هذه هي القائمة الأولية للمترشحين لرئاسيات 7 سبتمبر 2024

2024-07-25 17:30:00

banner

<p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">أعلنت</span> <span class="s1">السلطة</span> <span class="s1">الوطنية</span> <span class="s1">المستقلة</span> <span class="s1">للانتخابات</span><span class="s2">, </span><span class="s1">اليوم</span> <span class="s1">الخميس</span><span class="s2">, </span><span class="s1">عن</span> <span class="s1">القائمة</span> <span class="s1">الأولية</span> <span class="s1">للمترشحين</span> <span class="s1">الذين</span><span class="s1">استوفوا</span> <span class="s1">الشروط</span> <span class="s1">المنصوص</span> <span class="s1">عليها</span> <span class="s1">قانونا</span><span class="s2">, </span><span class="s1">تحسبا</span> <span class="s1">للانتخابات</span> <span class="s1">الرئاسية</span> <span class="s1">ل</span><span class="s2">7 </span><span class="s1">سبتمبر</span> <span class="s1">المقبل</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s2">وتضمنت </span><span class="s1">القائمة كلا</span> <span class="s1">من</span> <span class="s1">السادة</span><span class="s2">: </span><span class="s1">عبد</span> <span class="s1">العالي</span> <span class="s1">حساني</span> <span class="s1">شريف</span><span class="s2"> (</span><span class="s1">حركة</span> <span class="s1">مجتمع</span> <span class="s1">السلم</span><span class="s2">) </span><span class="s1">و</span> <span class="s1">يوسف</span> <span class="s1">أوشيش</span><span class="s2">(</span><span class="s1">جبهة</span> <span class="s1">القوى</span> <span class="s1">الاشتراكية</span><span class="s2">) </span><span class="s1">وعبد</span> <span class="s1">المجيد</span> <span class="s1">تبون</span><span class="s2">.</span></p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">وفي ندوة صحفية, كشف رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات, محمد شرفي أنه تم قبول ملفات ثلاثة راغبين في الترشح من أصل 16 ويتعلق الأمر بكل من السادة, عبد العالي حساني شريف (حركة مجتمع السلم) و يوسف أوشيش (جبهة القوى الاشتراكية) وعبد المجيد تبون, علما ان هذا الترتيب تم وفق موعد ايداع ملفات التصريح بالترشح.</span></p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">ويذكر في هذا الشأن أن الراغبين في الترشح ملزمون, طبقا للقانون العضوي المتعلق بنظام الانتخابات, بتقديم إما قائمة تتضمن 600 توقيع فردي لأعضاء منتخبين في مجالس شعبية بلدية أو ولائية أو برلمانية على الأقل, موزعة على 29 ولاية على الأقل, </span></p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">أو قائمة تتضمن 50.000 توقيع فردي على الأقل لناخبين مسجلين في قائمة انتخابية و يجب أن تجمع عبر 29 ولاية على الأقل , </span></p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p1" dir="rtl"><span class="s1">وينبغي ألا يقل العدد الأدنى من التوقيعات المطلوبة في كل ولاية من الولايات المقصودة عن 1200 توقيع.</span></p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p> <p class="p2" dir="rtl">&nbsp;</p>

العلامات وطني

تدشين جناح الجزائر في المؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة النووية

