وعود تسليم السكنات لمكتتبي عدل 2 بموقع شعيبة شايق 1900سكن بتيبازة تتبخر
2025-12-27 20:03:51
<!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">نظم امس مكتتبو عدل 2 بالجزائر العاصمة الموجهين الی موقع شعيبة شايق 1900سكن بتيبازة وقفة احتجاجية للمطالبة بتسليم المفاتيح والتي كان من المنتظر تسليمها في الفاتح من نوفمبر . </p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">وحسب ما كشفت المحتجون ،فان وكالة عدل حولتهم الى موقع شعيبة بتيبازة على الرغم انهم يقطنون بالعاصمة وهو الاشكال الذي طالما طرحه المكتتبون بسبب بعد المسافة عن مقر اقاماتهم ومقرات عملهم ، مضيفين انه الوكالة كانت قد وعدتهم بتسليم سكناتهم في 5 جويلية الفارط وتم تاجيلهم الموعد الى 20 اوت الماضي ، ليتم تاجيل الموعد مرة اخرى الى 17 اكتوبر الماضي ، ليتم تغير موعد تسليم المفاتيح الى الفاتح نوفمبر ، وهو الامر الذي استغربه المحتجون والذين اكدوا انهم لم يتلقوا اي تطمينات او ارساليات من طرف الوكالة او الوزارة بخصوص تسليم المفاتيح في اول نوفمبر ، وقد حضروا الى موقع السكنات على امل الالتقاء باحد المسؤولين من الوكالة للاستفسار عن عملية التسليم لكن خاب املهم ، الامر الذي دفعهم الى تنظيم وفقة احتجاجية .</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right"> واضاف احد المحتجين في تصريح له ،ان قانون وكالة عدل يؤكد انهم تليم المفاتيح يكون بعد تسديد الشطر الرابع ، مشيرا ان المكتتبين دفعوا الشطر الرابع وامضوا العقود وانهوا من كل الاجراءات منذ جويلية الفارط الا انهم لم يتمكنوا من استلام سكناتهم لحد الان دون تلقي اي توضيحات من طرف الوكالة، على الرغم من المراسلات العديدة للوكالة ،مستغربين الصمت الذي تنتهجه الوكالة بخصوص مشكتلهم.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right"> مير بلدية الشعيبة نزل الى التجمع الذي نظمه مكتتبو العاصمة ،ووعدهم بالاتصال بالسلطات المعنية بولاية العاصمة للاستفسار عن مشكلتهم لاتخاذ الاجراءات اللازمة ، بالنظر الى ان عملية تسليم السكنات للموقع الشعيبة شايق تابعة لولاية العاصمة . </p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">حفيظة نورة</p> <!-- /wp:paragraph -->
الجزائر تؤكد أنها تتابع ببالغ القلق والانشغال التطورات في اليمن
2025-12-27 16:45:00
<h2>أكدت الجزائر اليوم السبت أنها " تتابع ببالغ القلق والانشغال التطورات الخطيرة التي تشهدها محافظتا المهرة وحضرموت بالجمهورية اليمنية الشقيقة وما قد يترتب عنها من تداعيات تمس أمن واستقرار اليمن ووحدته الوطنية".</h2> <p> </p> <p>وثمنت الخارجية الجزائرية في بيان لها " كافة المساعي المبذولة من أجل احتواء هذه الأزمة عبر السبل السلمية" مؤكدة " دعمها للجهود الدبلوماسية الرامية إلى تجنيب اليمن الشقيق مزيدًا من التصعيد والتوتر والانقسام".</p> <p> </p> <p>كما أهابت الجزائر بحسب ذات البيان " بكافة الأطراف اليمنية المعنية التحلي بروح المسؤولية والحكمة وضبط النفس والالتزام بخيار الحوار بما يتيح استئناف المسار السياسي الشامل الذي يكفل استعادة الأمن والاستقرار ويحفظ وحدة اليمن وسيادته وسلامة أراضيه".</p> <p> </p> <p>م. ر</p>
الجزائر تدين إقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الاعتراف بإقليم أرض الصومال
2025-12-27 16:39:00
<h2>عبرت الجزائر اليوم السبت عن إدانتها بأشد العبارات " إقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الاعتراف بإقليم أرض الصومال (صومالي لاند)" معتبرة إياها "خطوة غير شرعية تهدد أمن واستقرار المنطقة".</h2> <p> </p> <p>وقالت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية في بيان أنها " تدين بأشد العبارات إقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الاعتراف بإقليم أرض الصومال (صومالي لاند) في خطوة وصفتها "بالغير شرعية وتمثل مساسا خطيرا بسيادة جمهورية الصومال الفيدرالية ووحدة أراضيها وسلامتها الترابية فضلا عن كونها تشكل تهديدا مباشرا للسلم والأمن والاستقرار في المنطقة".</p> <p> </p> <p>وأكد ذات البيان أن " هذا الإجراء المرفوض والمدان يعد انتهاكا صارخا للمبادئ المكرسة في ميثاق الأمم المتحدة وكذا المبادئ المؤسسة للنظام القاري الإفريقي وفي مقدمتها مبدأ تحريم المساس بالحدود الوطنية للدول" وهو المبدأ الذي حسبها " كرسته منظمة الوحدة الإفريقية وأكده الاتحاد الإفريقي باعتباره ركيزة أساسية لصون السلم والأمن والاستقرار في القارة".</p> <p> </p> <p>. وفي هذا السياق جددت الجزائر التأكيد على " دعمها الكامل والثابت لجمهورية الصومال الفيدرالية في مواجهة هذا التهديد المباشر وما ينطوي عليه من تداعيات خطيرة على أمنها واستقرارها وكذا أمن واستقرار منطقة القرن الإفريقي برمتها".</p> <p> </p> <p>م ر</p>