عطاف: الجزائر تعمل على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء في الساحة الدولية

2024-10-08 16:21:00

<p><a href="/nova/resources/articles/قال وزير الشؤون الخارجية، احمد عطاف، ان اقْتِرَانَ يومِ الدبلوماسية الجزائرية بيومِ انضمامِ الجزائر لمنظمة الأمم المتحدة، لم يكن من قبيل الصُدْفَة، وَلاَ من فِعْلِ الظروف العابرة أو العَرَضِيَة بل هو نِتَاجُ العلاقة المتميزة والمتفردة بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة. واضاف عطاف في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفاء بيوم الدبلوماسية الجزائرية &quot;: نلنتئم وإياكم في هذا الجمع الكريم لنحتفيَ&nbsp;سوياً بيوم الدبلوماسية الجزائرية، هذا اليوم الذي يُلازمُ تاريخَ انضمام الجزائر إلى منظمة الأمم المتحدة ذات الثامن أكتوبر منذ 62 عاماً خلت. واكد عطاف ان الجزائر سجلت طيلة العقودِ السِّتِّ الماضية حُضورَها المتميز وانخراطَها الفعلي في جُلِّ الجهود الرامية لتحقيق المقاصد النبيلة المكرسة في الميثاق الأممي. واكد عطاف ان الجزائر تَعْمَلُ اليوم، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء على الساحة الدولية، وكذا في مختلف فضاءات انتمائها العربية، والإفريقية، والمتوسطية وان ودليلُها في ذلك، وفاؤُها وإخلاصُها للقيم والمبادئ التي صَقَلَتْ هُوِّيَةَ سِياسَتِها الخارجية. أمَّا القيم، فهي قيمُ الحرية، والعدالة، والتضامن، والتعاون. وأَمَّا المبادئ، فهي مبادئُ احتِرَامِ ميثاقِ الأمم المتحدة، والتقيُّدِ بالشرعيةِ الدولية، والوفاءِ بالالتزامات المعقودة. وشدد عطاف على ان حربُ الإبادةِ المفروضةُ على الشعب الفلسطيني في غزة أغلقت بالأمس عامَها الأول بالتمام والكمال، والمجتمعُ الدولي المُتعاطفُ في غالِبِيَّته العُظمى مع الشعب الفلسطيني لا يجد سبيلاً لإنصاف هذا الشعب المظلوم، وهذا الشعب المقهور، وهذا الشعب المُستضعف. واضاف &quot;: مواقفُ القوى الدولية القادرةِ على التأثيرِ على مجرى هذا الصراع، فهي تتراوحُ بَيْنَ من يَقِفُ وراء الاحتلال دَاعِماً ومُؤَازِراً بالمال والسلاح، دون أي حدود&quot;. عطاف: ما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق واضاف وزير الشؤون الخارجية، &quot;: وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق، حتّى تَشَابَهَتْ واختلطتْ علينا الصُّوَرْ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غزةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة. تشابهت واختلطت علينا الصُّوَرْ ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غَزَّةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة&quot;. واكد عطاف ان الأقدار شاءت ان تنضم الجزائر لمجلس الأمن في ظل هذه الأوضاع المأساوية بالنسبة للشعب الفلسطيني في جميع أراضيه المحتلة، وبالنسبة لبقية الاشقاء في دول الجوار الفلسطيني. وأكد عطاف أن الجزائر ستبقى تطالب بعقدِ الاجتماع تلو الاجتماع، واتخاذِ المبادرة تلو المبادرة، وطرحِ الفكرة تلو الفكرة، لأنه لا مَناصَ من اضطلاع مجلس الأمن، وكذا الجمعية العامة، بالمسؤولية الملقاة على عاتقهما تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه كافة دول وشعوب المنطقة. بخصوص الصحراء الغربية قال عطاف اته منذ أربعةِ أيام فقط، انتصرت أعلى هيئةٍ قضائية أوروبية للشعبِ الصحراوي، وَنَسَفَتْ، بما تَبَنَّتْهُ من قرارات، خمسةَ عقودٍ من المحاولاتِ اليائسة لطمس ثوابتِ هذه القضية بهدف تكريسِ الأمرِ الواقعِ الاستعماري . محمد. ب">قال وزير الشؤون الخارجية، احمد عطاف، ان اقْتِرَانَ يومِ الدبلوماسية الجزائرية بيومِ انضمامِ الجزائر لمنظمة الأمم المتحدة، لم يكن من قبيل الصُدْفَة، وَلاَ من فِعْلِ الظروف العابرة أو العَرَضِيَة بل هو نِتَاجُ العلاقة المتميزة والمتفردة بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال وزير الشؤون الخارجية، احمد عطاف، ان اقْتِرَانَ يومِ الدبلوماسية الجزائرية بيومِ انضمامِ الجزائر لمنظمة الأمم المتحدة، لم يكن من قبيل الصُدْفَة، وَلاَ من فِعْلِ الظروف العابرة أو العَرَضِيَة بل هو نِتَاجُ العلاقة المتميزة والمتفردة بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة. واضاف عطاف