رحيل السفير الفرنسي له علاقة بالمكالمة الهاتفية بين تبون وماكرون

2025-03-12 20:07:21

banner

<!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right"><strong>موقع "أفريكا أنتيليجانس" يكشف</strong><strong>:</strong></p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right"><strong>رحيل السفير الفرنسي له علاقة بالمكالمة الهاتفية بين تبون وماكرون</strong></p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right"><strong>ـ اعتبرته أحد أسباب التوتر في العلاقات الجزائرية الفرنسية</strong></p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">قال موقع "أفريكا أنتيليجانس"، إن السلطات الجزائرية أبلغت نظيرتها الفرنسية، أنها لم تعد ترغب بوجود السفير الفرنسي بالجزائر اكزافييه دريانكور على أراضيها، معتبرة إياه أحد أسباب التوتر في العلاقات الجزائرية -الفرنسية.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">&nbsp;ويكون لقرار رحيل السفير دريانكور حسب الموقع ذاته، علاقة بالمكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون منذ أيام، والتي اتفق الطرفان فيها على تجاوز الخلافات ودفع العلاقات الثنائية، موازاة مع تأكيدهما على التنسيق من أجل بسط الأمن والاستقرار في ليبيا ومنطقة الساحل.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">&nbsp;وجاءت المكالمة في أعقاب توتر غير مسبوق في العلاقات بين البلدين، وصل حد استدعاء السفير الجزائري لدى باريس من أجل التشاور، وهي خطوة متقدمة لم يسبق للجزائر أن قامت بها من قبل، وذلك في أعقاب بث قناة "فرانس5" الحكومية فيلم وثائقي تناول الحراك الشعبي والشباب، وهو الفيلم الذي أثار حفيظة السلطات والشعب الجزائري.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">&nbsp;يُذكر أن السفير الفرنسي اكزافييه دريانكور، شغل هذا المنصب مرتين في عهد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، وكان محبوبا كثيرا آنذاك حسب أفريكا أنتيليجانس.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">&nbsp;وتوقع الموقع نفسه، أن يكون خليفة دريانكور سفير باريس الحالي في الرياض فرانسوا غويات.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right"><strong>سارة بوطالب</strong></p> <!-- /wp:paragraph -->

العلامات الدولي السياسي

فرنسا تسحب وثائقيا عن جرائمها الكيميائية في الجزائر

2025-03-12 12:35:00

banner

<h3><strong>قناة &ldquo;فرانس 5&rdquo; &nbsp;سحب وثائقيًا حول &nbsp;استخدام &nbsp;الاستعمار الفرنسي &nbsp;للأسلحة الكيميائية ضد الجزائريين خلال الثورة التحريرية والذي كان مقرّرًا عرضه يوم 16 مارس &nbsp;، دون تقديم مبررات مقنعة.</strong></h3> <p>&nbsp;</p> <p>وبعد عرضه على القناة السويسرية &ldquo;أر.تي.أس&rdquo;، كان من المنتظر أن يُعرض الوثائقي ذاته على &ldquo;فرانس 5&rdquo; يوم 16 مارس القادم ، غير أن القناة قررت سحبه دون تفسير مُقنع.</p> <p>&nbsp;</p> <p>و يكشف فيلم "الجزائر، وحدات الأسلحة الخاصة" أن فرنسا استخدمت أسلحة كيميائية محظورة بموجب بروتوكول جنيف لعام 1925 في حربها ضد الجزائر من 1954 إلى 1959.</p> <p>&nbsp;</p> <p>بيد أن فرنسا كانت أولى الدول الـ135 الموقعة على الاتفاقية المناهضة لهذه الأسلحة، التي استخدمت بكثرة خلال الحرب العالمية الأولى.</p> <p>و يكشف فيلم "الجزائر" هذا السر المخزي إذ تستحضر كلير بييه، مخرجة الفيلم، ذكريات وأرشيفات شخصية لجنود فرنسيين ومقاتلين أو مدنيين جزائريين بناء على عرض يستند إلى أعمال المؤرخ كريستوف لافاي، المنخرط في أطروحة اعتماد بحثية مخصصة لهذا الموضوع.</p> <p>&nbsp;</p> <p>م.ب</p>

