شباب بلوزداد: الادارة تقيل المدرب دوما

2025-11-18 10:21:36

اعلنت ادارة شباب بلوزداد اليوم، رحيل المدرب الفرنسي فرانك دوما من قيادة العارضة الفنية للفريق، ليرسم رحيله نتيجة ضغط الانصار وبعد تراجع نتائج الفريق العاصمي في الفترة الاخيرة، في الرابطة المحترفة الاولى فضلا عن نتائجه المخيبة في رابطة أبطال افريقيا.   واوضح بيان لادارة شباب بلوزداد أنه وقع طلاق بالتراضي بين إدارة الفريق و المدرب فرانك دوما صبيحة اليوم الثلاثاء، وقد تم الاتفاق مع فرانك دوما على فسخ العقد بالتراضي، ما يعني تعويضه مقابل المغادرة.  واورد بيان الادارة " السيد الرئيس وخلال اجتماعه مع السيد فرانك دوما أعرب عن شكره لكل ما قدمه للفريق خلال مدة انتدابه.   واضاف البيان " إدارة النادي قررت تكليف المدربين المساعدين سليمان رحو و كريم بختي للإشراف على الفريق بصفة مؤقتة إلى  حين تعيين مدرب جديد".

العلامات الرياضي

0 0 0 0 0 0

التعادل الأبيض يحسم الودية الثانية لاشبال "بوقرة"

2025-11-17 17:38:00

<h2 class="p1" dir="rtl">انتهت المباراة التي جمعت المنتخب الوطني الرديف أمام منتخب مصر بالتعادل السلبي، في لقاء الوديجمع الفريقين عشية أمس بملعب القاهرة الدولي في ختام استعدادات المنتخبين لبطولة كأس العربالتي تنطلق في قطر خلال الفترة من 1 إلى 18 ديسمبر المقبل. </h2>   وشهد الشوط الأول سيطرة واستحواذا من جانب المنتخب المصري وذلك خلال أغلب فترات المرحلةالأولى، بفضل تحركات "حسام حسن" و"مصطفى سعد" ، وأتيحت له العديد من الفرص أمام مرمىالمنتخب الوطني الرديف، ولكن لم يحسن استغلالها.   ودخل المنتخب الوطني الشوط الثاني بضغط هجومي مكثف بحثا عن هدف التقدم، وأهدر لاعبوههدفين محققين في أول 5 دقايق من عمر المرحلة الثانية ,قبل أن ينتفض المنتخب المصري هجوميا فيالربع ساعة الأخيرة من عمر المقابلة , حيث شكل خطورة حقيقية على مرمى "الخضر"، ولكنه لم يتمكنمن هز الشباك لتنتهي المباراة كما بدات بالتعادل الأبيض.   وكان أشبال الناخب الوطني "مجيد بوقرة" قد انهزموا بثلاثة أهداف لهدفين في الودية الأولى، التي لعبتعصر الجمعة الماضي بنفس الملعب. ويشارك المنتخب المصري في البطولة ضمن المجموعة الثالثةرفقة كل من الأردن والإمارات والفائز من مواجهة الكويت وموريتانيا.   في حين يخوض المنتخب الوطني الجزائري منافساته ضمن المجموعة الرابعة التي تضم العراق والفائزمن مواجهتي البحرين وجيبوتي، ولبنان والسودان.       سليم.ف

