كيونت تفتك جائزة ابتكار تطبيقات الجوال
2025-10-26 13:24:10
<!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">حصلت كيونت، الشركة الرائدة في البيع المباشر والتجارة الإلكترونية بالجزائر، على جوائز</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">للشرق الأوسط وشمال افريقيا Stevie®️ Awards وCommunitas Awards</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">حيث فازت كيونت بجائزة ستيفي الذهبية عن تطبيقها الجوال كيونت موبايل (في صنف الابتكار في المشتريات لتطبيقات التجارة الالكترونية. ويستعمل التطبيق الفائز كمنصة بالنسبة للموزعين الدوليين لكيونت بهدف قيادة وتدبير أنشطتهم للبيع المباشر بأيديهم. وقوبل التطبيق الجوال كيونت موبايل بإشادة وإطراء لجنة تحكيم جوائز ستيفي معبرين عن إعجابهم بواجهته وتصميمه الرائق، ومكتبة خصائصه المتكاملة ووظائفه المتعددة اللغات.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">أما كما أحرزت كيونت قصب السبق في الريادة في خدمة المجتمع والمسؤولية الاجتماعية للمقاولة عن مشاريعها الدولية في مجال المسؤولية الاجتماعية للمقاولة<br>على أساس مشاريع تنموية مجتمعية عبر العالم.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">تعتبر جوائز ستيفي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا البرنامج الوحيد الذي يكافئ الابتكار في موقع العمل في 17 بلدا بمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط. وبشكل أوسع، تعد جوائز ستيفي الأكبر من بين الجوائز التجارية في العالم، والتي تمنح اعترافا بالمنجزات.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">أما جوائز كومينيتاس فتكافئ المقاولات والمنظمات والأشخاص الاستثنائيين الذين يتبرعون بسخاء من وقتهم ومواردهم، والذين يغيرون طريقة قيامهم بممارسة الأعمال لفائدة مجتمعاتهم.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">ل.ح</p> <!-- /wp:paragraph -->
المجمع الطاقوي النرويجي "إكينور" يجدد اهتمامه بتعزيز حضوره واستثماراته في الجزائر
2025-10-26 11:33:00
<h2>استقبل وزير الدولة، وزير المحروقات والمناجم، محمد عرقاب، اليوم الأحد، بمقر دائرته الوزارية، نائب الرئيس التنفيذي المكلف بالتنقيب والإنتاج العالمي للمجمع الطاقوي النرويجي "إكينور" ، فيليب ماتيو ، وذلك بحضور إطارات من الجانبين.</h2> <p> </p> <p>وحسب بيان وزارة المحروقات، فقد شكل اللقاء فرصة لاستعراض حالة وآفاق التعاون الثنائي في مجال المحروقات، ولاسيما فرص استثمار مجمع "إكينور" في الجزائر في مجالات البحث، والاستكشاف، وإنتاج المحروقات.</p> <p> </p> <p>وأعرب الطرفان عن ارتياحهما لجودة الشراكة القائمة بين سوناطراك وإكينور، لاسيما في مشروعي عين صالح وعين أمناس، اللذين يمثلان نموذجا ناجحا للتعاون التقني والاستثماري بين البلدين.</p> <p> </p> <p>و تطرق الجانبان إلى سبل تعزيز وتوسيع الشراكة بين الشركتين في مشاريع جديدة، ومواصلة تبادل الخبرات والتجارب التقنية، لاسيما في مجالات تطوير الحقول، والبتروكيمياء، وحماية البيئة، وتقليص انبعاثات الكربون، والتقاطه وتخزينه (CCS)، وكذا إنتاج وقود منخفض الكربون في إطار جهود الانتقال الطاقوي وتقليص البصمة البيئية لصناعة المحروقات.