في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفاء بيوم الدبلوماسية الجزائرية &quot;: نلنتئم وإياكم في هذا الجمع الكريم لنحتفيَ&nbsp;سوياً بيوم الدبلوماسية الجزائرية، هذا اليوم الذي يُلازمُ تاريخَ انضمام الجزائر إلى منظمة الأمم المتحدة ذات الثامن أكتوبر منذ 62 عاماً خلت. واكد عطاف ان الجزائر سجلت طيلة العقودِ السِّتِّ الماضية حُضورَها المتميز وانخراطَها الفعلي في جُلِّ الجهود الرامية لتحقيق المقاصد النبيلة المكرسة في الميثاق الأممي. واكد عطاف ان الجزائر تَعْمَلُ اليوم، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء على الساحة الدولية، وكذا في مختلف فضاءات انتمائها العربية، والإفريقية، والمتوسطية وان ودليلُها في ذلك، وفاؤُها وإخلاصُها للقيم والمبادئ التي صَقَلَتْ هُوِّيَةَ سِياسَتِها الخارجية. أمَّا القيم، فهي قيمُ الحرية، والعدالة، والتضامن، والتعاون. وأَمَّا المبادئ، فهي مبادئُ احتِرَامِ ميثاقِ الأمم المتحدة، والتقيُّدِ بالشرعيةِ الدولية، والوفاءِ بالالتزامات المعقودة. وشدد عطاف على ان حربُ الإبادةِ المفروضةُ على الشعب الفلسطيني في غزة أغلقت بالأمس عامَها الأول بالتمام والكمال، والمجتمعُ الدولي المُتعاطفُ في غالِبِيَّته العُظمى مع الشعب الفلسطيني لا يجد سبيلاً لإنصاف هذا الشعب المظلوم، وهذا الشعب المقهور، وهذا الشعب المُستضعف. واضاف &quot;: مواقفُ القوى الدولية القادرةِ على التأثيرِ على مجرى هذا الصراع، فهي تتراوحُ بَيْنَ من يَقِفُ وراء الاحتلال دَاعِماً ومُؤَازِراً بالمال والسلاح، دون أي حدود&quot;. عطاف: ما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق واضاف وزير الشؤون الخارجية، &quot;: وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق، حتّى تَشَابَهَتْ واختلطتْ علينا الصُّوَرْ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غزةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة. تشابهت واختلطت علينا الصُّوَرْ ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غَزَّةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة&quot;. واكد عطاف ان الأقدار شاءت ان تنضم الجزائر لمجلس الأمن في ظل هذه الأوضاع المأساوية بالنسبة للشعب الفلسطيني في جميع أراضيه المحتلة، وبالنسبة لبقية الاشقاء في دول الجوار الفلسطيني. وأكد عطاف أن الجزائر ستبقى تطالب بعقدِ الاجتماع تلو الاجتماع، واتخاذِ المبادرة تلو المبادرة، وطرحِ الفكرة تلو الفكرة، لأنه لا مَناصَ من اضطلاع مجلس الأمن، وكذا الجمعية العامة، بالمسؤولية الملقاة على عاتقهما تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه كافة دول وشعوب المنطقة. بخصوص الصحراء الغربية قال عطاف اته منذ أربعةِ أيام فقط، انتصرت أعلى هيئةٍ قضائية أوروبية للشعبِ الصحراوي، وَنَسَفَتْ، بما تَبَنَّتْهُ من قرارات، خمسةَ عقودٍ من المحاولاتِ اليائسة لطمس ثوابتِ هذه القضية بهدف تكريسِ الأمرِ الواقعِ الاستعماري . محمد. ب">واضاف عطاف في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفاء بيوم الدبلوماسية الجزائرية ": نلنتئم وإياكم في هذا الجمع الكريم لنحتفيَ&nbsp;سوياً بيوم الدبلوماسية الجزائرية، هذا اليوم الذي يُلازمُ تاريخَ انضمام الجزائر إلى منظمة الأمم المتحدة ذات الثامن أكتوبر منذ 62 عاماً خلت.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال وزير الشؤون الخارجية، احمد عطاف، ان اقْتِرَانَ يومِ الدبلوماسية الجزائرية بيومِ انضمامِ الجزائر لمنظمة الأمم المتحدة، لم يكن من قبيل الصُدْفَة، وَلاَ من فِعْلِ الظروف العابرة أو العَرَضِيَة بل هو نِتَاجُ العلاقة المتميزة والمتفردة بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة. واضاف عطاف في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفاء بيوم الدبلوماسية الجزائرية &quot;: نلنتئم وإياكم في هذا الجمع الكريم لنحتفيَ&nbsp;سوياً بيوم الدبلوماسية الجزائرية، هذا اليوم الذي يُلازمُ تاريخَ انضمام الجزائر إلى منظمة الأمم المتحدة ذات الثامن أكتوبر منذ 62 عاماً خلت. واكد عطاف ان الجزائر سجلت طيلة العقودِ السِّتِّ الماضية حُضورَها المتميز وانخراطَها الفعلي في جُلِّ الجهود الرامية لتحقيق المقاصد النبيلة المكرسة