البروفيسور أشلي: داء السكري من أهم أسباب فقدان البصر
2024-11-16 14:53:00
<p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">كريمة. هـ</a></p>
الجوية الجزائرية: لقاح الحمى الشوكية إلزامي للمتوجهين إلى السعودية
2025-01-20 11:24:00
<h2>أعلمت، الخطوط الجوية الجزائرية، كافة زبائنها المتوجهين إلى المملكة العربية السعودية، انه يتوجب عليهم تقديم شهادة تثبت تلقيهم لقاح الحمى الشوكية رباعي التكافؤ.</h2> <p> </p> <p>وحسب بيان الجوية الجزائرية، فإنه ووفقًا للتعليمات الصادرة عن السلطات الصحية للمملكة العربية السعودية يتوجب على جميع المسافرين القادمين إلى المملكة العربية السعودية تقديم شهادة تثبت تلقيهم لقاح الحمى الشوكية رباعي التكافؤ، والتأكد من أداء التطعيمات المطلوبة قبل موعد الرحلة بما لا يقل عن 10 أيام.</p> <p>وأوضح البيان، أنه يُقبل فقط دفتر التلقيح الدولي الذي يحمل ختما دائريا رسميًا للدولة.</p> <p>وسيتم تطبيق هذا القرار ابتداءً من 10 فيفري 2025، بدلاً من التاريخ المعلن سابقًا 1 فيفري 2025.</p> <p>ودعت الخطوط الجوية الجزائرية جميع المعتمرين إلى الالتزام بالتعليمات الواردة في هذا الإعلان لضمان رحلة مريحة.</p> <p> </p> <p> </p> <p>ش.م</p>
وزارة الصحة توضح بخصوص فيروس "HMPV"
2025-01-07 19:15:00
<h2 dir="rtl">أكدت، وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، مساء اليوم الثلاثاء، من خلال بيان لها، انه لم يتم تسجيل أي حالة إصابة بفيروس التهاب الرئة البشري ( HMPV Métapneumovirus humain) في الجزائر.</h2> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">واوضح بيان وزارة الصحة، فيروس التهاب الرئة البشري (« HMPV » Métapneumovirus humain)، الذي تم تحديده لأول مرة في العالم عام 2001 يصيب بشكل خاص الأطفال الصغار و كبار السن، لم يتم تسجيل أية حالة في الجزائر .</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">كما اوضح البيان، ان كافة الفيروسات الشتوية يمكن أن تظهر بنفس الأعراض كالحمى و السعال و سيلان الأنف و الصفير.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">وأشار ذات البيان، ان لإجراءات الوقائية تساهم في الحد من انتشار هذه الفيروسات و حماية الأشخاص، سيما الأكثر عرضة للخطر.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">ويضيف البيان، ان نظام مراقبة الأنفلونزا الذي وضعته وزارة الصحة، عبر الشبكة الوطنية لمراقبة الأنفلونزا، مكلف بمراقبة انتشار فيروسات الأنفلونزا الموسمية.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">وأشارت وزارة الصحة، إلى انه و نظرا للأحوال الجوية الراهنة، ينتظر أن يتزايد انتقال فيروسات الأنفلونزا الموسمية.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">و للحدّ من انتقال هذا المرض و التقليل من تعقيداته، ذكرت الوزارة أن حملة التلقيح ضدّ الأنفلونزا لموسم 2024-2025 لا تزال متواصلة إلى نهاية فصل الشتاء.</p> <p dir="rtl">و هي تشمل بشكل خاص الأشخاص فوق 65 سنة و ذوي الأمراض المزمنة البالغين منهم و الأطفال بالإضافة إلى النساء الحوامل.</p> <p dir="rtl">كما ان اللقاح لا يزال متوفرا على مستوى المؤسسات العمومية للصحة الجوارية أين يقدّم مجانا و كذا في الصيدليات الخاصة حيث يعوض من قبل الضمان الاجتماعي بالنسبة للمؤمّنين الاجتماعيين.</p> <p dir="rtl">وذكرت الوزارة أيضا بأهمية إجراءات الوقائية التي تساهم في الحد من انتشارها من خلال الحد من الاحتكاك بالمرضى،</p> <p dir="rtl">غسل اليدين بانتظام بالماء و الصابون أو الفرك بمحلول كحولي؛ تغطية الفم و الأنف أثناء السعال أو العطس؛ ومسح الأنف بمناديل ورقية ذات الاستعمال الواحد. </p> <p dir="rtl">بالإضافة إلى ذلك، ذكرت وزارة الصحة أن فيروسات الجهاز التنفسي الأخرى تنتشر خلال فصل الشتاء مثل الفيروس المخلوي التنفسي(VRS) الذي يمكن أن يسبب التهاب القصيبات أو الالتهاب الرئوي خاصة عند الأطفال الصغار.</p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl"> </p> <p dir="rtl">ش.مصطفى</p>