عرقاب يؤكد إستعداد الجزائر لمرافقة جمهورية النيجر في مجال الطاقة وصناعة المحروقات

2024-09-29 13:50:00

banner

<h1>استقبل، وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، اليوم الأحد ، بمقر دائرته الوزارية، وزير البترول لجمهورية النيجر، صحابي عومارو ، الذي يقوم بزيارة عمل الى الجزائر على رأس وفد هام من المسؤولين ومن الإطارات من الوزارة الأولى ومن قطاع المحروقات النيجيري والشركة الوطنية للبترول.</h1> <p>وتركزت المحادثات، على بحث فرص تعزيز علاقات التعاون القائمة بين البلدين، في مجال الطاقة ولاسيما في مجال المحروقات من خلال مشروع البحث والاستكشاف لشركة سوناطراك على مستوى الحقل النفطي برقعة كفرا في شمال النيجر، والذي يسجل تقدم ملحوظ ونتائج جد مشجعة من أجل تحقيق الأهداف المرجوة من كلا الطرفين.</p> <p>كما بحث الجانبان سبل تعزيز التعاون ونقل الخبرة الجزائرية في مجالات التكرير والبتروكيماويات بالإضافة الى مجال انتاج، نقل وتوزيع الكهرباء، وكذا ترقية المحتوى المحلي في المجال الطاقوي.</p> <p>وجدد عرقاب تأكيده على استعداد الجزائر لمرافقة وتقديم كل الدعم إلى الأشقاء في جمهورية النيجر، وخاصة في مجال الطاقة وتطوير صناعة المحروقات،</p> <p>&nbsp;وأبدى الجانب النيجيري رغبته في الاستفادة من تكوين الاطارات والتقنيين من أجل تسيير قطاع المحروقات والعمل على تكوين يد عاملة مؤهلة مستقبلا، هذا وقد تم الاتفاق على إدماج اطارات من النيجر في برامج تكوينية وتربصات تطبيقية على مستوى معاهد مجمع سوناطراك .</p> <p>كما شكل هذا اللقاء أيضا فرصة لمناقشة مدى تقدم المشروع الاستراتيجي لأنبوب الغاز العابر للصحراء TSGP، والتأكيد على مواصلة الاجتماعات التنسيقية لدراسة مختلف جوانب المشروع وكذا الاطلاع على مدى تنفيذ القرارات المتخذة خلال اللقاءات التي جمعت الوزراء الثلاثة المسؤولين عن المحروقات لكل من الجزائر والنيجر ونيجيريا.</p> <p>وفي هذا الصدد، أكد وزير البترول النيجيري على أهمية مشروع خط أنبوب نقل الغاز العابر للصحراء من أجل إعطاءه دفعا جديدا والاستفادة من تأثيراته الإيجابية على التنمية الاجتماعية والاقتصادية للبلدان الثلاثة، وكذا استعداد بلاده لاستئناف المشاورات وعقد اجتماع في الاسابيع المقبلة تضم وزراء البترول للدول الثلاث.</p> <p>كم أعرب أيضا عن ارتياحه الشديد لهذا اللقاء، وكذا العلاقة التي تربط سوناطراك والشركة الوطنية للبترولSONIDEP، مُعبرا عن شكره العميق للدولة الجزائرية على استعدادها الكامل وعلى دورها الحاسم في مرافقة بلاده والاستفادة من خبرة وتجربة الجزائر في هذه المجالات.</p> <p>للإشارة فقد حضر هذا الاجتماع كل من سعادة سفير جمهورية النيجر لدى الجزائر، واطارات من وزارة الطاقة والمناجم ومن وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، والسادة الرؤساء المدراء العامون لمجمعات سوناطراك وسونلغاز وكذا السادة ممثلي عن سلطة ضبط المحروقات والوكالة الوطنية لتثمين موارد المحروقات "النفط".</p> <p>&nbsp;</p> <p>ش.م</p> <p>&nbsp;</p>

العلامات الاقتصادي

الجزائر تطوي نهائيا صفحة انضمامها إلى منظمة " بريكس"