في الميثاق الأممي. واكد عطاف ان الجزائر تَعْمَلُ اليوم، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء على الساحة الدولية، وكذا في مختلف فضاءات انتمائها العربية، والإفريقية، والمتوسطية وان ودليلُها في ذلك، وفاؤُها وإخلاصُها للقيم والمبادئ التي صَقَلَتْ هُوِّيَةَ سِياسَتِها الخارجية. أمَّا القيم، فهي قيمُ الحرية، والعدالة، والتضامن، والتعاون. وأَمَّا المبادئ، فهي مبادئُ احتِرَامِ ميثاقِ الأمم المتحدة، والتقيُّدِ بالشرعيةِ الدولية، والوفاءِ بالالتزامات المعقودة. وشدد عطاف على ان حربُ الإبادةِ المفروضةُ على الشعب الفلسطيني في غزة أغلقت بالأمس عامَها الأول بالتمام والكمال، والمجتمعُ الدولي المُتعاطفُ في غالِبِيَّته العُظمى مع الشعب الفلسطيني لا يجد سبيلاً لإنصاف هذا الشعب المظلوم، وهذا الشعب المقهور، وهذا الشعب المُستضعف. واضاف &quot;: مواقفُ القوى الدولية القادرةِ على التأثيرِ على مجرى هذا الصراع، فهي تتراوحُ بَيْنَ من يَقِفُ وراء الاحتلال دَاعِماً ومُؤَازِراً بالمال والسلاح، دون أي حدود&quot;. عطاف: ما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق واضاف وزير الشؤون الخارجية، &quot;: وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق، حتّى تَشَابَهَتْ واختلطتْ علينا الصُّوَرْ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غزةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة. تشابهت واختلطت علينا الصُّوَرْ ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غَزَّةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة&quot;. واكد عطاف ان الأقدار شاءت ان تنضم الجزائر لمجلس الأمن في ظل هذه الأوضاع المأساوية بالنسبة للشعب الفلسطيني في جميع أراضيه المحتلة، وبالنسبة لبقية الاشقاء في دول الجوار الفلسطيني. وأكد عطاف أن الجزائر ستبقى تطالب بعقدِ الاجتماع تلو الاجتماع، واتخاذِ المبادرة تلو المبادرة، وطرحِ الفكرة تلو الفكرة، لأنه لا مَناصَ من اضطلاع مجلس الأمن، وكذا الجمعية العامة، بالمسؤولية الملقاة على عاتقهما تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه كافة دول وشعوب المنطقة. بخصوص الصحراء الغربية قال عطاف اته منذ أربعةِ أيام فقط، انتصرت أعلى هيئةٍ قضائية أوروبية للشعبِ الصحراوي، وَنَسَفَتْ، بما تَبَنَّتْهُ من قرارات، خمسةَ عقودٍ من المحاولاتِ اليائسة لطمس ثوابتِ هذه القضية بهدف تكريسِ الأمرِ الواقعِ الاستعماري . محمد. ب">واكد عطاف ان الجزائر سجلت طيلة العقودِ السِّتِّ الماضية حُضورَها المتميز وانخراطَها الفعلي في جُلِّ الجهود الرامية لتحقيق المقاصد النبيلة المكرسة في الميثاق الأممي. واكد عطاف ان الجزائر تَعْمَلُ اليوم، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء على الساحة الدولية، وكذا في مختلف فضاءات انتمائها العربية، والإفريقية، والمتوسطية وان ودليلُها في ذلك، وفاؤُها وإخلاصُها للقيم والمبادئ التي صَقَلَتْ هُوِّيَةَ سِياسَتِها الخارجية. أمَّا القيم، فهي قيمُ الحرية، والعدالة، والتضامن، والتعاون. وأَمَّا المبادئ، فهي مبادئُ احتِرَامِ ميثاقِ الأمم المتحدة، والتقيُّدِ بالشرعيةِ الدولية، والوفاءِ بالالتزامات المعقودة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال وزير الشؤون الخارجية، احمد عطاف، ان اقْتِرَانَ يومِ الدبلوماسية الجزائرية بيومِ انضمامِ الجزائر لمنظمة الأمم المتحدة، لم يكن من قبيل الصُدْفَة، وَلاَ من فِعْلِ الظروف العابرة أو العَرَضِيَة بل هو نِتَاجُ العلاقة المتميزة والمتفردة بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة. واضاف عطاف في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفاء بيوم الدبلوماسية الجزائرية &quot;: نلنتئم وإياكم في هذا الجمع الكريم لنحتفيَ&nbsp;سوياً بيوم الدبلوماسية الجزائرية، هذا اليوم الذي يُلازمُ تاريخَ انضمام الجزائر إلى منظمة الأمم المتحدة ذات الثامن أكتوبر منذ 62 عاماً خلت. واكد عطاف ان الجزائر سجلت طيلة العقودِ السِّتِّ الماضية حُضورَها المتميز وانخراطَها الفعلي في جُلِّ الجهود الرامية لتحقيق المقاصد النبيلة المكرسة في الميثاق الأممي. واكد عطاف ان الجزائر تَعْمَلُ اليوم، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء على الساحة الدولية، وكذا في مختلف فضاءات انتمائها العربية، والإفريقية، والمتوسطية وان ودليلُها في ذلك، وفاؤُها وإخلاصُها للقيم والمبادئ التي صَقَلَتْ هُوِّيَةَ سِياسَتِها الخارجية. أمَّا القيم، فهي قيمُ الحرية، والعدالة، والتضامن، والتعاون. وأَمَّا المبادئ، فهي مبادئُ احتِرَامِ ميثاقِ الأمم المتحدة، والتقيُّدِ بالشرعيةِ الدولية، والوفاءِ بالالتزامات المعقودة. وشدد عطاف على ان حربُ الإبادةِ المفروضةُ على الشعب الفلسطيني في غزة أغلقت بالأمس عامَها الأول بالتمام والكمال، والمجتمعُ الدولي المُتعاطفُ في غالِبِيَّته العُظمى مع الشعب الفلسطيني لا يجد سبيلاً لإنصاف هذا الشعب المظلوم، وهذا الشعب المقهور، وهذا الشعب المُستضعف. واضاف &quot;: مواقفُ القوى الدولية القادرةِ على التأثيرِ على مجرى هذا الصراع، فهي تتراوحُ بَيْنَ من يَقِفُ وراء الاحتلال دَاعِماً ومُؤَازِراً بالمال والسلاح، دون أي حدود&quot;. عطاف: ما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق واضاف وزير الشؤون الخارجية، &quot;: وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق، حتّى تَشَابَهَتْ واختلطتْ علينا الصُّوَرْ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غزةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة. تشابهت واختلطت علينا الصُّوَرْ ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غَزَّةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة&quot;. واكد عطاف ان الأقدار شاءت ان تنضم الجزائر لمجلس الأمن في ظل هذه الأوضاع المأساوية بالنسبة للشعب الفلسطيني في جميع أراضيه المحتلة، وبالنسبة لبقية الاشقاء في دول الجوار الفلسطيني. وأكد عطاف أن الجزائر ستبقى تطالب بعقدِ الاجتماع تلو الاجتماع، واتخاذِ المبادرة تلو المبادرة، وطرحِ الفكرة تلو الفكرة، لأنه لا مَناصَ من اضطلاع مجلس الأمن، وكذا الجمعية العامة، بالمسؤولية الملقاة على عاتقهما تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه كافة دول وشعوب المنطقة. بخصوص الصحراء الغربية قال عطاف اته منذ أربعةِ أيام فقط، انتصرت أعلى هيئةٍ قضائية أوروبية للشعبِ الصحراوي، وَنَسَفَتْ، بما تَبَنَّتْهُ من قرارات، خمسةَ عقودٍ من المحاولاتِ اليائسة لطمس ثوابتِ هذه القضية بهدف تكريسِ الأمرِ الواقعِ الاستعماري . محمد. ب">وشدد عطاف على ان حربُ الإبادةِ المفروضةُ على الشعب الفلسطيني في غزة أغلقت بالأمس عامَها الأول بالتمام والكمال، والمجتمعُ الدولي المُتعاطفُ في غالِبِيَّته العُظمى مع الشعب الفلسطيني لا يجد سبيلاً لإنصاف هذا الشعب المظلوم، وهذا الشعب المقهور، وهذا الشعب المُستضعف. واضاف ": مواقفُ القوى الدولية القادرةِ على التأثيرِ على مجرى هذا الصراع، فهي تتراوحُ بَيْنَ من يَقِفُ وراء الاحتلال دَاعِماً ومُؤَازِراً بالمال والسلاح، دون أي حدود". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال وزير الشؤون الخارجية، احمد عطاف، ان اقْتِرَانَ يومِ الدبلوماسية الجزائرية بيومِ انضمامِ الجزائر لمنظمة الأمم المتحدة، لم يكن من قبيل الصُدْفَة، وَلاَ من فِعْلِ الظروف العابرة أو العَرَضِيَة بل هو نِتَاجُ العلاقة المتميزة والمتفردة بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة. واضاف عطاف في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفاء بيوم الدبلوماسية الجزائرية &quot;: نلنتئم وإياكم في هذا الجمع الكريم لنحتفيَ&nbsp;سوياً بيوم الدبلوماسية الجزائرية، هذا اليوم الذي يُلازمُ تاريخَ انضمام الجزائر إلى منظمة الأمم المتحدة ذات الثامن أكتوبر منذ 62 عاماً خلت. واكد عطاف ان الجزائر سجلت طيلة العقودِ السِّتِّ الماضية حُضورَها المتميز وانخراطَها الفعلي في جُلِّ الجهود الرامية لتحقيق المقاصد النبيلة المكرسة في الميثاق الأممي. واكد عطاف ان الجزائر تَعْمَلُ اليوم، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء على الساحة الدولية، وكذا في مختلف فضاءات انتمائها العربية، والإفريقية، والمتوسطية وان ودليلُها في ذلك، وفاؤُها وإخلاصُها للقيم والمبادئ التي صَقَلَتْ هُوِّيَةَ سِياسَتِها الخارجية. أمَّا القيم، فهي قيمُ الحرية، والعدالة، والتضامن، والتعاون. وأَمَّا