العلامات الرياضي

0 0 0 0 0 0

الكرة النسوية الجزائرية تتوهج..والطريق لازال طويلًا

2025-11-16 16:11:00

<h2 class="p1" dir="rtl">لم يكن مساء أمس في ملعب "مصطفى تشاكر" بالبليدة مجرد موعد رياضي لنهائي كأس السوبر لكرةالقدم النسوية جمع بين شبيبة القبائل ونادي أقبو، بل مباراة حملت أكثر من طابع تنافسي، حيث تحوّلتإلى لحظة التقاء أجيال من النساء اللواتي حملن كرة القدم النسوية على أكتافهن في زمن كان يُنظر فيهإلى الملاعب كفضاء ذكوري محض. </h2>   وصلنا إلى الملعب مع بداية المباراة، وكان المشهد مختلفا تماما عمّا اعتدناه في مباريات الرجال،المدرجات كانت غير مكتملة، لكنها نابضة بحضور متنوع من كلا الجنسين، وكأن الجميع جاء ليشهدافتتاح صفحة أخرى تكتب في هذه الرياضة الصاعدة.   لقاء الجيل الذي مهد الطريق ما إن دخلنا الملعب حتى جذبنا مشهد العناق بين لاعبات سابقات جئن من ولايات متعددة، من بسكرة،تيزي وزو، بجاية، العاصمة، غليزان، تيسمسيلت وغيرها. وكانت الوجوه تحمل ملامح التاريخ الطويل للكرة النسوية في الجزائر، تاريخ بدأ في فترات صعبة عاشتهاالبلاد خلال "العشرية السوداء"، حين كانت ممارسة الرياضة النسوية تحدي في حد ذاته، كما كانت تلك السنوات قاسية على كل القطاعات، وربما أشد قسوة على النساء اللواتي تجرأن علىدخول الملاعب، ومع ذلك، اللاعبات قاومن وواصلن مسيرتهن في ظل ظروف أمنية معقدة، وغياب تامللدعم والإمكانيات. وكانت المناسبة إذن بمثابة "ملتقى" للجيل الذي فتح ومهد الطريق، جيل يحتضن بعضه فوقالمدرجات، يضحك، ويستعيد ذكريات تدريبات قاسية وملاعب ترابية، وأحلاما لم تتجاوز ربما حدودملعب صغير لكنها اليوم تكبر أمام أعينهن.   نبض المدرجات.. حين تُكسر الصور النمطية امتزجت الأصوات والنبرات في مدرجات "تشاكر"، من لاعبات محترفات سابقات، عائلات تشجع بناتها،نساء من مختلف الأعمار، رجال جاؤوا بدافع الفضول أو التشجيع، وفرق نسوية قدمت من ولايات بعيدةلمتابعة السوبر عن قرب. ولم تتوقف الهتافات باسم اللاعبات طيلة اللقاء، وكلما اقتربت الكرة من منطقة العمليات، كانتالمدرجات تتحول إلى ورشة تحليل فني، حيث تناقش المتفرجات الخطة وتنتقدن التحكيم بثقة ومعرفة،كدليل على أن كرة القدم لم تكن أبدًا "علما" يحتكره الرجال.   دردشات مع لاعبات سابقات..مزيج من الفخر والحنين كانت تجلس بجانبنا لاعبة سابقة من بسكرة، ابتسمت وهي تتذكر سنوات لعبها قائلة: "حنا زمان كنانلعب بالقلب فقط، ما كان لا أموال لا إمكانيات، اليوم البنات عندهم شروط أحسن للمواصلة." وانضمت إلينا لاعبة أخرى اعتزلت الكرة غير أن شغفها بها ما زال حيًا، وقالت بثقة: "أي واحدة مازالتلعب، أكيد تعشق هاذ الرياضة، نتمنى يعطيوها قيمتها اللي تستحقها." ونحن نستمع إليهما، كنّا نشعر في نبرة صوتهما فخرًا كبيرًا، شيئا من الحسرة، والكثير من الأمل لمستقبلكرة القدم النسوية. وفي حديث جانبي مع "الفجر"، أكدت "ليندة.