افتتاح صالون الطاقات المتجددة "ايرا" بوهران

2024-11-25 12:40:00

banner

<h3>افتتحت بمركز المؤتمرات "محمد بن أحمد" لوهران ، اليوم الاثنين ، &nbsp;&nbsp;الطبعة 14 لصالون الطاقات المتجددة وطاقات المستقبل والتنمية المستدامة "ايرا", بمشاركة زهاء 100 عارض.</h3> <p>&nbsp;</p> <p>وقد أشرف على مراسم افتتاح هذه التظاهرة الاقتصادية الأمين العام لولاية وهران فضيل العيداني, ومدير الطاقات الخضراء المتجددة بمجمع سوناطراك يوسف خنفر, والمدير العام لسلطة ضبط المحروقات رشيد نديل, وبحضور نائب لرئيس البعثة لسفارة هولندا في الجزائر آن بورتا حيث يعد هذا البلد ضيف شرف الصالون.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وأكد خنفر في كلمة له بالمناسبة أن مجمع سوناطراك يعمل على إدماج الطاقات المتجددة في مختلف الهياكل في اطار برنامج خفض بصمة الكربون.</p> <p>&nbsp;</p> <p>ويجمع صالون "ايرا" كل سنة مسؤولين وخبراء وشركات في مجال الطاقات المتجددة لتبادل المعارف والإطلاع على آخر الابتكارات وكذا مناقشة القضايا البيئية والاقتصادية, حسب المنظمين.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وتسجل هذه الطبعة مشاركة كبريات الشركات على غرار مجمع سوناطراك والمجمع الصناعي لإسمنت الجزائر "جيكا" وزرقون للطاقة وغيرها وهيئات عمومية مثل سلطة ضبط المحروقات والوكالة الوطنية لتطوير استخدام الطاقة وترشيده ومحافظة الطاقات المتجددة والفعالية الطاقوية, إضافة الى الجامعات و مراكز البحث مثل مركز تطوير الطاقات المتجددة ومركز البحث في تكنولوجات نصف النواقل الطاقوية والمدرسة الوطنية متعددة التقنيات.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وتم تسطير ضمن هذه التظاهرة الاقتصادية, المنظمة من طرف وكالة "ميرياد" للاتصال, برنامجا ثريا بالمحاضرات ينشطها خبراء من داخل وخارج الوطن, مما يتيح للزوار فرصة اكتشاف أحدث الاتجاهات وأفضل الممارسات في مجالات الطاقات المتجددة والجديدة حيث ستتناول هذه الندوات مواضيع مهمة على غرار حصيلة إنجازات الطاقات المتجددة في الجزائر بنهاية 2023 والطاقة الشمسية الحرارية, والهيدروجين, وغيرها.</p>

العلامات الاقتصادي

سوناطراك تعلن عن إطلاق مسابقة وطنية للتوظيف

2024-11-25 11:24:00

banner

<h3>أعلنت الشركة الوطنية للمحروقات &ldquo;سوناطراك&rdquo; ، اليوم الاثنين ، عن فتح مسابقة وطنية لتوظيف خريجي الجامعات والمعاهد والمدارس الأكاديمية لشغل مناصب مهندسين وتقنيين، بالشراكة مع الوكالة الوطنية للتشغيل.</h3> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب ما أفاد به بيان للشركة، اليوم الإثنين، فإن &ldquo;هذه المسابقة الوطنية تندرج في إطار مخطط توظيف الشركة الهادف إلى دعم مواردها البشرية من خلال توظيف حاملي الشهادات الجامعية في التخصصات المرتبطة بسلسلة القيمة للمحروقات والتي ستساهم في تنفيذ مشاريع سوناطراك الإستراتيجية&rdquo;.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وأكد البيان أنه &ldquo;سيتم فتح باب التسجيل للمسابقة الوطنية لسوناطراك عبر الموقع الإلكتروني المخصص لذلك على الرابط &ldquo;https://nationalrecruit.sonatrach.dz/ &rdquo; ابتداءً من يوم الخميس 28 نوفمبر 2024 على الساعة الثامنة صباحا إلى غاية يوم الثلاثاء 10 ديسمبر 2024 على الساعة الثامنة مساء.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وعن شروط المشاركة في المسابقة، أوضحت الشركة أنه يتوجب على المترشحين أن يستوفوا الشروط التالية: &ldquo;أن يكون المترشح مسجلا ومفعّلا في قاعدة بيانات الوكالة الوطنية للتشغيل&rdquo;، وبالنسبة لمنصب مهندس: أن يكون المترشح متحصلا على مستوى بكالوريا +5 سنوات فما فوق في المجالات المطلوبة (شهادة ماستر أو مهندس أو دكتوراه).</p> <p>&nbsp;</p> <p>أما بالنسبة لمنصب تقني، أن يكون المترشح متحصلا على مستوى بكالوريا +3 سنوات في التخصصات المطلوبة (شهادة ليسانس LMD أو DEUA).</p> <p>&nbsp;</p> <p>ويتم استدعاء المترشحين من طرف سوناطراك عن طريق البريد الإلكتروني الشخصي للمترشح، والذي يتضمن تاريخ ومركز الاختبار، كما يمكن الاطلاع على قائمة التخصصات المهنية وعلى كل تفاصيل المسابقة من خلال موقع التسجيل المذكور أعلاه عبر نفس الرابط.</p> <p>&nbsp;</p> <p>من جهة أخرى أشار المصدر ذاته &ldquo;أنه بعد استكمال عملية الانتقاء، سيتم توجيه الناجحين، بصفة تدريجية، لشغل مناصب عملهم على مستوى الوحدات والمنشآت الإنتاجية لسوناطراك عبر ربوع الوطن، وفق الاحتياجات المسجلة&rdquo;.</p> <p>&nbsp;</p> <p>وقال البيان إنه &ldquo;من خلال هذه العملية الموحدة، تجدد كل من سوناطراك والوكالة الوطنية للتشغيل التزامهما بضمان مبدأ تكافؤ الفرص والشفافية في الانتقاء، بهدف استقطاب أفضل الكفاءات الشابة من خريجي الجامعات والمعاهد عبر كافة التراب الوطني&rdquo;.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات الاقتصادي