المبادئ، فهي مبادئُ احتِرَامِ ميثاقِ الأمم المتحدة، والتقيُّدِ بالشرعيةِ الدولية، والوفاءِ بالالتزامات المعقودة. وشدد عطاف على ان حربُ الإبادةِ المفروضةُ على الشعب الفلسطيني في غزة أغلقت بالأمس عامَها الأول بالتمام والكمال، والمجتمعُ الدولي المُتعاطفُ في غالِبِيَّته العُظمى مع الشعب الفلسطيني لا يجد سبيلاً لإنصاف هذا الشعب المظلوم، وهذا الشعب المقهور، وهذا الشعب المُستضعف. واضاف &quot;: مواقفُ القوى الدولية القادرةِ على التأثيرِ على مجرى هذا الصراع، فهي تتراوحُ بَيْنَ من يَقِفُ وراء الاحتلال دَاعِماً ومُؤَازِراً بالمال والسلاح، دون أي حدود&quot;. عطاف: ما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق واضاف وزير الشؤون الخارجية، &quot;: وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق، حتّى تَشَابَهَتْ واختلطتْ علينا الصُّوَرْ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غزةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة. تشابهت واختلطت علينا الصُّوَرْ ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غَزَّةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة&quot;. واكد عطاف ان الأقدار شاءت ان تنضم الجزائر لمجلس الأمن في ظل هذه الأوضاع المأساوية بالنسبة للشعب الفلسطيني في جميع أراضيه المحتلة، وبالنسبة لبقية الاشقاء في دول الجوار الفلسطيني. وأكد عطاف أن الجزائر ستبقى تطالب بعقدِ الاجتماع تلو الاجتماع، واتخاذِ المبادرة تلو المبادرة، وطرحِ الفكرة تلو الفكرة، لأنه لا مَناصَ من اضطلاع مجلس الأمن، وكذا الجمعية العامة، بالمسؤولية الملقاة على عاتقهما تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه كافة دول وشعوب المنطقة. بخصوص الصحراء الغربية قال عطاف اته منذ أربعةِ أيام فقط، انتصرت أعلى هيئةٍ قضائية أوروبية للشعبِ الصحراوي، وَنَسَفَتْ، بما تَبَنَّتْهُ من قرارات، خمسةَ عقودٍ من المحاولاتِ اليائسة لطمس ثوابتِ هذه القضية بهدف تكريسِ الأمرِ الواقعِ الاستعماري . محمد. ب">عطاف: ما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال وزير الشؤون الخارجية، احمد عطاف، ان اقْتِرَانَ يومِ الدبلوماسية الجزائرية بيومِ انضمامِ الجزائر لمنظمة الأمم المتحدة، لم يكن من قبيل الصُدْفَة، وَلاَ من فِعْلِ الظروف العابرة أو العَرَضِيَة بل هو نِتَاجُ العلاقة المتميزة والمتفردة بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة. واضاف عطاف في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفاء بيوم الدبلوماسية الجزائرية &quot;: نلنتئم وإياكم في هذا الجمع الكريم لنحتفيَ&nbsp;سوياً بيوم الدبلوماسية الجزائرية، هذا اليوم الذي يُلازمُ تاريخَ انضمام الجزائر إلى منظمة الأمم المتحدة ذات الثامن أكتوبر منذ 62 عاماً خلت. واكد عطاف ان الجزائر سجلت طيلة العقودِ السِّتِّ الماضية حُضورَها المتميز وانخراطَها الفعلي في جُلِّ الجهود الرامية لتحقيق المقاصد النبيلة المكرسة في الميثاق الأممي. واكد عطاف ان الجزائر تَعْمَلُ اليوم، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء على الساحة الدولية، وكذا في مختلف فضاءات انتمائها العربية، والإفريقية، والمتوسطية وان ودليلُها في ذلك، وفاؤُها وإخلاصُها للقيم والمبادئ التي صَقَلَتْ هُوِّيَةَ سِياسَتِها الخارجية. أمَّا القيم، فهي قيمُ الحرية، والعدالة، والتضامن، والتعاون. وأَمَّا المبادئ، فهي مبادئُ احتِرَامِ ميثاقِ الأمم المتحدة، والتقيُّدِ بالشرعيةِ الدولية، والوفاءِ بالالتزامات المعقودة. وشدد عطاف على ان حربُ الإبادةِ المفروضةُ على الشعب الفلسطيني في غزة أغلقت بالأمس عامَها الأول بالتمام والكمال، والمجتمعُ الدولي المُتعاطفُ في غالِبِيَّته العُظمى مع الشعب الفلسطيني لا يجد سبيلاً لإنصاف هذا الشعب المظلوم، وهذا الشعب المقهور، وهذا الشعب المُستضعف. واضاف &quot;: مواقفُ القوى الدولية القادرةِ على التأثيرِ على مجرى هذا الصراع، فهي تتراوحُ بَيْنَ من يَقِفُ وراء الاحتلال دَاعِماً ومُؤَازِراً بالمال والسلاح، دون أي حدود&quot;. عطاف: ما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق واضاف وزير الشؤون الخارجية، &quot;: وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق، حتّى