ل"، أربعينية، ولاعبة احترفت سابقا في عدة نواديعاصمية، أن "المستوى اليوم يعكس سنوات من الصمود"، موضحة أن "الكرة النسوية تطورت كثيراخلال السنوات الأخيرة، حيث أصبحت الإمكانيات أكبر، وهو ما لم يكن متاحا للجيل السابق". وعن سبب اعتزالها، قالت: "في ذلك الوقت لم تكن الإمكانيات كافية، وكانت أغلب اللاعبات مضطراتللاختيار بين ممارسة كرة القدم أو الانخراط في العمل". وأضافت: "اليوم هناك نوع من الاهتمام بهذاالجانب، ما يمنح اللاعبات فرصة أكبر لمواصلة اللعب وتحقيق طموحاتهن، طبعا إذا مُنحت لهن فرصةاللعب دون الحاجة للتضحية بجوانب مهمة من حياتهن الأساسية". وفي سؤال عن الحلول الممكنة لتطوير الكرة النسوية، ابتسمت "ليندة" قائلة: "الحلول تتطلب إرادة منطرف القائمين على هذه الرياضة، إلى جانب الدعم المستمر وتغطية إعلامية أوسع". وتابعت: "كرة القدم كانت بالنسبة لي حلما وشغفا، لكنني كنت أشعر أحيانا بالإحباط بسبب قلة الدعم،لهذا أتمنى أن تتاح لجيل اليوم كل الفرص الممكنة لمواصلة مسيرتهن دون أن تضطررن للتخلي عنهامثلما فعلت في الماضي".   المباراة تتوهّج بهدف اللاعبة "إيوانوغن" في الجهة المقابلة من المدرجات، وعلى أرضية الملعب كانت المباراة مشتعلة، والندية والسرعة عالية. ومع حلول الدقيقة الـ 79، سجّلت اللاعبة "نادية إيوانوغن" صاحبة الرقم 23 هدف النصر لشبيبةالقبائل. اهتزت المدرجات بشكل لم نشهده منذ بداية اللقاء، ارتفعت الأصوات والهتافات، وازدادت الضغوطالنفسية على الفريقين. حاولت لاعبات نادي أقبو العودة والتعديل بكل شجاعة، لكن الحظ وربما التركيزكان هذه المرة في صالح "الجياسكا".   لحظات ساحرة واحتفاء برموز كرة القدم النسوية بعد صافرة النهاية، تقدمت لاعبات الشبيبة ليتسلّمن الكأس وسط لحظة جماعية ساحرة صنعتها لاعباتالفريق رفقة المدربة نعيمة لعوادي، التي أصبحت رمزًا من رموز الكرة النسوية، وصنع الجميع أجواءامتزج فيها الفرح والدموع والتأثر. كما كرّمت الاتحادية الوطنية لكرة القدم سيدات لاعبات سابقات على رأسهم هدافة المنتخب الوطني"نعيمة بوهني"، في مشهد مؤثر، أين جيل الأمس يُنادى باسمه أمام جيل اليوم، وكأن الزمن أخذ يستديرليمنح الراحلات عن الملاعب لحظة اعتراف طال انتظارها.   جهود حقيقية.. لكن الطريق ما زال طويلًا غادرنا الملعب والفرح ما يزال يُسمع في أروقة تشاكر، لكن مع أسئلة كثيرة تحتاج ربما لأكثر من إجابة،فعلى الرغم من الجهود الكبيرة المبذولة من قبل السلطات المعنية لدعم الكرة النسوية، هل سيستمرالمجتمع في كسر الصورة النمطية عن النساء في الرياضة خاصة كرة القدم، وهل ستحظى هذه الأخيرةبالمساحة الكافية من التغطية الإعلامية، وهل سيُمنح الدعم المادي والمعنوي اللازم للاعبات من مختلف الأعمار والفرق لضمان استمرارية هذهالرياضة وصعودها إلى مستويات أعلى، وغيرها من الأسئلة التي تُطرح بإلحاح، خاصة وأنها تأسست في أحلك الظروف التي مرّ بها الوطن، وأناللاعبات حاربن وقاومن التهميش والصمت والنظرة الدونية المسلطة من طرف المجتمع، لتصل كرةالقدم النسوية الجزائرية إلى ما هي عليه اليوم.      اعداد: كنزة خاطو

العلامات الرياضي

0 0 0 0 0 0

شباب بلوزداد: الادارة تقيل المدرب دوما

التعادل الأبيض يحسم الودية الثانية لاشبال "بوقرة"

الكرة النسوية الجزائرية تتوهج..والطريق لازال طويلًا

وزير العدل يتفقد مشروع المؤسسة العقابية بعزابة

الجزائر تؤكد على ضرورة كسر الحلقة المفرغة بين الجوع والنزاع لصون السلم والأمن الدوليين

الفنانة القديرة عودة صدوقي المعروفة باسم "وردة آمال" في ذمة الله

غير مصنف

وطني

منوعات

الدولي

الاخبار العاجلة

السياسي

الاقتصادي