العلامات الدولي

الصحفي الفرنسي أباتي يستقيل من "RTL" ويجدد تنديده بالاستعمار الفرنسي للجزائر

2025-03-09 16:11:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/اعلن الصحفي الفرنسي، جون ميشال أباتي، استقالته من قناة &quot;أر تي أل&quot; الفرنسية التي أوقفته مؤقتا على خلفية تصريحاته التي وصفت الاستعمار الفرنسي في الجزائر بالنازية. وفي رسالة نشرها عبر منصة إكس اليوم الأحد، أعلن أباتي مغادرته القناة التي عمل بها لسنوات طويلة، مؤكدًا تمسكه بموقفه وقناعاته حول الاستعمار الفرنسي، رغم الضغوط التي تعرض لها. وقال &quot;إدارة القناة بررت قرار إيقافي بتلقيها احتجاجات من المستمعين، وطلبوا مني الغياب لمدة أسبوع، على أن أعود لاحقًا لمواصلة الدفاع عن وجهة نظري، لكن بعد ذلك، تحول الإيقاف المؤقت إلى تعليق نهائي، وهو ما اعتبرته عقوبة غير مبررة، لأن عودتي إلى الميكروفون تعني اعترافي بأنني أخطأت، وهذا ما لا يمكنني القبول به&quot;. وأكد أباتي أنه اختار الوقوف إلى جانب الحقيقة التاريخية، مشيرًا إلى أن القليل من الفرنسيين فقط من يملكون الجرأة للاعتراف بجرائم الاستعمار.">اعلن الصحفي الفرنسي، جون ميشال أباتي، استقالته من قناة "أر تي أل" الفرنسية التي أوقفته مؤقتا على خلفية تصريحاته التي وصفت الاستعمار الفرنسي في الجزائر بالنازية. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعلن الصحفي الفرنسي، جون ميشال أباتي، استقالته من قناة &quot;أر تي أل&quot; الفرنسية التي أوقفته مؤقتا على خلفية تصريحاته التي وصفت الاستعمار الفرنسي في الجزائر بالنازية. وفي رسالة نشرها عبر منصة إكس اليوم الأحد، أعلن أباتي مغادرته القناة التي عمل بها لسنوات طويلة، مؤكدًا تمسكه بموقفه وقناعاته حول الاستعمار الفرنسي، رغم الضغوط التي تعرض لها. وقال &quot;إدارة القناة بررت قرار إيقافي بتلقيها احتجاجات من المستمعين، وطلبوا مني الغياب لمدة أسبوع، على أن أعود لاحقًا لمواصلة الدفاع عن وجهة نظري، لكن بعد ذلك، تحول الإيقاف المؤقت إلى تعليق نهائي، وهو ما اعتبرته عقوبة غير مبررة، لأن عودتي إلى الميكروفون تعني اعترافي بأنني أخطأت، وهذا ما لا يمكنني القبول به&quot;. وأكد أباتي أنه اختار الوقوف إلى جانب الحقيقة التاريخية، مشيرًا إلى أن القليل من الفرنسيين فقط من يملكون الجرأة للاعتراف بجرائم الاستعمار.">وفي رسالة نشرها عبر منصة إكس اليوم الأحد، أعلن أباتي مغادرته القناة التي عمل بها لسنوات طويلة، مؤكدًا تمسكه بموقفه وقناعاته حول الاستعمار الفرنسي، رغم الضغوط التي تعرض لها.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعلن الصحفي الفرنسي، جون ميشال أباتي، استقالته من قناة &quot;أر تي أل&quot; الفرنسية التي أوقفته مؤقتا على خلفية تصريحاته التي وصفت الاستعمار الفرنسي في الجزائر بالنازية. وفي رسالة نشرها عبر منصة إكس اليوم الأحد، أعلن أباتي مغادرته القناة التي عمل بها لسنوات طويلة، مؤكدًا تمسكه بموقفه وقناعاته حول الاستعمار الفرنسي، رغم الضغوط التي تعرض لها. وقال &quot;إدارة القناة بررت قرار إيقافي بتلقيها احتجاجات من المستمعين، وطلبوا مني الغياب لمدة أسبوع، على أن أعود لاحقًا لمواصلة الدفاع عن وجهة نظري، لكن بعد ذلك، تحول الإيقاف المؤقت إلى تعليق نهائي، وهو ما اعتبرته عقوبة غير مبررة، لأن عودتي إلى الميكروفون تعني اعترافي بأنني أخطأت، وهذا ما لا يمكنني القبول به&quot;. وأكد أباتي أنه اختار الوقوف إلى جانب الحقيقة التاريخية، مشيرًا إلى أن القليل من الفرنسيين فقط من يملكون الجرأة للاعتراف بجرائم الاستعمار.">وقال "إدارة القناة بررت قرار إيقافي بتلقيها احتجاجات من المستمعين، وطلبوا مني الغياب لمدة أسبوع، على أن أعود لاحقًا لمواصلة الدفاع عن وجهة نظري، لكن بعد ذلك، تحول الإيقاف المؤقت إلى تعليق نهائي، وهو ما اعتبرته عقوبة غير مبررة، لأن عودتي إلى الميكروفون تعني اعترافي بأنني أخطأت، وهذا ما لا يمكنني القبول به". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/اعلن الصحفي الفرنسي، جون ميشال أباتي، استقالته من قناة &quot;أر تي أل&quot; الفرنسية التي أوقفته مؤقتا على خلفية تصريحاته التي وصفت الاستعمار الفرنسي في الجزائر بالنازية. وفي رسالة نشرها عبر منصة إكس اليوم الأحد، أعلن أباتي مغادرته القناة التي عمل بها لسنوات طويلة، مؤكدًا تمسكه بموقفه وقناعاته حول الاستعمار الفرنسي، رغم الضغوط التي تعرض لها. وقال &quot;إدارة القناة بررت قرار إيقافي بتلقيها احتجاجات من المستمعين، وطلبوا مني الغياب لمدة أسبوع، على أن أعود لاحقًا لمواصلة الدفاع عن وجهة نظري، لكن بعد ذلك، تحول الإيقاف المؤقت إلى تعليق نهائي، وهو ما اعتبرته عقوبة غير مبررة، لأن عودتي إلى الميكروفون تعني اعترافي بأنني أخطأت، وهذا ما لا يمكنني القبول به&quot;. وأكد أباتي أنه اختار الوقوف إلى جانب الحقيقة التاريخية، مشيرًا إلى أن القليل من الفرنسيين فقط من يملكون الجرأة للاعتراف بجرائم الاستعمار.">وأكد أباتي أنه اختار الوقوف إلى جانب الحقيقة التاريخية، مشيرًا إلى أن القليل من الفرنسيين فقط من يملكون الجرأة للاعتراف بجرائم الاستعمار.</a></p>

العلامات الدولي