تَشَابَهَتْ واختلطتْ علينا الصُّوَرْ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غزةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة. تشابهت واختلطت علينا الصُّوَرْ ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غَزَّةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة&quot;. واكد عطاف ان الأقدار شاءت ان تنضم الجزائر لمجلس الأمن في ظل هذه الأوضاع المأساوية بالنسبة للشعب الفلسطيني في جميع أراضيه المحتلة، وبالنسبة لبقية الاشقاء في دول الجوار الفلسطيني. وأكد عطاف أن الجزائر ستبقى تطالب بعقدِ الاجتماع تلو الاجتماع، واتخاذِ المبادرة تلو المبادرة، وطرحِ الفكرة تلو الفكرة، لأنه لا مَناصَ من اضطلاع مجلس الأمن، وكذا الجمعية العامة، بالمسؤولية الملقاة على عاتقهما تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه كافة دول وشعوب المنطقة. بخصوص الصحراء الغربية قال عطاف اته منذ أربعةِ أيام فقط، انتصرت أعلى هيئةٍ قضائية أوروبية للشعبِ الصحراوي، وَنَسَفَتْ، بما تَبَنَّتْهُ من قرارات، خمسةَ عقودٍ من المحاولاتِ اليائسة لطمس ثوابتِ هذه القضية بهدف تكريسِ الأمرِ الواقعِ الاستعماري . محمد. ب">واضاف وزير الشؤون الخارجية، ": وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق، حتّى تَشَابَهَتْ واختلطتْ علينا الصُّوَرْ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غزةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة. تشابهت واختلطت علينا الصُّوَرْ ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غَزَّةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال وزير الشؤون الخارجية، احمد عطاف، ان اقْتِرَانَ يومِ الدبلوماسية الجزائرية بيومِ انضمامِ الجزائر لمنظمة الأمم المتحدة، لم يكن من قبيل الصُدْفَة، وَلاَ من فِعْلِ الظروف العابرة أو العَرَضِيَة بل هو نِتَاجُ العلاقة المتميزة والمتفردة بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة. واضاف عطاف في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفاء بيوم الدبلوماسية الجزائرية &quot;: نلنتئم وإياكم في هذا الجمع الكريم لنحتفيَ&nbsp;سوياً بيوم الدبلوماسية الجزائرية، هذا اليوم الذي يُلازمُ تاريخَ انضمام الجزائر إلى منظمة الأمم المتحدة ذات الثامن أكتوبر منذ 62 عاماً خلت. واكد عطاف ان الجزائر سجلت طيلة العقودِ السِّتِّ الماضية حُضورَها المتميز وانخراطَها الفعلي في جُلِّ الجهود الرامية لتحقيق المقاصد النبيلة المكرسة في الميثاق الأممي. واكد عطاف ان الجزائر تَعْمَلُ اليوم، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء على الساحة الدولية، وكذا في مختلف فضاءات انتمائها العربية، والإفريقية، والمتوسطية وان ودليلُها في ذلك، وفاؤُها وإخلاصُها للقيم والمبادئ التي صَقَلَتْ هُوِّيَةَ سِياسَتِها الخارجية. أمَّا القيم، فهي قيمُ الحرية، والعدالة، والتضامن، والتعاون. وأَمَّا المبادئ، فهي مبادئُ احتِرَامِ ميثاقِ الأمم المتحدة، والتقيُّدِ بالشرعيةِ الدولية، والوفاءِ بالالتزامات المعقودة. وشدد عطاف على ان حربُ الإبادةِ المفروضةُ على الشعب الفلسطيني في غزة أغلقت بالأمس عامَها الأول بالتمام والكمال، والمجتمعُ الدولي المُتعاطفُ في غالِبِيَّته العُظمى مع الشعب الفلسطيني لا يجد سبيلاً لإنصاف هذا الشعب المظلوم، وهذا الشعب المقهور، وهذا الشعب المُستضعف. واضاف &quot;: مواقفُ القوى الدولية القادرةِ على التأثيرِ على مجرى هذا الصراع، فهي تتراوحُ بَيْنَ من يَقِفُ وراء الاحتلال دَاعِماً ومُؤَازِراً بالمال والسلاح، دون أي حدود&quot;. عطاف: ما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق واضاف وزير الشؤون الخارجية، &quot;: وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق، حتّى تَشَابَهَتْ واختلطتْ علينا الصُّوَرْ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غزةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة. تشابهت واختلطت علينا الصُّوَرْ ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غَزَّةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة&quot;. واكد عطاف ان الأقدار شاءت ان تنضم الجزائر