2024-09-28 20:38:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي "جد مطلع على هذا الملف"، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة "بريكس", حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على "شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل".</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">وتساءلت صحيفة المجاهد, عن "الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">و أضاف المصدر ذاته, أن "ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن "الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية", فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أوت 2023 , مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي "حجج معقولة" . </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">وكشفت يومية المجاهد, أن " ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع", مشيرة إلى "نناقض فاضح في الشكل والمضمون". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة "بريكس" "التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق"</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن "الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي "قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف"&rsquo; إلا أن "هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع", موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية" علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/كشفت يومية المجاهد اليوم السبت، نقلا عن مصدر حكومي &quot;جد مطلع على هذا الملف&quot;، ان الجزائر طوت نهائيا صفحة انضمامها الى منظمة &quot;بريكس&quot;, حتى وإن كانت عضوا في بنك هذه المجموعة. وحسب الصحيفة، فان هذا الموقف يأتي ردا على &quot;شائعة متداولة تروج لفكرة أن بلدانا أعضاء من منظمة +بريكس+ تكون قد طلبت مرة أخرى من الجزائر الانضمام الى هذا التكتل&quot;. وتساءلت صحيفة المجاهد, عن &quot;الدواعي الخفية لهذه الاشاعات التي تضع الجزائر في مقدمة الدول التي سيشملها توسيع منظمة بريكس مستقبلا&quot;. و أضاف المصدر ذاته, أن &quot;ملف الانضمام الى بريكس بالنسبة للسلطات الجزائرية قد أغلق بل أبعد من ذلك, فإن الجزائر قد طوت بشكل نهائي هذه الصفحة, حتى و إن كانت عضوا في بنك بريكس&quot;. و أشارت الصحيفة نفسها, الى أن &quot;الأسباب التي دفعت الجزائر الى إدارة ظهرها لهذا التكتل بسيطة ومنطقية&quot;, فإقصاء الجزائر خلال قمة جوهانسبورغ في أغسطس 2023, مع قبول ستة أعضاء جدد, قرار خال من أي &quot;حجج معقولة&quot; . وكشفت يومية المجاهد, أن &quot; ملف الجزائر قد سحب في آخر لحظة وهو ما فاجأ الجميع&quot;, مشيرة إلى &quot;نناقض فاضح في الشكل والمضمون&quot;. وأضاف المصدر, أنه كان يتعين على هذه المنظمة &quot;بريكس&quot; &quot;التي كان يفترض أن تعمل من أجل إعادة النظر في نظام عالمي يمثله صندوق النقد الدولي والبنك العالمي و أن تعمل ضمن مقاربة أكثر شمولية, غير أنها تبنت منطقا غريبا في الاختيار مما يحد من تأثيرها وبعده, فبدلا من توسيع نطاقها واعتماد حلول شاملة, فإذ بها تكتفى بمسعى ضيق&quot;. وذكرت الجريدة في هذا الصدد بأن &quot;الجزائر بلد دون ديون خارجية وتتمتع بأكبر مساحة في أفريقيا, كما تزخر بموارد معدنية وطاقوية هائلة وتملك منشآت قاعدية يحسدها عليها كل من في القارة&quot;. كما استعرضت الصحيفة النتائج الاقتصادية للجزائر التي أشاد بها صندوق النقد الدولي والبنك العالمي, مضيفة أن منظمة البريكس التي تقدم نفسها كبديل اقتصادي عالمي &quot;قد آثرت تجاهل هذا الاعتراف&quot;&rsquo; إلا أن &quot;هذا التعامي ليس غريبا وهو سر مكشوف للجميع&quot;, موضحة ان إقصاء الجزائر حفزته المناورات السياسية أكثر من المعايير الاقتصادية&quot; علما وأن بلدا عضوا قد استعمل حق الاعتراض بتأثير من إمارة خليجية. و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر &quot;التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من &quot;بريكس&quot; في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز&quot;.">و خلصت صحيفة المجاهد الى أن الجزائر "التي طالما دعت الى تعدد الأقطاب في العلاقات الدولية وإقامة تعاون متعدد الأطراف ستواصل الدفاع عن خيارتاها مع حلفائها من "بريكس" في أطر أخرى, مثل مجلس الأمن الدولي ومجموعة ال77 و حركة عدم الانحياز".</a></p>

العلامات الاقتصادي

وزير البترول لجمهورية النيجر في زيارة عمل الى الجزائر

2024-09-28 11:14:00

banner

<h3>يشرع &nbsp;بداية من اليوم السبت ، وزير البترول لجمهورية النيجر، صحابي عومارو ، على رأس وفد هام من المسؤولين ومن الإطارات من الوزارة الأولى ومن قطاع المحروقات النيجيري والشركة الوطنية للبترول SONIDEP، في زيارة عمل إلى الجزائر .</h3> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان وزارة الطاقة ، فقان هذه الزيارة تأتي عقب زيارة محمد عرقاب، وزبير الطاقة والمناجم إلى جمهورية النيجر يومي 6 &nbsp;و 7 &nbsp;أوت 2024، وتندرج هذه الزيارة، أيضا، في إطار بحث سبل تعزيز وتقوية علاقات التعـاون بين البلدين فــي مجــالات الطاقة ولاسيما المحروقات.</p> <p>&nbsp;</p> <p>كما تأتي هذه الزيارة تأكيدا عن الرغبة المتبادلة في فتح آفــاق جديدة لتطويــر العلاقـات بين البلدين التي تشهد تطوراً مستمراً وملحوظا مع الزيارات المتبادلة بين كبار مسؤولي كلا البلدين من أجل تنفيذ برامج التعاون القائمة واستكمال المشاريع التنموية المشتركة، أهمها مشروع البحث والاستكشاف لشركة سوناطراك ومشروع أنبوب الغاز العابر للصحراء TSGP.</p> <p>ويتضمن برنامج زيارة وزير البترول النيجيري العديد من اللقاءات والزيارات على غرار لقائه مع وزير الطاقة والمناجم، وكذا العديد من المسؤولين وكذا زيارة بعض المنشآت الطاقوية ومعاهد التكوين في القطاع، من أجل بحث سبل تنويع التعاون بين البلدين ليشمل مجالات أخرى كالتكرير والبتروكيماويات والاستفادة من الخبرة الجزائرية في هذه المجالات.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات الاقتصادي