب الرفيع يعبر عن المكانة التي تحظى بها الجزائر في قارتنا، ويعكسُ الثقة التي تتمتعون بها على المستوى القاري نظير كفاءتكم العالية في خدمة مصالح إفريقيا، وإنني على يقين بأن خبرتكم وحنكتكم ستساهمان في تعزيز المفوضية وتحسين أدائها، وترسيخ مبادئ الحوكمة الرشيدة في هذه المؤسسة القارية الهامة. وإذ أجدد لك خالص التـهاني، أؤكد دعمنا الكامل لك للقيام بمهامكم النبيلة، ولمدكم بالعون اللازم، والتنسيق معكم لخدمة مصالح بلدنا وقارتنا. وتفضلوا، السيدة نائب الرئيس، بقبول أسمى عبارات التقدير والاحترام. محمد. ب">محمد. ب</a></p>

العلامات وطني