لمجلس الأمن في ظل هذه الأوضاع المأساوية بالنسبة للشعب الفلسطيني في جميع أراضيه المحتلة، وبالنسبة لبقية الاشقاء في دول الجوار الفلسطيني. وأكد عطاف أن الجزائر ستبقى تطالب بعقدِ الاجتماع تلو الاجتماع، واتخاذِ المبادرة تلو المبادرة، وطرحِ الفكرة تلو الفكرة، لأنه لا مَناصَ من اضطلاع مجلس الأمن، وكذا الجمعية العامة، بالمسؤولية الملقاة على عاتقهما تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه كافة دول وشعوب المنطقة. بخصوص الصحراء الغربية قال عطاف اته منذ أربعةِ أيام فقط، انتصرت أعلى هيئةٍ قضائية أوروبية للشعبِ الصحراوي، وَنَسَفَتْ، بما تَبَنَّتْهُ من قرارات، خمسةَ عقودٍ من المحاولاتِ اليائسة لطمس ثوابتِ هذه القضية بهدف تكريسِ الأمرِ الواقعِ الاستعماري . محمد. ب">واكد عطاف ان الأقدار شاءت ان تنضم الجزائر لمجلس الأمن في ظل هذه الأوضاع المأساوية بالنسبة للشعب الفلسطيني في جميع أراضيه المحتلة، وبالنسبة لبقية الاشقاء في دول الجوار الفلسطيني. وأكد عطاف أن الجزائر ستبقى تطالب بعقدِ الاجتماع تلو الاجتماع، واتخاذِ المبادرة تلو المبادرة، وطرحِ الفكرة تلو الفكرة، لأنه لا مَناصَ من اضطلاع مجلس الأمن، وكذا الجمعية العامة، بالمسؤولية الملقاة على عاتقهما تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه كافة دول وشعوب المنطقة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال وزير الشؤون الخارجية، احمد عطاف، ان اقْتِرَانَ يومِ الدبلوماسية الجزائرية بيومِ انضمامِ الجزائر لمنظمة الأمم المتحدة، لم يكن من قبيل الصُدْفَة، وَلاَ من فِعْلِ الظروف العابرة أو العَرَضِيَة بل هو نِتَاجُ العلاقة المتميزة والمتفردة بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة. واضاف عطاف في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفاء بيوم الدبلوماسية الجزائرية &quot;: نلنتئم وإياكم في هذا الجمع الكريم لنحتفيَ&nbsp;سوياً بيوم الدبلوماسية الجزائرية، هذا اليوم الذي يُلازمُ تاريخَ انضمام الجزائر إلى منظمة الأمم المتحدة ذات الثامن أكتوبر منذ 62 عاماً خلت. واكد عطاف ان الجزائر سجلت طيلة العقودِ السِّتِّ الماضية حُضورَها المتميز وانخراطَها الفعلي في جُلِّ الجهود الرامية لتحقيق المقاصد النبيلة المكرسة في الميثاق الأممي. واكد عطاف ان الجزائر تَعْمَلُ اليوم، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء على الساحة الدولية، وكذا في مختلف فضاءات انتمائها العربية، والإفريقية، والمتوسطية وان ودليلُها في ذلك، وفاؤُها وإخلاصُها للقيم والمبادئ التي صَقَلَتْ هُوِّيَةَ سِياسَتِها الخارجية. أمَّا القيم، فهي قيمُ الحرية، والعدالة، والتضامن، والتعاون. وأَمَّا المبادئ، فهي مبادئُ احتِرَامِ ميثاقِ الأمم المتحدة، والتقيُّدِ بالشرعيةِ الدولية، والوفاءِ بالالتزامات المعقودة. وشدد عطاف على ان حربُ الإبادةِ المفروضةُ على الشعب الفلسطيني في غزة أغلقت بالأمس عامَها الأول بالتمام والكمال، والمجتمعُ الدولي المُتعاطفُ في غالِبِيَّته العُظمى مع الشعب الفلسطيني لا يجد سبيلاً لإنصاف هذا الشعب المظلوم، وهذا الشعب المقهور، وهذا الشعب المُستضعف. واضاف &quot;: مواقفُ القوى الدولية القادرةِ على التأثيرِ على مجرى هذا الصراع، فهي تتراوحُ بَيْنَ من يَقِفُ وراء الاحتلال دَاعِماً ومُؤَازِراً بالمال والسلاح، دون أي حدود&quot;. عطاف: ما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق واضاف وزير الشؤون الخارجية، &quot;: وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق، حتّى تَشَابَهَتْ واختلطتْ علينا الصُّوَرْ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غزةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة. تشابهت واختلطت علينا الصُّوَرْ ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غَزَّةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة&quot;. واكد عطاف ان الأقدار شاءت ان تنضم الجزائر لمجلس الأمن في ظل هذه الأوضاع المأساوية بالنسبة للشعب الفلسطيني في جميع أراضيه المحتلة، وبالنسبة لبقية الاشقاء في دول الجوار الفلسطيني. وأكد عطاف أن الجزائر ستبقى تطالب بعقدِ الاجتماع تلو الاجتماع، واتخاذِ المبادرة تلو المبادرة، وطرحِ الفكرة