كيونت تفتك جائزة ابتكار تطبيقات الجوال

2025-12-09 08:01:06

banner

<!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">حصلت كيونت، الشركة الرائدة في البيع المباشر والتجارة الإلكترونية بالجزائر، على جوائز</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">للشرق الأوسط وشمال افريقيا Stevie®️ Awards وCommunitas Awards</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">حيث فازت كيونت بجائزة ستيفي الذهبية عن تطبيقها الجوال كيونت موبايل (في صنف الابتكار في المشتريات لتطبيقات التجارة الالكترونية. ويستعمل التطبيق الفائز كمنصة بالنسبة للموزعين الدوليين لكيونت بهدف قيادة وتدبير أنشطتهم للبيع المباشر بأيديهم. وقوبل التطبيق الجوال كيونت موبايل بإشادة وإطراء لجنة تحكيم جوائز ستيفي معبرين عن إعجابهم بواجهته وتصميمه الرائق، ومكتبة خصائصه المتكاملة ووظائفه المتعددة اللغات.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">أما كما أحرزت كيونت قصب السبق في الريادة في خدمة المجتمع والمسؤولية الاجتماعية للمقاولة عن مشاريعها الدولية في مجال المسؤولية الاجتماعية للمقاولة<br>على أساس مشاريع تنموية مجتمعية عبر العالم.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">تعتبر جوائز ستيفي للشرق الأوسط وشمال إفريقيا البرنامج الوحيد الذي يكافئ الابتكار في موقع العمل في 17 بلدا بمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأوسط. وبشكل أوسع، تعد جوائز ستيفي الأكبر من بين الجوائز التجارية في العالم، والتي تمنح اعترافا بالمنجزات.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">أما جوائز كومينيتاس فتكافئ المقاولات والمنظمات والأشخاص الاستثنائيين الذين يتبرعون بسخاء من وقتهم ومواردهم، والذين يغيرون طريقة قيامهم بممارسة الأعمال لفائدة مجتمعاتهم.</p> <!-- /wp:paragraph --> <!-- wp:paragraph {"align":"right"} --> <p class="has-text-align-right">ل.ح</p> <!-- /wp:paragraph -->

العلامات الاقتصادي تكنولوجيا

اعتماد إعلان الجزائر حول المنصات الرقمية في إفريقيا

2025-12-07 13:10:00

banner

<h2><strong>اعتمد الوزراء الأفارقة المكلفين بقطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والاقتصاد الرقمي, المجتمعين اليوم الأحد, تحت مظلة الاتحاد الإفريقي للاتصالات, إعلان الجزائر حول "المنصات الرقمية العادلة والآمنة والمسؤولة في إفريقيا".</strong></h2> <p>ويعزز إعلان الجزائر, الذي اعتمده الوزراء الافارقة في اجتماعهم المنعقد على هامش الطبعة الرابعة للمؤتمر الإفريقي للمؤسسات الناشئة, قوة إفريقيا التفاوضية من خلال وضع قواعد عادلة للمساهمة الاقتصادية, وآليات لحماية البيانات والسيادة الرقمية, ومعايير للاستخدام المسؤول للذكاء الاصطناعي, إضافة إلى التزامات جديدة على المنصات الناشطة في القارة.</p> <p>ومن شأن إعلان الجزائر, الذي استفاد من تجارب عالمية عدة في هذا المجال على غرار قانون الخدمات الرقمية الأوروبي, وضع القارة الإفريقية كشريك في صياغة النظام الرقمي العالمي.</p> <p>ومن أبرز الالتزامات التي تضمنها هذا الإعلان وضع إطار تفاوضي قاري "موحد" مع المنصات العالمية للبث عبر الانترنت, مع إلزامية المشاركة المحلية وهو ما يشمل الاستثمار وتطوير البنية التحتية, وتكوين المواهب.</p> <p>ويؤكد إعلان الجزائر كذلك على "حماية البيانات داخل أفريقيا عبر مراكز بيانات وحوسبة سحابية سيادية".وتتضمن الالتزامات المتضمنة في الاعلان أيضا حماية الثقافة واللغات والقيم الافريقية من خلال أنظمة تضبط المحتوى, كما تتضمن معايير صارمة من أجل "ذكاء الاصطناعي مسؤول", فضلا عن تعزيز سلامة المستخدمين, بالأخص النساء والاطفال والفئات الهشة.</p>

