البروفيسور أشلي: داء السكري من أهم أسباب فقدان البصر

2024-11-16 14:53:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">كريمة. هـ</a></p>

العلامات صحة

تنصيب 22 لجنة فرعية للوقاية ومكافحة السرطان

2025-02-04 10:47:00

banner

<h2>أشرف وزير الصحة، الأستاذ عبد الحق سايحي، على مراسيم تنصيب اللجان الفرعية للجنة الوطنية للوقاية من السرطان ومكافحته تحضيرا للجلسات الوطنية للوقاية من السرطان ومكافحته، اليوم الثلاثاء 04 فيفري 2025 بفندق الجزائر (سان جورج سابقا) .</h2> <p>&nbsp;</p> <p>البروفيسور عدة بونجار رئيس اللجنة الوطنية للوقاية من مرض السرطان و مكافحته يشرف على تنصيب اللجان الفرعية الموضوعاتية، حيث تم تنصيب 22 لجنة للتكفل&nbsp; بالوقاية&nbsp; ومكافحة السرطان.</p> <p>يذكر أن رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، نصّب اللجنة الوطنية للوقاية من مرض السرطان ومكافحته، 4فيفري 2024التي تمّ استحداثها بموجب مرسوم رئاسي، بالإضافة إلى مرسوم آخر، يحدّد تشكيلتها المكونة من&nbsp; ستة أعضاء وهو البروفيسور وهيبة وحيون، البروفيسور فتيحة قاشي، البروفيسور محمد أوكال، البروفيسور خديجة بوداود، البروفيسور نبيل يافور، والبروفيسور عدة بونجار ، رئيسا للجنة.</p> <p>جدد الوزير التأكيد على الحرص و الإلتزام الذي يوليه رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون لقطاع الصحة من خلال العمل على ضمان التكفل بصحة المواطنين وخاصة مرضى السرطان و إن يبقى هذا المرض مثله مثل باقي الأمراض، مشيرا إلى أن الدولة وفرت الإمكانيات المادية اللازمة لمكافحته بدليل تخصيص ما نسبته 45 بالمائة من ميزانية الصيدلية المركزية للمستشفيات وهو ما يعادل 80 مليار دينار للتكفل بالأدوية الموجهة لعلاجات مرض السرطان.</p> <p>وأضاف الوزير أن العدد المعتبر من المستشفيات المتخصصة في علاج السرطان يعكس هو الآخر الأهمية التي توليها الدولة لهذا النوع من الأمراض مع اللجوء إلى إستراتيجية جديدة تقضي بفتح مصالح في المؤسسات الإستشفائية الجديدة بطاقة إستيعاب تقدر بـــ240 سرير مع تزويدها بالمسرعات وغيرها من التجهيزات الضرورية وهي الإجراءات و الإلتزامات التي قال عنها السيد الوزير أنها نابعة من مبادئ الدولة الجزائرية.</p> <p>كما أكد سايحي أن الجزائر تملك مستوى جيد في مكافحة السرطان على المستوى الإفريقي وذلك من خلال تمكنها من الوصول إلى تصنيع عدد معتبر من الأدوية الموجهة لمرضى السرطان محليا سواء من طرف مجمع "صيدال" العمومي أو المستثمرين الخواص.</p> <p>و قال سايحي &nbsp;أن التركيز على الجانب الوقائي يبقى أحد اهم العوامل الرئيسية لمجابهة هذا المرض ونظرا لأهمية هذه العملية إرتأت وزارة الصحة إلى إقرار و إحياء الأسبوع للتحسيس بأهمية الوقاية على أن تمتد هذه العملية طيلة السنة، مشددا على ضرورة إنشاء وحدات للبحث في مختلف المراكز الإستشفائية.</p> <p>هذا وقد تم خلال هذه المناسبة التي تتزامن و احياء اليوم العالمي ضد السرطان تنصيب 22 لجنة للتكفل بالوقاية ومكافحة السرطان.</p> <p>&nbsp;</p> <p>ك.ه</p>

العلامات صحة

سايحي يلتقي النقابة الوطنية للممارسين الأخصائيين في الصحة العمومية

2025-02-01 11:50:00

banner

<h3><strong>&nbsp;إلتقى وزير الصحة ، عبد الحق سايحي ، &nbsp;مساء يوم الخميس بمقر الوزارة أعضاء النقابة الوطنية للممارسين الأخصائيين في الصحة العمومية وذلك بحضور إطارات من الإدارة المركزية.</strong></h3> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان وزارة الصحة ، فقد إستهل الوزير هذا اللقاء بالتأكيد على أهمية الحوار لإيجاد حلول لجملة النقائص المسجلة من قبل النقابة في القانون الأساسي الجديد مع الأخذ بعين الإعتبار جميع الإقتراحات، مشيرا إلى أن تحقيق ذلك هو "مبتغى الإدارة المركزية" لتوفير الجو الملائم لكل المستخدمين في قطاع الصحة بهدف تمكينهم من العمل في أريحية تامة خلال مسارهم المهني.</p> <p>&nbsp;</p> <p>من جهتهم، عرض أعضاء النقابة جملة من المطالب التي تهمهم كالمسار المهني، الترقيات، الإجراءات المتعلقة بالادماج في الرتب الجديدة مع الدعوة إلى إعادة النظر في السنوات المشترطة في الترقية و كذا النظام التعويضي بما يتماشى و الأنشطة الطبية المتخصصة التى يقومون بها.</p> <p>و ثمنت ذات النقابة قرار الوزير القاضي بانشاء لجنة لدراسة إختلالات القوانين الأساسية والتى سوف يجتمعون بها ابتداءا من الأسبوع المقبل لطرح جملة إنشغالاتهم و تفصيلها مع تقديم إقتراحات تضمن مسارا مهنيا للممارس المتخصص.</p> <p>كما أكد الوزير على ضرورة اغتنام تواجد هذه اللجنة لتمكينها من رفع المقترحات للجهات المختصة وجدّد دعمه لمطالبهم وكذا مطالب جميع مهنيي قطاع الصحة من خلال الإلتزام وأخذ بعين الاعتبار مطالب كل النقابات.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات صحة