تلو الفكرة، لأنه لا مَناصَ من اضطلاع مجلس الأمن، وكذا الجمعية العامة، بالمسؤولية الملقاة على عاتقهما تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه كافة دول وشعوب المنطقة. بخصوص الصحراء الغربية قال عطاف اته منذ أربعةِ أيام فقط، انتصرت أعلى هيئةٍ قضائية أوروبية للشعبِ الصحراوي، وَنَسَفَتْ، بما تَبَنَّتْهُ من قرارات، خمسةَ عقودٍ من المحاولاتِ اليائسة لطمس ثوابتِ هذه القضية بهدف تكريسِ الأمرِ الواقعِ الاستعماري . محمد. ب">بخصوص الصحراء الغربية قال عطاف اته منذ أربعةِ أيام فقط، انتصرت أعلى هيئةٍ قضائية أوروبية للشعبِ الصحراوي، وَنَسَفَتْ، بما تَبَنَّتْهُ من قرارات، خمسةَ عقودٍ من المحاولاتِ اليائسة لطمس ثوابتِ هذه القضية بهدف تكريسِ الأمرِ الواقعِ الاستعماري . </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/قال وزير الشؤون الخارجية، احمد عطاف، ان اقْتِرَانَ يومِ الدبلوماسية الجزائرية بيومِ انضمامِ الجزائر لمنظمة الأمم المتحدة، لم يكن من قبيل الصُدْفَة، وَلاَ من فِعْلِ الظروف العابرة أو العَرَضِيَة بل هو نِتَاجُ العلاقة المتميزة والمتفردة بين الجزائر ومنظمة الأمم المتحدة. واضاف عطاف في كلمة ألقاها اليوم الثلاثاء بمناسبة الاحتفاء بيوم الدبلوماسية الجزائرية &quot;: نلنتئم وإياكم في هذا الجمع الكريم لنحتفيَ&nbsp;سوياً بيوم الدبلوماسية الجزائرية، هذا اليوم الذي يُلازمُ تاريخَ انضمام الجزائر إلى منظمة الأمم المتحدة ذات الثامن أكتوبر منذ 62 عاماً خلت. واكد عطاف ان الجزائر سجلت طيلة العقودِ السِّتِّ الماضية حُضورَها المتميز وانخراطَها الفعلي في جُلِّ الجهود الرامية لتحقيق المقاصد النبيلة المكرسة في الميثاق الأممي. واكد عطاف ان الجزائر تَعْمَلُ اليوم، تحت قيادة رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، على تعزيزِ دورِها الدبلوماسي الإيجابي والبَنَّاء على الساحة الدولية، وكذا في مختلف فضاءات انتمائها العربية، والإفريقية، والمتوسطية وان ودليلُها في ذلك، وفاؤُها وإخلاصُها للقيم والمبادئ التي صَقَلَتْ هُوِّيَةَ سِياسَتِها الخارجية. أمَّا القيم، فهي قيمُ الحرية، والعدالة، والتضامن، والتعاون. وأَمَّا المبادئ، فهي مبادئُ احتِرَامِ ميثاقِ الأمم المتحدة، والتقيُّدِ بالشرعيةِ الدولية، والوفاءِ بالالتزامات المعقودة. وشدد عطاف على ان حربُ الإبادةِ المفروضةُ على الشعب الفلسطيني في غزة أغلقت بالأمس عامَها الأول بالتمام والكمال، والمجتمعُ الدولي المُتعاطفُ في غالِبِيَّته العُظمى مع الشعب الفلسطيني لا يجد سبيلاً لإنصاف هذا الشعب المظلوم، وهذا الشعب المقهور، وهذا الشعب المُستضعف. واضاف &quot;: مواقفُ القوى الدولية القادرةِ على التأثيرِ على مجرى هذا الصراع، فهي تتراوحُ بَيْنَ من يَقِفُ وراء الاحتلال دَاعِماً ومُؤَازِراً بالمال والسلاح، دون أي حدود&quot;. عطاف: ما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق واضاف وزير الشؤون الخارجية، &quot;: وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، وما كُنّا نخشاه من غزةٍ أخرى بعد غزة، يحدثُ اليومَ في لبنان الشقيق، حتّى تَشَابَهَتْ واختلطتْ علينا الصُّوَرْ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غزةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة. تشابهت واختلطت علينا الصُّوَرْ ، وما عُدنا نُمَيُّزُ غَزَّةَ من لبنان، ولبنانَ من غزة&quot;. واكد عطاف ان الأقدار شاءت ان تنضم الجزائر لمجلس الأمن في ظل هذه الأوضاع المأساوية بالنسبة للشعب الفلسطيني في جميع أراضيه المحتلة، وبالنسبة لبقية الاشقاء في دول الجوار الفلسطيني. وأكد عطاف أن الجزائر ستبقى تطالب بعقدِ الاجتماع تلو الاجتماع، واتخاذِ المبادرة تلو المبادرة، وطرحِ الفكرة تلو الفكرة، لأنه لا مَناصَ من اضطلاع مجلس الأمن، وكذا الجمعية العامة، بالمسؤولية الملقاة على عاتقهما تجاه الشعب الفلسطيني وتجاه كافة دول وشعوب المنطقة. بخصوص الصحراء الغربية قال عطاف اته منذ أربعةِ أيام فقط، انتصرت أعلى هيئةٍ قضائية أوروبية للشعبِ الصحراوي، وَنَسَفَتْ، بما تَبَنَّتْهُ من قرارات، خمسةَ عقودٍ من المحاولاتِ اليائسة لطمس ثوابتِ هذه القضية بهدف تكريسِ الأمرِ الواقعِ الاستعماري . محمد. ب">محمد. ب</a></p>