
– رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون:
– حاولت الحكومة أن تقوم بتوازن و حمايووما يمكن حمايته من الاقتصاد لذلك تم إعادة فتح المحلات و النشاطات، شخصيا لا أملك أي تفسير للإكتظاظ الذي لم يكن حاصلا قبل الحجر الصحي، و الحكومة لبت طلبات التجار و إذا أدى هذا إلى الخطر سنغلق كل شيء و بصرامة و هذا دليل لعدم احترام قواعد الحجر الصحي و لابد من الحذر.
– نترحم على كل من توفي جراء إصابته بفيروس كورونا، بالرغم من ارتفاع الإصابات يبقى عدد الوفيات قليل جدا مقارنة بالسابق، و حتى عدد حالات الشفاء مرتفع.
– حتى عديد دول العالم صرحت لأنها تتعلم من الأزمة و لازالت تجتهد منها أوروبا، و نحن نتقيد بتعليمات الأطباء.
– ما قامت به الحكومة هو مطلب شعبي بعد تلقي عديد الإتصالات، لكننا نفضل صحة و حياة المواطن على الاقتصاد.
– أزمة كورونا جمدت الكثير من النشاطات أضطررنا للتجميد بالرغم من أننا دخلنا بوابة تغيير النظام، و قد كنا سباقين لمواجهة الوباء.
– أزمة البترول أزمة ظرفية و ليست أزمة هياكل، و سببها أزمة بين دول عظمى في الإنتاج، ووأنا متيقن من قدراتنا خاصة الفلاحية.
– تضخيم الفواتر كان يسبب العجر في البلاد حتى و إن صاحبه إرتفاع في سعر البترول.
– كيف لنا أن نترك منتوج البلاد حتى تنتهي صلاحيته و مستورد من الخارج.
– نملك العديد من الخيرات في البلاد تجعلنا متفائلين، و قد أعطيت أمر الحكومة للقيام بإحصاء دقيق للثروات الموجودة في البلاد.
– لن دولة بترولية فقط و نحن متجهين نحو استغلال الثروات الموجودة في البلاد.
– كورونا أخرجت لنا الثروات الحقيقية للبلاد، خاصة الشباب المبدع و الأدمغة الجزائرية التي تخلق من لا شيء ثروة.
– قلت لوزير التعليم العالي و البحث العلمي أن يعطي كل الحرية للجامعة في الإبداع و الابتكار، و سنقدم ترخيص للقيام بمراكز دراسات بالجامعات.
– إذا سار معنا رجال الأعمال المخلصين، سنشهد تغييرا كبيرا في المستقبل.
– نحن قادرون و في ظرف وجيز على انتاج الزيت في الصحراء.
– نملك 27 مليون رأس غنم و نستورد من الخارج، لن يحصل هذا مستقبلا.
– أشعر أنه يجب السير بسرعة أكبر نحو التغيير السياسي، و قد أعطيت أمرا الطاقم الرئاسي بتوزيع مسودة الدستور الأسبوع القادم لوسائل الاعلام و النواب بالبرلمان .
– في حال إنطلاق عجلة الإقتصاد العالمية، سيرتفع سعر البترول لأن الطلب سيزيد.
– سبق و لي قلت أن الإنتاج الوطني الذي يستغل المواد الأولية المحلية سيدعمه البنك حتى بنسبة 90%.
– الأزمة ولدت لنا الهمة و الواقع أننا أصبحنا ننتج ما نحتاجه لمواجهة الوباء.
– ألتزم أمام المواطنين باستمرار توزيع السكنات.
– شهدنا تضامن منقطع النظير بين أبناء الشعب خلال الأزمة.
– من بين نقاط القوة التي وجدناها في الأزمة عدم وجود مديونية، و لن نتجه نهائيا للمدينوية.
– الإستدانة ستمنعنا من سيادتنا وتمنعنا من الحديث على القضية الفلسطينية أو قضية الصحراء الغربية.
– لا وجود لشراء الذمم و هذا ممنوع و نحن موجودون للتكفل بالقضايا الإجتماعية.
– لا يمكن الإستمرار بهذا المستوى من إنفاق الدولة في هذا الظرف.
– بالنسبة للإستيراد يوجد رقابة في هذا الشق، فلا يمكن إستيراد مواد يمكن لنا إنتاجها.
– بخصوص الإمتحانات النهائية، الأمر متعلق بأزمة لا يمكن التحكم فيها، و لا يوجد ولاةنفرض سنة بيضاء.
– لا يمكن تضييع السنة الدراسية على التلاميذ و سيتم إجتياز امتحان الباكالوريا.
– بالنسبة لكثير من الصحفيين أول مرة يدخلون قصر الرئاسة.
– لا يوجد أي دولة في العالم تقبل التمويل الخارجي لوسائل الاعلام.
– التزمت بدعم حرية التعبير، و بدونها لا يمكن التقدم و لكن سنحارب بشراسة الكذب وخطاب الكراهية.
– حرية التعبير مضمونة إلا من خرج على القانون و لن نبقى في فوضى و الديمقراطية لا تبنى إلا بدولة قوية و القوة تستمد بالقانون.
– وصلنا لدرجة متقدمة و اقتربنا من حل الأزمة الليبية، لكن سدوا الطريق أمامنا.
– لا يوجد أزمة في العالم تك كلها بالسلاح، الحل إلا بالحوار، و لدينا القدرة على حل الأزمة الليبية.
ع.خ