العلامات الاقتصادي

عرقاب يؤكد على مساهمة الجزائر في دعم الأمن الطاقوي على المستويين الإقليمي والدولي

2025-12-07 12:47:00

banner

<h2><strong>استقبل وزير الدولة، وزير المحروقات والمناجم، محمد عرقاب، اليوم الأحد نائب رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأفغانستان وباكستان، عصمان ديون، مرفوقا بوفد من البنك الدولي.</strong></h2> <p>&nbsp;</p> <p>وحسب بيان وزارة المحروقات والمناجم ، شكل اللقاء فرصة للتباحث حول آفاق تعزيز التعاون بين الجزائر والبنك الدولي، خاصة في الجوانب التقنية والتمويلية وتبادل الخبرات ودعم المشاريع الاستراتيجية المرتبطة بتطوير قطاعي المحروقات والمناجم.</p> <p>واستعرض الطرفان إمكانيات توسيع التعاون في المجالات ذات الأولوية، على غرار مشاريع تطوير صناعة النفط والغاز والبتروكيمياء، ودعم الجهود الوطنية في خفض الانبعاثات وتقليل البصمة الكربونية ولاسيما مع سوناطراك، بالإضافة إلى مرافقة المشاريع الهيكلية الكبرى في القطاع المنجمي، ولاسيما تلك المتعلقة بالفوسفات وإنتاج الأسمدة، وتحويل الموارد المعدنية محليا ونقلها ولاسيما عبر خطوط السكك الحديدية.</p> <p>وقدم وزير الدولة عرضا شاملا حول توجهات السياسة الطاقوية للجزائر وبرامج تطوير القطاع، بما في ذلك تعزيز البنى التحتية للمحروقات، تطوير الهيدروجين، وترقية الاستغلال الأمثل للموارد المنجمية. كما سلط الضوء على البرنامج الوطني لتحلية مياه البحر ودور القطاع في تأمين حاجيات السوق الوطنية من المنتجات البترولية وتوفير المواد الأولية للصناعات التحويلية.</p> <p>وأكد الوزير، في هذا السياق، على مساهمة الجزائر في دعم الأمن الطاقوي على المستويين الإقليمي والدولي، بفضل موثوقية صادراتها من المحروقات وبرامجها الهادفة لزيادة القدرات الإنتاجية وتطوير الصناعات البتروكيميائية وتعزيز تقنيات استرجاع الموارد وتقليل الانبعاثات واحتجاز الكربون.</p> <p>وفي الجانب المتعلق بالقطاع المنجمي، استعرض الوزير مسار تطوير المشاريع الكبرى قيد الإنجاز، على غرار مشروع غار جبيلات للحديد، مشاريع استغلال وتحويل الفوسفات وانتاج الأسمدة الفوسفاتية، ومشروع استغلال الزنك والرصاص، مؤكدا أن هذه المبادرات ستسمح بتوفير مواد أولية للصناعات المحلية وتعزيز القيمة المضافة الوطنية، بالإضافة الى استغلال المعادن الاستراتيجية وخاصة تلك المتعلقة بصناعة الطاقات المتجددة وتخزينها.</p> <p>من جهته، أشاد عصمان ديون بالديناميكية الإيجابية التي يشهدها قطاعا المحروقات والمناجم في الجزائر، مؤكدا استعداد البنك الدولي لتعميق التعاون ودعم والمرافقة المالية والتكنولوجية للمشاريع ذات الأولوية، خاصة تلك المرتبطة بصناعة النفط والغاز والبتروكيمياء وتطوير النشاط المنجمي وتثمين الموارد الأولية ونقلها وخاصة عبر خطوط السكك الحديدية، بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة وخلق مناصب الشغل.</p> <p>&nbsp;</p> <p>محمد.ب</p>

العلامات الاقتصادي