البروفيسور أشلي: داء السكري من أهم أسباب فقدان البصر
2024-11-16 14:53:00

<p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة.</a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. </a></p> <p> </p> <p><a href="/nova/resources/articles/حذرت البروفيسور أسماء أشلي رئيسة مصلحة طب العيون بمستشفى فرانز فانون بالبليدة، من خطورة مرض السكري الذي يعتبر من أهم عوامل فقدان البصر. في هذا الصدد، كشفت البروفيسور أشلي خلال مداخلة لها في يوم إعلامي من تنظيم مخابر روش نهاية الأسبوع،بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة داء السكري، أن مشاكل البصر سببها أساسا إعتلال الشبكية السكري الذي يصيب نسبة قد تصل إلى 61بالمائة من المرضى حسب دراسة جزائرية، وقد يتطور الأمر إلى تراكم السوائل وتشكل ما يعرف بالوذمة البقعية السكرية التي قد تنتهي بالعمي في حالة عدم التكفل المبكر.و تأتي في مقدمة عوامل الخطورة، عدم مراقبة نسبة السكر وطول مدة الإصابة بالمرض والتي تتراوح حسبها مابين15و20 سنة. وفي الجانب الوقائي، نصحت البروفيسور أشلي بضرورة الكشف المبكر عن هذا المرض مع مراقبة نسبة السكر حتى يكون في المستويات المثالية مع الحرص على أن يكون السكر التراكمي أقل أو يساوي 5.6بالمائة ومعدل ضغط الدم أقل أو يساوي 130/80 ملم زئبقي، ولأكدت البروفيسور أشلي على ضرورة الإلتزام بالفحص الدوري لطبيب العيون بالتنسيق مع طبيب السكري. وفي حال اكتشاف وجود مضاعفات لداء السكري على صحة العين ،أكدت البروفيسور أشلي على أهمية علاج الأضرار التي تلحق بالشبكية بسرعة بحرق الإصابات بتقنية التخثير الضوئي بالليزر لغلق المنافذ التي تتسرب منها السوائل. وأشارت أنه مع اكتشاف مضادات VEGF التي تحقن في العين، أصبح التحكم في المرض أكثر فعالية، وتحفظ البصر من التدهور السريع.غير أنها أكدت على ضرورة الوقاية من داء السكري وفي حال الاصابة لابد من الوقاية قدر الامكان من المضاعفات وإبطاء حدوثها، وفي حال الاصابة بالمضاعفات لابد من تقليل الخسائر التي تنتهي بالعمى وذلك عن طريق الزيارة المنتظمة لطبيب العيون وتلقي العلاج المناسب قبل فوات الأوان. كريمة. هـ">كريمة. هـ</a></p>
وزارة الصحة تنظم أسبوعا وطنيا للصحة المدرسية
2025-09-13 16:10:00

<p>أعلنت وزارة الصحة ،تنظيمها بالتنسيق مع وزارة التربية الوطنية أسبوعا وطنيا للصحة المدرسية، وذلك من 21 إلى 25 سبتمبر 2025، بمناسبة الدخول المدرسي 2025-2026 الذي خصص هذه السنة للصحة المدرسية.</p> <p> </p> <p>وحسب بيان وزارة الصحةً ، يهدف هذا الأسبوع إلى تعزيز الوعي الصحي وسط التلاميذ، من خلال حملات تحسيسية، أنشطة تربوية وورشات عملية، قصد ترسيخ سلوكيات صحية سليمة لدى الأطفال والمراهقين.</p> <p> </p> <p>ودعت وزارة الصحة جميع مديري الصحة والسكان عبر ولايات الوطن إلى التجند والمساهمة الفعالة من أجل إنجاح هذه المبادرة الوطنية التي تعتبر دعامة أساسية لترقية الصحة في الوسط المدرسي، وذلك من خلال تعزيز التعاون مع مديريات التربية على المستوى المحلي و تعبئة ودعم فرق الصحة المدرسية لضمان مرافقة فعالة للأنشطة المبرمجة.</p> <p> </p> <p> واكدت وزارة الصحة أن هذه التظاهرة الوطنية تشكل محطة هامة لترسيخ ثقافة الوقاية وتعزيز مكانة التربية الصحية في البيئة المدرسية.</p> <p> </p> <p>محمد. ب</p>
سايحي: بعض الحالات ما تزال تحت العناية الطبية بسبب المياه الملوثة
2025-08-17 12:28:00

<h2><strong> قام وزير الصحة، عبد الحق سايحي، صباح اليوم الأحد ، بزيارة تفقدية إلى المؤسسة الاستشفائية المتخصصة سليم زميرلي بالحراش، أين وقف عن قرب على الحالة الصحية للمرضى وظروف التكفل بهم في إطار المتابعة المستمرة لوضعية المصابين جرّاء حادثة وادي الحراش.</strong></h2> <p>وحسب بيان وزارة الصحة، أكد سايحي أن الأدوية وجميع الوسائل العلاجية متوفرة، وأن المصابين يحظون بمتابعة دقيقة ومستمرة من طرف الطواقم الطبية وشبه الطبية، مع الحرص على توفير كل شروط العلاج الملائم.</p> <p>كما شدّد على أن الرعاية لا تقتصر على الجانب الطبي فقط، بل تشمل أيضًا الدعم النفسي والاجتماعي للمصابين وأسرهم، من خلال فرق مختصة تعمل على مرافقتهم والتخفيف من معاناتهم النفسية الناجمة عن الحادثة.</p> <p>وأشار سايحي إلى أن بعض الحالات ما تزال تحت العناية الطبية الخاصة نظرًا لتعرضها لمياه ملوثة، مبرزًا أن التكفل بها يتم وفق بروتوكولات علاجية تتمثل في مضادات حيوية ، بما يضمن حماية صحة المصابين وتسريع وتيرة تعافيهم.</p> <p>واختتم الوزير تصريحه بالتأكيد على أن وزارة الصحة تسخّر كافة إمكانياتها البشرية والمادية ، وضمان أفضل ظروف العلاج والرعاية، مجدّدًا التزام القطاع الصحي بالعمل على لتوفير كل ما يلزم من دعم طبي ونفسي لفائدة الضحايا وعائلاتهم.</p> <p> </p> <p>محمد.ب</p>