2024-09-16 17:42:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان "العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات". </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي "Pierre et Marie Curie"ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة "أشعة الامل"</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/افتتح السفير المندوب الدائم للجزائر بفيينا العربي لطروش جناح الجزائر المنظم على هامش أشغال المؤتمر تحت عنوان &quot;العلوم والتكنولوجيا النووية في خدمة أهداف التنمية المستدامة في الجزائر: إنجازات ونجاحات&quot;. ويأتي ذلك في إطار مشاركتها في أشغال الدورة العادية الثامنة والستين للمؤتمر العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، المنعقدة خلال الفترة من 16 إلى 20 سبتمبر الجاري، في فيينا. وتمت مراسم الافتتاح بحضور ممثل المدير العام للوكالة شوكت عبد الرزاق وكل من راشدي منادي، رئيس السلطة الوطنية للامن و الأمان النوويين و عبد الحميد ملاح، محافط الطاقة الذرية، إلى جانب رؤساء وفود مشاركة في المؤتمر و ممثلين عن البعثات الدبلوماسية بفيينا. وسيتم استعراض أهم إنجازات الجزائر في ميدان الإستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، خاصة في مجالات الصحة والفلاحة والأمن الغذائي والموارد المائية وحماية البيئة، و التي عرفت تطورا ملحوضا مؤخرا، اتساقا مع تعليمات السيد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، الذي يولي عناية خاصة لهذا الموضوع. و سلط السفير المندوب الدائم للجزائر في كلمة له، الضوء على التقدم المحرز في ميدان مكافحة السرطان لاسيما مع التقدم المحرز في العلاج الإشعاعي والطب النووي. وأكد في هذا الصدد على الإهمية التي توليها الجزائر للتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما يسمح بتعزيز دورها الرائد على المستوى الإقليمي، على غرار خدمات التكوين التي يقدمها مركز الطب الاشعاعي &quot;Pierre et Marie Curie&quot;ومركز الطب النووي بباب الواد، المعينيين كمركز اقليمي متعاون عن منطقة إفريقيا في إطار مبادرة &quot;أشعة الامل&quot;. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما &quot;أشعة الامل&quot; التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة">. كما أكد في هذا الصدد عزم الجزائر الإستمرار في تعزيز خبرات الاشقاء الأفارقة في إطار اتفاق التعاوني الإقليمي الأفريقي للبحث والتنمية والتدريب في مجال العلم والتكنولوجيا النوويين (AFRA) من خلال مراكزها الإقليمية الخمسة المعيّنة AFRA. من جانبه، أشاد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالتقدم اللافت الذي تشهده الجزائر في مجال الاستخدامات المتعددة للتطبيقات النووية خدمة لاهداف التنمية، وبمساهمتها القوية و الفعالة في بناء وتعزيز خبرات وقدرات الدول الافريقية الشقيقة في مجال الاستخدامات السلمية للتكنولوجيا النووية، من خلال التكوين، سواءا في إطار اتفاق (AFRA) أو تجسيدا للمبادرات المتعددة للوكالة، لا سيما "أشعة الامل" التي تعنى بمكافحة السرطان. كما ثمن السيد ممثل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية المستوى الممتاز للتعاون بين الجزائر و الوكالة</a></p>

العلامات وطني

وفاة شخصين في حادث انهيار تربة بولاية قسنطينة

2024-09-16 11:23:00

banner

<p><a href="/nova/resources/articles/لقي شخصان مصرعهما في حادث انهيار تربة اليوم الاثنين، بولاية قسنطينة . وحسب بيان الحماية المدنية، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 11سا11د من أجل حادث انهيار التربة على شخصين داخل حفرة أثناء عملية أشغال على مستوى الطريق الوطني رقم 27 منطقة المخوض، ببلدية و دائرة حامة بوزيان. و تم إخراج ضحية متوفى و عملية البحث عن الضحية الثانية متواصلة. محمد. ب">لقي شخصان مصرعهما في حادث انهيار تربة اليوم الاثنين، بولاية قسنطينة . </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/لقي شخصان مصرعهما في حادث انهيار تربة اليوم الاثنين، بولاية قسنطينة . وحسب بيان الحماية المدنية، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 11سا11د من أجل حادث انهيار التربة على شخصين داخل حفرة أثناء عملية أشغال على مستوى الطريق الوطني رقم 27 منطقة المخوض، ببلدية و دائرة حامة بوزيان. و تم إخراج ضحية متوفى و عملية البحث عن الضحية الثانية متواصلة. محمد. ب">وحسب بيان الحماية المدنية، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 11سا11د من أجل حادث انهيار التربة على شخصين داخل حفرة أثناء عملية أشغال على مستوى الطريق الوطني رقم 27 منطقة المخوض، ببلدية و دائرة حامة بوزيان.</a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/لقي شخصان مصرعهما في حادث انهيار تربة اليوم الاثنين، بولاية قسنطينة . وحسب بيان الحماية المدنية، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 11سا11د من أجل حادث انهيار التربة على شخصين داخل حفرة أثناء عملية أشغال على مستوى الطريق الوطني رقم 27 منطقة المخوض، ببلدية و دائرة حامة بوزيان. و تم إخراج ضحية متوفى و عملية البحث عن الضحية الثانية متواصلة. محمد. ب">و تم إخراج ضحية متوفى و عملية البحث عن الضحية الثانية متواصلة. </a></p> <p>&nbsp;</p> <p><a href="/nova/resources/articles/لقي شخصان مصرعهما في حادث انهيار تربة اليوم الاثنين، بولاية قسنطينة . وحسب بيان الحماية المدنية، فقد تدخلت مصالحها على الساعة 11سا11د من أجل حادث انهيار التربة على شخصين داخل حفرة أثناء عملية أشغال على مستوى الطريق الوطني رقم 27 منطقة المخوض، ببلدية و دائرة حامة بوزيان. و تم إخراج ضحية متوفى و عملية البحث عن الضحية الثانية متواصلة. محمد. ب">محمد. ب</a></p>

العلامات وطني