</p> <p> </p> <p>هذا و قدم وزير الدولة عرضا حول قانون المحروقات وما يوفره من تحفيزات وضمانات للمستثمرين الأجانب، مؤكدا التزام الجزائر بتوفير مناخ استثماري جاذب يقوم على الشفافية والتنافسية، بهدف إنعاش أنشطة التنقيب وتطوير الإنتاج. كما أشار عرقاب إلى الفرص الواعدة للتعاون المشترك في مجالات البحث والتكوين والتكنولوجيا الحديثة في الصناعة البترولية والغازية.</p> <p> </p> <p>من جهته، عبر فيليب ماتيو عن ارتياحه لعلاقات التعاون المتميزة مع سوناطراك، مجددا اهتمام مجمع "إكينور" بتعزيز حضوره واستثماراته في الجزائر، واستعداده لتوسيع الشراكة لتشمل مجالات جديدة، على غرار الطاقة النظيفة، والاستغلال الامثل للموارد و السلامة الصناعية، والتحكم في انبعاثات الغازات، مشيدا في الوقت نفسه بدور الجزائر كشريك موثوق ومستقر في سوق الطاقة العالمية.</p> <p> </p> <p>تجدر الإشارة إلى أن مجمع "إكينور" متواجد في الجزائر منذ سنة 2004، وهو شريك لكل من سوناطراك و"بريتيش بتروليوم" (BP) في مشاريع إنتاج الغاز بكل من عين صالح وعين أمناس، بالإضافة إلى شراكته مع سوناطراك في موقع الاستكشاف بتيميسيت.</p> <p> </p> <p>محمد. ب</p>
وزراء منتدى الدول المصدرة للغاز يؤكدون على ضرورة تعزيز الاستثمارات الغازية
2025-10-24 13:40:00
<h2>أكد وزراء منتدى الدول المصدرة للغاز، خلال اجتماعهم المنعقد أمس الخميس بالعاصمة القطرية الدوحة، على ضرورة تعزيز الاستثمارات الغازية من أجل الاستجابة للطلب المتزايد على هذا المورد النظيف، محذرين من الدعوات “المضللة” لوقف تمويل مشاريع تطويره.</h2> <p> </p> <p>وفي البيان الختامي للاجتماع، الذي جرى بمشاركة وزير الدولة، وزير المحروقات والمناجم، محمد عرقاب، تم التأكيد على “أهمية الاستثمار في الوقت المناسب عبر سلسلة قيمة الغاز لضمان توفير إمدادات كافية تلبي الطلب المتزايد”.</p> <p> </p> <p>وبعد أن أشادوا “بقدرة الدول الأعضاء على ضمان الإمدادات المستقرة رغم تطورات الأسواق”، حذر المشاركون من “الدعوات المضللة لوقف الاستثمار في الغاز الطبيعي لما لذلك من أثر سلبي على أمن الطاقة”.</p> <p> </p> <p>كما عبر وزراء المنتدى في بيانهم الختامي عن “قلقهم العميق إزاء إمكانية فرض تدابير أو لوائح تقييدية أحادية الجانب ذات أثر خارج الحدود, لا سيما لائحة الاتحاد الأوروبي لانبعاثات الميثان EU MER وتوجيه الاتحاد الأوروبي بشأن العناية الواجبة في الاستدامة المؤسسية EU CSDDD وآلية تعديل الكربون على الحدود EU CBAM..</p> <p> </p> <p>وأوضح البيان أن هذه اللوائح “تفرض التزامات تتعارض في كثير من الأحيان مع مبادئ ومتطلبات اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ واتفاق باريس ومنظمة التجارة العالمية”, مشيرا إلى تأسيس فريق العمل المؤقت للمنتدى حول هذه اللوائح.</p> <p> </p> <p>ودعا المشاركون في الاجتماع إلى تعبئة الموارد المالية اللازمة لدعم وتطوير البنية التحتية للغاز بالتنسيق مع المؤسسات المالية الدولية، البنوك الإنمائية متعددة الأطراف، والقطاع الخاص لتيسير تمويل مشاريع الغاز.</p> <p> </p>