الجزائر تستعين "بالاقتصاد الأزرق" لتحقيق الأمن الغذائي

2024-11-18 15:42:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال " بلوتيك" حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا "للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعتبر رضا علال، مدير مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، خلال الكلمة التي ألقاها في افتتاح اليوم الإعلامي والدراسي المنظم لعرض المشروع، اليوم بالجزائر العاصمة، أن، موضوع الاقتصاد الأزرق يكتسي أهمية بالغة، مشيرا إلى تحديات الحماية الاجتماعية وتحسين ظروف العمل للصيادين في الجزائر، قائلا ان هذه الفئة من العمال، التي غالبًا ما تكون مجهولة، تلعب دورًا حيويًا في اقتصادنا الوطني وفي ثقافتنا البحرية والمتوسطية. علال:نعمل على تنويع النشاطات الاقتصادية بتطوير تربية المائيات.. صناعة السفن وترميمها وكشف رضا علال، عن برنامج طموح يستهدفه مشروع برنامج الإقتصاد الأزرق، من خلال تنويع النشاطات الاقتصادية في مجال الاقتصاد الأزرق، ليتعدى نشاط الصيد البحري إلى العمل على تطوير نشاط تربية المائيات ونشاطات جديدة على غرار صناعة السفن وترميمها، البيوتكنولوجيا الزرقاء و الاستعانة بالتكنولوجيات الحديثة في المجال &quot; بلوتيك&quot; حيث يتم العمل على محور هام في هذا الإطار لإدراج المعلوماتية في الصيد البحري ورقمنة القطاع ومجالات النشاط، مشيرا إلى أهمية الاقتصاد الأزرق كمعول هام تعول عليه الحكومة لتحقيق الأمن الغذائي وتحقيق التنمية الاقتصادية. ويضيف علال أنه وفقًا لبيانات منظمة العمل الدولية (OIT)، فإن قطاع الصيد البحري في البحر المتوسط يوظف ما يقرب من 1.4 مليون شخص، أغلبهم يعملون في أنشطة حرفية. وفي الجزائر، يبلغ عدد المسجلين البحريين حوالي 70,000 شخص، معظمهم من الرجال، بمتوسط عمر 43 عامًا وخبرة تمتد لنحو عشرين سنة، قائلا أن هذه التنوع في السفن، وطرق الصيد، وخلفيات البحارة يعكس في الوقت ذاته غنى وتعقيد هذا القطاع، مضيفا &quot;للأسف، لا تزال العديد من التحديات قائمة لهؤلاء العمال، يبقى الوصول إلى حماية اجتماعية مناسبة قضية رئيسية، حيث إن حوالي 25,000 صياد جزائري غير منتسبين بعد إلى نظام الضمان الاجتماعي، مما يتركهم دون شبكة أمان في حالات الحوادث أو المرض. هذه الوضعية غير مقبولة وتهدد الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي لهذه العائلات&quot;. بالإضافة إلى نقص التغطية الاجتماعية، يضيف ذات، المسؤول، يواجه الصيادون ظروف عمل خطرة وشاقة للغاية، إذ يتعرضون للظروف الجوية القاسية، مخاطر الحوادث، وساعات العمل الطويلة، مما يؤثر سلبًا على صحتهم الجسدية والنفسية، كما تشير الدراسات التي أجراها البرنامج بدعم من باحثي مركز البحث في الاقتصاد التطبيقي للتنمية (CREAD) إلى أن أكثر من 40% من الصيادين الذين عملوا على سفن في حالة سيئة تعرضوا لحادث خلال السنوات الخمس الماضية، علاوة على ذلك، أفاد حوالي 35% من البحارة بعدم وجود أشخاص مدربين على الإسعافات الأولية على متن السفن، مما يعرض حياتهم للخطر. لمياء حرزلاوي">لمياء حرزلاوي</a></p>

العلامات الاقتصادي